أحدث الأخبار مع #ذاتليجراف،


مصراوي
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- مصراوي
الهند.. 14 قتيلاً في حريق فندق بكولكاتا
(وكالات) لقي ما لا يقل عن 14 شخصًا مصرعهم إثر حريق هائل اندلع داخل فندق "ريتوراج" الواقع في قلب مدينة كولكاتا شرقي الهند، وفق ما أعلنته الشرطة المحلية اليوم الأربعاء. पश्चिम बंगाल की राजधानी कोलकाता में मंगलवार रात एक होटल में भीषण आग लग गई। पुलिस ने बताया कि शहर के मच्छुआपट्टी इलाके में एक होटल में लगी भीषण आग में एक महिला और दो बच्चों समेत 14 लोगों की मौत हो गई। #kolkatafire #Kolkata — Dainik Hind (@DainikHind) April 30, 2025 وأوضح الضابط مانوج كومار فيرما أن الحريق استغرق وقتًا طويلاً للسيطرة عليه، بمشاركة 6 عربات إطفاء، بينما لا تزال أسباب اندلاعه مجهولة حتى اللحظة. وأظهرت مقاطع فيديو وصور متداولة في وسائل الإعلام الهندية لحظات مروعة، حيث حاول عدد من النزلاء الفرار عبر نوافذ ضيقة وحواف المبنى في مشهد يعكس حجم الذعر داخل الفندق. وبحسب صحيفة ذا تليجراف، لقي أحد الضحايا حتفه بعدما قفز من سطح المبنى في محاولة للنجاة. وعبر رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي عن حزنه عبر منصة "إكس"، قائلاً إنه يشعر بـ"الأسى لفقدان الأرواح". وتعيد هذه الحادثة تسليط الضوء على تكرار حوادث الحرائق في الهند، التي غالبًا ما تُعزى إلى الإهمال في تطبيق معايير البناء والسلامة. ويشير نشطاء إلى أن المقاولين يتعمدون تجاهل اشتراطات الأمان لتقليل النفقات، في ظل تهاون واضح من قبل الجهات الرقابية. وتُعد هذه الكارثة من بين أسوأ الحوادث في كولكاتا منذ سنوات، وتستحضر إلى الأذهان حريق عام 2022 في نيودلهي، حين قُتل 27 شخصًا داخل مبنى تجاري من أربعة طوابق.


اليوم السابع
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
رسمى وحساس.. أسرار عسكرية بريطانية تملأ القمامة فى شوارع نيوكاسل
خرق أمنى فى وثائق الجيش البريطانى يهز المملكة المتحدة، حيث يأتى هذا الحادث فى الأسبوع نفسه الذى شهد تسريبًا أمنيًا كبيرًا في الولايات المتحدة، إذ ناقش كبار المسؤولين خططًا لشن ضربات جوية على اليمن، فى محادثة سرية تمت مشاركتها عن طريق الخطأ مع رئيس تحرير صحيفة "ذا أتلانتيك". بدأت أزمة تسريب الوثائق العسكرية فى بريطانيا بعد عثور أحد المارة في منطقة "سكوتسود" الواقعة شمال شرقى مدينة نيوكاسل البريطانية على عشرات الوثائق العسكرية المتناثرة فى الشارع، والتى كانت تتسرب من كيس قمامة أسود على الرصيف المحيط بها وتتطاير فى الهواء. وتضمنت الوثائق معلومات حساسة، بما فى ذلك رتب جنود وعناوين البريد الإلكترونى وأرقام الهواتف المحمولة وأنماط المناوبات، كما ذكرت صحيفة "ذا تليجراف" البريطانية، التى أشارت إلى أن وزارة الدفاع تُجرى تحقيقًا داخليًا للنظر "بشكل عاجل" في هذا الخرق الأمنى. وفق "ذا تليجراف"، اكتشف البريطاني مايك جيبرد الوثائق السرية أثناء توجهه إلى منطقة المشجعين لمشاهدة فوز "نيوكاسل يونايتد" على "ليفربول" في نهائي كأس "كاراباو" في 16 مارس. ونقل عنه التقرير أنه كان من "الجنون" العثور على الوثائق التي تسربت من كيس القمامة وانتشرت على طول الطريق تحت العديد من السيارات، وبدت له أنها مرتبطة بأفواج وثكنات الجيش البريطاني في حامية "كاتيريك". كانت الوثائق تحمل عنوان "رسمي/ حساس"، وتشير الإرشادات الحكومية إلى أن "الإفصاح غير المقصود أو المساس بهذه المعلومات قد يؤدي إلى أضرار معتدلة وفي ظروف استثنائية قد يؤدي إلى تهديد الحياة". وقال جيبرد لـ"بي بي سي": "نظرت إلى الأسفل وبدأت أرى أسماء على قطع من الورق وأرقامًا، وفكرت: ما هذا؟ وجدت الكثير على الجانب الآخر من الطريق". وقال إنه رأى تفاصيل عن كبار الضباط والمحيط والدوريات وتاريخ الأسلحة التي يتم فحصها وإخراجها، وطلبات الإجازات وحتى أرقام الهواتف المحمولة. فور عثوره وزوجته على الوثائق، أبلغ جيبارد شرطة "نورثمبريا" بالأمر، والتي أكدت أن "الوثائق السرية المحتملة" تم تسليمها إلى وزارة الدفاع، التي قال متحدث باسمها: "نحن ننظر في هذا الأمر بشكل عاجل والأمر هو موضوع تحقيق داخلي مستمر". وقالت "داونينج ستريت" إنه سيتم اتخاذ "الإجراءات المناسبة"، وأشار متحدث باسم مكتب رئاسة الوزراء إلى أن وزارة الدفاع تنظر حاليًا في الوثائق التي تم تسليمها للشرطة، لكن الأمر هو موضوع تحقيق مستمر من قبل الجيش. وقال للصحفيين: "لن أتمكن من التعليق على أي تفاصيل محددة أثناء حدوث ذلك، ولكن يمكنكم أن تتوقعوا أنه سيتم اتخاذ الإجراء المناسب ردًا على أي خرق محتمل للمعلومات.. من الواضح أنه من المهم السماح لهذا التحقيق بأن يأخذ مجراه". ولفتت "ذا تليجراف" إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها إهمال وثائق سرية على الأراضي البريطانية، ففي عام 2021، ترك الدبلوماسي أنجوس لابسلي ملفًا سريًا مكونًا من 50 صفحة فى محطة للحافلات فى "كينت". وناقشت الوثائق، التي حمل بعضها علامة "سري للعيون البريطانية فقط"، رد الفعل الروسي المحتمل على مرور السفينة الحربية "إتش إم إس ديفندر" عبر المياه الأوكرانية كجزء من الرحلة التشغيلية الأولى لمجموعة حاملة الطائرات الضاربة.

موجز 24
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- موجز 24
'تسريب سيجنال' يكشف وجه ترامب الحقيقي تجاه حلفائه
كشفت تسريبات تطبيق 'سيجنال' عن محادثات سرية داخل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تضمنت انتقادات حادة للأوروبيين وخططًا عسكرية حساسة، ما أثار تساؤلات حول الأمن المعلوماتي وقدرة الإدارة الأمريكية على حماية الأسرار الاستراتيجية وصون علاقتها مع الحلفاء ونظرتها لهم. الأوروبيون سيفكرون مرتين ووفقًا لما نشرته صحيفة 'ذا تليجراف'، فإن إدراج الصحفي جيفري جولدبرج، رئيس تحرير مجلة 'ذا أتلانتيك'، في محادثة 'سيجنال' التي تضمنت نقاشات حول ضربات عسكرية ضد الحوثيين في اليمن لم يكن مجرد خطأ تقني، بل يمثل تهديدًا لحياة جنود أمريكيين. النقاش الذي تضمن شخصيات بارزة مثل نائب الرئيس جيه دي فانس ووزير الدفاع بيت هيجسيث ومستشار الأمن القومي مايك والتز، كان يدور حول تفاصيل دقيقة مثل حزم الأسلحة والأهداف المحددة للعملية التي نفذت في 15 مارس 2025. ما أثار القلق أكثر هو استخدام تطبيق طرف ثالث مثل 'سيجنال' لمناقشة قرارات عسكرية مصيرية، بدلًا من عقد اجتماعات في غرف آمنة كما هو معتاد في الإدارات الأمريكية السابقة. 'ذا تليجراف' حذرت من أن هذا النهج الذي وصفته بالـ'فوضوي' في اتخاذ القرارات، قد يدفع الدول الحليفة، خاصة في أوروبا، إلى إعادة التفكير في مشاركة المعلومات الاستخباراتية مع الولايات المتحدة. ورأت الصحيفة أنه إذا كانت إدارة ترامب تتعامل بمثل هذه الاستهانة مع أسرارها، 'فما الذي يضمن حماية أسرار الحلفاء؟'، حسب آراء خبراء أمنيون، الذين أشاروا إلى أن وكالات الاستخبارات المعادية حصلت الآن على لمحة عن 'اللامسؤولية' التي تتسم بها عملية صنع القرار في واشنطن. وتشير صحيفة 'ذا جارديان' البريطانية إلى أن هذه الواقعة أعادت إلى الأذهان فضيحة البريد الإلكتروني الخاص بهيلاري كلينتون، التي استغلها ترامب في حملته الانتخابية عام 2016، لكن الفرق هنا أن التسريب الحالي يهدد الأمن القومي بشكل مباشر، مما يجعل الحلفاء في حالة تأهب قصوى. مشاعر ترامب ونواياه لم تكتفِ التسريبات بكشف الثغرات الأمنية، بل ألقت الضوء على مشاعر ازدراء عميقة داخل إدارة ترامب تجاه الحلفاء الأوروبيين، إذ إن المحادثات مع نائب الرئيس جيه دي فانس برزت كصوت يعارض الضربات ضد الحوثيين، ليس فقط لأسباب استراتيجية، بل لأنه يرى أنها تخدم مصالح أوروبا أكثر من أمريكا. كما سلطت 'ذا جارديان' الضوء على تبني فانس لموقف أكثر تشددًا من ترامب نفسه، الذي يرى العالم من منظور 'الصفقات' ويأمل في دفع أوروبا لزيادة إنفاقها الدفاعي.