أحدث الأخبار مع #ذاتونايتشو


تونس الرقمية
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تونس الرقمية
بيل جيتس: بفضل الذكاء الاصطناعي قد يصبح أسبوع العمل مكوناً من يومين أو ثلاثة أيام !
توقع الملياردير الأمريكي بيل جيتس، مؤسس شركة مايكروسوفت، أن يشهد مستقبل العمل تحولاً جذرياً بفضل الذكاء الاصطناعي، حيث قد يصبح أسبوع العمل مكوناً من يومين أو ثلاثة أيام فقط، جاء ذلك خلال ظهوره في برنامج 'ذا تونايت شو' مع جيمي فالون، حيث طرح تساؤلاً حول شكل الوظائف في المستقبل قائلاً: 'هل سنعمل يومين أو ثلاثة أيام أسبوعياً؟' وأوضح جيتس أن التطور التكنولوجي، وخاصة الذكاء الاصطناعي، قد يُحدث طفرة في سوق العمل من خلال معالجة تحديات عالمية مثل نقص الكوادر الطبية وأخصائيي الصحة النفسية، ورغم أن التكنولوجيا زادت من إنتاجية العاملين في بعض المجالات، إلا أنها قد تُختزل ساعات العمل بشكل كبير في المستقبل. وأشار مؤسس مايكروسوفت إلى أن العصر القادم سيشهد ندرة في الحاجة إلى الذكاء البشري في بعض المهام، بفضل توفر ذكاء اصطناعي قادر على تقديم خدمات عالية الجودة، مثل الرعاية الصحية والتعليم، ما سيجعل الخدمات المميزة متاحة للجميع خلال العقد المقبل. إلى جانب حديثه عن مستقبل العمل، تطرق جيتس خلال الترويج لكتابه الجديد 'شفرة المصدر' إلى إمكانات الذكاء الاصطناعي في مكافحة أمراض مثل الزهايمر والملاريا وفيروس نقص المناعة البشرية، معرباً عن تفاؤله بالقضاء على شلل الأطفال في السنوات الثلاث أو الأربع المقبلة. كما أعرب جيتس عن أمله في أن تقود الابتكارات التكنولوجية إلى حلول مستدامة وبأسعار معقولة لمشكلة التغير المناخي، داعياً إلى تطوير منتجات صديقة للبيئة بتكاليف منخفضة، غير أنه حذر من أن الطريق نحو تحقيق هذه الأهداف قد لا يكون سهلاً، مشيراً إلى ضرورة تحفيز المستهلكين لدفع مبالغ إضافية مقابل المنتجات النظيفة على نطاق عالمي. يُذكر أن جيتس، الذي يُعد أحد أبرز داعمي التكنولوجيا في مواجهة التحديات العالمية، لا يزال متفائلاً بأن الذكاء الاصطناعي سيلعب دوراً محورياً في بناء مستقبل أكثر إشراقاً. يذكر أن جيتس وُلد في عام 1955 لعائلة غنية؛ كان والده محاميًا ووالدته ناشطة اجتماعية. بدأ بيل البرمجة في سن الثالثة عشرة، حيث ابتكر أول لعبة فيديو له. التحق بمدرسة مرموقة في سياتل، وهناك تعرف على بول ألين، الذي أصبح شريكًا له في تأسيس مايكروسوفت. رغم التحاقه بجامعة هارفارد، قرر بيل ترك الدراسة في عام 1975 ليؤسس مايكروسوفت مع ألين. ويسلط بيل غيتس في مذكراته 'شفرة المصدر: بداياتي'، الضوء على جوانب من حياته مثل 'شعوره بالغربة كطفل'، و'تحدياته مع والديه كمراهق متمرد'، فضلاً عن 'تجربته في ترك الدراسة والمخاطرة في مجال كان غير موجود في ذلك الوقت. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب


العربية
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
نهاية أسبوع العمل التقليدي.. بيل غيتس يتنبأ بتأثير الذكاء الاصطناعي
إذا كنت لا تحب نمط العمل من التاسعة صباحًا إلى الخامسة مساءً طيلة الأسبوع، فهناك أخبار سارة: يتوقع بيل غيتس ، الملياردير الأميركي ومؤسس شركة "مايكروسوفت"، أنه في غضون عشر سنوات فقط، قد يعمل البشر يومين فقط في الأسبوع—وكل ذلك بفضل الذكاء الاصطناعي. وأضاف غيتس أن وتيرة الابتكار الحالية تشير إلى أن البشر لن يكونوا ضروريين "لأغلب المهام"، ما سيستدعي إعادة التفكير في بيئة العمل.، بحسب ما نقلته مجلة "Fortune" واطلعت عليه "العربية Business". وقال غيتس في مقابلة مع جيمي فالون في برنامج "ذا تونايت شو": "كيف ستبدو الوظائف؟ هل يجب أن نعمل يومين أو ثلاثة أيام في الأسبوع فقط؟" هذه ليست المرة الأولى التي يلمّح فيها غيتس إلى تقليص أسبوع العمل. ففي عام 2023، عندما كان "شات جي بي تي" لا يزال في مراحله الأولى، قال غيتس إن المجتمع قد يصل "في نهاية المطاف" إلى سيناريو يصبح فيه العمل لثلاثة أيام أسبوعيًا هو القاعدة، وسيتعين على العالم حينها التفكير في كيفية استغلال وقت الفراغ الإضافي. تقليص أيام العمل قد يعزز معدلات الإنتاحية أي تقليص لأيام العمل سيُنظر إليه بإيجابية من قِبل العديد من الموظفين الذين يعانون من الإرهاق والتعب، خاصة بعد الجائحة. وتشير بعض الدراسات إلى أن تقليل أيام العمل إلى أربعة أيام فقط يزيد الإنتاجية بنسبة 24% ويخفض معدلات الإرهاق إلى النصف. ورغم أن اعتماد أسبوع عمل أقصر على نطاق واسع لم يصبح شائعًا بعد، إلا أن الاتجاه يتغير تدريجيًا. فعلى سبيل المثال، أعلنت حكومة طوكيو مؤخرًا عن الانتقال إلى أسبوع عمل من أربعة أيام. كما عبّر جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لبنك "جي بي مورغان"، عن اعتقاده بأن الذكاء الاصطناعي سيجعل العمل أولوية أقل، متوقعًا أن يصبح أسبوع العمل ثلاثة أيام ونصف فقط. ومع ذلك، لا توجد مؤشرات على أن شركته تتجه نحو هذا النموذج في أي وقت قريب، خصوصًا مع فرض سياسة العودة إلى المكتب لمدة خمسة أيام في الأسبوع. مهنتان مرشحتان للاستبدال بالذكاء الاصطناعي مع توسع الذكاء الاصطناعي في مكان العمل، اعترف غيتس بأن بعض المهن ستتأثر أكثر من غيرها. وفي حديثه مع فالون، أشار إلى أن الأطباء والمعلمين هما من أكثر الفئات عرضة للاستبدال، ولكن ذلك سيكون لصالح المجتمع ككل. وقال غيتس: "خلال العقد القادم، ستصبح المعرفة مجانية ومتاحة للجميع—سواء كان ذلك في تقديم المشورة الطبية أو تقديم دروس تعليمية عالية الجودة." ورغم أن بعض الوظائف ستظل محفوظة للبشر، مثل ممارسة الرياضات الاحترافية، يتوقع غيتس مستقبلًا يقوم فيه الذكاء الاصطناعي بمعظم المهام. وأضاف: "ستظل هناك بعض المجالات التي سيحتفظ بها البشر لأنفسهم، لكن عندما يتعلق الأمر بالإنتاج، والنقل، والزراعة، فهذه مشكلات سيتم حلها بالكامل بمرور الوقت." وبالنسبة لمن يسعون إلى النجاح في عالم الأعمال وسط هذه الطفرة التكنولوجية، فإن أولئك الذين سيتبنون الذكاء الاصطناعي بدلًا من مقاومته هم الأوفر حظًا في المستقبل. فوفقًا لمنصة "لينكدإن"، تعد مهارات الذكاء الاصطناعي الأسرع نموًا لعام 2025.


النهار
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
إد شيران والتراث الفارسي في "Azizam"… بالون عملاق يزيّن سماء دبي (صور وفيديو)
يستعد النجم البريطاني إد شيران لإطلاق أغنيته الجديدة "Azizam" في 4 نيسان/ أبريل، من ضمن ألبومه المرتقب لهذا العام، إذ تشكّل هذه الأغنية تجربة موسيقية مختلفة مستوحاة من التراث الفارسي. وبينما يترقّب الجمهور صدور العمل، شهدت مدينة دبي احتفالاً مميزاً بهذه المناسبة من خلال بالون عملاق على شكل قلب يطفو فوق ممشى "جي بي آر"، في إطار حملة عالمية للترويج للأغنية. View this post on Instagram A post shared by Ed Sheeran (@teddysphotos) بالون عملاق في دبي ضمن حملة عالمية كجزء من الحملة الترويجية للأغنية، أطلقت شركة "وارنر ميوزيك الشرق الأوسط" بالوناً أحمر عملاقاً على شكل قلب يحمل اسم الأغنية "Azizam" باللغة الفارسية وترجمتها العربية "عزيزي". ويعد موقع "بلا بلا دبي" واحداً من 12 موقعاً عالمياً تروّج للأغنية، إلى جانب مدن كبرى مثل برلين، طوكيو، ونيودلهي. View this post on Instagram A post shared by Warner Music Middle East (@warnermusicme) ومن المقرر أن يبقى البالون معلقاً في سماء دبي حتى 31 آذار/مارس، قبل أيام من إصدار الأغنية رسمياً، في خطوة تعكس مكانة المدينة كوجهة ثقافية وفنية عالمية. إلهام فارسي ولمسات شخصية وكشف إد شيران أن فكرة الأغنية جاءت بعد اقتراح المنتج السويدي-الإيراني إيليا سلمان زاده، الذي دعاه لاستكشاف الموسيقى الفارسية وتأثيراتها. وفي منشور عبر إنستغرام، قال شيران: "كتبت 'Azizam' بعدما اقترح عليّ إيليا تجربة صنع موسيقى مستوحاة من تراثه الفارسي وثقافته. أحب التعرف على الموسيقى والثقافات المختلفة كلما سافرت وتواصلت مع الناس. كان الأمر أشبه بفتح باب لعالم جديد ومثير تماماً. أحببت كيف أن الإيقاعات والمقامات الموسيقية الفارسية تشبه إلى حد ما الموسيقى الأيرلندية التقليدية التي نشأت عليها. لقد أكد لي ذلك أن الموسيقى تربطنا جميعاً، فهي حقاً لغة عالمية." View this post on Instagram A post shared by Ed Sheeran (@teddysphotos) رسائل رومانسية في "Azizam" إلى جانب استلهامها من الموسيقى الفارسية، تحمل الأغنية طابعاً شخصياً، إذ تُعد رسالة حب لزوجته تشيري سيبورن، التي يُقال إنها مصدر إلهام رئيسي للعمل. ونقلت صحيفة "الصن" البريطانية عن مصدر قريب من شيران قوله: "إد متحمس للغاية للألبوم الجديد لأنه مستوحى بشكل رئيسي من علاقته بتشيري وقصة حبهما. لقد تم تخصيص ميزانية ضخمة لإنتاج الفيديو كليب، الذي يتضمن حفل زفاف فاخر، ويضم الممثل الإيراني البريطاني الشهير أوميد جليلي." View this post on Instagram A post shared by Ed Sheeran (@teddysphotos) نسخة فارسية وأداء عالمي في خطوة غير مسبوقة، كشف إد شيران خلال استضافته في برنامج "ذا تونايت شو" مع جيمي فالون أنه قام بتسجيل نسخة كاملة من الأغنية باللغة الفارسية، وهو ما يعكس رغبته في التواصل مع الجمهور الإيراني والعالمي على نطاق أوسع. وقال شيران: "أشعر أن المجتمع الفارسي احتضن الأغنية وما نحاول تقديمه من خلالها. وأشعر بتقدير كبير لأنني أُخذت بيدهم لاكتشاف أشياء جديدة." رحلة إد شيران مع الموسيقى العالمية ليست هذه المرة الأولى التي يستوحي فيها إد شيران أعماله من ثقافات مختلفة، فقد سبق له أن استلهم موسيقى الهايفلايف الغانية في عام 2017، عندما تعاون مع المنتج الغاني فيوز أو دي جي في أغنيتي "Bibia Be Ye Ye" و"Boa Me"، حيث أدى مقاطع باللغة الغانية "التوي". حفل منتظر في الإمارات إلى جانب الضجة التي أحدثها البالون العملاق في دبي، يستعد إد شيران للعودة إلى الإمارات مجدداً، ليكون النجم الرئيسي في مهرجان "أوف ليميتس" في حديقة الاتحاد بأبوظبي يوم 26 نيسان/أبريل، ويقدم عرضاً مباشراً يترقبه عشاقه في المنطقة. مع إطلاق "Azizam"، يبدو أن إد شيران لا يكتفي بتقديم ألبوم جديد فحسب، بل يخوض تجربة موسيقية استكشافية تحتفي بروح التنوع والتقارب الثقافي، مما يزيد من حماسة جمهوره لسماع النغمة الفارسية التي وضعها في قلب أغنيته المنتظرة. View this post on Instagram A post shared by Ed Sheeran (@teddysphotos)


البيان
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
بيل جيتس يفجر مفاجأة.. أسبوع العمل يومان فقط قريباً
توقع الملياردير الأمريكي بيل جيتس، مؤسس شركة مايكروسوفت، أن يشهد مستقبل العمل تحولاً جذرياً بفضل الذكاء الاصطناعي، حيث قد يصبح أسبوع العمل مكوناً من يومين أو ثلاثة أيام فقط، جاء ذلك خلال ظهوره في برنامج "ذا تونايت شو" مع جيمي فالون، حيث طرح تساؤلاً حول شكل الوظائف في المستقبل قائلاً: "هل سنعمل يومين أو ثلاثة أيام أسبوعياً؟" وأوضح جيتس أن التطور التكنولوجي، وخاصة الذكاء الاصطناعي، قد يُحدث طفرة في سوق العمل من خلال معالجة تحديات عالمية مثل نقص الكوادر الطبية وأخصائيي الصحة النفسية، ورغم أن التكنولوجيا زادت من إنتاجية العاملين في بعض المجالات، إلا أنها قد تُختزل ساعات العمل بشكل كبير في المستقبل. وأشار مؤسس مايكروسوفت إلى أن العصر القادم سيشهد ندرة في الحاجة إلى الذكاء البشري في بعض المهام، بفضل توفر ذكاء اصطناعي قادر على تقديم خدمات عالية الجودة، مثل الرعاية الصحية والتعليم، ما سيجعل الخدمات المميزة متاحة للجميع خلال العقد المقبل. إلى جانب حديثه عن مستقبل العمل، تطرق جيتس خلال الترويج لكتابه الجديد "شفرة المصدر" إلى إمكانات الذكاء الاصطناعي في مكافحة أمراض مثل الزهايمر والملاريا وفيروس نقص المناعة البشرية، معرباً عن تفاؤله بالقضاء على شلل الأطفال في السنوات الثلاث أو الأربع المقبلة. كما أعرب جيتس عن أمله في أن تقود الابتكارات التكنولوجية إلى حلول مستدامة وبأسعار معقولة لمشكلة التغير المناخي، داعياً إلى تطوير منتجات صديقة للبيئة بتكاليف منخفضة، غير أنه حذر من أن الطريق نحو تحقيق هذه الأهداف قد لا يكون سهلاً، مشيراً إلى ضرورة تحفيز المستهلكين لدفع مبالغ إضافية مقابل المنتجات النظيفة على نطاق عالمي. يُذكر أن جيتس، الذي يُعد أحد أبرز داعمي التكنولوجيا في مواجهة التحديات العالمية، لا يزال متفائلاً بأن الذكاء الاصطناعي سيلعب دوراً محورياً في بناء مستقبل أكثر إشراقاً. يذكر أن جيتس وُلد في عام 1955 لعائلة غنية؛ كان والده محاميًا ووالدته ناشطة اجتماعية. بدأ بيل البرمجة في سن الثالثة عشرة، حيث ابتكر أول لعبة فيديو له. التحق بمدرسة مرموقة في سياتل، وهناك تعرف على بول ألين، الذي أصبح شريكًا له في تأسيس مايكروسوفت. رغم التحاقه بجامعة هارفارد، قرر بيل ترك الدراسة في عام 1975 ليؤسس مايكروسوفت مع ألين. ويسلط بيل غيتس في مذكراته "شفرة المصدر: بداياتي"، الضوء على جوانب من حياته مثل "شعوره بالغربة كطفل"، و"تحدياته مع والديه كمراهق متمرد"، فضلاً عن "تجربته في ترك الدراسة والمخاطرة في مجال كان غير موجود في ذلك الوقت.