أحدث الأخبار مع #ذالاين،


Independent عربية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Independent عربية
السعودية تعتزم تعيين المديفر رئيسا تنفيذيا لـ "نيوم"
قال مصدران مطلعان الثلاثاء إن السعودية تعتزم تعيين أيمن المديفر رئيساً تنفيذياً رسمياً لمشروع "نيوم" الضخم الذي تبلغ كلفته 500 مليار دولار، والمحوري في خطط الرياض لتنويع اقتصادها بعيداً من النفط. ويتولى المديفر منصب الرئيس التنفيذي بالإنابة لمشروع "نيوم" منذ نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي خلفاً لنظمي النصر، الرئيس التنفيذي السابق للمشروع الطموح للتنمية الحضرية والصناعية على البحر الأحمر، والذي تقارب مساحته دولة بلجيكا، فيما لم يتسن بعد الحصول على تعليق من صندوق الاستثمارات العامة السعودي. وتواجه الرياض، أكبر مصدر للنفط في العالم، ضغوطاً متزايدة لخفض الإنفاق أو زيادة الدين بعد انخفاض أسعار النفط الخام مما أدى إلى تعقيد خططها لتمويل أجندتها المكلفة لتقليص اعتماد اقتصادها على الهيدروكربونات، وقد ضخت مئات مليارات الدولارات في مشاريع التنمية من خلال صندوق الاستثمارات العامة الذي يعد مشروع "نيوم" محورياً لخطة "رؤية السعودية 2030"، بغية إنشاء محركات جديدة للنمو الاقتصادي إلى جانب النفط. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) لكن تعيّن تقليص حجم بعض المشاريع بسبب ارتفاع الكلف، بما في ذلك مشروع "ذا لاين"، وهو مدينة مستقبلية بين جدارين بهما مرايا تمتد مسافة 170 كيلومتراً في الصحراء داخل منطقة "نيوم"، ومن المقرر أن تستوعب ما يقارب 9 ملايين شخص. وأفاد أحد المصدرين بأن المديفر، الذي سيعين خلال الأسابيع المقبلة، يتمتع بمعرفة كبيرة بمشروع "نيوم" ويشارك في إشراف صندوق الاستثمارات العامة على تطوراته الضخمة منذ فترة، مضيفاً أن هذه إشارة إلى توسع إشراف صندوق الاستثمارات العامة على المشروع. وكان المديفر رئيساً للإدارة العامة للاستثمارات العقارية المحلية في صندوق الاستثمارات العامة منذ عام 2018، وقد كلف العام الماضي بالإشراف على استمرار تشغيل مشروع "نيوم" الذي شهد تقليص بعض مخططاته، وأعلنت "نيوم" في نوفمبر الماضي أن المديفر أشرف على جميع الاستثمارات العقارية المحلية ومشاريع البنية التحتية ضمن منصبه في صندوق الاستثمارات العامة، وهو عضو مجلس إدارة في كثير من الشركات السعودية البارزة.

سعورس
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
المملكة نحو عالم جديد
استثمار في الإنسان والمكان تعيش المملكة العربية السعودية مرحلة تحول غير مسبوقة في تاريخها الحديث، حيث انتقلت من مرحلة التخطيط والاستعداد إلى خطوات تنفيذية ملموسة تصنع المستقبل، وتضع المملكة في مصاف الدول المتقدمة في مختلف المجالات، ويأتي هذا التحول ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030 التي أطلقها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، والتي تشكل خارطة طريق طموحة لإعادة هيكلة الاقتصاد، وتطوير المجتمع، وتعزيز حضور المملكة عالميًا، هذه الرؤية لم تكتفِ بالتنظير أو إعداد الخطط، بل سرعان ما تجسدت على أرض الواقع من خلال نماذج سعودية تنموية ملهمة، ومشاريع كبرى تعيد رسم ملامح المستقبل، وتبعث برسالة واضحة مفادها: أن المملكة تمضي بثقة نحو عالم جديد قائم على الابتكار، والاستدامة، والتميز. جودة الحياة أحد أبرز برامج تحقيق رؤية 2030، يهدف إلى رفع جودة حياة الفرد والمجتمع عبر تطوير البيئة الثقافية والترفيهية والرياضية. البرنامج لم يقتصر على تحسين الخدمات فقط، بل أحدث نقلة اجتماعية واقتصادية نوعية؛ فشهدنا انطلاق مواسم ترفيهية ضخمة مثل موسم الرياض وموسم جدة ، وافتتاح مدن مثل القدية، التي تُعد مركزًا عالميًا للترفيه والرياضة. هذا البرنامج يعكس رؤية المملكة في تعزيز السعادة المجتمعية، وتوفير فرص استثمارية ووظيفية في قطاعات جديدة، بالاضافة إلى تمكين المرأة من المشاركة الى القيادة ويعتبر التحول في دور المرأة السعودية يُعد من أكثر النماذج إلهامًا. فقد انتقلت من دور محدود إلى مواقع قيادية في قطاعات مختلفة، منها الأمن، الطيران، الإعلام، والفضاء. تم تعيين الأميرة ريما بنت بندر كأول سفيرة سعودية لدى الولايات المتحدة ، وبرزت مشاعل الشميمري كأول مهندسة صواريخ سعودية تعمل مع ناسا، وأصبحت أيقونة للفتاة السعودية الطموحة، هذه النجاحات ما كانت لتتحقق لولا سلسلة من التشريعات والمبادرات التي دعمت المرأة، وفتحت أمامها آفاقًا غير مسبوقة. مشروعات تصنع المستقبل في قلب التحول الوطني الذي تقوده رؤية السعودية 2030، تبرز " نيوم" كأكثر المشاريع طموحًا وجرأة، فهي ليست مجرد مدينة جديدة، بل تصور شامل لمستقبل الحضارة الإنسانية. تقع نيوم شمال غرب المملكة، وتمتد على مساحة تزيد عن 26 ألف كيلومتر مربع على ساحل البحر الأحمر ، وتطمح إلى أن تكون مركزًا عالميًا للابتكار والحلول المستدامة. الفكرة الجوهرية من المشروع تقوم على إعادة تعريف مفاهيم الحياة، والعمل، والتنقل، حيث صُممت لتكون مدينة بلا شوارع مكتظة، بلا تلوث، بلا ضوضاء، وتعتمد كليًا على الطاقة المتجددة. تتضمن نيوم مناطق مبتكرة مثل "ذا لاين"، وهي مدينة بطول 170 كيلومترًا لكنها بعرض لا يتجاوز 200 متر، وتهدف إلى تمكين الإنسان من الوصول إلى كافة الخدمات اليومية خلال خمس دقائق مشيًا على الأقدام. كما تشمل "أوكساغون"، التي تُعد أول مدينة صناعية عائمة في العالم، وتهدف لإحداث ثورة في قطاع الصناعة البحرية. من خلال بنيتها التحتية الذكية، واحتضانها لأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوتات، تمثل نيوم مستقبل المدن، حيث تُصمم الحياة من أجل الإنسان أولًا، وتُبنى بيئة تعزز الإبداع والإنتاجية دون أن تضر بالبيئة. ومن خلال هذا المشروع، لا تسعى المملكة فقط إلى بناء مدينة جديدة، بل إلى تصدير نموذج عالمي لأسلوب حياة مستدام ومتكامل، يعكس رؤيتها الحضارية ويضعها في مقدمة دول العالم التي تكتب قصة المستقبل بمداد من الحلم والعمل، أما بالنسبة إلى مشروع البحر الأحمر يعد أحد أبرز المشاريع السياحية العملاقة التي أطلقتها المملكة ضمن رؤيتها الطموحة 2030، حيث يجمع بين جمال الطبيعة الخلابة والالتزام العميق بالاستدامة البيئية. يمتد المشروع على طول ساحل البحر الأحمر بين مدينتي أملج والوجه، ويضم أرخبيلًا مكوّنًا من أكثر من 90 جزيرة بكرا، إلى جانب جبال شاهقة وكثبان رملية وصحارى ساحرة، مما يجعله وجهة استثنائية لعشاق الطبيعة والهدوء. ما يميز مشروع البحر الأحمر ليس فقط موقعه الطبيعي الفريد، بل أيضًا رؤيته التي تدمج السياحة الفاخرة بالتقنيات الحديثة والممارسات البيئية المستدامة. فقد صُمم المشروع ليكون خاليًا تمامًا من الانبعاثات الكربونية، معتمدًا على الطاقة المتجددة بنسبة 100 %، ويجري تطوير بنيته التحتية بطريقة تقلل من التأثير البيئي وتحمي النظم البيئية الحساسة، مثل الشعاب المرجانية والأحياء البحرية النادرة. كما يشمل المشروع تطوير مطار دولي خاص، ومنتجعات سياحية فاخرة، ومرافق صحية وبيئية مبتكرة، تهدف إلى تقديم تجربة متكاملة للزوار دون المساس بجمال المكان الطبيعي. ومن خلال هذا المشروع، تضع المملكة نفسها على خارطة السياحة العالمية، ليس كمنافس تقليدي، بل كمبتكر لأسلوب جديد من السفر يرتكز على الرفاهية الواعية والمسؤولية البيئية. مشروع البحر الأحمر لا يمثل فقط استثمارًا اقتصاديًا، بل يعكس رؤية حضارية تتعامل مع الطبيعة كشريك، وتقدم تجربة إنسانية عميقة تعيد تعريف العلاقة بين الإنسان والمكان. الرياض الخضراء في ظل التحديات المناخية المتسارعة، ومع تنامي الوعي بأهمية التوازن البيئي في بناء مدن المستقبل، انطلقت مبادرة " الرياض الخضراء" كمشروع حضري طموح يُعيد تشكيل ملامح العاصمة، ويجعل من المساحات الخضراء عنصرًا رئيسيًا في حياة سكانها. المشروع يُعد من أكبر مشاريع التشجير الحضري في العالم، ويهدف إلى زراعة أكثر من 7.5 ملايين شجرة في مختلف أنحاء المدينة ، ما سيُسهم في تحسين جودة الهواء، وخفض درجات الحرارة، وتعزيز التنوع الحيوي في بيئة العاصمة. ليست المبادرة مجرد حملة تشجير، بل رؤية متكاملة تعكس تحول الرياض من مدينة مكتظة إلى مدينة أكثر إنسانية وراحة وارتباطًا بالطبيعة، تمتد المساحات الخضراء لتشمل الحدائق العامة، والممرات الخضراء، وأسطح المباني، والمواقف العامة، بما يجعل الطبيعة حاضرة في تفاصيل الحياة اليومية. كما يواكب المشروع مبادئ الاستدامة عبر استخدام مياه معالجة لري المساحات المزروعة، وتوزيع الزراعة بشكل ذكي يراعي البيئة العمرانية واحتياجات السكان. ويُتوقع أن يُحدث هذا المشروع تحسنًا مباشرًا في الصحة العامة، ويشجع على نمط حياة نشط، ويُعيد تشكيل الهوية البصرية للعاصمة بشكل جذري. من خلال " الرياض الخضراء"، لا تسعى المملكة فقط إلى تحسين مشهد المدينة ، بل إلى إحداث أثر طويل المدى في نمط حياة الإنسان، وربط التطور الحضري بالوعي البيئي. إنها رسالة واضحة بأن المدن الحديثة ليست تلك التي تعج بالخرسانة والزحام، بل التي تمنح الإنسان تنفسًا وارتباطًا مستدامًا بالطبيعة. مشروعات البنية التحتية في قلب العاصمة المتسارعة نموًا وتوسعًا، يبرز مشروع "قطار الرياض" كأحد أعظم مشاريع البنية التحتية وأكثرها تأثيرًا في حياة السكان اليومية، ويعكس الطموح الكبير لتحويل الرياض إلى مدينة ذكية ومستدامة. المشروع، الذي يُعرف رسميًا ب "مشروع الملك عبدالعزيز للنقل العام"، يُعد من أضخم مشاريع النقل المتكامل على مستوى العالم، حيث يشمل ستة خطوط رئيسية للمترو تمتد على أكثر من 170 كيلو مترًا، وتغطي أهم الأحياء والمناطق الحيوية في المدينة ، إلى جانب شبكة واسعة من الحافلات التكميلية، ما يجعل هذا المشروع محوريًا في مسار التحول الوطني، ليس فقط حجمه ولا تكلفته، بل تأثيره العميق على جودة الحياة، والبيئة، والاقتصاد الحضري، فمع تشغيل القطار، ستنخفض معدلات الاعتماد على المركبات الخاصة، وتقل الانبعاثات الكربونية، وتخف حدة الازدحام المروري، مما يوفر بيئة أكثر هدوءًا ونظافة للسكان، كما سيُسهم المشروع في تعزيز الحركة الاقتصادية داخل المدينة ، من خلال تسهيل تنقل الأفراد بين مواقع العمل والتعليم والتجارة والخدمات، ويعزز الترابط بين أطراف المدينة بطريقة حضارية وآمنة وسريعة، قطار الرياض لا يمثل مجرد وسيلة نقل، بل هو ركيزة من ركائز التحول الحضري الذي تتبناه المملكة في سبيل بناء مدن أكثر كفاءة وإنسانية، حيث تُصمم البنية التحتية بما يخدم الإنسان أولًا، ويجعل من التنقل تجربة حضارية ترتقي بمستوى المعيشة، وتتماهى مع معايير المدن العالمية. إن ما تشهده المملكة اليوم من تحولات جذرية ليس إلا نتيجة لرؤية طموحة، وإرادة سياسية، واستثمار واعٍ في الإنسان والمكان. لقد تجاوزت المملكة مرحلة "الاستعداد للمستقبل"، وها هي اليوم تصنع المستقبل بيدها، وتقدم للعالم نموذجًا جديدًا للتنمية المتوازنة، القائمة على الهوية والثقافة من جهة، والتقنية والابتكار من جهة أخرى، هذه النماذج والمشاريع الكبرى ما هي إلا انعكاس لواقع جديد يتشكل في المملكة، واقع تسعى فيه السعودية لأن تكون دولةً رائدة لا تابعة، ومصدّرة لا مستوردة، ومؤثرة لا متأثرة، وما بين مدينة تُبنى من الصفر، ومجتمع يعاد تشكيله، وشباب يقودون التغيير، يبقى المستقبل في المملكة واعدًا وباهرًا، والعالم ينظر إليها بإعجاب وانتظار.


أخبار ليبيا
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار ليبيا
تعاون سعودي بريطاني من أجل مونديال 2034
جاء هذا الإعلان خلال كلمته في مبادرة القدرات البشرية تحت شعار 'ما بعد الاستعداد للمستقبل'، حيث أشار إلى أن هذا التعاون يعكس الشراكة الاستراتيجية بين البلدين في مجال البنية التحتية الرياضية. وأكد القاضي أن شركات بريطانية متخصصة في تصميم وإنشاء الملاعب، والتي تعد من الأفضل عالميا، تعمل بشكل وثيق مع المملكة لتنفيذ المشاريع المتعلقة بكأس العالم 2034. وأشار إلى أن العمل يتم بوتيرة متسارعة استعدادا للبطولة، بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030 الهادفة إلى تطوير القطاع الرياضي وجعله جزءا أساسيا من الاقتصاد الوطني والثقافة المجتمعية. في نوفمبر 2023، أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' فوز السعودية رسميا باستضافة كأس العالم 2034، لتكون أول دولة تستضيف البطولة بمفردها بنظامها الجديد الذي سيشهد مشاركة 48 منتخبا. وحصل ملف السعودية على تقييم بلغ 419.8 نقطة من 500، وهو أعلى تقييم فني يمنحه الفيفا عبر تاريخه لملف استضافة المونديال. وكشفت السعودية عن خطط طموحة لإقامة البطولة في خمس مدن رئيسية، هي: الرياض، جدة، الخبر، أبها، ونيوم. وسيتم تجهيز هذه المدن بـ 15 استادا متطورا، منها 11 ملعبا جديدا سيتم بناؤها خصيصا للبطولة. وتتصدر الرياض قائمة المدن المستضيفة بـ 8 ملاعب مخصصة لاستضافة المباريات. وسيكون 'استاد نيوم' أحد أبرز وأكثر الملاعب تميزا على مستوى العالم. يقع الاستاد على ارتفاع يزيد عن 350 مترا ضمن هيكل 'ذا لاين'، وهو مشروع مستقبلي يعتمد على تقنيات مبتكرة في التصميم والطاقة. وسيتم تشغيل الملعب بالكامل باستخدام مصادر الطاقة النظيفة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية، مما يجعله نقلة نوعية في عالم الملاعب الرياضية. وتشمل خطة استضافة البطولة أيضا 10 مدن داعمة للمدن المضيفة، والتي ستحتضن معسكرات المنتخبات المشاركة قبل وأثناء البطولة. كما تم توفير أكثر من 230 ألف غرفة إقامة موزعة على المدن المضيفة والمدن الداعمة، لتأمين أماكن إقامة مريحة لكبار الشخصيات، وفود الفيفا، المنتخبات المشاركة، الإعلاميين، والجماهير. واقترحت السعودية إنشاء 132 مركزا تدريبيا في 15 مدينة لاستضافة المنتخبات الـ48 المشاركة والوفود المرافقة لها. وتتضمن هذه المراكز 72 ملعبا مخصصا للمعسكرات التدريبية، بالإضافة إلى مقري تدريب للحكام. وتعكس هذه الخطط الطموحة التزام السعودية بتنظيم بطولة استثنائية تجمع بين التقنية الحديثة والابتكار المستدام. ومن المتوقع أن تكون بطولة كأس العالم 2034 نقطة تحول في تاريخ كرة القدم العالمية، خاصة مع المشاريع العملاقة مثل مدينة 'نيوم' التي ستساهم في تقديم تجربة غير مسبوقة للجماهير والفرق المشاركة. المصدر: 'وكالات'


رواتب السعودية
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- رواتب السعودية
لقطات جوية ترصد تقدم أعمال الحفر وبناء الأساسات في ذا لاين .. فيديو
نشر في: 18 مارس، 2025 - بواسطة: خالد العلي تتواصل أعمال الحفر وتشييد الأساسات في مشروع ذا لاين، أحد المشاريع الكبرى ضمن نيوم، حيث تشهد المنطقة تصاعدًا في وتيرة العمل مع زيادة المعدات يوميًا لتنفيذ المدينة المستقبلية. ويركز التطوير الحالي على إنجاز المراحل الأولية، بما في ذلك البنية التحتية والأعمال التمهيدية، حيث يتم صب أكثر من 120 قاعدة أساس أسبوعيًا، ما يجعلها أكبر عملية صب أساسات في التاريخ. وصُممت ذا لاين لمعالجة تحديات الحياة الحضرية عبر بيئة مستدامة خالية من الشوارع والسيارات، وتعتمد بالكامل على الطاقة المتجددة. يُذكر أن المدينة ستُبنى بامتداد 170 كم وطول 200 متر وارتفاع 500 متر، لتستوعب 9 ملايين نسمة في مساحة 34 كم² فقط، مما يقلل من البصمة البيئية ويوفر كفاءة غير مسبوقة في الموارد. تواصل أعمال الحفر والتشييد في مشروع ذا لاين بنيوم، حيث يتم تنفيذ البنية التحتية وصب أكثر من 120 قاعدة أساس أسبوعيًا. المشروع يهدف إلى إنشاء مدينة مستقبلية مستدامة تعتمد على الطاقة المتجددة، وستستوعب 9 ملايين نسمة في مساحة 34 كم² لتوفير كفاءة غير مسبوقة في الموارد. المصدر: صدى


صدى الالكترونية
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى الالكترونية
لقطات جوية ترصد تقدم أعمال الحفر وبناء الأساسات في ذا لاين .. فيديو
تتواصل أعمال الحفر وتشييد الأساسات في مشروع ذا لاين، أحد المشاريع الكبرى ضمن نيوم، حيث تشهد المنطقة تصاعدًا في وتيرة العمل مع زيادة المعدات يوميًا لتنفيذ المدينة المستقبلية. ويركز التطوير الحالي على إنجاز المراحل الأولية، بما في ذلك البنية التحتية والأعمال التمهيدية، حيث يتم صب أكثر من 120 قاعدة أساس أسبوعيًا، ما يجعلها أكبر عملية صب أساسات في التاريخ. وصُممت ذا لاين لمعالجة تحديات الحياة الحضرية عبر بيئة مستدامة خالية من الشوارع والسيارات، وتعتمد بالكامل على الطاقة المتجددة. يُذكر أن المدينة ستُبنى بامتداد 170 كم وطول 200 متر وارتفاع 500 متر، لتستوعب 9 ملايين نسمة في مساحة 34 كم² فقط، مما يقلل من البصمة البيئية ويوفر كفاءة غير مسبوقة في الموارد.