أحدث الأخبار مع #ذاهيل،


ليبانون 24
منذ 16 ساعات
- سياسة
- ليبانون 24
ماذا يعني "اتفاق نووي مؤقت" بالنسبة لإيران؟ تقريرٌ يُجيب
رأى المدير التنفيذي لبرنامج سيغال في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى ، روبرت ساتلوف، أن السمة الوحيدة الثابتة في سياسة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب تجاه الشرق الأوسط ، هي عنصر المفاجأة، مشيراً إلى أن التساؤل الأساسي، سواء من قبل الحلفاء أو الخصوم، يتمحور حول الكيفية التي قد يطبق بها ترامب هذا النهج في أي مفاوضات مصيرية محتملة مع إيران بشأن برنامجها النووي. وفي مقال نشرته "ذا هيل"، لفت ساتلوف إلى أن الغموض في استراتيجية واشنطن لا يعود إلى صمت مسؤوليها، بل إلى كثرة تصريحاتهم المتناقضة، موضحاً أن ترامب نفسه بعث برسائل متباينة بشأن إيران. تناقضات في الموقف الأميركي وفي بعض المواقف، ركز ترامب على هدف ضيّق يتمثل في منع إيران من امتلاك سلاح نووي، من خلال اتفاق يسمح لها بتخصيب محدود لليورانيوم، مقابل رقابة أشد وأطر زمنية أطول من تلك التي نص عليها الاتفاق الذي أبرم في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما. وفي مواقف أخرى، بدا مؤيداً لفكرة منع تخصيب اليورانيوم بالكامل كضمانة حاسمة لمنع طهران من تطوير قنبلة نووية. ويرى ساتلوف أن هذه التصريحات حملت ارتياحاً ضمنياً للقيادة الإيرانية ، التي تخشى ضربة عسكرية لكنها اعتادت التعايش مع العقوبات الاقتصادية الأميركية. ويضيف أن ترامب حاول أن يكون كل شيء لجميع الأطراف، على الأقل في العلن، متسائلاً عما إذا كان من الممكن تحقيق كل هذه الأهداف المتضاربة في إطار مفاوضات واحدة. ويجيب ساتلوف بأن ذلك ممكن، لكن من خلال صفقة مؤقتة، وهي النتيجة التي تسعى إليها طهران، ويجب على الولايات المتحدة أن ترفضها، لأنها تمنح إيران ما تريده دون تقديم تنازلات حقيقية. اتفاق يمنح إيران ما تريد ويحذر ساتلوف من أن ترامب قد يعلن "انتصاراً دبلوماسياً تاريخياً" عبر اتفاق يزعم أنه يمنع إيران من امتلاك قنبلة نووية، بينما يسمح لها بالاحتفاظ بحقها في الطاقة النووية المدنية، وهو ما من شأنه أن يخفف من التوتر القائم، ويعيد عقارب الساعة إلى الوراء بالنسبة للبرنامج النووي الإيراني ، ويفتح المجال أمام مفاوضات مستقبلية أوسع. لكن مثل هذا الاتفاق المؤقت، كما يرى الكاتب، سيكون انتصاراً لطهران فقط، لأنه يمنحها الحماية من أي عمل عسكري أمريكي أو إسرائيلي، ويعفيها من عقوبات أممية جديدة، من دون التخلي عن حقها في التخصيب الذي حصلت عليه بموجب اتفاق 2015. ويضيف أن طهران لا تمانع مناقشة ملفات مثل الإرهاب أو دعم الجماعات المسلحة، لأنها ببساطة تنكر ضلوعها فيها. وخلال الفترة التي يوفرها اتفاق كهذا، يمكن لإيران أن تعمل على تعزيز دفاعاتها الجوية وتحسين قدراتها العسكرية، مما يقلّص احتمالات نجاح أي ضربة مستقبلية ضدها. يرى ساتلوف أن مستشاري ترامب قد يحاولون إقناعه بأن بإمكانه تحقيق إنجاز دبلوماسي تاريخي من دون مطالبة إيران بتفكيك برنامجها النووي أو تغيير سلوكها الإقليمي. لكنه يعتبر أن مثل هذا الطرح يشبه ما فعله مستشارو أوباما ، وهو طرح خاطئ برأيه.


24 القاهرة
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- 24 القاهرة
إدارة ترامب تفصل 600 موظف من إذاعة صوت أمريكا.. وتعرض بعضهم لخطر الترحيل
أنهت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقود قرابة 600 موظف في إذاعة صوت أمريكا VOA، الشبكة الإخبارية الدولية الممولة من الحكومة الأمريكية، وفقًا لما ذكرته صحيفة نيويورك تايمز. وأُعلن عن قرار الفصل يوم الخميس، حيث شمل صحفيين وموظفين إداريين، ما يمثل أكثر من ثلث القوة العاملة في الشبكة، وأوضحت الإدارة أن الخطوة تأتي في إطار راحة الحكومة، مستغلة وضع العاملين كمتعاقدين خارجيين لا يتمتعون بالحماية القانونية الممنوحة للموظفين الفيدراليين. دلالة على أهميته بين البلدين.. الإمارات تهدي ترامب مجسم قطرة نفط كهدية رمزية ترامب: سألتقي بوتين في أقرب وقت وقد يواجه عدد من الصحفيين المفصولين، ممن قدموا من دول أخرى، خطر الترحيل الفوري، لأن تأشيراتهم مرتبطة بوظائفهم في إذاعة "صوت أمريكا". مخاوف من دوافع سياسية وراء هذه الخطوة جاء القرار رغم صدور أمر قضائي سابق يُلزم الحكومة بالحفاظ على العمليات الإخبارية للشبكة، كما يأتي وسط تصاعد انتقادات الرئيس ترامب، الذي اتهم صوت أمريكا في وقت سابق بنشر محتوى متطرف، ما أثار مخاوف من دوافع سياسية وراء هذه الخطوة. وفي رسالة داخلية عبّر مايكل أبراموفيتز، مدير الشبكة، عن حزنه العميق إزاء ما وصفه بـ القرار غير المبرر، مؤكدًا أنه تقدم بدعوى قضائية لمنع إغلاق عمليات الشبكة. وبحسب صحيفة ذا هيل، أُبلغ الموظفون بضرورة تسليم بطاقاتهم الصحفية وشعارات المؤسسة وممتلكاتها بحلول 30 مايو الجاري.


24 القاهرة
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- 24 القاهرة
اتهام المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالي بالتحريض على اغتيال ترامب
اتهمت وزيرة الأمن الداخلي بالولايات المتحدة الأمريكية كريستي نويم، المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي بالدعوة إلى اغتيال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشيرة إلى أن أجهزة إنفاذ القانون الفيدرالية، بما في ذلك وزارة الأمن الداخلي والخدمة السرية، تحقق حاليا في هذا التهديد المزعوم. التحريض على اغتيال ترامب وحسب موقع ذا هيل، كتبت نويم على منصة إكس أن كومي، الذي وصفته بالمطرود، دعا إلى اغتيال ترامب، مؤكدة أن الجهات المعنية تتعامل مع التهديد وستتخذ الإجراءات اللازمة. الجدل اندلع بعدما نشر كومي صورة عبر انستجرام تُظهر أصدافا بحرية على الشاطئ مرتبة لتشكيل الرقم 8647، وهو ما فسّره بعض أنصار ترامب بأنه دعوة للعنف ضد الرئيس الأمريكي الخامس والأربعين، آخرون اعتبروا أن الرقم 86 قد يشير إلى الإقالة أو الإزاحة من المنصب. ثم حذف كومي الصورة ونشر توضيحا قال فيه إنه لم يكن ينوي التحريض على العنف، ولم يدرك أن الرسالة قد تُفهم بهذا الشكل، وأوضح أنه التقط الصورة خلال نزهة على الشاطئ وظن أنها رسالة سياسية عادية، وأنه يعارض العنف بكل أشكاله، ولهذا قرر حذف المنشور. من جهتها، أكدت الخدمة السرية أنها تحقق بجدية في أي منشور يمكن اعتباره تهديدا محتملا ضد الأشخاص الذين توفر لهم الحماية، لكنها امتنعت عن الإدلاء بمزيد من التصريحات بسبب طبيعة المعلومات الاستخباراتية المتعلقة بالحماية. كما علّق مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتيل على القضية، قائلًا إن المكتب على دراية بالمنشور ويتعاون مع الخدمة السرية، التي تمتلك الولاية الأساسية في مثل هذه القضايا، بينما سيقدم مكتب التحقيقات الدعم اللازم. طائرة قطر تهز واشنطن.. ضغوط على البنتاجون واستجواب وزير الدفاع لتفسير قبول ترامب الهدية الفاخرة ترامب: سنجد حلا للوضع في غزة والمجاعة التي تحدث هناك


24 القاهرة
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- 24 القاهرة
طائرة قطر تهز واشنطن.. ضغوط على البنتاجون واستجواب وزير الدفاع لتفسير قبول ترامب الهدية الفاخرة
وجّه عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين رسالة إلى وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، يطالبونه فيها بتقديم توضيحات بشأن قبول الرئيس دونالد ترامب لطائرة فاخرة من طراز بوينج 747-8 مقدمة من الحكومة القطرية ، مشيرين إلى ما وصفوه بمخاطر أمنية واستخباراتية قد تترتب على هذه الخطوة. طائرة قطر هدية لـ ترامب الرسالة، التي قادتها السيناتورة تامي داكوورث وصدرت الأربعاء، شددت على أن الشعب الأمريكي يستحق معرفة خطط الإدارة لتأمين هذه الطائرة، وما قد تنطوي عليه من ثغرات تهدد الأمن القومي، إضافة إلى تكلفة دمجها ضمن أسطول الطائرات الأكثر حساسية لدى الدولة. وبحسب موقع ذا هيل، كان ترامب قد أعلن مطلع هذا الأسبوع عن نيته قبول الطائرة في صفقة وصفها بأنها علنية وشفافة، حيث ستتسلمها وزارة الدفاع الأمريكية مباشرة من الجانب القطري، لكن الإعلان أثار انتقادات من أعضاء في الحزبين الديمقراطي والجمهوري. الرسالة الديمقراطية وصفت الخطوة بأنها غير دستورية، وأبدت قلقًا بالغًا حيال احتمالات استغلالها من قبل وكالات استخبارات أجنبية أو أطراف معادية، معتبرة أن طائرة رئاسية غير مؤمّنة بالكامل تشكل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي. وانضم عدد من الجمهوريين إلى التحذيرات، من بينهم السيناتور تود يونج والسيناتور تيد كروز، حيث عبّر يونج عن عدم ارتياحه للصفقة، مشيرًا إلى ضرورة التحقق من مواصفات الأمان والتجهيزات التقنية، بما في ذلك أجهزة التنصت المحتملة. وحذرت الرسالة، التي وقعها أيضا أعضاء بارزون مثل جاكي روزن، مازي هيرونو، إليزابيث وارن، آدم شيف، كريس فان هولن، ديك دوربين، إليسا سلوتكين، مارك كيلي، مايكل بينيت وتشاك شومر، كذلك من مخاطر الهدر وسوء استخدام الموارد، في وقت تسعى فيه إدارة ترامب إلى تقليص الإنفاق الحكومي عبر إصلاحات تقودها وزارة الكفاءة الحكومية. وأشار المشرّعون إلى أن تجهيز الطائرة القطرية لتفي بمتطلبات الأمن الرئاسي قد يكلف أكثر من مليار دولار، رغم أن ترامب يروج للصفقة على أنها توفر على دافعي الضرائب، إذ تقدّر قيمة الطائرة الحالية بنحو 400 مليون دولار. وأضافوا أن الإنفاق على تطوير هذه الطائرة غير المراجعة، في وقت يستخدم فيه الرئيس بالفعل طائرة مؤمّنة ومجهزة، يعد خطوة غير ضرورية ومبذّرة تتعارض مع خطاب الإدارة حول الكفاءة الحكومية. كما وقع السيناتور المستقل أنجوس كينج على الرسالة التي دعت وزير الدفاع إلى تقديم ردود على عدد من الأسئلة بحلول الأول من يونيو المقبل. وفيما أبدى بعض المسؤولين قلقًا من البعد الأخلاقي للصفقة، في ظل وجود مصالح تجارية للرئيس ترامب في المنطقة وروابط أخرى بين مسؤولين بالإدارة وقطر، رفض البيت الأبيض هذه الانتقادات واعتبرها محاولة لصرف الأنظار عن إنجازات الرئيس. المتحدثة باسم البيت الأبيض تايلور روجرز قالت إن ترامب حقق مكاسب وصفقات بمليارات الدولارات لصالح الولايات المتحدة، وأنه يضع مصلحة الأمريكيين في المقام الأول، مضيفة أن الهبة المقترحة من حكومة إلى حكومة للقوات الجوية الأمريكية قانونية. يأتي الجدل حول الطائرة في وقت يقوم فيه ترامب بجولة في الشرق الأوسط، حيث يروج لاتفاقيات استثمارية كبرى، من بينها صفقة قطرية لشراء 160 طائرة من بوينج، والتزام سعودي باستثمارات بقيمة 600 مليار دولار، بالإضافة إلى شراكات دفاعية بمليارات الدولارات مع المملكة. مولود جديد لعائلة ترامب.. تيفاني تُرزق بصبي من زوجها اللبناني مايكل بولس ترامب: أتوقع تجاوز استثمارات الإمارات في أمريكا 1.4 تريليون دولار


24 القاهرة
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
البنتاجون يضيف فحص اضطراب الهوية الجنسية لطرد المتحولين من الجيش
أعلن البنتاجون أنه سيبدأ فحص أفراد القوات المسلحة لاكتشاف اضطراب الهوية الجندرية خلال الفحوص الطبية السنوية، وذلك في إطار سياسة جديدة تهدف إلى إقصاء المتحولين جنسيًا من الخدمة العسكرية الأمريكية، وفقًا لمذكرة رسمية صدرت أمس الخميس. فحص الهوية الجنسية وبحسب موقع ذا هيل، فإن المذكرة التي وقعها القائم بأعمال رئيس شؤون الأفراد والاستعداد في وزارة الدفاع، دعت كبار المسؤولين إلى البدء الفوري في تحديد أفراد الخدمة المتأثرين بهذه السياسة من خلال التقييم الصحي الدوري الذي تجريه الوزارة. وجاء في الوثيقة أن القادة الذين يعلمون بوجود أفراد في وحداتهم يعانون من اضطراب الهوية الجندرية، أو لديهم تاريخ طبي متعلق بالحالة، أو تظهر عليهم أعراض تشير إليها، مطالبون بمراجعة السجلات الطبية لتأكيد مدى توافقهم مع المعايير الطبية المعتمدة. ومنذ توليه منصبه في يناير، ألغى الرئيس دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا صدر في عهد الرئيس جو بايدن، كان يسمح لأفراد مجتمع المتحولين جنسيًا بالخدمة في الجيش، وأصدر أمرًا جديدًا يعتبر اضطراب الهوية الجندرية غير متوافق مع مهام الجيش القتالية، مما يعني فعليًا فرض حظر شامل على خدمتهم في صفوف القوات المسلحة. وتحرك وزير الدفاع بيت هيجسيث بسرعة لتطبيق السياسة الجديدة داخل البنتاجون، لكنها واجهت عراقيل قانونية أخرت تنفيذها مؤقتًا، إلى أن سمحت المحكمة العليا في وقت سابق من الشهر الجاري للإدارة الأمريكية بالمضي قدمًا في فرض الحظر. وبحسب المتحدث باسم البنتاجون، شون بارنيل، فإن نحو ألف جندي ممن سبق أن صرحوا بأنهم يعانون من اضطراب الهوية الجندرية سيبدأون إجراءات الانفصال الطوعي عن الخدمة، مشيرًا إلى أن هذا الرقم لا يعكس العدد الحقيقي للمصابين، والذي قد يصل إلى 4200 فرد، بحسب تقديرات رسمية. ووفقًا لمذكرة هيجسيث، فإن الأفراد المتأثرين من القوات العاملة يمكنهم التقدم بطلب انفصال طوعي حتى السادس من يونيو، وقد يكونوا مؤهلين للحصول على تعويض، في حين حُدد السابع من يوليو موعدًا نهائيًا لأفراد قوات الاحتياط، وبعد هذه التواريخ سيواجه من لم يغادر طوعًا إمكانية الفصل الإجباري مع تعويضات مخفضة. ولتحديد من لا ينوي مغادرة الخدمة، ستستخدم القوات المسلحة التقييم الصحي السنوي الذي يتضمن حاليًا أسئلة حول اضطراب الهوية الجندرية، كما يمكن للقادة رفع تقارير بأسماء الأفراد الذين تظهر عليهم أعراض تتوافق مع الاضطراب. مولود جديد لعائلة ترامب.. تيفاني تُرزق بصبي من زوجها اللبناني مايكل بولس ترامب: أتوقع تجاوز استثمارات الإمارات في أمريكا 1.4 تريليون دولار