أحدث الأخبار مع #ذكرى_التأسيس


CNN عربية
منذ 18 ساعات
- سياسة
- CNN عربية
تزامنًا مع عيد ميلاده.. ترامب إلى جانبه ميلانيا يترأس عرضًا عسكريًا للجيش الأمريكي
أفادت كريستين هولمز، مراسلة شبكة CNN، بأن الجنود والدبابات والمركبات القتالية جابت شوارع واشنطن العاصمة احتفالًا بالذكرى الـ 250 لتأسيس الجيش الأمريكي والذي جاء بالتزامن مع عيد ميلاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي ترأس العرض وإلى جانبه زوجته ميلانيا ترامب. كان هناك الكثير من الاعتراضات على تزامن هذا الحدث مع عيد ميلاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ولكن من كل من تحدثت مراسلة الشبكة إليهم في البيت الأبيض والإدارة، وحتى المسؤولين العسكريين، قالوا جميعًا نفس الشيء، وهو أن الأمر يتعلق بالجيش، وعلينا الاحتفال بالجيش والذكرى السنوية الـ 250 اليوم. قراءة المزيد أمريكا أسلحة الجيش الأمريكي دونالد ترامب ميلانيا ترامب واشنطن


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- ترفيه
- روسيا اليوم
السخرية تجتاح منصات التواصل تجاه العرض العسكري بمناسبة يوبيل الجيش الأمريكي
وكتب المستخدم Simulacra66: "إذا قارنته بالاستعراضات العسكرية في روسيا أو الصين، فإن استعراضنا سيبدو مثل أولمبياد خاص بعالم الاستعراضات". وقال Train Bum: "كانوا يسيرون (المشاركون في الاستعراض) بشكل غير صحيح في النظام المُنْضَمّ وتصطدم أقدامهم ببعضها البعض خلال ذلك". وأضاف المستخدم To-B: "يبدو وكأنه استعراض في روضة أطفال لا أكثر". ولفت بعض المستخدمين الانتباه إلى قلة عدد الحضور في الفعالية وسوء تنظيمها الواضح. وقال Russel Gallman: "أين الحضور؟ لا يوجد أحد". وأشار أحد المعلقين مازحا إلى أن الرئيس دونالد ترامب، يبدو معجبا بموكب النصر الذي أقيم في التاسع من مايو في موسكو ورغب بتنظيم الفعالية الأمريكية بنفس الطريقة. وكتب المستخدم Trigger مازحا: "ربما شاهد ترامب العروض العسكرية الروسية وأراد أن ينظم واحدة لنفسه مثلها". وكان العرض، الذي أقيم مساء السبت في واشنطن، تتويجا للبرنامج الاحتفالي المخصص لذكرى تأسيس الجيش الأمريكي. وشارك في العرض دبابات ومدفعية وطائرات حربية من فترات زمنية مختلفة، بالإضافة إلى آلاف الجنود بالزي العسكري التقليدي. وتراوحت تكلفة العرض، وفقا لتقديرات الجيش، بين 25 و45 مليون دولار. واشتكى الذين حضروا الاستعراض، من عدم استعداد المنظمين للعدد الكبير من الزوار، ما أدى إلى طوابير طويلة اندلع خلالها تلاسن وشجار بين الحين والآخر. رغم الضجة الكبيرة التي أحاطت بالعرض، لم يبرز الحدث نفسه بلحظاته المشرقة. اندفع العديد من المتفرجين الذين تجمعوا لحضور العرض نحو المخرج حتى مع مرور المعدات العسكرية، مما تسبب في تزاحم شديد عند نقاط العبور. المصدر: نوفوستي أعلن الجيش الأمريكي عزمه إجراء عرض عسكري ضخم في شوارع العاصمة واشنطن في 14 يونيو احتفالا بالذكرى الـ250 لتأسيسه، وبمشاركة 6600 جندي و50 طائرة و150 مركبة برية. تستعد الإدارة الأمريكية لتنظيم عرض عسكري ضخم في العاصمة واشنطن يوم 14 يونيو المقبل، بمناسبة الذكرى الـ152 لتأسيس الجيش الأمريكي، وتزامنا مع عيد ميلاد الرئيس دونالد ترامب الـ79.


الجزيرة
منذ 3 أيام
- سياسة
- الجزيرة
لماذا عادت أميركا إلى الاستعراضات العسكرية بعد أكثر من 30 عاما؟
أكد الجيش الأميركي إقامة عرض عسكري -يوم غد السبت- في إطار الاحتفال بالذكرى الـ250 لتأسيس الجيش، وذلك بعد 34 عاما من آخر عرض عسكري أميركي. وتشمل خطط العرض سير نحو 6600 جندي من أرلينغتون بولاية فرجينيا، إلى متنزه ناشونال مول بجانب 150 مركبة و50 مروحية، وفق وكالة أسوشيتد برس. وقال المتحدث باسم الجيش ستيف وارين -في بيان- إن الاحتفال بالتأسيس سيشمل "عرضا رائعا للألعاب النارية وعرضا عسكريا ومهرجانا لمدة يوم كامل في متنزه ناشونال مول". ولكن لماذا لجأت الولايات المتحدة إلى هذه العروض بعد توقف لأكثر من 30 عاما؟ رسائل قوية: العروض العسكرية هي مشاهد ذات رسائل قوية في آن واحد، واشتهر عنها أنها تستخدم من قبل الأنظمة الاستبدادية للترهيب، وتستخدمها الديمقراطيات للاحتفال، وهي نادرة الحدوث في الولايات المتحدة. وستستضيف واشنطن واحدا منها، ووفق ما أعلن رسمياً فهذا الاستعراض الذي يتوقع أن يكون استثنائيا يأتي بمناسبة الذكرى الـ250 لتأسيس الجيش الأميركي والتي توافق أيضا عيد ميلاد الرئيس دونالد ترامب الـ79. وقد تختلف دوافع البلدان التي تنظم مثل هذه الاستعراضات العسكرية، ولكن جميع الفعاليات تميل إلى أنها تتشابه من حيث أشكالها. وغالبا ما تُقام العروض العسكرية على خلفية أكثر المعالم البارزة في البلاد، مثل ميدان تيانانمين بالصين أو قوس النصر في فرنسا. وهي تشير إلى أن القوة العسكرية متشابكة مع نسيج الأمة. ومن المنتظر أن يبدأ حدث الغد بعد مسيرة للجنود الأميركيين من البنتاغون، حيث يتوجهون لحديقة المتنزه الوطني (ناشونال مول) وفقا لمسؤولي الجيش. وتوفر العروض العسكرية فرصة مثالية لالتقاط الصور التذكارية للقادة الذين يريدون أن يظهروا للعالم من هم حلفاؤهم. ففي استعراض يوم النصر في روسيا، يستضيف الرئيس فلاديمير بوتين نظراءه في الدول التي وقفت معه بعد غزوه أوكرانيا. وكثيراً ما يدعو الرؤساء الفرنسيون قادة الدول التي يرغبون في التودد إليها، ففي مختلف عروض يوم الباستيل، جلسوا إلى جانب رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، ورئيس الكاميرون بول بيا، وكذلك الرئيس المصري الراحل حسني مبارك، والرئيس الأميركي ترامب، ويبدو أن الأخير استوحى من عرض يوم الباستيل فكرة استعراضه الخاص. استعراض القوة وتعد مثل هذه العروض العسكرية بمثابة استعراض للقوة. فهي بالنسبة لرئيس كوريا الشمالية كيم جونغ أون فرصة لاستعراض جوانب من دولة منغلقة على نفسها والإعلان عن أسلحتها الأكثر تطورا. وغالبا ما يتضمن استعراض بيونغ يانغ أسلحة نووية. ويعتقد بعض الخبراء أن هذه الأسلحة في الواقع دعائم، وليست معدات وظيفية. ولكن في عالم الدعاية، هذا لا يهم حقا حيث "يمكن أن يكون لديك دبابات متقادمة وجنود غير مدربين ولوجستيات فاشلة، ولكن الصورة هي ما يهم في مجتمعات الخوف. الإدراك هو القوة" كما يقول جون سبنسر رئيس قسم دراسات حرب المدن في معهد الحرب الحديثة. وتعتمد الصين على الحجم الهائل في استعراضاتها. ففي عام 2019، امتد عرضها العسكري في اليوم الوطني لأميال وعرضت أكثر من 500 قطعة من المعدات العسكرية، بما في ذلك الدبابات والصواريخ العابرة للقارات والطائرات بدون طيار التي تفوق سرعتها سرعة الصوت. ويقول الخبراء إن هذه رسالة لا تخطئها العين لتايوان التي تصمم بكين على الاستحواذ عليها، وأيضا رسالة للولايات المتحدة بالطبع. وتعد تشكيلات الجنود الذين يسيرون في تزامن تام السمة المميزة لكل عرض عسكري، والرسالة ليست خفية: هذه قوات منضبطة ومدربة تدريبا جيدا ومستعدة للدفاع عن وطنها. وبالنسبة للمواطنين في الداخل، فإن ذلك يثير الفخر والاعتزاز، أما بالنسبة للخصوم المحتملين في الخارج فقد يقول لهم تريثوا قليلا. وتتضمن استعراضات بعض الدول عروضاً بهلوانية يقدمها الجنود أو تحليقا استعراضيا للطائرات، ومن المنتظر أن تشارك في استعراض يوم غد 50 مروحية ومظليون سيقومون بتسليم العلم الأميركي لترامب.


الشرق السعودية
منذ 4 أيام
- سياسة
- الشرق السعودية
نواب جمهوريون يقاطعون العرض العسكري الكبير لترمب.. وانتقادات للتكلفة
يحتفل الرئيس الأميركي دونالد ترمب، السبت، بالذكرى الـ 250 لتأسيس الجيش الأميركي وعيد ميلاده الـ 79، بعرض عسكري ضخم في العاصمة واشنطن ويكلف ملايين الدولارات، لكن مجموعة كبيرة من أعضاء الكونجرس عن الحزب الجمهوري، لن يحضروا العرض رغم ولائهم لترمب. وأفادت مجلة "بوليتيكو" الأميركية، الأربعاء، بأن من بين 50 مشرعاً جمهورياً استطلعت آراءهم، قال 7 فقط إنهم يخططون لحضور العرض، موضحة أن من بين الممتنعين عن الحضور أعضاء من القيادة الجمهورية في مجلسي الشيوخ والنواب. وقرر رئيسا لجنتي القوات المسلحة في المجلسين، وهما أعلى مسؤولي الكونجرس المشرفين على الجيش، عدم حضور الفعالية التي تتضمن تحليقاً للطائرات الحربية القديمة والحديثة، وبدلاً من ذلك، سيشاركون في المؤتمر السنوي لصناعة الدفاع في باريس. وسيغيب زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ، جون ثون، وعضو المجلس، جون باراسو، وكذلك زعيم الأغلبية في مجلس النواب، ستيف سكاليس، عن العرض. وقال السيناتور تومي توبرفيل، إنه سيعود إلى ألاباما للمشاركة في حملته الانتخابية لمنصب الحاكم، فيما ذكر السيناتور ماركوين مولين، من أوكلاهوما، أن المناسبة تتزامن مع الذكرى السنوية لزواجه، وقال: "وأنا أختار الزواج". وأشار النائب تيم بورشيت، من تينيسي، إلى أن الاحتفال يصادف عيد ميلاد ابنته الـ 18. ومن بين المتغيبين عدد من المحاربين القدامى وأعضاء لجنتي القوات المسلحة. وقال السيناتور ليندسي جراهام، عضو مجلس الشيوخ عن ولاية ساوث كارولاينا، وهو جندي احتياطي سابق في القوات الجوية، الثلاثاء، إنه لا يخطط للحضور، رغم أنه ترك الباب مفتوحاً أمام إمكانية المشاركة. ومن بين أعضاء مجلس الشيوخ الآخرين الذين خدموا في الجيش ويخططون لعدم حضور الاحتفال، السيناتور تود يونج من إنديانا، والسيناتور ريك سكوت من فلوريدا، والسيناتور تيم شيهي من مونتانا. وقال رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب، برايان ماست من فلوريدا، وهو أيضاً من المحاربين القدامى، إنه غير متأكد مما إذا كان سيحضر. كما يتغيب عن الحفل أيضاً أعضاء جمهوريون بارزون آخرون في مجلس النواب. وقال رئيس كتلة الحرية في مجلس النواب، آندي هاريس، إنه لن يحضر، على الرغم من أن منزله يبعد أقل من ساعتين بالسيارة عن العاصمة واشنطن. وقال توم كول، رئيس لجنة المخصصات في مجلس النواب، إنه سيعود إلى منزله لقضاء عطلة نهاية الأسبوع. وأضاف: "إنه احتفال بعيد ميلاد الجيش، وأعتقد أنه أمر جيد، لكن لم أتمكن من العودة إلى المنزل الأسبوع الماضي، وأود أن أتمكن من الذهاب هذا الأسبوع". وأوضح السيناتور جيم جاستس، عضو مجلس الشيوخ عن ولاية فرجينيا الغربية، أن رفضه حضور الاحتفالات لا يعني أنه يعارضها. وقال جاستس للصحافيين، الثلاثاء: "إنه لأمر رائع الاحتفال بعيد ميلاد الرئيس ترمب، وأعتقد أنه من الرائع الاحتفال بالجيش". وأضاف: "لم نفعل ذلك منذ فترة طويلة". وعندما سُئل عما إذا كان سيحضر، قال رئيس هيئة الخدمات المسلحة في مجلس الشيوخ، روجر ويكر، من ولاية ميسيسيبي: "سأكون في المعرض الجوي"، في إشارة إلى معرض باريس الجوي، الأسبوع المقبل، حيث تعرض شركات الدفاع أحدث منتجاتها. وأكد رئيس هيئة الخدمات المسلحة في مجلس النواب، مايك روجرز، من ولاية ألاباما، أنه سيكون في معرض باريس أيضاً. ولم يستجب مكتب رئيس مجلس النواب، مايك جونسون، لطلب التعليق على خططه. في المقابل قرر عدد من مؤيدي ترمب في مجلس النواب، حضور العرض، بينهم النائبة مارجوري تايلور جرين من جورجيا، والتي قالت للمجلة: "نعم، بالطبع". سأكون هناك في الذكرى الـ 250 لتأسيس الجيش. وأعلن بايرون دونالدز، من فلوريدا، وإليز ستيفانيك، من نيويورك، وكوري ميلز، من فلوريدا، من أنصار حركة "لنجعل أميركا عظيمة مجدداً"، عن حضورهم، إلى جانب النواب ريتش ماكورميك، من جورجيا، وجون ماكجواير، من فرجينيا، وليزا ماكلين، من ميشيجان. ومن المتوقع وصول نحو 6600 جندي إلى واشنطن للمشاركة في الاحتفالات، إذ يعتزم الجيش الأميركي عرض 25 دبابة قتال رئيسية من طراز M1 أبرامز و150 مركبة في شارع كونستيتيوشن. وتشارك في العرض قاذفة قنابل من طراز B-25 ومقاتلة من طراز P-1 من عصر الحرب العالمية الثانية، بالإضافة إلى مروحيات "هيوي" من حقبة حرب فيتنام. ومن المقرر أن يرتدي الجنود المشاركون في العرض أزياءً عسكرية تعبر عن جميع النزاعات التي خاضتها الولايات المتحدة، بداية من حرب الاستقلال وحتى الآن. وتجاهل البيت الأبيض مسألة الغياب، وتوقع مسؤول، طلب عدم الكشف عن هويته، حضور كبار القادة العسكريين وما لا يقل عن 15 عضواً في مجلس الوزراء، بمن فيهم وزير الدفاع بيت هيجسيث، ووزير شؤون المحاربين القدامى دوج كولينز. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، آنا كيلي، في بيان: "يتطلع الرئيس ترمب إلى حضور حشد تاريخي في موكب عيد ميلاد الجيش، وسينضم إليه كبار القادة العسكريين ومسؤولو الإدارة وممثلو الكونجرس، والأهم من ذلك، آلاف الأميركيين الوطنيين للاحتفال بمرور 250 عاماً على الشرف والشجاعة والتضحية التي قدمها جيشنا الأميركي". وتجاهل العديد من الجمهوريين في الكونجرس التكلفة الباهظة للعرض، لكن قلة منهم أعربت عن مخاوفها. وصرح وزير الجيش دان دريسكول في جلسة استماع بشأن ميزانية الجيش الأسبوع الماضي بأن التكاليف تتراوح بين 25 و 40 مليون دولار. وقال إنه لا يستطيع تقديم تقدير دقيق لأن الجيش لا يستطيع التنبؤ بحجم الضرر الذي ستلحقه دباباته بشوارع المنطقة، ما يستلزم إصلاحات باهظة التكلفة. وقال النائب دان نيوهاوس من واشنطن في مقابلة قصيرة: "لا أريد أن أغيّر شيئاً من أهمية الاحتفال بذكرى تأسيس قواتنا المسلحة إذا كان ذلك يُسهم في تجنيد الأفراد وتعزيز الروح الوطنية، لكن الأمر يعتمد على حجم هذا المبلغ. فإذا كان 100 مليون دولار، فهذا يُثير التساؤلات". ودافع القادة العسكريون عن العرض العسكري باعتباره أداةً حيويةً لتجنيد الجنود. لكن الديمقراطيين انتقدوا الإدارة لإعطائها الأولوية للاستعراض على حساب أفراد الجيش وعائلاتهم. ويبدأ العرض، المقرر أن يمتد على طول الجانب الشمالي من "ناشيونال مول"، بالقرب من البنتاجون - في مقاطعة فرجينيا التي يمثلها النائب الديمقراطي دون باير، الذي يرى في الحدث إهداراً للمال. وقال باير في بيان: "إنه إهدارٌ صادمٌ للمال مثل نشره للجيش في لوس أنجلوس، في وقتٍ يُغلقون فيه مكاتب الضمان الاجتماعي لتوفير المال". وأضاف: "إنهم يُغلقون وسائل النقل الإقليمية، بما في ذلك المطار، لهذا السبب، وأنا أسمع من أفراد الجيش أنهم لا يريدون ذلك حتى، فالأمر برمته مجرد تعزيزٍ لغرور ترمب الهش".