logo
#

أحدث الأخبار مع #ذوقانعبيدات

العراق  حصن العروبة
العراق  حصن العروبة

وطنا نيوز

timeمنذ 7 ساعات

  • سياسة
  • وطنا نيوز

العراق حصن العروبة

بقلم د. ذوقان عبيدات: في سهرة عراقية نظمها ملتقى العصرية الثقافي وبحضور واسع من مثقفين ومثقفات من العراق والأردن ، قدم الباحث خالد الشمري محاضرة عن واقع العراق وتحدياته، فاصلًا بين ماقبل الاحتلال الأمريكي، وما بعده، حيث سيطر 'السُّرّاق' على مقدرات العراق السبع والاقتصادي، بعد محاولات زرع الفتنة الطائفية. (١) واقع العراق عاش العراق بعد الاحتلال الأمريكي، في بيئة سياسية وحياتية خلت مؤشراتها من أي إيجابية من الرفاهية، والحقوق، والعدالة، وفلسطين، والتنمية ؛ كان ذلك لصالح اختلالات اقتصادية واجتماعية، واقتصادية، وتربوية، وسائر مجالات الحياة. فهناك نسبة بطالة عالية، ونسبة فساد عالية، وغياب كامل للمشروعات الإنتاجية، وبقيت البلاد نهبًا للفساد، وسوء التخطيط والتدبير. فالإيرادات نفطية بنسبة ٩٠٪؜. ومكافأة النائب ٣٧ ألف دولار شهريّا، وكمية استيراد عالية كان يمكن توظيفها في مشروعات إنتاجية محلية. يشكو العراق من هيمنة إيرانية وأمريكية، كان يمكن تجنبها لولا أنها وجدت استقبالًا وتقبلًا من مسؤولين اشتهروا بفسادهم. (٢) عوامل غزو العراق! كان من الواضح أن عوامل احتلال العراق كانت بسبب قدرات العراق المتنامية التي يمكنها تهديد إسرائيل، إضافة إلى أحلام الصهيونية المسيحية في بعث أحقاد دينية. فسورية تم تدميرها بدون أن تحتل الكويت! وهي الذريعة التي تم بها احتلال العراق. (٣) السّنة والشيعة! هناك إجماع عراقي على أنّ بريمر هو من أوجد نظام المحاصصة الطائفي والعرقي، والذي أنتج صراعات بقيت بعيدة عن الشيعة العرب والسنة العرب. فالطائفية سادت بين الطبقة الحاكمة وأنصار هذه الطبقة. فالعراق لم يعرف سوى العروبة دينًا وهوية. (٣) اجتثاث العروبة كان هدف بريمر، والفترة التي هيمنت فيها الولايات المتحدة وغيرها على مقدرات العراق هو القضاء على إمكان عودة العروبة إلى العراق،وتم حل الجيش والأمن، والعروبة تحت شعار اجتثاث البعث، حيث أوضح المحاضر أن هناك من البعثيين ممن هم في سن التسعين ، مازالوا في السجن حتى الآن! (٤) وتبقى العروبة! لا أدري إذا كان جمهور المحاضرة كلهم من اتجاه قومي عربي، لكن من الواضح أن كل عراقي عربي قومي ، يرفض الطائفية والمحاصصة، وهذا يبشّر بفشل الاحتلال الأمريكي والهيمنة الإيرانية! فالعراق عربي عربي عربي! فهمت علي؟

العراق حصن العروبة
العراق حصن العروبة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • سواليف احمد الزعبي

العراق حصن العروبة

#العراق #حصن_العروبة د. #ذوقان_عبيدات في سهرة عراقية نظمها ملتقى العصرية الثقافي وبحضور واسع من مثقفين ومثقفات من العراق والأردن ، قدم الباحث خالد الشمري محاضرة عن واقع العراق وتحدياته، فاصلًا بين ماقبل الاحتلال الأمريكي، وما بعده، حيث سيطر 'السُّرّاق' على مقدرات العراق السبع والاقتصادي، بعد محاولات زرع الفتنة الطائفية. (١) مقالات ذات صلة تكامل #أردني_سوري واقع العراق عاش العراق بعد الاحتلال الأمريكي، في بيئة سياسية وحياتية خلت مؤشراتها من أي إيجابية من الرفاهية، والحقوق، والعدالة، وفلسطين، والتنمية ؛ كان ذلك لصالح اختلالات اقتصادية واجتماعية، واقتصادية، وتربوية، وسائر مجالات الحياة. فهناك نسبة بطالة عالية، ونسبة فساد عالية، وغياب كامل للمشروعات الإنتاجية، وبقيت البلاد نهبًا للفساد، وسوء التخطيط والتدبير. فالإيرادات نفطية بنسبة ٩٠٪؜. ومكافأة النائب ٣٧ ألف دولار شهريّا، وكمية استيراد عالية كان يمكن توظيفها في مشروعات إنتاجية محلية. يشكو العراق من هيمنة إيرانية وأمريكية، كان يمكن تجنبها لولا أنها وجدت استقبالًا وتقبلًا من مسؤولين اشتهروا بفسادهم. (٢) عوامل غزو العراق! كان من الواضح أن عوامل احتلال العراق كانت بسبب قدرات العراق المتنامية التي يمكنها تهديد إسرائيل، إضافة إلى أحلام الصهيونية المسيحية في بعث أحقاد دينية. فسورية تم تدميرها بدون أن تحتل الكويت! وهي الذريعة التي تم بها احتلال العراق. (٣) السّنة والشيعة! هناك إجماع عراقي على أنّ بريمر هو من أوجد نظام المحاصصة الطائفي والعرقي، والذي أنتج صراعات بقيت بعيدة عن الشيعة العرب والسنة العرب. فالطائفية سادت بين الطبقة الحاكمة وأنصار هذه الطبقة. فالعراق لم يعرف سوى العروبة دينًا وهوية. (٣) اجتثاث العروبة كان هدف بريمر، والفترة التي هيمنت فيها الولايات المتحدة وغيرها على مقدرات العراق هو القضاء على إمكان عودة العروبة إلى العراق،وتم حل الجيش والأمن، والعروبة تحت شعار اجتثاث البعث، حيث أوضح المحاضر أن هناك من البعثيين ممن هم في سن التسعين ، مازالوا في السجن حتى الآن! (٤) وتبقى العروبة! لا أدري إذا كان جمهور المحاضرة كلهم من اتجاه قومي عربي، لكن من الواضح أن كل عراقي عربي قومي ، يرفض الطائفية والمحاصصة، وهذا يبشّر بفشل الاحتلال الأمريكي والهيمنة الإيرانية! فالعراق عربي عربي عربي! فهمت علي؟

د. ذوقان عبيدات يكتب: المجتمع المدني والتحول الديموقراطي في الأردن!
د. ذوقان عبيدات يكتب: المجتمع المدني والتحول الديموقراطي في الأردن!

أخبارنا

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

د. ذوقان عبيدات يكتب: المجتمع المدني والتحول الديموقراطي في الأردن!

أخبارنا : بقلم: د. ذوقان عبيدات في حفل مهيب، في قاعة المكتبة الوطنية التي أبدع عمر العياصرة في جعلها مركز إشعاع ثقافي، فكري، سياسي، تربوي .تمت مناقشة كتاب أسامة تليلان الموسوم ب: "المجتمع الأردني والتحول الديمقراطي في الأردن"، بمشاركة المعشر، وداودية، وشنيكات، والشقران، استمتع الجمهور بأفكار متنوعة قدّمها المشاركون من الكتاب، ومن غير الكتاب! (١) الدولة المدنية اجتهد مروان المعشر على تحديد مفاهيم العلمانية، والمدنية، والديموقراطية، وعبر عن ضرورة توضيح المعاني الأساسية للدولة المدنية، بأنها دولة تحترم الجميع، وأنها دولة تنوع وتعددية، وتحترم جميع الأديان. وأنها دولة المواطنة والمساواة والقانون. دولة لا تميز، ولا تعزل أحدًا، وقد أوضح منطلقات الورقة النقاشية الملكية السادسة، وربطها مع ورقة التعليم السابعة! تحدث المعشر في السياسة، وفي التعليم، بل تحدث عمّا في الكتاب، وما ليس في الكتاب! وأشار إلى أن آلية تحقيق الدولة المدنية تكمن في التعليم الذي لم يذكره مؤلف الكتاب! (٢) التعليم هو الحل للمرة الثالثة خلال شهر، أستمع إلى"وصفة المعشر" لعلاج التعليم! والمدهش أننا لم نسمع من مئات التربويين: أساتذة جامعات، ورؤساء جامعات، ومجالس تعليم، وعلماء وزارة التربية، وقادة الأحزاب.. إلخ، لم أسمع أي اهتمام منهم بالتعليم، بينما المعشر"غير التربوي " هو من يرى الحاجة إلى ثورة في التعليم بوصفه أداة التنمية السياسية، والتنمية الشاملة! المعشر يتحدث، والتربويون صامتون، وإن تحدثوا يغرقوننا في امتحان التوجيهي! (٣) ماذا قال المعشر؟ لكي أكون دقيقًا سجلت للمعشر ما يأتي: -قدموا للطلبة مفاهيم، وليس حقائق ومسلَّمات، واسمحوا لهم بمناقشة أي مسلَّمة، فالحقائق نسبية، ومن حق الطلبة اتخاذ موقف منها: قبولًا ، أو تعديلًا، أو رفضًا! هذه حقوق، وليس تمنيات! -الاختلاف قوة، والوحدة النمطية ضعف، نريد تعددية في الوحدة، وليس وحدة في التعددية. التعددية تنوع، والفكر الأحادي فكر إقصائي. التنوع إبداع ، والنمطية قتل للإبداع! (٤) ماذا قالوا في الكتاب؟ قدّم خالد شنيكات معلومات عن مجتمعات مدنية عالمية، ومدى مشاركتها وتأثيرها في القرار! وقدّم معالي داودية الكتاب بأنه معجم أعده باحث، جادّ، صعب، احتوى معلومات عن تطور الديموقراطية في الأردن، وقوى الحداثة، و"القدامة" التي تؤثر على حياتنا السياسية! تحدّث الشقران عن زمالته للباحث، والصعوبات التي تواجه اعتماد منهجية صارمة للبحث! أدار الندوة الشاعر المبدع القواسمة. (٥) يبدو أن الوقت لم يسعِف المشاركين بقراءة نقدية تحليلية للكتاب!! فهمت عليّ؟!!

الاستقرار والازدهار
الاستقرار والازدهار

جو 24

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جو 24

الاستقرار والازدهار

د. ذوقان عبيدات جو 24 : وصفة المعشر 2: تحدثت قبل أسبوعين عن وصفة المعشر الأولى، والتي تمحورت حول التعليم، كان ذلك في منتدى الحموري! أعاد المعشر الحديث عن التعليم في ندوته بشومان مساء الإثنين ٧ /٤. أكد المعشر أننا في حاجة إلى مناهج مستقبلية، حداثية، ورؤيا تربوية واضحة. ولا يكفي أن نستسهل فزعات تربوية، والحصول على تبرعات من بنك، أو شركة! يحتاج التعليم حسب المعشر رؤية وطنية لمواجهة تحديات التعليم! نحتاج تعليم التفكير الناقد! وأنا بصفتي تربويّا أشعر بأمل في أن يتحدث المعشر عن التعليم في الوقت الذي يصمت فيه قادة التعليم، ولجانه، ومجالسه غير ذات اهتمام بما يقوله المعشر! أضاف المعشر اليوم وصفته الثانية: الاستقرار والازدهار! (١) الاستقرار يُعرف الاستقرار بأنه الشعور بالأمن، والثبات، والقدرة على مواجهة التحديات بأنواعها: السياسية، والاجتماعية، والاقتصادية، والثقافية. وهذا يتحقق بمشاركة الجميع في تشكيل حالة الاستقرار، وليس فرضها أمنيّا أو سلطويّا. والاستقرار لا يعني مجرد الثبات، بل التغير المستمر، والتطور الهادىء بما يناسب المستجدات. فالاستقرار حالة مجتمعية تعكس رضا المجتمع عن قادته، كما تعكس رضا المواطنين عن أوضاعهم. فالاستقرار يرتب حالة من القبول والرضا. (٢) الاستقرار الهش يُبنى الاستقرار على أسس من الرضا الفردي، والرضا المجتمعي، والمشاركة، والحرية، والإرادة، والمصارحة! وقد كتبت قبل أيام لا يُعد ازدهارًا ولا استقرارًا كل ما يمنع المواطن من أن يقول ما يجب أن يُقال، ولا يجوز معاقبة من قال إذا قال ما لا يُقال!! والاستقرار لا يتهدد من اختلاف الآراء، وأقتبس من المعشر : إذا تطابق رأيي مع رأيك، فإن أحدنا لا لزوم له! وهكذا تكون المعارضة أكثر فائدة من تطابق رأيك مع رأي الحكومة!!! (٣) سيل مقالات شهدت الساحة الإعلامية اليوم، والأمس سلسلة مقالات تعكس آراء إعلاميين، من الدرجة الأولى حتى الرابعة، تضيق ذرعًا بآراء أخرى، وتتهم أصحابها بالمأجورين، وناكري جميل الوطن، وأعداء مؤسساته، وكأن استقرارنا ينهار، أو في طريق الانهيار! هؤلاء هم من يشعروننا بعدم الاستقرار! (٤) امدحني! فيه تعديل في ظاهرة غير مسبوقة، ومتماشية مع شائعات التعديل، لاحظنا سلسلة مقالات تشيد بوزراء، وكأن هناك إحساسا بضرورة دعمهم شعبيّا؛ خوفًا من أن يطالهم التعديل. هذا يعني أنهم يتوقعون أن يستجيب لهم الرئيس! (٥) ماذا بعد وصفة المعشر؟ المعشر تحدث بسقف مرتفع، وكذلك المتداخلون! فكلهم أشاروا إلى ضرورة البحث عن استقرار مزدهر، وليس استقرار كبت، وإقصاء، وتهديد، ونفاق!! فهمت عليّ؟!! تابعو الأردن 24 على

وصفة المعشر 2: الاستقرار والازدهار
وصفة المعشر 2: الاستقرار والازدهار

وطنا نيوز

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وطنا نيوز

وصفة المعشر 2: الاستقرار والازدهار

بقلم: د. ذوقان عبيدات تحدثت قبل أسبوعين عن وصفة المعشر الأولى، والتي تمحورت حول التعليم، كان ذلك في منتدى الحموري! أعاد المعشر الحديث عن التعليم في ندوته بشومان مساء الإثنين ٧ /٤. أكد المعشر أننا في حاجة إلى مناهج مستقبلية، حداثية، ورؤيا تربوية واضحة. ولا يكفي أن نستسهل فزعات تربوية، والحصول على تبرعات من بنك، أو شركة! يحتاج التعليم حسب المعشر رؤية وطنية لمواجهة تحديات التعليم! نحتاج تعليم التفكير الناقد! وأنا بصفتي تربويّا أشعر بأمل في أن يتحدث المعشر عن التعليم في الوقت الذي يصمت فيه قادة التعليم، ولجانه، ومجالسه غير ذات اهتمام بما يقوله المعشر! أضاف المعشر اليوم وصفته الثانية: الاستقرار والازدهار! (١) الاستقرار يُعرف الاستقرار بأنه الشعور بالأمن، والثبات، والقدرة على مواجهة التحديات بأنواعها: السياسية، والاجتماعية، والاقتصادية، والثقافية. وهذا يتحقق بمشاركة الجميع في تشكيل حالة الاستقرار، وليس فرضها أمنيّا أو سلطويّا. والاستقرار لا يعني مجرد الثبات، بل التغير المستمر، والتطور الهادىء بما يناسب المستجدات. فالاستقرار حالة مجتمعية تعكس رضا المجتمع عن قادته، كما تعكس رضا المواطنين عن أوضاعهم. فالاستقرار يرتب حالة من القبول والرضا. (٢) الاستقرار الهش يُبنى الاستقرار على أسس من الرضا الفردي، والرضا المجتمعي، والمشاركة، والحرية، والإرادة، والمصارحة! وقد كتبت قبل أيام لا يُعد ازدهارًا ولا استقرارًا كل ما يمنع المواطن من أن يقول ما يجب أن يُقال، ولا يجوز معاقبة من قال إذا قال ما لا يُقال!! والاستقرار لا يتهدد من اختلاف الآراء، وأقتبس من المعشر : إذا تطابق رأيي مع رأيك، فإن أحدنا لا لزوم له! وهكذا تكون المعارضة أكثر فائدة من تطابق رأيك مع رأي الحكومة!!! (٣) سيل مقالات شهدت الساحة الإعلامية اليوم، والأمس سلسلة مقالات تعكس آراء إعلاميين، من الدرجة الأولى حتى الرابعة، تضيق ذرعًا بآراء أخرى، وتتهم أصحابها بالمأجورين، وناكري جميل الوطن، وأعداء مؤسساته، وكأن استقرارنا ينهار، أو في طريق الانهيار! هؤلاء هم من يشعروننا بعدم الاستقرار! (٤) امدحني! فيه تعديل في ظاهرة غير مسبوقة، ومتماشية مع شائعات التعديل، لاحظنا سلسلة مقالات تشيد بوزراء، وكأن هناك إحساسا بضرورة دعمهم شعبيّا؛ خوفًا من أن يطالهم التعديل. هذا يعني أنهم يتوقعون أن يستجيب لهم الرئيس! (٥) ماذا بعد وصفة المعشر؟ المعشر تحدث بسقف مرتفع، وكذلك المتداخلون! فكلهم أشاروا إلى ضرورة البحث عن استقرار مزدهر، وليس استقرار كبت، وإقصاء، وتهديد، ونفاق!! فهمت عليّ؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store