logo
#

أحدث الأخبار مع #رؤية_السعودية

واتساب ويوتيوب وسناب شات تتصدر استخدام السعوديين في 2024
واتساب ويوتيوب وسناب شات تتصدر استخدام السعوديين في 2024

الرجل

timeمنذ 18 ساعات

  • أعمال
  • الرجل

واتساب ويوتيوب وسناب شات تتصدر استخدام السعوديين في 2024

أصدرت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية تقريرها السنوي بعنوان "إنترنت السعودية 2024"، والذي يُسلّط الضوء على أبرز الأرقام والإحصاءات المتعلقة باستخدام الإنترنت في المملكة، ليعكس حجم التقدم في البنية الرقمية ونمو الخدمات التقنية، ضمن مسار مستمر لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030. انتشار الإنترنت يتجاوز 99% في عموم المملكة أوضح التقرير أن نسبة انتشار الإنترنت في السعودية بلغت 99% بنهاية عام 2024، مع تسجيل المنطقة الشرقية أعلى معدل استخدام بواقع 99.9%، تليها منطقة تبوك بنسبة 99.8%، ثم الرياض ومكة المكرمة والجوف بنسبة 99.7% لكل منها، ما يؤكد اتساع رقعة التغطية الرقمية على مستوى المملكة. #هيئة_الاتصالات_والفضاء_والتقنية تصدر تقرير #إنترنت_السعودية 2024 الذي يستعرض أهم الإحصائيات والأرقام حول استخدامات الإنترنت في المملكة للاطلاع على التقرير: — هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية (@CST_KSA) May 18, 2025 سلوك المستخدمين وذروة الاتصال بيّن التقرير أن أوقات الذروة في استخدام الإنترنت تقع بين الساعة 9 مساءً و11 مساءً، فيما يُعد يوم السبت هو اليوم الأعلى استخدامًا خلال الأسبوع. كما أن 99.4% من المستخدمين يتصلون بالإنترنت عبر هواتفهم الذكية، ما يعكس التحوّل المتزايد نحو الاتصال المتنقل في الحياة اليومية. اقرأ أيضًا: خطوات تقديم طلب اعتراض على غرامة عبر موقع هيئة الزكاة والضريبة التسوق الإلكتروني والذكاء الاصطناعي أظهرت بيانات التقرير أن 93.1% من المستخدمين يفضلون الشراء من مواقع محلية، وجاءت الملابس والأحذية في صدارة المنتجات الأكثر طلبًا بنسبة 89.5%، تليها مستحضرات التجميل بنسبة 47.2%. كما كشف التقرير أن نسبة استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي بلغت 21.5%، وتصدّرت الفئة العمرية بين 20 و29 عامًا معدل الاستخدام بنسبة 27.3%، ما يعكس نمو الوعي التقني بين الشباب. استهلاك البيانات ومؤشرات السرعة سجل معدل استهلاك الإنترنت المتنقل للفرد في السعودية 48 جيجابايت شهريًا، وهو ما يعادل ثلاثة أضعاف المعدل العالمي، بينما بلغ متوسط سرعة التحميل للإنترنت المتنقل 129.2 ميجابت في الثانية، مقابل 120.4 ميجابت للإنترنت الثابت، ما يعكس تطور البنية التحتية الرقمية في المملكة. التطبيقات والمواقع الأكثر استخدامًا جاء تطبيق "واتساب" في صدارة تطبيقات التواصل الاجتماعي الأكثر استخدامًا في المملكة، تلاه "يوتيوب" ثم "سناب شات". أما المواقع الأكثر زيارة فكانت: "يوتيوب" و"ويكيبيديا" وموقع وزارة التعليم. بيئة رقمية تمكينية تدعم الاقتصاد والتحول التقني يعكس تقرير "إنترنت السعودية 2024" التزام المملكة بتعزيز التحول الرقمي، وتوفير بنية تحتية تقنية متقدمة تُمكّن الأفراد والقطاعات من الوصول إلى الإنترنت بكفاءة وموثوقية، بما يواكب تطلعات الاقتصاد الرقمي ويعزز من بيئة الابتكار في مختلف المجالات. يمكن الاطلاع على تقرير "إنترنت السعودية 2024" عبر الرابط الرسمي

الرياض.. عاصمة التنمية والسلام
الرياض.. عاصمة التنمية والسلام

عكاظ

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • عكاظ

الرياض.. عاصمة التنمية والسلام

تابعوا عكاظ على قطار الرؤية يواصل الانطلاق من محطة إلى أخرى، بسرعة تسابق الزمن، سرعة تجاوزت المتحلطمين والمتخلفين، والمستهدف الوصول إلى محطة التنمية والسلام، ورش العمل في كل مكان، يواكبها حراك دبلوماسي وسياسي، يتحدث بلغة السلام، ينشد الأمن والاستقرار الإقليمي والعالمي، الذي يعتبر من أسس بناء الأوطان وتطوير المجتمعات. التحديات الكبيرة صمدت أمامها ريادة السعودية وحكمة قيادتها، ونزعت كل الألغام، وكافحت بسواعد وعقول رجالها خبث جميع التيارات، وأصبحت الرياض بوصلة جاذبة لرواد المال والأعمال للالتحاق برحلة الرؤية إلى المستقبل المشرق، واستقبلت طلبات فاقت التوقعات، للمشاركة في التغيير، وتحقيق طموحات الشعوب وأحلام الأجيال القادمة، وفق رؤية طموحة رسمت خططاً استراتيجية شاملة، مستهدفاتها تحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية شاملة، فمنذ الإعلان عن الرؤية في عام 2016 حققت السعودية قفزات تطويرية ومكتسبات في جميع المجالات الاقتصادية والتنموية والرياضية، ساهمت في تقليل الاعتماد على النفط من خلال تطوير قطاعات اقتصادية أخرى مثل السياحة والصناعة والتقنية. كما سعت إلى تعزيز دور القطاع الخاص في المجال الاقتصادي، ونجحت في تحفيز الاستثمار الذي كان له دور كبير في تحسين جودة الحياة للمواطنين، من خلال تطوير الخدمات الصحية والتعليمية والترفيهية، وقطعت شوطاً كبيراً في تحقيق الاستدامة في استخدام الموارد الطبيعية وتحفيز استخدام الطاقة المتجددة، إضافة إلى تطوير البنية التحتية بما في ذلك الطرق والجسور والمطارات والموانئ. تحول نوعي في علاقات الرياض وواشنطن وكانت الزيارة الرسمية التي قام بها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للسعودية، في أول رحلة خارجية له ضمن جولته الخليجية، كدولة رائدة وذات ثقل سياسي في المنطقة، من المؤشرات على نجاح الحراك التنموي والسياسي الذي تشهده الرياض، وما خرجت به هذه الزيارة من مكاسب اقتصادية وسياسية، حيث وقّع الرئيس الأمريكي مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان «وثيقة الشراكة الاقتصادية الإستراتيجية»، التي وصفتها واشنطن بأنها تمثل تحولاً نوعياً في العلاقة بين البلدين، وتفتح آفاقاً واسعة للتعاون في مجالات الطاقة والدفاع والصناعات الحيوية. وتضمنت الوثيقة مذكرات تفاهم في مجالات حيوية، أبرزها المعادن النادرة، والطاقة النووية السلمية، إلى جانب التدريب العسكري والإسناد الدفاعي. وتضمنت صفقات بمليارات الدولارات، وسط تفاؤل بشأن اتفاق نووي مع إيران، ورفع العقوبات الأمريكية عن سورية. وكان الرئيس الأمريكي يهدف إلى تحسين العلاقات مع الرياض وتنقية الأجواء الضبابية التي خلقتها الإدارة الأمريكية السابقة. ومن النجاحات الاقتصادية التي خرجت بها الزيارة التوقيع على عدد من مذكرات التفاهم. كما شملت وثيقة الشراكة وزارات وهيئات سعودية وأمريكية، منها الدفاع، والطاقة، إلى جانب التعاون في الفضاء والتصنيع العسكري، وتوطين الصناعات الدفاعية بما يعزز الرؤية الإستراتيجية نحو الاكتفاء الذاتي. كما تضمنت مذكرات التفاهم عدة مجالات حيوية. وتزامن ذلك مع انطلاق منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي الذي استضاف أكثر من ألف مشارك يتقدمهم 32 من رواد الأعمال في كبار الشركات الأمريكية. وتضمن جلسات وورش عمل توجت بتوقيع شراكات في مجال الطاقة والتقنية والذكاء الاصطناعي والبنية التحتية والمعادن. وتندرج هذه الشراكة ضمن الخطط الاستراتيجية لرؤية المملكة 2030، الهادفة إلى تنويع الاقتصاد وتطوير القطاعات الحيوية، خصوصاً الدفاع والتعليم والصحة. وتوسيع قاعدة الشراكات مع الشركات الأمريكية الرائدة، لاسيما أن السعودية تستعد لمشاريع كبرى كمؤتمر «إكسبو»، وكأس العالم 2034، ما يجعلها مركزاً محورياً للاستثمار الإقليمي والدولي في السنوات القادمة. أخبار ذات صلة ولي العهد والرئيس الأمريكي خلال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي في الرياض.

العسكر لـ«عكاظ»: الزيارة حملت رسائل قوية في ملفات المنطقة
العسكر لـ«عكاظ»: الزيارة حملت رسائل قوية في ملفات المنطقة

عكاظ

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

العسكر لـ«عكاظ»: الزيارة حملت رسائل قوية في ملفات المنطقة

تابعوا عكاظ على أكد الأكاديمي والإعلامي الدكتور فهد العسكر في حديثه لـ«عكاظ»، أن اختيار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المملكة لتكون أولى محطاته الخارجية منذ عودته للرئاسة يعد «دلالة بالغة» على المكانة السياسية والاقتصادية؛ التي تحظى بها المملكة على الساحة الدولية، مشيراً إلى أن الزيارة تأتي في وقت تتعاظم فيه مكانة المملكة بفضل رؤية قيادتها الطموحة وخطواتها الريادية لتعزيز دورها إقليمياً وعالمياً. وأضاف العسكر: «الشراكة الاستراتيجية بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية ليست وليدة اليوم، بل تعود جذورها إلى البدايات الأولى لتأسيس المملكة على يد الملك عبدالعزيز، واليوم تتجدد العلاقة خصوصاً مع ما تشهده منطقة الشرق الأوسط من توترات تستدعي تنسيقاً سعودياً أمريكياً عالي المستوى». أخبار ذات صلة فهد العسكر

ترمب في السعودية.. الشراكة المتجددة مع المستقبل
ترمب في السعودية.. الشراكة المتجددة مع المستقبل

عكاظ

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عكاظ

ترمب في السعودية.. الشراكة المتجددة مع المستقبل

أولويات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب منذ إعلان فوزه بولاية رئاسية جديدة أن يكون العالم آمناً مستقراً، ومزدهراً اقتصادياً، وتنفيذ هذه الأولويات على أرض الواقع بحاجة إلى شركاء حقيقيين، وتوازنات غير تقليدية، وصياغة نظام عالمي جديد تكون فيه السياسة تابعة للاقتصاد الذي يُعد الأقرب إلى تحقيق المصالح المشتركة بين الدول بعيداً عن النزاعات والخلافات السياسية، إلى جانب التعاون طويل المدى بدخول فاعلين جدد على خط هذه المصالح، وتحديداً المستثمرين، ورجال الأعمال، والمؤسسات الاقتصادية الكبرى في العالم. الرئيس ترمب وجد في السعودية وشخصية الأمير محمد بن سلمان تحديداً عاملاً مهماً في تحقيق هذه الأولويات وسرعة تنفيذها، وذلك لسببين رئيسيين؛ الأول التوجهات السعودية نحو الاستقرار في المنطقة وإحلال السلام في العالم، وهذا يتضح من نجاح الدبلوماسية السعودية في «تصفير المشكلات» الإقليمية، وسعيها الدبلوماسي واستثمار علاقاتها لتحقيق السلم الدولي، والثاني نجاح رؤية السعودية التي يقودها سمو ولي العهد، والتحولات المذهلة التي صنعتها هذه الرؤية في العالم وليس السعودية فقط، والأرقام والمستهدفات التي تحققت قبل 2030، وخصوصاً الانفتاح على الاستثمار، وهو ما جعل الرئيس ترمب يعبّر عن ذلك بوضوح حينما قال: «الأمير محمد بن سلمان يحظى بثقة واحترام العالم، ويحمل رؤية عظيمة». ولهذا؛ جاءت الزيارة الحالية للرئيس الأمريكي دونالد ترمب للسعودية -التي يصفها بالتاريخية- وهي الثانية له بعد زيارته السابقة في مايو 2017، والأولى له خارجياً منذ بدء رئاسته الجديدة؛ لتعزز من توجهات الإدارة الأمريكية نحو السعودية كشريك فاعل وحيوي يُعتمد عليه في المنطقة والعالم، فضلاً أن هذه الزيارة تحمل خصوصية العلاقة التي تجمع قيادة البلدين، والمصالح الاستراتيجية المشتركة بينهما، وتحديداً في الجانب الاقتصادي، حيث انعقاد منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي الذي أستقطب كبار المسؤولين بين البلدين، والرؤساء التنفيذيين، ورواد الأعمال، والمستثمرين لتعزيز التعاون الإستراتيجي عبر القطاعات ذات الأولوية. المباحثات السعودية الأمريكية في هذه المرحلة هي إعادة ترتيب أولويات الموضوعات الثنائية والإقليمية والدولية، خصوصاً بعد التطورات المتسارعة في أكثر من ملف، فالقضية الفلسطينية، والملف النووي الإيراني، ووقف إطلاق النار مع الحوثي في اليمن، واستقرار سورية، وحل النزاع في السودان، جميعها ملفات مهمة لاستقرار المنطقة في هذه المرحلة، ويظهر توافق كبير في الرؤى حولها بين الجانبين، كذلك الموضوعات الثنائية التي يأتي في مقدمتها الطاقة النووية السلمية، والتعاون التقني، والذكاء الاصطناعي، إلى جانب التعاون في مجالات عسكرية وأمنية واستخباراتية، وكذلك اقتصادية مهمة في مجالات الصناعة، والنقل، والاتصالات، والبيئة، وغيرها من المجالات الحيوية. العلاقات السعودية الأمريكية هي علاقات إستراتيجية راسخة، وتاريخية ممتدة على مدى العقود الثمانية الماضية، ونموذج فريد في العلاقات الدولية القائمة، حيث ستبقى هذه العلاقة عنواناً للسلام والاستقرار في المنطقة، ومرتكزاً للحلول الدائمة لمعالجة القضايا العالقة، ومصدراً لتعزيز الثقل السياسي والاقتصادي بين البلدين، ومؤشراً حيوياً للعلاقة الخاصة التي تربط الشعبين الصديقين. أخبار ذات صلة

رئيس "أوبر": سنطلق سيارات ذاتية القيادة في السعودية هذا العام
رئيس "أوبر": سنطلق سيارات ذاتية القيادة في السعودية هذا العام

العربية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

رئيس "أوبر": سنطلق سيارات ذاتية القيادة في السعودية هذا العام

أكد رئيس شركة "أوبر" العالمية دارا خسروشاهي، أن الشركة تعتزم إطلاق سيارات ذاتية القيادة في السعودية خلال العام الحالي، في خطوة تمثل تحولاً نوعياً في مستقبل قطاع النقل بالمملكة. وأشار خلال مشاركته ضمن فعاليات منتدى الاستثمار السعودي الأميركي، إلى أن تقنيات القيادة الذاتية تُعد عنصراً محورياً في تعزيز سلامة النقل البري، فضلاً عن دورها المهم في خفض التكاليف التشغيلية، ما ينعكس إيجاباً على تجربة المستخدمين ومستوى كفاءة الخدمات. وأوضح رئيس "أوبر" أن نجاح أعمال الشركة في السوق السعودية يرتبط بشكل وثيق بتطور البنية التحتية لقطاع النقل العام، مؤكداً التزام "أوبر" بدعم رؤية السعودية في تطوير منظومة نقل حديثة ومستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store