logo
#

أحدث الأخبار مع #رؤية_المملكة

الفالح: توظيف الأجانب لدعم تدفق الاستثمارات وليس لنقص الكفاءات
الفالح: توظيف الأجانب لدعم تدفق الاستثمارات وليس لنقص الكفاءات

عكاظ

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • عكاظ

الفالح: توظيف الأجانب لدعم تدفق الاستثمارات وليس لنقص الكفاءات

كشف وزير الاستثمار المهندس خالد الفالح أن منطقة حائل تمتلك قاعدة شبابية قوية تحمل في داخلها قيم العمل والانضباط والتحدي، مؤكدا أن هذه القيم هي الأساس في تطوير الموارد البشرية، وأحد أهم عوامل جذب الاستثمار المستدام في المملكة. وقال الوزير في حديثه خلال إحدى الجلسات الحوارية في منتدى حائل الاستثماري 2025: «في تجربتي العملية السابقة في القطاع الخاص، كنت ألمس تفاوتاً واضحاً في الإنتاجية والقيم بين الدول وحتى بين مناطق المملكة، لكن ما يميز حائل هو تمسك شبابها بقيم العمل، والتي تشكّل العمود الفقري لأي تطور اقتصادي حقيقي». وأضاف: «أهل حائل يمثلون روح المملكة الحقيقية، نحن شعب مكافح لم نولد وفي أفواهنا ملاعق من ذهب، بل نشأنا في بيئة الصحراء، واشتغلنا في الزراعة، والرعي، والتجارة، بل عبرنا القارات، وليس فقط الحدود، العمل متجذر في الحمض النووي السعودي، وهذا ما نراه اليوم في نجاحات كبرى الشركات السعودية التي يتصدّر السعوديون مواقع الريادة فيها». أخبار ذات صلة وأوضح أن المملكة تشهد في الوقت الراهن تحولات استثمارية ضخمة، تقودها رؤية ولي العهد، ما يفرض واقعاً جديداً على سوق العمل، وقال: «نتوقع زيادة في الطلب على الكفاءات البشرية، قد تستدعي توظيف خبرات من خارج المملكة، ليس لضعف الكوادر الوطنية، بل لأن حجم الاستثمارات القادمة يفوق الطاقة الحالية للسوق المحلية، المطلوب هو مزيج تكاملي يُسهم في تسريع التنمية دون الإخلال بتوطين الوظائف». واختتم الوزير حديثه بالتأكيد على أن الاستثمار في الإنسان السعودي هو المسار الأهم، مشدداً على أهمية بناء منظومة قيم مهنية راسخة في كل منطقة من مناطق المملكة، وأن حائل تمثل نموذجاً حياً لهذا التوجه بما تملكه من إرث اجتماعي وشباب طموح قادر على تحويل الفرص إلى منجزات.

انطلاق قمة المشاريع السعودية 2025 بحضور عالمي
انطلاق قمة المشاريع السعودية 2025 بحضور عالمي

أخبار السياحة

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار السياحة

انطلاق قمة المشاريع السعودية 2025 بحضور عالمي

كتب: مصطفي الدمرداش انطلقت فعاليات قمة المشاريع العملاقة السعودية 2025 اليوم في الرياض، بحضور قادة الأعمال في قطاع الإنشاءات ونخبة من صُنّاع القرار وقادة المشاريع التطويرية في المملكة العربية السعودية، بهدف دفع عجلة التنمية الوطنية في المملكة. وشهد اليوم الأول حضور أكثر من 500 مسؤول من قادة الأعمال ممن يمثلون 150 شركة، مما شكّل انطلاقة قوية لبرنامج القمة الذي يمتد على مدى ثلاثة أيام ويضم أكثر من 70 متحدثاً، من بينهم رؤساء تنفيذيون وصنّاع قرار وروّاد عالميون في مجال التكنولوجيا. ويأتي انعقاد القمة في توقيت محوري، حيث شهدت المملكة ترسية مشاريع تتجاوز قيمتها 288,592 مليار دولار أمريكي خلال الأشهر الـ 12 الماضية، ما يعكس زخماً كبيراً في مشهد التنمية والتطوير. وركزت أجندة أعمال اليوم الأول على دور المشاريع العملاقة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة، مع استعراض آخر المستجدات في أبرز المشاريع على مستوى المملكة. وشارك في الجلسات مسؤولون تنفيذيون من مجموعة روشن، شركة نيوم، الدرعية، وشركة البحر الأحمر الدولية، وغيرها، حيث قدموا رؤى مباشرة حول التحديات والفرص في تنفيذ هذه المشاريع الكبرى. وقد بدأت مشاريع مثل مجتمع سدرة التابع لروشن ومنتجعات البحر الأحمر الدولية المستدامة باستقبال السكان والزوار، في مؤشر واضح على الانتقال من التخطيط إلى التنفيذ الفعلي. وسلّطت حلقات النقاش الضوء على محاور رئيسية شملت التكامل المؤسسي، وأطر التسليم القابلة للتوسع، والابتكار في تنمية الكفاءات والبنية التحتية. وتطرق فيليب غولييت، المدير التنفيذي في شركة تروجينا، إلى حجم التقدم المحرز في العمليات التطويرية الجارية، بما في ذلك تطوير مشاريع متعددة مثل الطرق والفنادق والسدود في بيئة جبلية نائية. كما استعرضت شركة المملكة القابضة مستجدات أعمال البناء في برج جدة، المرشح ليكون أطول مبنى في العالم بارتفاع 1005 أمتار. وخلال جلسة حوارية مع كولين فورمان، محرر مجلة 'ميد'، أعرب طلال الميمان، الرئيس التنفيذي للشركة، عن اعتزازه بالمشروع قائلاً: 'الارتفاع عنوان الفخر… ونحن نشعر بفخر كبير تجاه هذا الوطن. أؤمن بأن المملكة العربية السعودية تستحق أن تحتضن أطول مبنى في العالم.' ومن جانب آخر، شارك في جلسات اليوم الأول عدد من قادة الأعمال البارزين، من ضمنهم تشارلز تراد، الرئيس التنفيذي لشركة يونيماك، وأشرف العامري، الرئيس التنفيذي لشركة السيف للمقاولات الهندسية، وحسام جاويش، الشريك ورئيس العمليات في HKA، وإدوارد جرجس، المدير الإقليمي لشركة بروكور، وسوراب شيكار، المدير في شركة كيرني الشرق الأوسط. وقد ناقشت الجلسات تصورات حول تباطؤ المشاريع العملاقة، حيث أجمع المشاركون أن ما يحدث هو إعادة تقييم استراتيجية وليست تراجعاً. ومع توقعات بتجاوز قيمة قطاع البناء 1.3 تريليون دولار بحلول عام 2030، تواصل المملكة تعزيز مكانتها كأكثر الأسواق ديناميكية على مستوى العالم. وقد وصف إدوارد جرجس الطموحات السعودية بأنها 'تنافس أبولو 11″، في إشارة إلى عمق الرؤية وحجم التحدي. وكان للذكاء الاصطناعي حضور بارز ضمن فعاليات اليوم، لاسيما في جلسة جمعت هوارد وو، المدير التنفيذي للاستثمارات الدولية والتصنيع في أوكساغون، وعبد العزيز المبارك، رئيس تطوير الأعمال في داتا فولت، وأدارتها جينيفر أغينالدو، محررة الطاقة والتقنيات في 'ميد'. وناقشت الجلسة أساليب استخدام التقنيات الذكية في مشاريع البنية التحتية المستقبلية، وأهميتها كأداة استراتيجية للتنمية المستدامة في المملكة. واختُتم اليوم الأول بجلسة حول أعمال وخطط المعهد الملكي للمهندسين المعماريين البريطانيين (RIBA)، وجهودهم في جميع أنحاء العالم. واستعرض المتحدث ديل سينكلير، رئيس قسم الابتكار الرقمي في WSP، دور المعهد في تطوير الأعمال من خلال 7 مراحل عمل رئيسية. وسيشهد اليوم الثاني من القمة، المزيد من الجلسات التي تسلط الضوء مستجدات أعمال كل من مجموعة نيمتشيك، ومجموعة روشن، والعلا و'سبورتس بوليفارد'، وستتضمن سلسلة من الحلقات النقاشية بما في ذلك حلقة بعنوان 'سبل تأمين المستقبل لما بعد عام 2030' وأخرى بعنوان 'دور استثمارات القطاع الخاص والشراكات بين القطاعين العام والخاص في تنفيذ مشاريع العملاقة'.

انطلاق قمة المشاريع العملاقة السعودية 2025 بحضور وزخم عالمي
انطلاق قمة المشاريع العملاقة السعودية 2025 بحضور وزخم عالمي

زاوية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زاوية

انطلاق قمة المشاريع العملاقة السعودية 2025 بحضور وزخم عالمي

تسلط الضوء على الجهود الوطنية من خلال إبراز المشاريع التطويرية بالمملكة الرياض، السعودية – انطلقت فعاليات قمة المشاريع العملاقة السعودية 2025 (الاثنين) في الرياض، بحضور قادة الأعمال في قطاع الإنشاءات ونخبة من صُنّاع القرار وقادة المشاريع التطويرية في المملكة العربية السعودية، بهدف دفع عجلة التنمية الوطنية في المملكة. وشهد اليوم الأول حضور أكثر من 500 مسؤول من قادة الأعمال ممن يمثلون 150 شركة، مما شكّل انطلاقة قوية لبرنامج القمة الذي يمتد على مدى ثلاثة أيام ويضم أكثر من 70 متحدثاً، من بينهم رؤساء تنفيذيون وصنّاع قرار وروّاد عالميون في مجال التكنولوجيا. ويأتي انعقاد القمة في توقيت محوري، حيث شهدت المملكة ترسية مشاريع تتجاوز قيمتها 288,592 مليار دولار أمريكي خلال الأشهر الـ 12 الماضية، ما يعكس زخماً كبيراً في مشهد التنمية والتطوير. وركزت أجندة أعمال اليوم الأول على دور المشاريع العملاقة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة، مع استعراض آخر المستجدات في أبرز المشاريع على مستوى المملكة. وشارك في الجلسات مسؤولون تنفيذيون من مجموعة روشن، شركة نيوم، الدرعية، وشركة البحر الأحمر الدولية، وغيرها، حيث قدموا رؤى مباشرة حول التحديات والفرص في تنفيذ هذه المشاريع الكبرى. وقد بدأت مشاريع مثل مجتمع سدرة التابع لروشن ومنتجعات البحر الأحمر الدولية المستدامة باستقبال السكان والزوار، في مؤشر واضح على الانتقال من التخطيط إلى التنفيذ الفعلي. وسلّطت حلقات النقاش الضوء على محاور رئيسية شملت التكامل المؤسسي، وأطر التسليم القابلة للتوسع، والابتكار في تنمية الكفاءات والبنية التحتية. وتطرق فيليب غولييت، المدير التنفيذي في شركة تروجينا، إلى حجم التقدم المحرز في العمليات التطويرية الجارية، بما في ذلك تطوير مشاريع متعددة مثل الطرق والفنادق والسدود في بيئة جبلية نائية. كما استعرضت شركة المملكة القابضة مستجدات أعمال البناء في برج جدة، المرشح ليكون أطول مبنى في العالم بارتفاع 1005 أمتار. وخلال جلسة حوارية مع كولين فورمان، محرر مجلة "ميد"، أعرب طلال الميمان، الرئيس التنفيذي للشركة، عن اعتزازه بالمشروع قائلاً: "الارتفاع عنوان الفخر... ونحن نشعر بفخر كبير تجاه هذا الوطن. أؤمن بأن المملكة العربية السعودية تستحق أن تحتضن أطول مبنى في العالم." ومن جانب آخر، شارك في جلسات اليوم الأول عدد من قادة الأعمال البارزين، من ضمنهم تشارلز تراد، الرئيس التنفيذي لشركة يونيماك، وأشرف العامري، الرئيس التنفيذي لشركة السيف للمقاولات الهندسية، وحسام جاويش، الشريك ورئيس العمليات في HKA، وإدوارد جرجس، المدير الإقليمي لشركة بروكور، وسوراب شيكار، المدير في شركة كيرني الشرق الأوسط. وقد ناقشت الجلسات تصورات حول تباطؤ المشاريع العملاقة، حيث أجمع المشاركون أن ما يحدث هو إعادة تقييم استراتيجية وليست تراجعاً. ومع توقعات بتجاوز قيمة قطاع البناء 1.3 تريليون دولار بحلول عام 2030، تواصل المملكة تعزيز مكانتها كأكثر الأسواق ديناميكية على مستوى العالم. وقد وصف إدوارد جرجس الطموحات السعودية بأنها "تنافس أبولو 11"، في إشارة إلى عمق الرؤية وحجم التحدي. وكان للذكاء الاصطناعي حضور بارز ضمن فعاليات اليوم، لاسيما في جلسة جمعت هوارد وو، المدير التنفيذي للاستثمارات الدولية والتصنيع في أوكساغون، وعبد العزيز المبارك، رئيس تطوير الأعمال في داتا فولت، وأدارتها جينيفر أغينالدو، محررة الطاقة والتقنيات في "ميد". وناقشت الجلسة أساليب استخدام التقنيات الذكية في مشاريع البنية التحتية المستقبلية، وأهميتها كأداة استراتيجية للتنمية المستدامة في المملكة. واختُتم اليوم الأول بجلسة حول أعمال وخطط المعهد الملكي للمهندسين المعماريين البريطانيين (RIBA)، وجهودهم في جميع أنحاء العالم. واستعرض المتحدث ديل سينكلير، رئيس قسم الابتكار الرقمي في WSP، دور المعهد في تطوير الأعمال من خلال 7 مراحل عمل رئيسية. وسيشهد اليوم الثاني من القمة، المزيد من الجلسات التي تسلط الضوء مستجدات أعمال كل من مجموعة نيمتشيك، ومجموعة روشن، والعلا و'سبورتس بوليفارد'، وستتضمن سلسلة من الحلقات النقاشية بما في ذلك حلقة بعنوان "سبل تأمين المستقبل لما بعد عام 2030" وأخرى بعنوان "دور استثمارات القطاع الخاص والشراكات بين القطاعين العام والخاص في تنفيذ مشاريع العملاقة".

مجلس الوزراء السعودي يمنح الإسكان صلاحية بيع الوحدات السكنية لغير مستفيدي الدعم السكني
مجلس الوزراء السعودي يمنح الإسكان صلاحية بيع الوحدات السكنية لغير مستفيدي الدعم السكني

مجلة سيدتي

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مجلة سيدتي

مجلس الوزراء السعودي يمنح الإسكان صلاحية بيع الوحدات السكنية لغير مستفيدي الدعم السكني

وافق مجلس الوزراء السعودي ، في جلسته اليوم 6 مايو 2025، برئاسة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ، على منح وزارة البلديات والإسكان صلاحية بيع الوحدات السكنية -في مشاريع الوزارة- لغير مستفيدي الدعم السكني، وفق ضوابط تضعها الوزارة بالاشتراك مع الجهات ذات العلاقة. وشهدت جلسة مجلس الوزراء اليوم الثلاثاء، الموافقة على 13 قراراً جاء من بينهم أيضاً الموافقة على نموذج حوكمة الإستراتيجيات الوطنية، وكذلك موافقة على ترقيات بالمرتبتين الخامسة عشرة والرابعة عشرة ووظيفة وزير مفوض. توجيه بالعمل بأعلى درجات الكفاءة ووجَّه الأمير محمد بن سلمان الجهات المعنية بالعمل بأعلى درجات الكفاءة والتميز في تنفيذ الخطط الأمنية والوقائية والتنظيمية لخدمة ضيوف الرحمن في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة ومنافذ السعودية؛ بما في ذلك الاستمرار في تسهيل قدوم الحجاج من بلدانهم من خلال مبادرة "طريق مكة". وأوضح وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري، في بيانه لوكالة الأنباء السعودية عقب الجلسة، أن مجلس الوزراء استعرض إثر ذلك التقدم الملحوظ في مؤشرات الأداء الاقتصادي بالمملكة، وارتفاع مستويات الاستثمار، وزيادة مشاركة القطاع الخاص في التنمية، فضلًا عن تكامل الجهود بين القطاعات الحكومية لتعظيم الاستفادة من الموارد الوطنية. وأكد المجلس، أن تسجيل الصادرات غير النفطية أداءً قياسيًا خلال عام 2024م واستمرارها في المسار التصاعدي؛ يأتي تجسيدًا للخطى المتسارعة نحو تنويع مصادر الدخل واستثمار الفرص والمتغيرات العالمية؛ لبناء مكتسبات جديدة تتماشى مع مستهدفات "رؤية المملكة 2030". وأشاد المجلس، بما تشهده الخدمات الرقمية في القطاعات الحيوية من تحسينات كبيرة ومستمرة؛ أسهمت في تصدر المملكة دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للمرة الثالثة على التوالي في مؤشر الخدمات الحكومية الإلكترونية والنقالة لعام 2024م الصادر عن اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا التابعة للأمم المتحدة. قرارات مجلس الوزراء وقد انتهى المجلس إلى ما يلي: أولاً: الموافقة على إعلان نوايا بين وزارة الصناعة والثروة المعدنية في المملكة العربية السعودية ووزارة الاقتصاد والمالية والصناعة بجمهورية فرنسا للتعاون المشترك في المعادن الحرجة. ثانيًا: تفويض وزير الصناعة والثروة المعدنية -أو من ينيبه- بالتباحث مع الجانب الأمريكي في شأن مشروع مذكرة تعاون في مجال التعدين والموارد المعدنية بين وزارة الصناعة والثروة المعدنية في المملكة العربية السعودية ووزارة الطاقة في الولايات المتحدة الأمريكية، والتوقيع عليه. ثالثًا: تفويض وزير السياحة -أو من ينيبه- بالتباحث مع الجانب البيليزي في شأن مشروع مذكرة تفاهم للتعاون في مجال السياحة بين وزارة السياحة في المملكة العربية السعودية ووزارة السياحة وشؤون المغتربين في دولة بيليز، والتوقيع عليه. رابعًا: الموافقة على اتفاقية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية جيبوتي حول التشجيع والحماية المتبادلة للاستثمارات. خامسًا: الموافقة على مذكرة تفاهم بين الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة العربية السعودية ووكالة إستونيا للأعمال والابتكار بجمهورية إستونيا في مجال تنمية قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة وريادة الأعمال. سادسًا: الموافقة على مذكرة تفاهم بين هيئة الزكاة والضريبة والجمارك في المملكة العربية السعودية ووكالة الإيرادات الوطنية بجمهورية بلغاريا للتعاون في مجال الإدارة الضريبية. سابعًا: تفويض وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر -أو من ينيبه- بالتباحث مع الجانب الأوزبكي في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر في المملكة العربية السعودية ووزارة البيئة والمحافظة على الأوساط المحيطة والتغير المناخي في جمهورية أوزبكستان للتعاون في مجال تنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، والتوقيع عليه. ثامنًا: الموافقة على النموذج الاسترشادي لمذكرة تفاهم للتعاون في مجال الطرق بين الهيئة العامة للطرق في المملكة العربية السعودية والأجهزة النظيرة لها في الدول الأخرى، وتفويض وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطرق -أو من ينيبه- بالتباحث مع الجهات النظيرة بالدول الأخرى في شأن مشروع مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الطرق، والتوقيع عليه، في ضوء النموذج الاسترشادي. تاسعًا: الموافقة على النموذج الاسترشادي لمذكرة تفاهم للتعاون بين هيئة حقوق الإنسان في المملكة العربية السعودية والجهات النظيرة لها في الدول الأخرى، وتفويض رئيس هيئة حقوق الإنسان -أو من ينيبه- بالتباحث مع الجهات النظيرة للهيئة بالدول الأخرى، في شأن مشروع مذكرة تفاهم والتوقيع عليه، في ضوء النموذج الاسترشادي. عاشرًا: الموافقة على نموذج حوكمة الإستراتيجيات الوطنية. حادي عشر: منح وزارة البلديات والإسكان صلاحية بيع الوحدات السكنية - في مشاريع الوزارة- لغير مستفيدي الدعم السكني ، وفق ضوابط تضعها الوزارة بالاشتراك مع الجهات ذات العلاقة. ثاني عشر: اعتماد الحسابات الختامية لهيئة تنمية الصادرات السعودية، والهيئة العامة لتنظيم الإعلام، ومجلس المخاطر الوطنية، وجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل لعامين ماليين سابقين. ثالث عشر: الموافقة على ترقيات بالمرتبتين "الخامسة عشرة" و"الرابعة عشرة" ووظيفة "وزير مفوض"، وذلك على النحو التالي: ترقية بدر بن فهد بن محسن العصيمي إلى وظيفة "مستشار أول أعمال" بالمرتبة "الخامسة عشرة" بوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية. ترقية بندر بن محمد بن رشيد الجبلي المطيري إلى وظيفة "مستشار أول بحث ديني" بالمرتبة "الخامسة عشرة" بالرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. ترقية عبدالعزيز بن حسين بن ناصر العبيدي المالكي إلى وظيفة "مستشار مالي أول" بالمرتبة "الخامسة عشرة" بالأمانة العامة لمجلس الوزراء. ترقية منال بنت بندر بن غلاب الردعي العتيبي إلى وظيفة "وزير مفوض" بوزارة الخارجية. ترقية عبدالعزيز بن علي بن أحمد آل جلمود الغامدي إلى وظيفة "مستشار أعمال" بالمرتبة "الرابعة عشرة" بوزارة البلديات والإسكان. ترقية فريح بن محمد بن عياد العلوي الشمري إلى وظيفة "مدير عام" بالمرتبة "الرابعة عشرة" بوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية. ترقية عبدالوهاب بن عبدالرحمن بن عيسى الفقيه الغامدي إلى وظيفة "مستشار أعمال" بالمرتبة "الرابعة عشرة" بوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store