logo
#

أحدث الأخبار مع #رؤية_مصر_2030

السطو على أموال عملاء في مصر والسلطات تحذر
السطو على أموال عملاء في مصر والسلطات تحذر

رؤيا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • رؤيا نيوز

السطو على أموال عملاء في مصر والسلطات تحذر

حذر البريد المصري المواطنين والعملاء من حملات احتيال إلكترونية جديدة مطالبا بعدم التفاعل مع أي رسائل نصية عبر الهاتف المحمول أو الضغط على روابط غير موثوق بها. وأوضحت هيئة البريد المصرية التي تُعد إحدى المؤسسات الرئيسية التي تقدم خدمات مالية للمواطنين، حيث تدير أكثر من 4,500 مكتب بريد وتخدم حوالي 15 مليون عميل من خلال حسابات التوفير والدفع الإلكتروني، أن الرسائل الوهمية التي يتم إرسالها عبر الهواتف المحمولة تنتحل صفة جهات رسمية وتستهدف سرقة بيانات العملاء وسرقة حساباتهم. وطالبت هيئة البريد بعدم مشاركة أرقام الحسابات أو البطاقات البنكية وتاريخ انتهائها أو الرقم السري والرقم القومي مع أي جهة غير موثوقة أو عبر الرسائل النصية، وذلك حفاظا على سرية حسابات العملاء. يأتي هذا التحذير تزامنا مع استمرار قراصنة بطاقات الحسابات البنكية في مصر في ابتكار أساليب جديدة من أجل الإيقاع بالعملاء والحصول على بيانات البطاقات البنكية وسرقتها. وتأتي تحذيرات هيئة البريد المصرية من حملات الاحتيال الإلكتروني في سياق تصاعد ظاهرة الجرائم السيبرانية في مصر والمنطقة، حيث شهدت السنوات الأخيرة زيادة ملحوظة في عمليات الاحتيال عبر الإنترنت والهواتف المحمولة. ووفقًا لتقارير البنك المركزي المصري ارتفعت الشكاوى المتعلقة بالاحتيال الإلكتروني بنسبة 40% خلال عامي 2023 و2024، مدفوعة بالتوسع في استخدام الخدمات المصرفية الرقمية وانتشار تطبيقات الدفع الإلكتروني مثل 'إنستاباي' و'محفظة الهاتف المحمول'. وتزامن هذه الزيادة مع التحول الرقمي الذي تشهده مصر في إطار رؤية مصر 2030، والذي شجع ملايين المواطنين على استخدام الحسابات البنكية والتطبيقات الإلكترونية لإتمام المعاملات المالية. وتعتمد حملات الاحتيال الإلكتروني في مصر غالبًا على أساليب 'التصيد الاحتيالي' حيث يتم إرسال رسائل نصية أو بريد إلكتروني يدعي أنه من جهات رسمية مثل البنوك أو هيئة البريد، تطالب المستخدمين بالنقر على روابط مزيفة أو تقديم بيانات حساسة مثل أرقام البطاقات البنكية أو كلمات المرور. وخلال السنوات الأخيرة أطلقت هيئة البريد المصرية عدة مبادرات لتعزيز الأمن السيبراني، بما في ذلك تحديث أنظمة الحماية الإلكترونية وتدريب العاملين على رصد محاولات الاحتيال، بالإضافة إلى التعاون مع البنك المركزي المصري ووزارة الداخلية لملاحقة الجناة.

السطو على أموال عملاء في مصر والسلطات تحذر
السطو على أموال عملاء في مصر والسلطات تحذر

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • روسيا اليوم

السطو على أموال عملاء في مصر والسلطات تحذر

وأوضحت هيئة البريد المصرية التي تُعد إحدى المؤسسات الرئيسية التي تقدم خدمات مالية للمواطنين، حيث تدير أكثر من 4,500 مكتب بريد وتخدم حوالي 15 مليون عميل من خلال حسابات التوفير والدفع الإلكتروني، أن الرسائل الوهمية التي يتم إرسالها عبر الهواتف المحمولة تنتحل صفة جهات رسمية وتستهدف سرقة بيانات العملاء وسرقة حساباتهم. وطالبت هيئة البريد بعدم مشاركة أرقام الحسابات أو البطاقات البنكية وتاريخ انتهائها أو الرقم السري والرقم القومي مع أي جهة غير موثوقة أو عبر الرسائل النصية، وذلك حفاظا على سرية حسابات العملاء. يأتي هذا التحذير تزامنا مع استمرار قراصنة بطاقات الحسابات البنكية في مصر في ابتكار أساليب جديدة من أجل الإيقاع بالعملاء والحصول على بيانات البطاقات البنكية وسرقتها. وتأتي تحذيرات هيئة البريد المصرية من حملات الاحتيال الإلكتروني في سياق تصاعد ظاهرة الجرائم السيبرانية في مصر والمنطقة، حيث شهدت السنوات الأخيرة زيادة ملحوظة في عمليات الاحتيال عبر الإنترنت والهواتف المحمولة. ووفقًا لتقارير البنك المركزي المصري ارتفعت الشكاوى المتعلقة بالاحتيال الإلكتروني بنسبة 40% خلال عامي 2023 و2024، مدفوعة بالتوسع في استخدام الخدمات المصرفية الرقمية وانتشار تطبيقات الدفع الإلكتروني مثل "إنستاباي" و"محفظة الهاتف المحمول". وتزامن هذه الزيادة مع التحول الرقمي الذي تشهده مصر في إطار رؤية مصر 2030، والذي شجع ملايين المواطنين على استخدام الحسابات البنكية والتطبيقات الإلكترونية لإتمام المعاملات المالية. وتعتمد حملات الاحتيال الإلكتروني في مصر غالبًا على أساليب "التصيد الاحتيالي" حيث يتم إرسال رسائل نصية أو بريد إلكتروني يدعي أنه من جهات رسمية مثل البنوك أو هيئة البريد، تطالب المستخدمين بالنقر على روابط مزيفة أو تقديم بيانات حساسة مثل أرقام البطاقات البنكية أو كلمات المرور. وخلال السنوات الأخيرة أطلقت هيئة البريد المصرية عدة مبادرات لتعزيز الأمن السيبراني، بما في ذلك تحديث أنظمة الحماية الإلكترونية وتدريب العاملين على رصد محاولات الاحتيال، بالإضافة إلى التعاون مع البنك المركزي المصري ووزارة الداخلية لملاحقة الجناة. المصدر: RT نفذت القوات المسلحة المصرية ضربة ناجحة أحبطت فيها محاولة لاستهداف الأمن القومي المصري من خلال عملية إدخال كميات من الأسلحة والذخائر والمواد المخدرة للبلاد. في واقعة طبية نادرة تمكن فريق طبي مصري من إجراء عملية جراحية دقيقة لاستخراج هاتف محمول من معدة مريض يبلغ من العمر 32 عامًا، كان يعاني من قيء مستمر وتدهور حاد في حالته الصحية. ارتفعت أرصدة الذهب لدى البنك المركزي المصري إلى 691.562 مليار جنيه حتى نهاية أبريل الماضي، مقابل 636.765 مليار في مارس.

بروتوكول تعاون بين «الإسكان» و«الثقافة» لتحويل المدن الجديدة إلى متاحف مفتوحة
بروتوكول تعاون بين «الإسكان» و«الثقافة» لتحويل المدن الجديدة إلى متاحف مفتوحة

جريدة المال

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • جريدة المال

بروتوكول تعاون بين «الإسكان» و«الثقافة» لتحويل المدن الجديدة إلى متاحف مفتوحة

في إطار تكليفات القيادة السياسية بضرورة الارتقاء بجودة الحياة الحضرية في المدن الجديدة، ووفقًا لتوجيهات المهندس شريف الشربيني وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، نحو تكامل الأدوار بين الوزارات والجهات الوطنية المعنية بالتنمية العمرانية والثقافية، فقد تم توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة وقطاع الفنون التشكيلية بوزارة الثقافة، بما يمثل نقلة نوعية في دعم الصورة البصرية والفنية للمدن الجديدة. وأكد المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، أن هذا البروتوكول يأتي في إطار توجه الوزارة نحو خلق مدن جديدة نابضة بالحياة، لا تكتفي بتوفير السكن والخدمات فقط، بل تقدم بيئة إنسانية متكاملة تدعم الإبداع وتحترم الذوق العام. وأضاف: 'نحن نؤمن بأن الجمال جزء من جودة الحياة، والفن عنصر أساسي في تشكيل وعي المواطن وبناء هوية عمرانية معاصرة تليق بمستقبل الجمهورية الجديدة.' وأوضح أنه بهذا التعاون النموذجي، تؤسس الدولة المصرية لجيل جديد من المدن الذكية والثقافية التي تعكس مزيجًا متفردًا من الحداثة والجمال والهوية، بما يتماشى مع أهداف رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة. وأكد المهندس أمين غنيم، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة لقطاع الشئون العقارية والتجارية، أن توقيع هذا البروتوكول يمثل خطوة محورية في خطة الهيئة لدمج البعد الثقافي في سياسات التنمية العمرانية، مشيرًا إلى أن المدن الجديدة لم تعد مجرد تجمعات سكنية، بل أصبحت منصات تنموية شاملة يجب أن تعكس روح مصر الحديثة، وتوفر للمواطن بيئة محفزة للإبداع والارتقاء بالذوق العام. من جانبه، أعرب الدكتور وليد محمد عبدالله قانوش، رئيس قطاع الفنون التشكيلية، عن فخره بالشراكة مع الهيئة، مؤكدًا أن القطاع سيضع كافة خبراته الفنية والمؤسسية لدعم هذا التعاون، وتحويل المدن الجديدة إلى نماذج ملهمة تحتضن الفن وتُبرز القوة الناعمة لمصر أمام العالم. ويأتي هذا البروتوكول تنفيذًا لتوجيهات وزير الإسكان بضرورة تطوير الجانب الثقافي والجمالي في المدن الجديدة، وجعلها منصات حضارية تحتضن الفن والإبداع وتعبر عن التاريخ المصري وتطلعاته المستقبلية، بما يساهم في تعزيز القيمة التسويقية والاستثمارية لهذه المدن وجذب المواطنين والمستثمرين إليها، ليس فقط للسكن، بل كوجهات حضارية وثقافية متكاملة. كما تكمن أهمية البروتوكول في كونه أداة استراتيجية لتحويل المدن الجديدة إلى بيئات إنسانية نابضة بالفنون والإبداع، حيث ينص على إقامة سيمبوزيوم دولي للنحت، وتنظيم متحف جوال، وتخصيص منافذ لتسويق الصناعات الثقافية، وتوفير مساحات للإعلان عن الفعاليات الفنية. ويسهم البروتوكول في ترويج المدن الجديدة كمنصات عالمية للفن المعاصر من خلال استقطاب فنانين مصريين ودوليين، وإقامة عروض تفاعلية مفتوحة للجمهور، واستغلال المساحات المفتوحة في المشروعات العمرانية الجديدة لتكون ساحات للفنون المجتمعية والمجسمات التعبيرية، وهو ما يعزز الهوية البصرية ويخلق ذاكرة مكانية مميزة ترتبط بها الأجيال.

«HP» تعزز تواجدها في مصر دعمًا لـ«رؤية 2030»
«HP» تعزز تواجدها في مصر دعمًا لـ«رؤية 2030»

جريدة المال

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • جريدة المال

«HP» تعزز تواجدها في مصر دعمًا لـ«رؤية 2030»

أعلنت شركة HP Inc، العاملة في مجال التكنولوجيا، تعزيز حضورها في مصر من خلال توسيع فريق عملها المحلي وتركيزها الواضح على تسريع التحول الرقمي وتنمية الكفاءات بما يتماشى مع "رؤية مصر 2030". وتفتتح HP رسميًّا مكتبها الجديد في القاهرة، وذلك في إطار خطط طموحة لتعزيز حضورها المحلي، خلال السنوات الثلاث المقبلة، وخاصة من خلال زيادة عدد موظفيها. وتعمل الشركة على توسيع نطاق عملياتها لتلبية الطلب المتزايد في مصر على التكنولوجيا التي تعزّز مرونة بيئات الأعمال، وتطوّر المهارات وتسهم في تحقيق نمو اقتصادي أوسع شمولًا. وفي هذا السياق، تستضيف HP فعالية خاصة بوكلاء التوزيع هذا الأسبوع في القاهرة، يشارك فيها أكثر من 250 من الأطراف المعنية محليًّا ودوليًّا، لاستكشاف دور حلول الشركة في تحفيز الابتكار ودعم التحول الرقمي في مختلف القطاعات. بهذا الصدد، قالت هيلينا هيرّيرو، رئيسة شركة HP لمنطقة جنوب أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا: "وضعت مصر رؤية واضحة للمستقبل من خلال رؤية وإستراتيجية مصر الرقمية 2030، حيث تُعد التكنولوجيا والتعليم والابتكار ركائز أساسية للتنمية الوطنية. ويوفّر هذا التوجه بيئة قوية تُمكّن شركات مثل HP من دعم الأهداف الوطنية المصرية عبر التكنولوجيا وتطوير المهارات وتعزيز الابتكار". في هذا الإطار، تعدّ إتاحة التكنولوجيا لأكبر عدد من الأفراد، وتوفير أحدث التقنيات للشركات لدعم نموّها، من الأولويات الإستراتيجية لشركة HP. وتدعم الشركة بشكل خاص التحوّل نحو بيئات عمل أكثر مرونة واتصالاً رقمياً، من خلال بنية تحتية هجينة وآمنة، وأجهزة مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتقنيات طباعة متقدمة. وتكتسب هذه القدرات أهمية خاصة في ظلّ تركيز مصر على توسيع نطاق الوصول الرقمي، وتحديث منظومة التعليم، وإعداد كوادر مهنية قادرة على مواكبة متطلبات المستقبل. وأضافت هيرّيرو: "تمتلك HP أكبر مجموعة من الحلول المبتكرة التي تشمل أنظمة الكمبيوتر الشخصية والطابعات وأنظمة التعاون والمشاركة والملحقات والخدمات، مما يضعنا في موقع فريد لتمكين الشركات والموظفين من الاستفادة من مزايا الذكاء الاصطناعي. ومن أبرز نقاط قوتنا أننا نعمل دائمًا مع منظومة واسعة من الشركاء الروّاد في القطاع، إلى جانب شركائنا في التوزيع، لتقديم أفضل تجربة ممكنة للمستخدمين". جدير بالذكر أن HP تهدف إلى دعم الأفراد والشركاء وأصحاب الكفاءات، ممن يسهمون في بناء كوادر وظيفية مؤهلة رقميًّا، وفي دعم طموحات مصر ضمن إطارها الأشمل، وتطوير مستقبل العمل، من خلال توسيع حضور HP المحلي وشبكة شركائها، خاصة عبر تعزيز البنية التحتية الرقمية، وتسريع نموّ الشركات الصغيرة والمتوسطة، وتحسين الوصول إلى التكنولوجيا في القطاعين العام والخاص.

بروتوكول لتحويل مبنى السلطان حسين لمركز عرض متحفي وفني
بروتوكول لتحويل مبنى السلطان حسين لمركز عرض متحفي وفني

أخبار السياحة

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • أخبار السياحة

بروتوكول لتحويل مبنى السلطان حسين لمركز عرض متحفي وفني

شهد الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، والمهندس محمد الأتربي، الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري، مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين وزارة الثقافة، ممثلة في قطاع الفنون التشكيلية، والبنك الأهلي المصري، لتشغيل واستغلال مبنى 'السلطان حسين' التراثي المملوك للبنك بمحافظة الإسكندرية، وتحويله إلى مركز للعروض المتحفية والفنية، تحت إشراف قطاع الفنون التشكيلية، بما يُبرز الهوية الثقافية المصرية وتنوعها الحضاري. وقد وقّع البروتوكول كل من الدكتور وليد قانوش، رئيس قطاع الفنون التشكيلية، والأستاذ يحيى أبو الفتوح، نائب الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري. وأكد الدكتور أحمد فؤاد هَنو أن المشروع يُمثل خطوة نوعية نحو تعزيز التعاون البنّاء بين المؤسسات الثقافية والمالية، ونموذجًا رائدًا للتكامل بين الجهات الحكومية والقطاع المصرفي، بما يُسهم في الحفاظ على المباني التراثية وإعادة تقديمها في إطار ثقافي معاصر يعكس عراقة التاريخ المصري. وأضاف أن البروتوكول يأتي في إطار استراتيجية الدولة لتعظيم الاستفادة من الأصول التراثية ذات القيمة المعمارية والثقافية، وإعادة توظيفها لخدمة التنمية الثقافية المستدامة، في سياق رؤية مصر 2030. وأشار وزير الثقافة إلى أن إعادة إحياء المباني التراثية وتحويلها إلى فضاءات ثقافية تفاعلية يُعد من أبرز أدوات بناء الوعي الوطني وتعزيز الانتماء، مشيدًا بروح الشراكة المؤسسية التي تثمر مشروعات تخدم المجتمع وتُرسخ قيمة الثقافة في الحياة العامة. من جانبه، أعرب المهندس محمد الأتربي عن فخره بالتعاون مع وزارة الثقافة في هذا المشروع، مؤكدًا أن البروتوكول يُمثل امتدادًا لشراكات مثمرة تهدف إلى تطوير البنية التحتية الثقافية في مصر، وتعزيز دور الفن والإبداع في بناء الإنسان. وأوضح أن الحفاظ على التراث لا يتوقف عند الترميم، بل يتطلب إعادة توظيفه لحمايته والاستفادة منه بالشكل الصحيح . بدوره، أوضح يحيى أبو الفتوح أن البنك الأهلي المصري، بوصفه مؤسسة مصرفية وطنية رائدة، يلتزم بدور مجتمعي يتجاوز الوظائف المالية، من خلال دعم المبادرات الثقافية والفنية التي تسهم في تنمية الوعي المجتمعي، مشيرًا إلى أن مشروع تشغيل مبنى 'السلطان حسين' يُعد بداية لمسار أوسع لإحياء عدد من الأصول المعمارية المملوكة للبنك ذات الطابع التراثي. وأكد الدكتور وليد قانوش أن قطاع الفنون التشكيلية سيتولى إعداد السيناريو المتحفي للمحتوى المزمع عرضه داخل المبنى، مع اختيار المقتنيات الفنية وتجهيزها للعرض، فضلًا عن الإشراف الكامل على الجوانب الفنية والإدارية للمشروع، بما يضمن التقديم الراقي والمتكامل للمحتوى، وفق أرفع المعايير الدولية. كما صرّح الدكتور أشرف البكري، رئيس تنفيذ أعمال المشروعات والمنشآت العقارية بالبنك الأهلي المصري، بأن البنك سيتكفّل بتمويل أعمال الترميم والتجهيز اللازمة، وتوفير منظومة أمنية متكاملة لضمان سلامة المعروضات، إلى جانب الدعم اللوجستي الكامل لضمان نجاح المشروع جدير بالذكر أن مبنى 'السلطان حسين' يُعد من أهم المعالم التراثية في مدينة الإسكندرية، وقد بُني عام 1907 بتصميم من المهندس الفرنسي الشهير 'جان ساين'، وكان مملوكًا في الأصل للسيد أوزوالد فيني، الملحق التجاري البريطاني بمصر وإفريقيا، ومدير 'بورصة القطن' آنذاك. ويُعد المبنى أحد أصول البنك الأهلي المصري ذات الطابع المعماري التراثي، والذي حرص البنك على ترميمه وتطويره بما يحفظ طابعه التاريخي الفريد، وفق أحدث المعايير العالمية في الحفاظ على المباني التراثية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store