أحدث الأخبار مع #رؤيةالسعودية2030


الوطن
منذ 6 أيام
- سيارات
- الوطن
بترومين راعٍ رئيسي لفريق نيسان فورمولا إي في سباق طوكيو إي
أعلنت شركة بترومين، من خلال شركتها التابعة المتخصصة في مجال التنقل الكهربائي "إلكترومين"، عن رعايتها لفريق "نيسان فورمولا إي" في سباق "بطولة العالم للفورمولا إي" التي ينظمها الاتحاد الدولي للسيارات في طوكيو، خلال يومي 17 و18 مايو الجاري، وتعكس هذه الشراكة التزام "بترومين" بدفع عجلة التنقل الكهربائي وتعزيز الابتكار والاستدامة، وهو ما يتناغم مع أهداف "رؤية السعودية 2030". وتُعد "فورمولا إي" أول سلسلة سباقات سيارات تعتمد كليًا على الطاقة الكهربائية في العالم، ما جعل منها منصة حيوية تسهم في دفع عجلة الابتكار في مجال النقل الخالي من الانبعاثات والهندسة عالية الأداء، ومن خلال رعايتها لفريق "نيسان فورمولا إي" تجسد "إلكترومين"، الرائدة في تقديم حلول شحن المركبات الكهربائية الذكية، التزامها بتعزيز رياضة السباقات الصديقة للبيئة وتقنيات التنقل المستقبلية. وقال كليانا سيفاغنانام، الرئيس التنفيذي لمجموعة "بترومين": "تعكس شراكتنا مع فريق "نيسان فورمولا إي" رؤية "بترومين" الاستراتيجية الهادفة إلى تحقيق مستقبل مستدام يعتمد على السيارات الكهربائية، حيث تسهم هذه الشراكة في تعزيز مكانتنا كمبتكر عالمي في مجال التنقل الكهربائي. كما نسعى من خلال شركة "إلكترومين" إلى دعم سباقات الأداء العالي، والمساهمة في تسريع وتيرة التحوّل في قطاع التنقل في المملكة العربية السعودية وخارجها، ". من جانبه، أعرب توماسو فولبي، المدير الإداري ومدير فريق "نيسان فورمولا إي" عن سعادته بالشراكة مع "بترومين" و"إلكترومين" ورعايتهما للفريق ومشاركته في بطولة "فورمولا إي". وقال: "يعكس التزامهما بالاستدامة والابتكار مهمتنا في دفع حدود تكنولوجيا المركبات الكهربائية نحو آفاق جديدة، حيث نسعى معاً إلى تشكيل ملامح مستقبل التنقل النظيف عالي الأداء". وكانت شركة "بترومين" بقيادة كليانا سيفاغنانام وأعضاء الإدارة العليا، قد وجهت دعوة حصرية للموزعين المعتمدين، لحضور سباق "طوكيو إي - بري". وتشمل الزيارة جولة في مركز نيسان التقني ومتحف نيسان، ما يرسّخ أواصر الشراكة الاستراتيجية بين "بترومين" و"نيسان". وتعكس هذه المبادرة التزام "بترومين" بتعزيز شراكاتها العالمية، كما تمثل محطة محورية لتعميق التعاون مع الموزعين المعتمدين، من خلال توطيد العلاقات المهنية وتبادل الخبرات، بما يحقق مزيدًا من التوافق في الأهداف التجارية. وتُعد مثل هذه المبادرات ركيزة أساسية لبناء علاقات طويلة الأمد تدعم النجاح المشترك في مختلف الأسواق.


الوطن
منذ 6 أيام
- سيارات
- الوطن
"بترومين" راعٍ رئيسي لفريق "نيسان فورمولا إي" في سباق "طوكيو إي - بري"
أعلنت شركة بترومين، من خلال شركتها التابعة المتخصصة في مجال التنقل الكهربائي "إلكترومن"، عن رعايتها لفريق "نيسان فورمولا إي" في سباق "بطولة العالم للفورمولا إي" التي ينظمها الاتحاد الدولي للسيارات في طوكيو، خلال يومي 17 و18 مايو الجاري، وتعكس هذه الشراكة التزام "بترومين" بدفع عجلة التنقل الكهربائي وتعزيز الابتكار والاستدامة، وهو ما يتناغم مع أهداف "رؤية السعودية 2030". وتُعد "فورمولا إي" أول سلسلة سباقات سيارات تعتمد كليًا على الطاقة الكهربائية في العالم، ما جعل منها منصة حيوية تسهم في دفع عجلة الابتكار في مجال النقل الخالي من الانبعاثات والهندسة عالية الأداء، ومن خلال رعايتها لفريق "نيسان فورمولا إي" تجسد "إلكترومين"، الرائدة في تقديم حلول شحن المركبات الكهربائية الذكية، التزامها بتعزيز رياضة السباقات الصديقة للبيئة وتقنيات التنقل المستقبلية. وقال كليانا سيفاغنانام، الرئيس التنفيذي لمجموعة "بترومين": "تعكس شراكتنا مع فريق "نيسان فورمولا إي" رؤية "بترومين" الاستراتيجية الهادفة إلى تحقيق مستقبل مستدام يعتمد على السيارات الكهربائية، حيث تسهم هذه الشراكةفي تعزيز مكانتنا كمبتكر عالمي في مجال التنقل الكهربائي. كما نسعى من خلال شركة "إلكترومن" إلى دعم سباقات الأداء العالي، والمساهمة في تسريعوتيرة التحوّل في قطاع التنقل في المملكة العربية السعودية وخارجها، ". من جانبه، أعرب توماسو فولبي، المدير الإداري ومدير فريق "نيسان فورمولاإي" عن سعادته بالشراكة مع "بترومين" و"إلكترومين" ورعايتهما للفريق ومشاركته في بطولة "فورمولا إي". وقال: "يعكس التزامهما بالاستدامةوالابتكار مهمتنا في دفع حدود تكنولوجيا المركبات الكهربائية نحو آفاق جديدة،حيث نسعى معاً إلى تشكيل ملامح مستقبل التنقل النظيف عالي الأداء". وكانت شركة "بترومين" بقيادة كليانا سيفاغنانام وأعضاء الإدارة العليا، قد وجهت دعوة حصرية للموزعين المعتمدين، لحضور سباق "طوكيو إي - بري". وتشمل الزيارة جولة في مركز نيسان التقني ومتحف نيسان، ما يرسّخ أواصرالشراكة الاستراتيجية بين "بترومين" و"نيسان". وتعكس هذه المبادرة التزام "بترومين" بتعزيز شراكاتها العالمية، كما تمثلمحطة محورية لتعميق التعاون مع الموزعين المعتمدين، من خلال توطيد العلاقاتالمهنية وتبادل الخبرات، بما يحقق مزيدًا من التوافق في الأهداف التجارية . وتُعد مثل هذه المبادرات ركيزة أساسية لبناء علاقات طويلة الأمد تدعم النجاح المشترك في مختلف الأسواق.


الرجل
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرجل
في أولى زياراته الخارجية.. ترامب يشيد بعلاقته الشخصية مع ولي العهد السعودي
في زيارة رسمية هي الأولى له خارج الولايات المتحدة خلال ولايته الرئاسية الثانية، أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تقديره الكبير لسمو ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، مؤكدًا عمق العلاقة الشخصية التي تجمع بينهما. وقال ترامب في تصريحات مقتضبة خلال استقباله في قصر اليمامة بالرياض، اليوم الثلاثاء: "نكن لبعضنا الكثير من الود". وأشاد ترامب بحكمة ولي العهد، قائلاً إنه لاحظ منذ لقائه الأول به "كم يتمتع بالرؤية رغم صغر سنه"، مضيفًا أن العلاقة بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية "مثمرة واستراتيجية على جميع المستويات". توقيع وثيقة الشراكة الاقتصادية بين السعودية وأمريكا وعلى هامش الزيارة، وقع الرئيس الأمريكي وسمو ولي العهد السعودي وثيقة الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية بين البلدين، إلى جانب عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم شملت مجالات حيوية، مثل الطاقة، والأمن، والصحة، والتكنولوجيا. في أولى زياراته الخارجية.. ترامب يشيد بعلاقته الشخصية مع ولي العهد السعودي -AFP وتأتي هذه الاتفاقيات في إطار تعزيز التعاون الثنائي بين الرياض وواشنطن، وتمثل امتدادًا للعلاقات التاريخية التي تجمع البلدين، خصوصًا في ظل التحولات الاقتصادية التي تشهدها المملكة ضمن رؤية السعودية 2030. وفد رفيع المستوى يرافق ترامب في زيارته للرياض وصل ترامب صباح اليوم إلى مطار الملك خالد الدولي في الرياض، على رأس وفد أمريكي رفيع يضم عددًا من الوزراء وكبار المسؤولين، إضافة إلى رؤساء تنفيذيين لعدد من كبرى الشركات الأمريكية العاملة في مجالات الذكاء الاصطناعي، الطاقة، والتقنيات المتقدمة. ويشارك الوفد الأمريكي في منتدى الأعمال السعودي الأمريكي، الذي يُقام على هامش الزيارة، ويهدف إلى تعزيز الشراكات الاستثمارية ونقل الخبرات التقنية بين الجانبين. اقرأ أيضاً أول ناطحة سحاب تحمل اسم ترامب في الشرق الأوسط تحتوي هذه الأعجوبة زيارة تمتد يومين وتشمل دولًا خليجية من المقرر أن تستمر زيارة ترامب الرسمية إلى المملكة لمدة يومين، يتوجه بعدها إلى كل من قطر والإمارات ضمن جولة إقليمية تهدف إلى توسيع نطاق التعاون السياسي والاقتصادي مع دول الخليج العربي. وتأتي هذه الزيارة في توقيت مهم، لتعكس حرص الإدارة الأمريكية على مواصلة التعاون مع المملكة كشريك استراتيجي في المنطقة، وتؤكد في الوقت ذاته أهمية الدور القيادي للمملكة في الملفات السياسية والاقتصادية الإقليمية والدولية.


الدستور
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
صفقات معادن نادرة.. ترامب يوقع اتفاقيات استراتيجية مع السعودية والإمارات
تعمل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على المضي قُدمًا في الموافقة على صفقات ضخمة تتضمن بيع مئات الآلاف من شرائح الذكاء الاصطناعي لشركتين مرتبطتين بدولتي الإمارات والسعودية، وفق ما كشفت صحيفة واشنطن بوست الأميركية، في تقرير موسّع نُشر بالتزامن مع زيارة ترامب الحالية التي يجريها لمنطقة الخليج. شركات خليجية في قلب الصفقة ووفقًا للتقرير، فإن الشركات المستفيدة من هذه الاتفاقات تشمل، شركة G42 الإماراتية، وهي من أبرز الشركات في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات السحابية في المنطقة، والتي ارتبط اسمها في السنوات الأخيرة بمشاريع شراكة دولية كبرى. بالإضافة إلى شركة "هيوماين" السعودية، وهي شركة جديدة أُعلن عنها رسميًا هذا الأسبوع، وتُعدّ من بين المبادرات التقنية التي تنسجم مع "رؤية السعودية 2030" الطموحة. وبحسب مصادر مطلعة على سير المفاوضات، فإن الشركتين ستحصلان على شرائح ذكاء اصطناعي أميركية الصنع من شركات أميركية رائدة، على الأرجح بقيادة "إنفيديا"، في إطار اتفاقيات قد تُبرم رسميًا خلال زيارة الرئيس ترامب الحالية. شراكة بين G42 وOpenAI أوضح أحد المصادر أن جزءًا من هذه الشرائح سيُسلّم من خلال شراكة جديدة بين G42 الإماراتية وشركة OpenAI، الرائدة في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، بينما ستُرسل كميات أخرى من الشرائح مباشرة إلى الشركة الإماراتية، بحسب واشنطن بوست. ويُنظر إلى هذه الشراكة كخطوة متقدمة في ربط القدرات التكنولوجية الإقليمية بمنصات الذكاء الاصطناعي العالمية، خصوصًا في ظل سباق التسلح التكنولوجي الدائر بين الصين والولايات المتحدة. اتفاق سعودي-أميركي ضخم في قطاع المعادن وفي سياق موازٍ، كشفت الصحيفة الأميركية عن مذكرة تفاهم بقيمة 9 مليارات دولار تم التوصل إليها بين شركة أمريكية خاصة وشركاء سعوديين، تهدف إلى استخراج ومعالجة المعادن الإستراتيجية المستخدمة في الصناعات الدفاعية والتكنولوجيا المتقدمة والطاقة. وتنص الاتفاقية على قيام شركة سعودية بالتنقيب عن معادن مثل الليثيوم، الكوبالت، والعناصر الأرضية النادرة، داخل الأراضي السعودية وفي مناطق أخرى في أفريقيا، مع تصدير المواد المستخرجة إلى الولايات المتحدة لتعزيز صناعاتها الحيوية. وأكد شاهال خان، مؤسس ورئيس شركة "Burkhan World Investments" الأميركية، وهي الطرف الأساسي في الصفقة، أن هذا التعاون يُشكّل "تحالفًا استراتيجيًا في سلسلة الإمداد العالمية، ويضمن تدفقًا مستقرًا للمعادن الحساسة للصناعات الأميركية".


الاقتصادية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
100 منشأة سعودية تتقدم لبرنامج الحوافز المعيارية .. وقريبا تجمعات صناعية جديدة
تقدمت 100 منشأة سعودية للاستفادة من برنامج الحوافز المعيارية، الذي خصص له ميزانية بقيمة 10 مليار ريال، مع تقديم دعم مالي يصل إلى 35% من رأس المال وبحد أقصى 50 مليون ريال، بحسب المهندس عبدالعزيز الأحمدي، وكيل الوزارة للإستراتيجيات والقطاعات الصناعية ردا على سؤال "الاقتصادية"، خلال أسبوع الرياض الدولي للصناعة 2025. الأحمدي أكد أن هذا الحدث يشكل منصة إستراتيجية لدعم نمو القطاع الصناعي في السعودية، ويسهم في تمكين المستثمرين وتوفير بيئة جاذبة للصناعات التحويلية. وكشف عن تجمعات جديدة سيتم الإعلان عنها قريبا تستهدف الصناعات المتخصصة وتدعم تكامل سلاسل القيمة، بما يخفض التكاليف التشغيلية ويعزز الجاذبية الاستثمارية. وأضاف أن التجمعات الصناعية تمثل أحد المحاور الرئيسة في الاستراتيجية، حيث تم الإعلان أخيرا عن تجمع صناعي لقطاع الطيران في جدة، وآخر لقطاع الألبان في الخرج. وأشار الأحمدي إلى أن الإستراتيجية الوطنية للصناعة تعتمد على شراكة فعالة بين القطاعين العام والخاص، مع التركيز على إطلاق ممكنات نوعية مثل برنامج الحوافز المعيارية. وأضاف أن "القطاع شهد نمواً ملحوظاً منذ انطلاق رؤية السعودية 2030، مع وصول عدد المصانع إلى 13 ألف مصنع، وتحقيق صندوق التنمية الصناعية قفزة تمويلية تعادل 50% مما تحقق خلال الـ40 عاماً الماضية". كما شدد على أهمية البحث والتطوير في بناء صناعات متخصصة تلبي احتياجات السوق المتغيرة، لافتاً إلى الشراكات القائمة مع الجامعات وبرامج الوزارة لدعم رواد الأعمال. وتم توقيع اتفاقية بين شركة معارض الرياض وشركة "ميسي دوسلدورف" الألمانية لاستضافة معارض صناعية عالمية، ما سيسهم في جذب مزيد من الشركات وتوسيع القاعدة الصناعية في السعودية.