logo
#

أحدث الأخبار مع #رائيل

التصعيد الاسرائيلي.. اهداف متعددة
التصعيد الاسرائيلي.. اهداف متعددة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

التصعيد الاسرائيلي.. اهداف متعددة

يشهد جنوب لبنان تصعيدًا ملحوظًا في العمليات الأمنية والعسكرية التي ينفذها الجيش الإسـرائيلي في الأيام الأخيرة، في مشهد يعكس اتساع رقعة التوتر الإقليمي وتداخل الجبهات. فبحسب متابعين، فإن وتيرة الخروقات الجوية والقصف المدفعي والطائرات المسيّرة قد ازدادت بشكل لافت، ما يعكس تحوّلًا في مقاربة إســرائيل للواقع اللبناني، رغم انشغالها الكبير في قطاع غــزة. الهدف الأول لهذا التصعيد يتمثّل في إيصال رسالة واضحة إلى "حـزب الله" مفادها أن الانخراط العسكري الإسرائيلي في غــزة لا يعني غياب المراقبة أو الجهوزية على الجبهة الشمالية. فهي تسعى من خلال هذا التوازي في التصعيد إلى فرض معادلة مفادها أن "العين الإسرائيلية" لا تزال ترصد نشاط الحــزب وتحركاته، وأن الجنوب اللبناني لن يكون بمنأى عن التأثيرات الميدانية لما يجري في الساحة الفلسطينية. أما الهدف الثاني، فيرتبط بالساحة الداخلية اللبنانية، حيث تسعى إســرائيل إلى بث مناخ من التوتر والقلق الأمني، خصوصًا مع اقتراب المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية. هذا التصعيد قد يهدف إلى منع أي زخم شعبي قد يعزز شرعية بعض القوى السياسية في بيئتها التقليدية، لا سيما تلك التي تعتبرها تل أبيب عدواً مباشرًا. فالتأثير على المزاج الشعبي والضغط عبر البُعد الأمني يمثلان أحد أساليبها لزعزعة أي استقرار نسبي قد يتحقق في الداخل اللبناني. علاوة على ذلك، تسعى إســرائيل من خلال توسيع رقعة التوتر في جنوب لبنان إلى إبقاء أكثر من جبهة مشتعلة في آن واحد، بما يمنع الولايات المتحدة أو أي أطراف إقليمية ودولية من الدفع نحو تسويات شاملة أو حتى جزئية، قد لا تصب في مصلحة تل أبيب الاستراتيجية. فهي تدرك أن أي تهدئة فعلية، سواء في غـزة أو في الجنوب اللبناني، ستُستخدم كمدخل لمفاوضات أكبر قد تفرض عليها تنازلات لا ترغب بها. بهذا المعنى، لا يقتصر التصعيد الإسرائيلي في الجنوب على بعد ميداني مباشر، بل يتعداه إلى رسائل سياسية إقليمية، وأخرى داخلية تهدف إلى خلط الأوراق وتعطيل مسارات الاستقرار في لبنان، في وقت تعيش فيه المنطقة على صفيح ساخن ومفتوحة على احتمالات معقدة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

التصعيد الاسرائيلي.. اهداف متعددة
التصعيد الاسرائيلي.. اهداف متعددة

ليبانون 24

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • ليبانون 24

التصعيد الاسرائيلي.. اهداف متعددة

يشهد جنوب لبنان تصعيدًا ملحوظًا في العمليات الأمنية والعسكرية التي ينفذها الجيش الإسـرائيلي في الأيام الأخيرة، في مشهد يعكس اتساع رقعة التوتر الإقليمي وتداخل الجبهات. فبحسب متابعين، فإن وتيرة الخروقات الجوية والقصف المدفعي والطائرات المسيّرة قد ازدادت بشكل لافت، ما يعكس تحوّلًا في مقاربة إســرائيل للواقع اللبناني، رغم انشغالها الكبير في قطاع غــزة. الهدف الأول لهذا التصعيد يتمثّل في إيصال رسالة واضحة إلى "حـزب الله" مفادها أن الانخراط العسكري الإسرائيلي في غــزة لا يعني غياب المراقبة أو الجهوزية على الجبهة الشمالية. فهي تسعى من خلال هذا التوازي في التصعيد إلى فرض معادلة مفادها أن " العين الإسرائيلية" لا تزال ترصد نشاط الحــزب وتحركاته، وأن الجنوب اللبناني لن يكون بمنأى عن التأثيرات الميدانية لما يجري في الساحة الفلسطينية. أما الهدف الثاني، فيرتبط بالساحة الداخلية اللبنانية ، حيث تسعى إســرائيل إلى بث مناخ من التوتر والقلق الأمني، خصوصًا مع اقتراب المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية. هذا التصعيد قد يهدف إلى منع أي زخم شعبي قد يعزز شرعية بعض القوى السياسية في بيئتها التقليدية، لا سيما تلك التي تعتبرها تل أبيب عدواً مباشرًا. فالتأثير على المزاج الشعبي والضغط عبر البُعد الأمني يمثلان أحد أساليبها لزعزعة أي استقرار نسبي قد يتحقق في الداخل اللبناني. علاوة على ذلك، تسعى إســرائيل من خلال توسيع رقعة التوتر في جنوب لبنان إلى إبقاء أكثر من جبهة مشتعلة في آن واحد، بما يمنع الولايات المتحدة أو أي أطراف إقليمية ودولية من الدفع نحو تسويات شاملة أو حتى جزئية، قد لا تصب في مصلحة تل أبيب الاستراتيجية. فهي تدرك أن أي تهدئة فعلية، سواء في غـزة أو في الجنوب اللبناني، ستُستخدم كمدخل لمفاوضات أكبر قد تفرض عليها تنازلات لا ترغب بها. بهذا المعنى، لا يقتصر التصعيد الإسرائيلي في الجنوب على بعد ميداني مباشر، بل يتعداه إلى رسائل سياسية إقليمية، وأخرى داخلية تهدف إلى خلط الأوراق وتعطيل مسارات الاستقرار في لبنان، في وقت تعيش فيه المنطقة على صفيح ساخن ومفتوحة على احتمالات معقدة.

نعيم قاسم: لن نخضع للتهديدات والضغوطات ولن نستسلم
نعيم قاسم: لن نخضع للتهديدات والضغوطات ولن نستسلم

الديار

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

نعيم قاسم: لن نخضع للتهديدات والضغوطات ولن نستسلم

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشار الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، في لمناسبة الذكرى السنوية التاسعة لرحيل القيادي مصطفى بدر الدين، الى أننا "نريد سوريا موحدة لجميع أبنائها من دون الاعتداء على الأقليات ونستنكر الاعتداءات الإسرائيلية عليها". ولفت قاسم، الى أن "اسرائيل حاولت قضم فلسطين ولم تكن تتراجع في اي موقع من المواقع الا بالمقاومة وكانت تهدف الى ان تزداد من قضم الاراضي لتصل الى التوسع الكامل والشامل". وذكر أن "لن يتمكن نتانياهو سلب الشعب الفلسطيني المعطاء حقوقه فهو قدم كل ما يمكن التضحية به ليبقى عزيزاً، واتفاق 17 أيار 1983 أُسقط يومها وأنهي مخطط القضم الإسرائيلي في لبنان". وأكد أن "المقاومة كانت رادعة للعدو الإسرائيلي خلال السنوات الماضية ووضعت حداً لمخططات القضم الإسرائيلية للبنان، لذلك المقاومة منعت إسرائيل من فرض اتفاقات مذلة على لبنان وتحقيق ما تريد منه وتنفيذ مخططاته". وقال "سنبقى واقفين على أرجلنا وسييأس العدو من وقفتنا وصمودنا"، مضيفاً "نحن لا نقبل ان نكون اذلاء بل دائما مرفوعي الراس ومنصورين نحن نؤمن بالنصر او الشهادة على قاعدة الالتزام بالحق وتحرير الانسان". وشدد قاسم، على أن "شهادة سيد شهـداء المقـاومة السيد حسن نصرالله هي من اجل ان تكون المقـ ـاومة عزيزة، وقوية نحن في ايماننا المقـ ـاومة دائما منصورة بالعطاءات ودماء الشهداء، ولبنان والمقاومة التزما بوقف النار في جنوب الليطاني بينما لم تنسحب إسـرائيل ولم توقف عـ.ـدوانها وخرقت الاتفاق أكثر من 3000 مرة". وأكد أن "العدوان الذي حصل منذ ايام على جنوب لبنان هو برسم الدولة اللبنانية والرعاة لوقف اطلاق النار وعلى الدولة ان تضغط اكثر وتتحرك اكثر، ولن نخضع للتهديدات والضغوطات ولن نستسلم". وقال "إذا ظن البعض اننا نستفرد الآن في لبنان وان الكل ينقض علينا ليضغط باساليب مختلفة من اجل ان نتخلى عن قوتنا وقدرتنا من دون التنسيق مع الدولة هو واهم"، متابعاً "العدو يعتبر أن استمرار عـدوانه يمكن أن يؤدي إلى إنهاء المقـاومة بال​سياسة​ من خلال الضغط على الدولة اللبنانية لتجريد حزب الله من قوته وإمكاناته". وأضاف "سنواجه بكل الإمكانات المتاحة وفق ما تقتضيه المرحلة، وإذا ظن البعض أنهم يخرجوننا من المعادلة بالضغوط فهم واهمون"، مشيراً الى أنه "امامكم معركة اولي البأس التي قدناها معكم وتجربة وقف اطلاق النار بالصمود وحضور الاهالي في القرى واثبتت التجربة اننا اقوياء في الميدان". وتابع "لا يحاول احد ان يثبط من عزائمنا، ولا تكونوا خداما لاسرائيل انتم تعطلون البلد وتمنعون المشاركة الحقيقية ولا تبرروا لاسـرائيل ما تفعل".

طيران اليمنية وليس طيران الحـوثية
طيران اليمنية وليس طيران الحـوثية

اليمن الآن

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

طيران اليمنية وليس طيران الحـوثية

طيران اليمنية وليس طيران الحـوثية الجماعة الحوثرانية لو كانت تدرك منذ الوهلة الأولى لسطوتها على الدولة واستِباحة الجمهورية ان كل أشكال الوسائل والخدمات والبُنى التحتية والمرافق الحيوية والسيادة الوطنية ملك للشعب وفي منفعة الشعب لما تجرأت ان تستعدي عدوا أو تستدعي عدوانا خصوصاً وأنها لا تملك الوسائل الممكنة لدفع أي اعتداء أو ردع أي عدوان. لنعد إلى بداية النكبة الحوثية ولنفترض جدلاً وسلمنا تفكيرنا برهةً لمزاعم وشعارات الجماعة أنها جاءت من أجل الشعب وإسقاط الجرعة و تنفيذ مخرجات الحوار الوطني وإسقاط حكومة باسندوة فهل تحقق شيء من شعاراتها؟ !! الشعب ووزعته كالتالي: 1 - معتقل ومرتهن تحت قبضتها الإجرامية في المناطق التي تحتلها بلا رواتب بلا حريات بلا حقوق وإخضاع له بكل أشكال القهر والقوة، المشرف هو المتحكم والمهيمن على ماتبقى من مؤسسات الدولة المحتلة والتي تحولت إلى مؤسسات قمع ونهب وجباية تخدم بقاء الجماعة ودوام طغيانها وبعد ان كانت تتهم غيرها بالاخونة والعفششة هاهي اليوم (تحوثِن) كل ماتبقى من المؤسسات بصورة مباشرة فجة وغير مباشرة. 2 - مشرد ومطارد قد نهبت امواله وصودرت حقوقه وحيل بينه وبين اهله. 3 -مختطف ومعتقل ومغيب ولضخامة العدد تم تحويل العديد من البيوت المنهوبة والمؤسسات المختطفة إلى سجون. 4 -مقتول وحبيس المقابر ولارتفاع نسبة القتلى في الحقبة الخ، وثية افتتحت الجماعة المئات من المقابر. إسقاط الجرعة ولم يكن السقوط إلا للدولة في قبضة الجماعة واحتلال مؤسساتها وتجرع الشعب كل اشكال الجوع والفقر والمرض وتفشت ظاهرة الانتحار الفردي والجماعي وارتفعت نسبة من يعانون حالات نفسية وصلت حد الجنون نتيجة شعار اسقاط الجرعة. وعلى الصعيد الخارجي فما الذي حققته الجماعة لليمن واليمنيين. وأيضاً لنفترض جدلا ان اهداف الجماعة هي مـ. وت امريكا ومـ. وت اسرائيل وتحرير الأقصى وعن امريكا واسـرائيل فما هو حالهما ووضعهما بعد عشر سنوات من السُعار الحوثي هل ماتتا؟ هل سقطت المنظومة العسكرية للدولتين؟ هل انهارت البنى التحتية للدولتين؟ هل سقطت حكوماتهما وتلاشت انظمتهما؟ هل قُتل جندي امريكي واحد يشرب النسكافيه وتتدلى رجليه على مياه الأحمر في القاعدة الاسرائيلية او الأمريكية اللتان تقعا في جزيرة دهلك الأرتيرية والتي تقع على مرمى (صـ. رخة) خوثية. وعن غزة والقدس والأقصى فمالذي حققته العنتريات الخوثية لها؟ مالذي حققته الصواريخ الخوثية الإيرانية لغزة منذ اجتياحها إلى اليوم؟ لاشيء سوى تدمير ميناء الحديدة ورأس عيسى ومطار صنعاء ومحطة حزيز وذهبان الكهربائية وتدمير ثلاث طائرات يمنية ولو كانت الطائرات (خوثية) ومن جيب عيال بدر لاخذتها الجماعة إلى مطار عدن أو حتى عُمان حِفاظا على ماتبقى فيهما من حياة لكنها جماعة بلا قيم وبلا مبادئ وبلا شرف أوغلت في اجرامها وارهابها وحقدها على كل منجز جمهوري فتركتهما عمدا مع سبق الإصرار والترصد فريسة للقصف والتدمير. من القُبح والقُحب ان يخرج كهنة الجماعة وقطعانهم باتهام الآخرين مع كل قصف بالقول (من يرضاها في أرضه يرضاها في عرضه)!!! يقولوها اليوم وهم الذين فتحوها وطلبوا من يوسعها واستعدُوا إن لم يكونوا طلبوا كل عدوان على اليمن دولة وشعبا ومؤسسات.. ياسلالة الدمار والخراب حتى يهـ.،ـود اليمن الذين نعموا فيها بحقوق المواطنة لايرتضوا اي خراب لليمن ولم يطلبوا احدا يوسعها او يكبرها كما طلبتم واستجديتم قاتلكم الله انّى تؤفكون.

تصعيد ضد اليمن أو تهدئة؟
تصعيد ضد اليمن أو تهدئة؟

القناة الثالثة والعشرون

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

تصعيد ضد اليمن أو تهدئة؟

شهدت المنطقة في الأيام القليلة الماضية تصعيدًا متسارعًا وتحولات مفصلية، تعكس تداخلًا معقدًا بين الأطراف الإقليمية والدولية، وخصوصًا بين الولايات المتحدة، إسرائيل، واليمن. أبرز ما ميّز هذه المرحلة هو ما يمكن وصفه انخراط اسرائيل بالقصف المباشر على اليمن، بعد دخول اليمن كلاعب مباشر في التوازنات الإقليمية من بوابة التهديد بإغلاق المجال الجوي والبحري الإسـرائيلي. ففي تطور غير مسبوق، قصفت إسرائيل مطار صنعاء، في إشارة إلى تصعيدها تجاه الحوثيين، ما استدعى ردًا قويًا من صنعاء التي هددت بإغلاق الأجواء أمام الطيران الإسـرائيلي، في ما يمكن اعتباره تطورًا خطيرًا قد يجر المنطقة إلى مستوى جديد من التصعيد غير المسبوق. التهديد اليمني جاء هذه المرة مدعومًا بثقة عالية، ويعكس قراءة يمنية بأن إســرائيل باتت في موقع دفاعي في بعض الجبهات. في موازاة هذا التصعيد، جاءت خطوة مفاجئة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب عبر وقف الضربات الأميركية على اليمن من دون أي تنسيق ظاهر مع إســرائيل. هذه الخطوة، التي وُصفت بأنها "ترامبية" بامتياز، شكّلت مؤشراً واضحاً على تراجع أميركي في الملف اليمني، وربما تعبيراً عن رغبة أميركية في تهدئة الساحة لتمرير مفاوضات مرتقبة مع إيران. الضربة "الترامبية" – إن صح التعبير – أربكت المشهد، وأظهرت بعض التباين بين واشنطن وتل أبيب، خاصة أن التصعيد الإسـرائيلي لم يتوقف، بل استمر في اتجاه لبنان وغزة، عبر استهداف مناطق في البقاع وجنوب البلاد خلال اليومين الماضيين، في رسالة مفادها أن تل أبيب مستعدة للذهاب بعيدًا، وربما تستعمل الورقة اللبنانية لعرقلة أي تفاهم اميركي- إيراني. بحسب مصادر مطلعة، فإن عُمان، التي تلعب دور الوسيط التقليدي، ستعلن قريبًا موعد الجلسة الجديدة من المفاوضات بين طهران وواشنطن التي ستكون الاسبوع المقبل، ما يؤشر إلى عودة الايجابية للمسار التفاوضي. غير أن تصعيد نتنياهو المتفلت من بعض التوجهات الأميركية، قد يدفع واشنطن إلى إعادة النظر في طريقة إدارتها للملف، خصوصًا إذا ما استمرت إسـرائيل في استخدام التصعيد كورقة ضغط ميدانية. تمر المنطقة في حظة دقيقة قد تُفتح فيها نافذة مفاوضات أميركية إيرانية، ولكن على وقع تهديدات جوية من اليمن وتصعيد عسكري من إســرائيل، ما يضع المنطقة كلها أمام مفترق خطير. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store