أحدث الأخبار مع #رابطة_الدول_المستقلة


روسيا اليوم
منذ 5 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
موسكو تستضيف مناقشات اجتماع ممثلي قضايا الأمن بحضور شويغو
وقد تم إرسال دعوات للمشاركة في المنتدى إلى أكثر من 150 دولة من دول الجنوب العالمي والشرق الأقصى، ودول رابطة الدول المستقلة، ومنظمة معاهدة الأمن الجماعي، الاتحاد الاقتصادي اليوراسي، منظمة شنغهاي للتعاون وإلى أكثر من 20 منظمة دولية. يتضمن جدول أعمال المنتدى مواضيع التعاون الدولي في مجال الأمن. على وجه الخصوص، سيتم مناقشة موضوع تشكيل بنية هيكلية جديدة - أكثر عدالة وتناسبا مع الظروف الحديثة - للأمن المتكافئ والمشترك. وقال شويغو إن "التحولات الكبيرة في مجال السياسة الخارجية والعلاقات الاقتصادية الدولية تولد تحديات وفرصا لدول الجنوب العالمي والشرق الأقصى. التحديات والتهديدات الحديثة للأمن لها طابع عالمي وعابر للحدود. من الصعب التصدي لها بشكل فردي أو حتى على أساس ثنائي لأي دولة حديثة"المصدر : RT


الميادين
منذ 5 أيام
- سياسة
- الميادين
مدير الاستخبارات الروسية: العالم يتجه بشكل متزايد نحو رفض "القيم الغربية"
قال سيرغي ناريشكين، مدير جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي، إنّ النفور مما يُسمى بـ"القيم الغربية" يتزايد في جميع أنحاء العالم، في ظل وضع خطط لتعزيز أجندة إعلامية مؤيّدة للغرب من خلال برامج خارجية تبدو "محايدة". وأضاف ناريشكين خلال اجتماع مجلس رؤساء أجهزة الأمن والخدمات الخاصة في رابطة الدول المستقلة، أنه "في ظل تنامي النفور مما يُسمى بالقيم الغربية في جميع أنحاء العالم، يُعدّل المسؤولون في عواصم الاتحاد الأوروبي الرئيسية ولندن أدواتهم للتأثير على الحياة الاجتماعية والسياسية في البلدان التي يُركزون عليها". 9 تموز 2024 28 آذار 2024 وبحسب مدير جهاز المخابرات الروسية تهدف الخطة إلى "تعزيز أجندة إعلامية مؤيّدة للغرب"، من خلال برامج خارجية تبدو "محايدة" وذات طابع اجتماعي وإنساني. وأشار ناريشكين إلى أنه تقرر أيضاً الحد من الجهود المبذولة لتعزيز مصالح جماعات "مجتمع الميم"، والجماعات البيئية والنسوية الراديكالية. في غضون ذلك، يستمر العمل على تطوير سبل لمحاكاة السيناريو الأوكراني، وفق ناريشكين، الذي أوضح أنه "يُؤجج القومية الضيّقة في المدن الصغيرة بحجّة "المساهمة في تعزيز الهوية الوطنية، والبناء على ذلك لإثارة الانقسامات الاجتماعية والسياسية".


روسيا اليوم
منذ 5 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
ناريشكين يكشف عن خطط واشنطن وحلفائها الأوروبيين تجاه رابطة الدول المستقلة
وقال ناريشكين خلال اجتماع مجلس رؤساء أجهزة الأمن والخدمات الخاصة لدول رابطة الدول المستقلة: "الأمريكيون يجرون محادثات مع الشركاء الأوروبيين التقليديين حول تعزيز دعمهم النوعي للقوى المعادية للنظام في دول رابطة الدول المستقلة". كما كشف ناريشكين عن تحول استراتيجي في سياسة الدعم الغربي للمعارضة بدول رابطة الدول المستقلة. فبعد تعليق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية و"راديو أوروبا الحرة/راديو سفوبودا" (المصنفتين في روسيا كوسائل إعلام أجنبية غير مرغوب فيها) لتمويلها المباشر، باتت واشنطن تضغط على حلفائها الأوروبيين لتحملهم العبء المالي بدلا عنها. كما أوضح أن المفوضية الأوروبية وخدمة السياسة الخارجية الأوروبية شرعتا بالفعل في وضع آليات لتعويض هذا الدعم، موجهتين الجزء الأكبر من المنح نحو المنظمات غير الحكومية ووسائل الإعلام الموالية للغرب، مع تركيز خاص على المجموعات التي توفر معلومات ميدانية عن تطورات الأوضاع في المنطقة. وجاءت الإشارة بشكل خاص إلى "الصندوق الأوروبي من أجل الديمقراطية" (المدرج أيضا على قائمة المنظمات غير المرغوب فيها في روسيا) كقناة التمويل الرئيسية المتوقعة. وبحسب تقارير الاستخبارات الروسية، برزت ألمانيا كلاعب رئيسي يسعى لملء الفراغ الذي خلفه التراجع الأمريكي عن قيادة مشاريع الدعم الخارجي، كما لوحظت مشاركة فاعلة لدول أوروبية أخرى مثل هولندا والنرويج وبولندا والسويد في برامج الدعم هذه، فيما أظهرت بريطانيا اهتماما متزايدا بمنطقة القوقاز عبر تدخلات وزارة خارجيتها. هذا التحول يعكس - وفق القراءة الروسية - محاولة أوروبية للاستفادة من التراجع الأمريكي النسبي في قيادة المشروع الغربي لـ"تصدير الديمقراطية"، في وقت تواصل موسكو تحذيراتها من استخدام هذه الآليات كأدوات للتدخل في الشؤون الداخلية لدول المنطقة. وكان سيرغي ناريشكين قد أشار أمس، خلال طاولة مستديرة بمناسبة مرور 100 عام على تحرير شمال جزيرة ساخالين من الغزو الياباني، إلى أن خصوم روسيا الجيوسياسيين يلهثون كأسلافهم لتغيير السلطة فيها طامعين بثرواتها ومقدراتها، داعيا إياهم للامتعاض من التاريخ.المصدر: RTقال مدير جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي سيرغي ناريشكين، إن الممارسات الاستعمارية الجديدة للغرب الليبرالي الشمولي، لا تزال تتسبب بالضرر الكبير للبشرية. وصف مدير جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية سيرغي ناريشكين الولايات المتحدة بأنها قوة مهيمنة بدأت تتقهقر وتغرق في الانحطاط تدريجيا وتفقد زمام السيطرة في ظل تبلور عالم متعدد الأقطاب.


الأنباء
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
السفير الروسي: الحرب الوطنية العظمى حاضرة في ذاكرة شعوبنا بتضحياتها الخالدة
أقامت سفارة روسيا الاتحادية لدى البلاد حفل استقبال بمناسبة الذكرى الثمانين للانتصار على النازية في الحرب العالمية الثانية، وذلك بحضور عدد من السفراء ورؤساء البعثات الديبلوماسية المعتمدين. وخلال الحفل ألقى السفير الروسي لدى البلاد فلاديمير جيلتوف كلمة نيابة عن سفراء دول رابطة الدول المستقلة، والتي تضم أذربيجان، أرمينيا، كازاخستان، قيرغيزستان، طاجيكستان وأوزبكستان، أكد فيها أن هذه المناسبة التاريخية تخلد انتصار البشرية على أعتى أنظمة الاستبداد، مضيفا «لقد مضت 80 عاما على نهاية الحرب الوطنية العظمى، كما نسميها في روسيا، والتي بدأت بهجوم ألمانيا النازية على الاتحاد السوفييتي في 22 يونيو 1941، وانتهت بهزيمتها في 9 مايو 1945». وأضاف جيلتوف «بالرغم من مرور عقود على تلك الحقبة، وتغير ملامح العالم واختفاء الاتحاد السوفييتي الذي لعب الدور المحوري في دحر النازية، فإن تلك الحرب تظل حاضرة في الذاكرة الجماعية لشعوبنا، لما حملته من تضحيات عظيمة ونتائج فارقة في مسار التاريخ». وتطرق السفير إلى الأسباب السياسية التي مهدت لاندلاع الحرب، موضحا أن الحرب العالمية الثانية لم تكن مفاجئة، بل نتيجة خلل في النظام العالمي بعد الحرب الأولى، وتنامي النزعة الانتقامية لدى بعض القوى المهزومة، إلى جانب تغاضي النخب الأوروبية عن صعود النازية بغرض استخدامها ضد الاتحاد السوفييتي. وأكد أن السياسات الغربية الخاطئة وعلى رأسها سياسة الاسترضاء، كانت من العوامل الرئيسية التي أدت إلى اندلاع الحرب في عام 1939، مشيرا إلى أن أوروبا بأكملها تقريبا خضعت للسيطرة النازية قبل أن تبدأ المواجهة مع الاتحاد السوفيتي في يونيو 1941. وأوضح جيلتوف أن الاتحاد السوفييتي رغم استعداده واجه هجوما غير مسبوق الحجم، شنه أقوى جيش مدعوم بموارد غالبية الدول الأوروبية، إلا أن الحرب تحولت من حملة خاطفة إلى صراع طويل دام أربع سنوات، انتهى بتدمير القوة العسكرية الألمانية على الجبهة الشرقية، وتحرير نصف القارة الأوروبية على يد الجيش الأحمر. وأشار إلى أن الاتحاد السوفييتي قدم التضحيات الأكبر في هذه الحرب، حيث بلغ عدد ضحاياه نحو 27 مليون شخص، غالبيتهم من المدنيين، فيما تكبد الجيش النازي 78% من خسائره على الجبهة الشرقية. كما لفت إلى أن الجبهة الثانية لم تفتح إلا في يونيو 1944، أي قبل أقل من عام على نهاية الحرب، ما يعني أن الاتحاد السوفييتي تصدى بمفرده تقريبا لمعظم القدرات العسكرية الألمانية خلال المرحلة الحاسمة. وانتقد السفير بشدة محاولات بعض الأوساط الغربية تحريف التاريخ وتقليل دور الاتحاد السوفييتي، قائلا «نأسف لأننا نشهد اليوم محاولات مستمرة لإعادة كتابة تاريخ الحرب، وتهميش الدور الحاسم للاتحاد السوفييتي، بل وتبرئة بعض المتعاونين مع النظام النازي، هذا التوجه يعكس قصر النظر السياسي، وعدم استيعاب دروس الماضي». واختتم جيلتوف كلمته بتجديد الترحيب بالحضور، مؤكدا «في هذه الذكرى الغالية، نؤمن بأن مسؤوليتنا الجماعية تقتضي صون الذاكرة التاريخية، وتكريم تضحيات من ضحوا بحياتهم من أجل الحرية والسلام، في وجه كل محاولات تزييف الحقيقة».