logo
#

أحدث الأخبار مع #راجان

تحذير طبي من مكملات طبيعية شهيرة قد تسبب تلفا خطيرا في الكبد
تحذير طبي من مكملات طبيعية شهيرة قد تسبب تلفا خطيرا في الكبد

العين الإخبارية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

تحذير طبي من مكملات طبيعية شهيرة قد تسبب تلفا خطيرا في الكبد

أطلق جراح بريطاني، تحذيرا جديدا من بعض المكملات الغذائية الطبيعية، مؤكدا أنها قد تؤدي لتلف الكبد، رغم شهرتها في تعزيز المناعة والطاقة. وأوضح الدكتور كاران راجان، الجراح في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، الذي يتابعه أكثر من 1.7 مليون شخص على "إنستغرام"، في مقطع فيديو تخطى حاجز المليون مشاهدة، أن مكملات مثل عشبة الأشواغاندا، والكركم، ومستخلص الشاي الأخضر، قد تؤثر سلبا على قدرة الكبد في التخلص من السموم. وقال الدكتور راجان "حتى المواد الطبيعية تمر عبر الكبد لتُعالَج، وهو ما يزيد العبء عليه، مضيفا أن بعض هذه المكملات مدرجة في قاعدة بيانات "سموم الكبد " المعنية برصد المواد المرتبطة بإصابات الكبد. وأشار إلى أن المكملات المصنفة ضمن الدرجات A أو B أو C في قاعدة البيانات هذه، تستدعي الحذر الشديد في الجرعة والتوقيت، خاصة عند تناول أكثر من نوع واحد في نفس الوقت. وفي مثال حي على المخاطر، أشار إلى حالة سيدة أمريكية تطورت لديها أعراض خطيرة لتلف الكبد بعد أقل من شهرين من تناول مكمل عشبي لعلاج أعراض سن اليأس، حيث بدأت عيناها بالاصفرار نتيجة تراكم مادة "البيليروبين"، وهي علامة على فشل الكبد، ورجح الأطباء أن سبب ذلك هو مكمل يحتوي على نبتة "كوهوش السوداء". وحذر الدكتور راجان كذلك من خلط المكملات بالأدوية الموصوفة مثل مضادات الاكتئاب، وأدوية الكوليسترول، ومضادات التجلط، نظرا لاحتمال حدوث تداخلات دوائية خطيرة قد تزيد من مفعول الدواء أو تقلل فعاليته. ولضمان السلامة، دعا الدكتور راجان إلى اختيار مكملات تحمل علامات جودة من جهات مستقلة مثل "NSF" أو "USP Verified"، مشيرا إلى أن هذا يقلل خطر تلوث المنتجات أو احتوائها على مواد محظورة قد تضر الكبد. ورغم التحذيرات، شدد الدكتور راجان على أنه لا يدعو إلى تجنب جميع المكملات، قائلاً: "أنا شخصيا أتناول بعض المكملات مثل أوميغا-3 وفيتامين D والألياف، لكن لا بد من الانتباه للمصدر والجرعة". يُذكر أن نحو نصف البالغين في بريطانيا يتناولون مكملات غذائية بشكل منتظم، وفقا لوكالة معايير الغذاء البريطانية، رغم أن دراسات عديدة أظهرت أن الفوائد الصحية لتلك المكملات قد تكون محدودة جدا. aXA6IDgyLjI3LjIyMi4yMDMg جزيرة ام اند امز CH

تمنع أمراض القلب.. وجبة إفطار مثالية لخفض الكوليسترول و تقليل خطر الجلطات
تمنع أمراض القلب.. وجبة إفطار مثالية لخفض الكوليسترول و تقليل خطر الجلطات

مصراوي

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

تمنع أمراض القلب.. وجبة إفطار مثالية لخفض الكوليسترول و تقليل خطر الجلطات

لطالما أثير جدل حول صحة المقولة بأن وجبة الإفطار هي الأهم في اليوم، إذ تشير الدراسات إلى أن تناول وجبة الإفطار يرتبط بفوائد صحية متعددة، بما في ذلك تحسين الوظائف الإدراكية، وتحسين التحكم في الوزن، وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة. وقدّم أحد الأطباء وصفةً لوجبة فطور مثالية غنية بالألياف والبروتين، إذ شارك الدكتور "كاران راجان" الوصفة على تيك توك، وشرح فوائد كل مكون، بحسب صحيفة إكسبريس البريطانية. وأكد الطبيب أن الوجبة تحتوي على 34 جرامًا من البروتين، و19 جرامًا من الألياف، بالإضافة إلى مجموعة من البروبيوتكس والبوليفينول. وتعمل هذه المجموعة من المكونات الطبيعية بتناغم لتقليل بعض المخاطر الصحية الخطيرة مثل ارتفاع نسبة الكوليسترول والالتهابات وربما تقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السرطان والسكري. وتوصي هيئة الخدمات الصحية البريطانية، البالغين بتناول 30 جرامًا من الألياف الغذائية يوميًا لصحة مثالية، ويُعد هذا الطعام وسيلة رائعة لتحقيق هذا الهدف، الذي يعجز عنه الكثير. ما ستحتاجه: 250 جرام من الزبادي التوت الأزرق المجمد (حفنة) بذور الشيا (2 ملعقة كبيرة) الشوكولاتة الداكنة (25 جرامًا) في الفيديو، بدأ الدكتور راجان بقاعدة الزبادي، موضحًا أنه يستخدم نوع الكفير، يُعرف هذا الزبادي الغني بالعناصر الغذائية بفوائده في تحسين صحة الأمعاء، وتعزيز المناعة، ودعم صحة القلب، والتحكم في الوزن. وقال الدكتور راجان: "يحتوي على 30 جرامًا من البروتين، وهو أيضًا مصدر جيد للبكتيريا المُنتجة لحمض اللاكتيك والخميرة، ما يُسهم في التنوع الميكروبي في أمعائك"، إذا لم يتوفر لديك هذا المنتج، أو لم تجده في المتاجر، يقترح الطبيب استخدام قاعدة زبادي أخرى، لكنه شدّد على أنه "يُرجى التأكد من احتوائه على بكتيريا حية ونشطة". ويضيف: التوت ما لا يقل عن 6 جرامات من الألياف إلى الوجبة، كما يُعد مصدرًا غنيًا بألياف البريبايوتيك، تساعد هذه الألياف تحديدًا على تعزيز نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء، ما يُحسّن الهضم وقد يُساعد من يُعانون من الإمساك. وإلى جانب الألياف الأساسية، يُضفي هذا التوت نكهةً مميزةً تُفيد كل من يسعى لخفض مستويات الكوليسترول لديه، وصرح الدكتور راجان قائلاً: "النباتات ذات الألوان الداكنة، مثل توت العليق والتوت الأزرق والتوت الأسود، تُعدّ مصدرًا غنيًا بالبوليفينولات، وهي مضادات أكسدة نباتية". وتشير الأبحاث إلى أن الأنظمة الغذائية الغنية بالبوليفينول قد ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب، كما أنها قد تساعد على تحسين تدفق الدم، وربما خفض ضغط الدم. وزُيّنت الوجبة ببذور الشيا، المنقوعة مسبقًا في حليب اللوز، لزيادة 4 جرامات من البروتين و10 جرامات من الألياف. ولإضافة لمسة لذيذة، زيّن الطبيب الطبق بالشوكولاتة الداكنة. وقال: "للحصول على ألياف إضافية، تناول 25 جرامًا من الشوكولاتة الداكنة (٧٠٪ كاكاو على الأقل أو أكثر)، هذه الرشة الأخيرة من الشوكولاتة ستمنحك 3-4 جرامات إضافية من الألياف". وللشوكولاتة الداكنة فوائد جمة عند تناولها باعتدال، فهي تحتوي على مركبات الفلافانول، التي تخفض ضغط الدم، وتقلل من خطر الإصابة بجلطات الدم، وتُحسّن الدورة الدموية. والفلافانولات الموجودة في الشوكولاتة الداكنة تُرخي الأوعية الدموية وتُحسّن تدفق الدم، ما يُفيد القلب والدماغ، وتشير بعض الأبحاث إلى أن الشوكولاتة الداكنة تُخفّض الكوليسترول "الضار" (LDL) وتُعزز الكوليسترول "الجيد" (HDL).

نظام غذائي شائع يهدد خصوبة النساء.. ما هو؟
نظام غذائي شائع يهدد خصوبة النساء.. ما هو؟

مصراوي

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

نظام غذائي شائع يهدد خصوبة النساء.. ما هو؟

أطلق أحد أبرز الأطباء في المملكة المتحدة تحذيرا هاما للنساء، داعيا إياهن إلى التفكير مليا في الآثار الصحية المحتملة قبل اتباع نظام غذائي شائع الانتشار "حقق شعبية كبيرة". وفي منشور على "إنستجرام" شاهده أكثر من 1.5 مليون شخص، حذر الدكتور كاران راجان، جراح القولون والمستقيم في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، من أن نظام "آكل اللحوم" الغذائي، الذي يعتمد على استهلاك كميات كبيرة من البروتين الحيواني وتقليل الكربوهيدرات إلى الحد الأدنى، قد يؤدي إلى اختلالات هرمونية حادة لدى النساء ويؤثر سلبا على الدورة الشهرية والخصوبة، بحسب ديلي ميل. وأوضح أن هذا النظام يعتمد غالبا على اللحوم فقط، ويُهمل تناول الألياف التي تلعب دورا حيويا في تنظيم الهرمونات الأنثوية. وأضاف أن نقص الألياف يمنع الجسم من التخلص من فائض هرمون الإستروجين، ما يؤدي إلى إعادة امتصاصه عبر الأمعاء، وهو ما يسبب اضطرابا هرمونيا قد يؤدي إلى حب الشباب وزيادة الوزن واضطرابات في الدورة الشهرية، بل وصعوبة الحمل. وشدد راجان على أن "الألياف ليست ترفا غذائيا، بل ضرورة بيولوجية، خصوصا للنساء، للحفاظ على توازن الهرمونات وصحة الأمعاء، ودعم عملية التمثيل الغذائي". وفي تأكيد على هذه التحذيرات، روت المؤثرة جورجيا هاينز، التي يتابعها 1.5 مليون شخص على "إنستغرام"، تجربتها السلبية مع هذا النظام الغذائي. فقد قالت إنها اتبعته لمدة 8 أسابيع بهدف الحصول على بطن مشدود، لكنها فقدت دورتها الشهرية، وظهرت عليها أعراض متلازمة تكيس المبايض، إلى جانب الشعور بالإرهاق الشديد وظهور حب الشباب الهرموني. وأوضحت ليزا جولدشتاين، أخصائية التغذية المتخصصة في الصحة الإنجابية، أن تقليل السعرات الحرارية والكربوهيدرات بشكل مفرط قد يوقف الإباضة لدى النساء في حالة تعرف طبيا باسم "انقطاع الطمث تحت المهاد"، وهي استجابة بيولوجية يفعّلها الجسم لمنع الحمل عند انخفاض مستويات الطاقة. وحذرت جولدشتاين من أن الجهاز التناسلي للمرأة يحتاج إلى كمية كافية من الكربوهيدرات والدهون والسعرات الحرارية ليعمل بشكل طبيعي، بخلاف الجهاز التناسلي لدى الرجال. ورغم أن بعض المشاهير روجوا لهذا النظام الغذائي باعتباره وسيلة فعالة لحرق الدهون، يؤكد خبراء التغذية أن فوائده لا تقارن بالمخاطر الصحية المرتبطة به، والتي تشمل اضطرابات الخصوبة وارتفاع خطر الإصابة بسرطان الأمعاء وأمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري.

طبيب يحذر النساء من نظام غذائي شائع يهدد خصوبتهن
طبيب يحذر النساء من نظام غذائي شائع يهدد خصوبتهن

أخبارنا

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

طبيب يحذر النساء من نظام غذائي شائع يهدد خصوبتهن

أخبارنا : أطلق أحد أبرز الأطباء في المملكة المتحدة تحذيرا هاما للنساء، داعيا إياهن إلى التفكير مليا في الآثار الصحية المحتملة قبل اتباع نظام غذائي شائع الانتشار "حقق شعبية كبيرة". وفي منشور على "إنستغرام" شاهده أكثر من 1.5 مليون شخص، حذر الدكتور كاران راجان، جراح القولون والمستقيم في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، من أن نظام "آكل اللحوم" الغذائي، الذي يعتمد على استهلاك كميات كبيرة من البروتين الحيواني وتقليل الكربوهيدرات إلى الحد الأدنى، قد يؤدي إلى اختلالات هرمونية حادة لدى النساء ويؤثر سلبا على الدورة الشهرية والخصوبة. وأوضح أن هذا النظام يعتمد غالبا على اللحوم فقط، ويُهمل تناول الألياف التي تلعب دورا حيويا في تنظيم الهرمونات الأنثوية. وأضاف أن نقص الألياف يمنع الجسم من التخلص من فائض هرمون الإستروجين، ما يؤدي إلى إعادة امتصاصه عبر الأمعاء، وهو ما يسبب اضطرابا هرمونيا قد يؤدي إلى حب الشباب وزيادة الوزن واضطرابات في الدورة الشهرية، بل وصعوبة الحمل. وشدد راجان على أن "الألياف ليست ترفا غذائيا، بل ضرورة بيولوجية، خصوصا للنساء، للحفاظ على توازن الهرمونات وصحة الأمعاء، ودعم عملية التمثيل الغذائي". وفي تأكيد على هذه التحذيرات، روت المؤثرة جورجيا هاينز، التي يتابعها 1.5 مليون شخص على "إنستغرام"، تجربتها السلبية مع هذا النظام الغذائي. فقد قالت إنها اتبعته لمدة 8 أسابيع بهدف الحصول على بطن مشدود، لكنها فقدت دورتها الشهرية، وظهرت عليها أعراض متلازمة تكيس المبايض، إلى جانب الشعور بالإرهاق الشديد وظهور حب الشباب الهرموني. وأوضحت ليزا غولدشتاين، أخصائية التغذية المتخصصة في الصحة الإنجابية، أن تقليل السعرات الحرارية والكربوهيدرات بشكل مفرط قد يوقف الإباضة لدى النساء في حالة تعرف طبيا باسم "انقطاع الطمث تحت المهاد"، وهي استجابة بيولوجية يفعّلها الجسم لمنع الحمل عند انخفاض مستويات الطاقة. وحذرت غولدشتاين من أن الجهاز التناسلي للمرأة يحتاج إلى كمية كافية من الكربوهيدرات والدهون والسعرات الحرارية ليعمل بشكل طبيعي، بخلاف الجهاز التناسلي لدى الرجال. ورغم أن بعض المشاهير روجوا لهذا النظام الغذائي باعتباره وسيلة فعالة لحرق الدهون، يؤكد خبراء التغذية أن فوائده لا تقارن بالمخاطر الصحية المرتبطة به، والتي تشمل اضطرابات الخصوبة وارتفاع خطر الإصابة بسرطان الأمعاء وأمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري. المصدر: ديلي ميل

طبيب يحذر النساء من نظام غذائي شائع يهدد خصوبتهن
طبيب يحذر النساء من نظام غذائي شائع يهدد خصوبتهن

أخبار ليبيا

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار ليبيا

طبيب يحذر النساء من نظام غذائي شائع يهدد خصوبتهن

وفي منشور على 'إنستغرام' شاهده أكثر من 1.5 مليون شخص، حذر الدكتور كاران راجان، جراح القولون والمستقيم في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، من أن نظام 'آكل اللحوم' الغذائي، الذي يعتمد على استهلاك كميات كبيرة من البروتين الحيواني وتقليل الكربوهيدرات إلى الحد الأدنى، قد يؤدي إلى اختلالات هرمونية حادة لدى النساء ويؤثر سلبا على الدورة الشهرية والخصوبة. وأوضح أن هذا النظام يعتمد غالبا على اللحوم فقط، ويُهمل تناول الألياف التي تلعب دورا حيويا في تنظيم الهرمونات الأنثوية. وأضاف أن نقص الألياف يمنع الجسم من التخلص من فائض هرمون الإستروجين، ما يؤدي إلى إعادة امتصاصه عبر الأمعاء، وهو ما يسبب اضطرابا هرمونيا قد يؤدي إلى حب الشباب وزيادة الوزن واضطرابات في الدورة الشهرية، بل وصعوبة الحمل. وشدد راجان على أن 'الألياف ليست ترفا غذائيا، بل ضرورة بيولوجية، خصوصا للنساء، للحفاظ على توازن الهرمونات وصحة الأمعاء، ودعم عملية التمثيل الغذائي'. وفي تأكيد على هذه التحذيرات، روت المؤثرة جورجيا هاينز، التي يتابعها 1.5 مليون شخص على 'إنستغرام'، تجربتها السلبية مع هذا النظام الغذائي. فقد قالت إنها اتبعته لمدة 8 أسابيع بهدف الحصول على بطن مشدود، لكنها فقدت دورتها الشهرية، وظهرت عليها أعراض متلازمة تكيس المبايض، إلى جانب الشعور بالإرهاق الشديد وظهور حب الشباب الهرموني. وأوضحت ليزا غولدشتاين، أخصائية التغذية المتخصصة في الصحة الإنجابية، أن تقليل السعرات الحرارية والكربوهيدرات بشكل مفرط قد يوقف الإباضة لدى النساء في حالة تعرف طبيا باسم 'انقطاع الطمث تحت المهاد'، وهي استجابة بيولوجية يفعّلها الجسم لمنع الحمل عند انخفاض مستويات الطاقة. وحذرت غولدشتاين من أن الجهاز التناسلي للمرأة يحتاج إلى كمية كافية من الكربوهيدرات والدهون والسعرات الحرارية ليعمل بشكل طبيعي، بخلاف الجهاز التناسلي لدى الرجال. ورغم أن بعض المشاهير روجوا لهذا النظام الغذائي باعتباره وسيلة فعالة لحرق الدهون، يؤكد خبراء التغذية أن فوائده لا تقارن بالمخاطر الصحية المرتبطة به، والتي تشمل اضطرابات الخصوبة وارتفاع خطر الإصابة بسرطان الأمعاء وأمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري. المصدر: ديلي ميل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store