logo
#

أحدث الأخبار مع #راجنات_سينغ

الهند تطلب من صندوق النقد إعادة النظر في قرض ممنوح لباكستان
الهند تطلب من صندوق النقد إعادة النظر في قرض ممنوح لباكستان

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

الهند تطلب من صندوق النقد إعادة النظر في قرض ممنوح لباكستان

دعا وزير الدفاع الهندي، راجنات سينغ، الجمعة، صندوق النقد الدولي إلى إعادة النظر في قرض ممنوح لباكستان بسبب «تمويل الإرهاب»، ووصفت إسلام آباد النداء بأنه «يائس»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقال سينغ خلال تفقده قاعدة جوية في بهوج في غرب الهند «أعتقد أن جزءاً كبيراً من المليار دولار الممنوح من صندوق النقد الدولي سيُستخدم لتمويل البنى التحتية للإرهاب». وأضاف: «أعتقد أن أي مساعدة اقتصادية لباكستان ليست سوى تمويل للإرهاب». وقالت باكستان التي تلقّت الأموال من صندوق النقد الدولي في إطار مراجعة برنامج مساعدات قائم، إن هذه الدعوة «تعكس إحباط الهند» و«يأسها». وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية، شفقت علي خان، أن «الهند كانت الدولة الوحيدة التي حاولت، من دون جدوى، منع الموافقة على هذه الدفعة». واشتعلت مواجهات بين الهند وباكستان الأسبوع الماضي، وعلى مدى 4 أيام وجدت الجارتان نفسيهما على شفا حرب مفتوحة جديدة، مع هجمات بطائرات دون طيار، وقصف مدفعي وضربات صاروخية، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن وقف لإطلاق النار، السبت، قال إن واشنطن توسّطت للتوصل إليه. وفي التاسع من مايو (أيار)، أعلن صندوق النقد الدولي أنه وافق على برنامج قروض لباكستان بنحو مليار دولار من الأموال الفورية، في خضّم أخطر مواجهة عسكرية بين البلدين منذ عقود. وقالت الهند في بيان إنها تخشى «احتمال إساءة استخدام الأموال لتمويل الإرهاب عبر الحدود الذي ترعاه الدولة». وأفاد وزير الدفاع الهندي، الجمعة، «أصبح من الواضح الآن أن الإرهاب والحكومة في باكستان متواطئان». وأضاف أنه «في هذا السياق، هناك احتمال أن تقع أسلحتهم النووية في أيدي الإرهابيين، وهذا يُشكل خطراً ليس على باكستان فحسب، بل على العالم أجمع». ودعا سينغ، الخميس، إلى «وضع الترسانة النووية الباكستانية تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية». وردّت باكستان من جهتها -عبر بيان لوزارة الخارجية- جاء فيه «إذا ما كان هناك داعٍ للقلق بالنسبة إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية والأسرة الدولية، فإنه بشأن عمليات السرقة المتكرّرة والحوادث المرتبطة بالاتجار بمواد نووية وإشعاعية في الهند». هندي يشير إلى ما بقي من قذيفة هاون يُعتقد أنها أُطلقت من الشطر الباكستاني من كشمير وسقطت في قرية هندية (أرشيفية - إ.ب.أ) وبدأت الأزمة الأخيرة بين البلدين بعدما أطلق مسلحون النار وأردوا 26 رجلاً، معظمهم من الهندوس، في موقع سياحي بكشمير الهندية في 22 أبريل (نيسان). وتوعّدت الهند بالرد، متهمةً جماعة تدعمها إسلام آباد بالوقوف وراء الاعتداء، ونفت باكستان ضلوعها.

الهند تطلب من صندوق النقد الدولي إعادة النظر بقرض ممنوح لباكستان
الهند تطلب من صندوق النقد الدولي إعادة النظر بقرض ممنوح لباكستان

العربية

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • العربية

الهند تطلب من صندوق النقد الدولي إعادة النظر بقرض ممنوح لباكستان

دعا وزير الدفاع الهندي راجنات سينغ، اليوم الجمعة، صندوق النقد الدولي إلى إعادة النظر بقرض ممنوح لباكستان بسبب "تمويل الإرهاب"، ووصفت إسلام آباد النداء بأنه "يائس". وقال سينغ خلال تفقده قاعدة جوية في بهوج في غرب الهند: "أعتقد أن جزءًا كبيرًا من المليار دولار الممنوح من صندوق النقد الدولي سيُستخدم لتمويل البنى التحتية للإرهاب". وأضاف: "أعتقد أن أي مساعدة اقتصادية لباكستان ليست سوى تمويل للإرهاب"، وفق وكالة فرانس برس. وقالت باكستان، التي تلقت الأموال من صندوق النقد الدولي في إطار مراجعة برنامج مساعدات قائم، إن هذه الدعوة "تعكس إحباط الهند" و"يأسها". وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية شفقت علي خان أن "الهند كانت الدولة الوحيدة التي حاولت، من دون جدوى، منع" الموافقة على هذه الدفعة. واشتعلت مواجهات بين الهند وباكستان الأسبوع الماضي، وعلى مدى أربعة أيام وجدت الجارتان نفسيهما على شفا حرب مفتوحة جديدة، مع هجمات بطائرات بدون طيار وقصف مدفعي وضربات صاروخية، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن وقف لإطلاق النار السبت، قال إن واشنطن توسطت للتوصل إليه. وفي 9 أبريل/ نيسان، أعلن صندوق النقد الدولي أنه وافق على برنامج قروض لباكستان بنحو مليار دولار من الأموال الفورية، في خضم أخطر مواجهة عسكرية بين البلدين منذ عقود. وقالت الهند في بيان إنها تخشى "احتمال إساءة استخدام الأموال لتمويل الإرهاب عبر الحدود الذي ترعاه الدولة". وقال وزير الدفاع الهندي، اليوم الجمعة: "أصبح من الواضح الآن إن الإرهاب والحكومة في باكستان متواطئان". وأضاف أنه "في هذا السياق، هناك احتمال أن تقع أسلحتهم النووية في أيدي الإرهابيين. وهذا يشكل خطرًا ليس على باكستان فحسب، بل على العالم أجمع". ودعا سينغ، أمس الخميس، إلى "وضع الترسانة النووية الباكستانية تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية". وردّت باكستان من جهتها عبر بيان لوزارة الخارجية جاء فيه: "إذا ما كان هناك داعٍ للقلق بالنسبة إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية والأسرة الدولية، فإنه بشأن عمليات السرقة المتكرّرة والحوادث المرتبطة بالاتجار بمواد نووية وإشعاعية في الهند". وبدأت الأزمة الأخيرة بين البلدين بعدما أطلق مسلحون النار وأردوا 26 رجلًا معظمهم من الهندوس، في موقع سياحي في كشمير الهندية في 22 أبريل/ نيسان. وتوعدت الهند بالرد، متهمة جماعة جهادية تدعمها إسلام آباد بالوقوف وراء الاعتداء. ونفت باكستان ضلوعها.

باكستان والهند تتفقان على تمديد وقف إطلاق النار
باكستان والهند تتفقان على تمديد وقف إطلاق النار

البيان

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

باكستان والهند تتفقان على تمديد وقف إطلاق النار

أعلنت باكستان، الاتفاق مع الهند على تمديد وقف إطلاق النار حتى الأحد. وقال وزير الخارجية الباكستاني، إسحق دار، أمام مجلس الشيوخ، إن كبار ضباط الجيشين الهندي والباكستاني، تحادثوا واتفقوا على تمديد وقف إطلاق النار حتى الأحد. وفي إشارة إلى «الاتصالات بين الجيشين»، قال دار: «أجرينا محادثات، ووقف إطلاق النار سيسري حتى 18 مايو». وطالبت الهند بوضع الأسلحة النووية الباكستانية تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فيما طالبت باكستان بما أسمته تحقيقاً معمقاً في برنامج الهند النووي، متهمة نيودلهي بإقامة سوق سوداء للمواد الحساسة المزدوجة الاستخدام. وقال وزير الدفاع الهندي، راجنات سينغ، خلال زيارة للمقر العام للقوات المسلحة في سريناغار، كبرى مدن الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير: «يجب وضع الترسانة النووية الباكستانية، تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية.. أقولها بوضوح». وأضاف أمام مجموعة من الضباط والجنود: «أريد أن أطرح سؤالاً على دول العالم: هل الأسلحة النووية آمنة عندما تكون بين أيدي دولة خارجة عن السيطرة وغير مسؤولة؟». وجاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية الباكستانية: «إذا ما كان هناك داعٍ للقلق بالنسبة إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية والأسرة الدولية، فإنه بشأن عمليات السرقة المتكررة، والحوادث المرتبطة بالاتجار بمواد نووية وإشعاعية في الهند».

الهند وباكستان تتبادلان الاتهامات بسوء إدارة الترسانة النووية
الهند وباكستان تتبادلان الاتهامات بسوء إدارة الترسانة النووية

الأنباء

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء

الهند وباكستان تتبادلان الاتهامات بسوء إدارة الترسانة النووية

تبادلت الهند وباكستان أمس الاتهامات بسوء إدارة الترسانة النووية، بعد أيام من مواجهة عسكرية بينهما تعد الأسوأ منذ قرابة ثلاثة عقود. وكان وزير الدفاع الهندي راجنات سينغ أول من بادر للقول إنه «يجب وضع الترسانة النووية الباكستانية تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية». وقال خلال زيارة للمقر العام للقوات المسلحة في سريناغار كبرى مدن الشطر الخاضع لسيطرة الهند من كشمير «أريد أن أطرح سؤالا على دول العالم: هل الأسلحة النووية آمنة عندما تكون بين أيدي دولة خارجة عن السيطرة وغير مسؤولة؟». وردت باكستان من جهتها عبر بيان لوزارة الخارجية جاء فيه «إذا كان هناك داع للقلق بالنسبة إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية والأسرة الدولية، فإنه بشأن عمليات السرقة المتكررة والحوادث المرتبطة بالاتجار في مواد نووية وإشعاعية في الهند». وطالبت بـ«تحقيق معمق» في برنامج الهند النووي، متهمة جارتها بإقامة «سوق سوداء للمواد الحساسة المزدوجة الاستخدام». من جهته، حذر الأمين العام السابق للأمم المتحدة بان كي-مون أمس من «احتمال انهيار نظام الأمن الدولي برمته، إذا استخدمت الهند أو باكستان أسلحة نووية». وأعلنت الهند وباكستان أمس عن تمديد وقف إطلاق النار رسميا إلى الأحد، وفق ما أفاد وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار. وعلى الرغم من الهدنة في الميدان، يصعد الطرفان نبرة التهديدات. وحذر وزير الخارجية الهندي من أن بلاده لن تستأنف العمل بمعاهدة السند لتشارك المياه مع باكستان طالما لم تتوقف الأخيرة عن دعم «الإرهاب العابر للحدود». وقال سوبرامانيام جايشانكار أمام الصحافيين إن «المعاهدة معلقة... وستبقى على هذه الحال إلى أن تضع باكستان حدا بشكل قابل للتصديق ولا رجعة فيه للإرهاب العابر للحدود». وعلقت نيودلهي مشاركتها في هذا الاتفاق المبرم سنة 1960 مع إسلام آباد بعد هجوم باهالغام.

اتهامات متبادلة بسوء إدارة «النووي» بين باكستان والهند
اتهامات متبادلة بسوء إدارة «النووي» بين باكستان والهند

صحيفة الخليج

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

اتهامات متبادلة بسوء إدارة «النووي» بين باكستان والهند

سريناغار - أ ف ب تبادلت الهند وباكستان الخميس، الاتهامات بسوء إدارة الترسانة النووية، بعد أيام من مواجهة عسكرية بينهما تعدّ الأسوأ منذ قرابة ثلاثة عقود. وكان وزير الدفاع الهندي راجنات سينغ أوّل من بادر، معتبراً أنه «يجب وضع الترسانة النووية الباكستانية تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية». وقال خلال زيارة للمقر العام للقوات المسلحة في سريناغار، كبرى مدن كشمير الهندية،: «أريد أن أطرح سؤالاً على دول العالم: هل إن الأسلحة النووية آمنة عندما تكون بين أيدي دولة خارجة عن السيطرة وغير مسؤولة؟». وردّت باكستان من جهتها عبر بيان لوزارة الخارجية جاء فيه: «إذا ما كان هناك داعٍ للقلق بالنسبة إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية والأسرة الدولية، فإنه بشأن عمليات السرقة المتكرّرة والحوادث المرتبطة بالاتّجار بمواد نووية وإشعاعية في الهند». وطالبت بـ«تحقيق معمّق» في برنامج الهند النووي، متّهمة جارتها بإقامة «سوق سوداء للمواد الحسّاسة المزدوجة الاستخدام». والأسبوع الماضي، سجّلت أعنف مواجهة عسكرية بين الخصمين النوويين منذ حرب 1999. وبدأت الأزمة الأخيرة، بعدما أطلق مسلحون النار وأردوا 26 رجلاً معظمهم من الهنود، في موقع سياحي في كشمير الهندية في 22 إبريل/ نيسان الماضي. وتوعدت الهند بالرد، متهمة جماعة متشددة تدعمها إسلام آباد بالوقوف وراء الاعتداء. ونفت باكستان ضلوعها. وأطلقت نيودلهي ليل 6-7 مايو/أيار صواريخ على مواقع باكستانية قالت، إنها معسكرات تضم أفراداً من الجماعة التي تتّهمها بالوقوف وراء هجوم باهالغام. وسارعت باكستان إلى الرد. وأثارت المواجهة الأخيرة مخاوف عالمية من احتمال اندلاع حرب شاملة. وبعد أربعة أيام شهدت هجمات بالصواريخ والطائرات المسيَّرة والمدفعية أسفرت عن مقتل 60 شخصاً، ونزوح الآلاف من الجانبين، أعلنت هدنة السبت بمبادرة مفاجئة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. - تصعيد كلامي وأشاد ترامب بمنعه «حرباً نووية» كان من الممكن أن تحصد أرواح الملايين. والخميس، حذّر الأمين العام السابق للأمم المتحدة بان كي-مون من «احتمال انهيار نظام الأمن الدولي برمّته، إذا ما استخدمت الهند أو باكستان أسلحة نووية». وما زال البلدان يتقيّدان ببنود الهدنة، بالرغم من النبرة الحادة في التصريحات الرسمية. وهما أعلنا الخميس تمديد وقف إطلاق النار رسمياً إلى الأحد، وفق ما أفاد وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار. وبالرغم من الهدنة في الميدان، يصعّد الطرفان نبرة التهديدات. - «ابتزاز نووي» و«قطع المياه» والخميس، حذّر وزير الخارجية الهندي من أن الهند لن تستأنف العمل بمعاهدة السند لتشارك المياه مع باكستان، طالما لم تتوقّف الأخيرة عن دعم «الإرهاب العابر للحدود». وقال سوبرامانيام جايشانكار أمام الصحفيين،: إن «المعاهدة معلّقة. وستبقى على هذه الحال إلى أن تضع باكستان حدّاً بشكل قابل للتصديق ولا رجعة فيه للإرهاب العابر للحدود». وعلّقت نيودلهي مشاركتها في الاتفاق المبرم سنة 1960 مع إسلام آباد بعد هجوم باهالغام. وقبل اشتعال المواجهات بين البلدين، هدّد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بـ«قطع مياه» الأنهر التي تنبع من بلده، وتتدّفق إلى باكستان، وخاصة ولاية البنجاب محور الزراعة في البلد. ومساء الاثنين، قال مودي في خطاب متلفز،: إن «الهند لا تقبل بأيّ ابتزاز نووي». ونفت الهند معلومات تمّ تداولها في الأيّام الأخيرة تفيد باستهدافها منشأة نووية باكستانية خلال المواجهات الأخيرة. وقال المارشال في سلاح الجو الهندي إيه. كي. بهارتي: «لم نضرب تلال كيرانا وما فيها» في إشارة إلى سلسلة جبال صخرية شاسعة تحتفظ فيها باكستان، وفق تقارير إعلامية هندية، بترسانتها النووية. ويقع الموقع الذي لم تؤكّد يوماً باكستان، أو تنفي وجود أسلحة نووية فيه على بعد نحو مئتي متر من مدن طالتها صواريخ هندية. وأكّد الجيش الباكستاني طوال الأزمة، أن الخيار النووي غير مطروح. وقال الناطق باسمه أحمد شريف شودري أمام الصحفيين: إن «نزاعاً من هذا القبيل هراء. وهو أمر لا يمكن تصوّره وقمّة الغباء لأنه يعرّض للخطر 1,6 مليار شخص». ومنذ التسعينات، تمتلك الهند سلاحاً ذرّياً يمكن تحميله على صواريخ أرض-أرض متوسطة المدى. وتُجرى تجارب على صواريخ طويلة المدى، بحسب خبراء. أما باكستان التي أجرت أولى تجاربها في 1998، فهي تمتلك من جهتها صواريخ أرض-أرض وجوّ-أرض، قصيرة أو طويلة المدى، مزوّدة برؤوس نووية. وأعلن الجيش الباكستاني، الأربعاء، أن المعارك تسبّبت بمقتل 40 مدنياً، و13 جندياً، في حين أبلغت الهند عن سقوط 16 مدنياً، و5 جنود على أراضيها. وفي كراتشي، تظاهر آلاف الباكستانيين تأييداً للجيش، فيما أعلنت إسلام آباد الجمعة يوم «تكريم للقوّات المسلّحة. وتتنازع الهند وباكستان السيادة الكاملة على منطقة كشمير منذ الاستقلال عن الحكم البريطاني، وتقسيمهما الدامي سنة 1947. وأثارت هذه البقعة الواقعة في منطقة هملايا والتي تسكنها غالبية مسلمة عدّة حروب بين البلدين. ومنذ العام 1989، يشهد الشطر الهندي تمرّداً انفصالياً أودى بحياة عشرات الآلاف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store