أحدث الأخبار مع #راجناث_سينج


العربية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
الهند.. مودي يعقد اجتماعا مع قادة الجيوش بعد إعلان وقف إطلاق النار
عقد رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، صباح اليوم الأحد، اجتماعا مع وزير الدفاع راجناث سينج ورئيس أركان الدفاع أنيل تشوهان وقادة الأفرع الثلاثة للقوات المسلحة، وسط تقارير عن رصد طائرات بدون طيار في جامو وكشمير حتى بعد إعلان وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان أمس السبت. وبينما يتردد أن الوضع على خط السيطرة مستقر الآن، فمن المفهوم أن الاجتماع استعرض الأحداث حتى الليلة الماضية، وبحث الخطوات اللازمة لتعزيز دفاعات الحدود بشكل أكبر، حسب صحيفة إنديان إكسبرس، اليوم الأحد. ومن المتوقع أيضًا أن تعقد وزارة الدفاع مؤتمرًا صحافيًا حول الوضع في أعقاب إعلان وقف إطلاق النار. وكانت الهند وباكستان قد أكدتا أمس السبت، التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار، عقب محادثات، جرت بوساطة أميركية، لإنهاء الصراع بين البلدين.


البيان
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
رئيس الوزراء الهندي يعقد اجتماعاً رفيع المستوى بعد إعلان وقف إطلاق النار
عقد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي صباح اليوم الأحد اجتماعا مع وزير الدفاع راجناث سينج ورئيس أركان الدفاع أنيل تشوهان وقادة الأفرع الثلاثة للقوات المسلحة، وسط تقارير عن رصد طائرات بدون طيار في جامو وكشمير حتى بعد إعلان وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان أمس السبت. وبينما يتردد أن الوضع على خط السيطرة مستقر الآن، فمن المفهوم أن الاجتماع استعرض الأحداث حتى الليلة الماضية، وبحث الخطوات اللازمة لتعزيز دفاعات الحدود بشكل أكبر، حسب صحيفة إنديان إكسبرس اليوم الأحد. ومن المتوقع أيضًا أن تعقد وزارة الدفاع مؤتمرًا صحفيًا حول الوضع في أعقاب إعلان وقف إطلاق النار. وكانت الهند وباكستان قد أكدتا أمس السبت، التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار، عقب محادثات، جرت بوساطة أمريكية، لإنهاء الصراع بين البلدين.


الشرق السعودية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
ماذا يعني اسم "سيندور" الذي أطلقته الهند على عمليتها ضد باكستان؟
أطلقت الهند على الهجوم الذي شنته على مواقع في باكستان الأربعاء، اسم "العملية سيندور"، وهو يحمل في طياته دلالات رمزية؛ إذ تعني "سيندور" باللغة الهندية اللون القرمزي الذي تضعه النساء الهندوسيات على جباههن كرمز للزواج بينما لا تستخدمه المرأة غير المتزوجة أو الأرملة. وأفادت وكالة "برس ترست أوف إنديا" نقلاً عن مصادر رسمية، الأربعاء، بأن رئيس الوزراء ناريندرا مودي اختار هذا المصطلح لتسمية العمليات العسكرية التي شنتها القوات الهندية على 9 مواقع في باكستان وكشمير. وأشارت المصادر إلى أن اسم "عملية سيندور" اعتُبر الاسم الأنسب لهذه العملية، التي قالت الهند إنها جاءت رداً على حادثة قتل فيها 26 سائحاً هندوسياً في الشطر الهندي من كشمير الشهر الماضي، على يد مسلحين، وجميعهم رجال. وفي الهجوم فقدت العديد من النساء المتزوجات أزواجهن، ما يعني أنهن فقدن علامة "السيندور" بشكل رمزي، ولهذا السبب، أطلقت الحكومة الهندية على الهجوم اسم "عملية السيندور" في إشارة إلى هذا الرمز الثقافي، والعاطفي. وأشارت قناة تلفزيون NDTV الهندية إلى أن "اسم العملية يُجسّد خسارة هؤلاء النساء، اللواتي قُتل شركاؤهن". ونشر الجيش الهندي صورةً عبر حسابه على منصة التواصل "إكس"، مكتوب عليها كلمة "عملية سيندور" بأحرف كبيرة. وحرف "O" الأول في كلمة "سيندور" عبارة عن وعاء من اللون القرمزي، انسكب بعضه، وكتب في التعليق: "العدالة تأخذ مجراها". من جانبه، كتب وزير الخارجية الهندي سوبرامانيام جايشانكار في تعليق على حسابه عبر منصة "إكس": "على العالم ألا يُبدي أي تسامح مع الإرهاب"، فيما كتب وزير الدفاع راجناث سينج باللغة الهندية: "تحيا الهند الأم!". وهاجمت الهند، الأربعاء، باكستان والشطر الذي تديره إسلام آباد من كشمير، وقالت باكستان إنها أسقطت خمس مقاتلات هندية، فيما يعد أسوأ قتال منذ أكثر من 20 عاماً بين الخصمين القديمين. ومنذ وقف إطلاق النار في عام 2003، والذي جدد البلدان الالتزام به في عام 2021، أصبح شن ضربات على أهداف بين الجارتين نادراً للغاية، خاصة الضربات الهندية على مناطق باكستانية خارج كشمير. وذكرت الهند أنها استهدفت 9 مواقع "بنية تحتية إرهابية" في باكستان، قالت إن بعضها مرتبط بهجوم شنه مسلحون على سياح هندوس، وأسفر عن سقوط 26 شخصاً في الشطر الهندي من كشمير في 22 أبريل الماضي. وقالت وزارة الخارجية الباكستانية في بيان، إن سلاح الجو الهندي ارتكب "عملاً حربياً غير مبرر، وسافراً"، مضيفاً أنه "استهدف مدنيين باستخدام أسلحة بعيدة المدى". وقال متحدث باسم الخارجية الباكستانية: "الهجوم الهندي أدى إلى سقوط مدنيين، بينهم نساء وأطفال، كما تسبب بتهديد كبير لحركة الملاحة الجوية المدنية". وقال البيان إن "الهند تهدد أمن واستقرار المنطقة"، كما حذّر من أن "التصرفات المتهورة للهند قرّبت الدولتين النوويتين من مواجهة كبرى". بدورها، دعت القوى العالمية الكبرى الولايات المتحدة والصين وروسيا إضافة إلى الأمم المتحدة، الدولتين المتصارعتين إلى أقصى درجات ضبط النفس، ونزع فتيل الأزمة سريعاً، ووضع السلام والاستقرار على رأس أولوياتهما.