أحدث الأخبار مع #راشيل


موقع كتابات
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- موقع كتابات
فيلم pod generation.. يفقدنا التطور إحساسنا الإنساني بالكون
خاص: إعداد- سماح عادل فيلم pod generation يحكي عن قصة هامة، وهي التطور التكنولوجي الكبير في المستقبل والذي قد يسمح بإنجاب الأطفال بطريقة مبتكرة تكون مريحة للنساء، تعقيدات تلك الفكرة علي الأم والأب. تدور أحداث الفيلم في مستقبل غير بعيد في مدينة نيويورك، حيث تغرق 'رايتشل نوفي' في حلم هادئ تتخيل فيه نفسها أما تحمل طفلا في أحشاءها. إلا أن واقعها يخالف هذا الحلم المثالي تماما، حيث لا تترك متطلبات حياتها وعملها مجالا للحمل التقليدي. على الرغم من رغبة 'رايتشل' وزوجها 'ألفي' الملحة في أن يصبحا أبوين، إلا أن حياتهما تخضع تماما لسيطرة الذكاء الاصطناعي، سواء في العمل أو المنزل. بفضل التطورات التكنولوجية. تصمم مساعدات الصوت الشخصية المدعومة بالذكاء الاصطناعي روتين الناس اليومي، بما في ذلك روتين 'راشيل وألفي'، وتحل كبسولات الطبيعة الاصطناعية الداخلية محل التجارب الخارجية الحقيقية. تفاني.. تعمل 'راشيل' كموظفة متفانية ومتميزة في 'بيغازوس'، وهي شركة تكنولوجية بارزة، وقد أكسبها التزامها الراسخ ترقيةً مستحقة، مصحوبةً بعرض مثير، تتعهد الشركة بتحمل النفقات الباهظة للولادة من خلال الخدمات المبتكرة التي يقدمها مركز وومب، التابع ل'بيغازوس'، في حال اختارت 'راشيل' اغتنام هذه الفرصة. يعد مركز 'وومب' نفسه مؤسسة بحثية رائدة في الولايات المتحدة، تحت ملكية 'بيغازوس' وإدارتها، ويتمثل هدفها الرئيسي في مواجهة الانخفاض العالمي في معدلات المواليد الناجم عن الأعباء الجسدية والنفسية الهائلة المرتبطة بالولادة. كما يهدد هذا الانخفاض استقرار السكان العالمي. لتخفيف العبء عن الآباء والأمهات المحتملين، وخاصة النساء، ابتكر مركز الرحم تقنيةً رائدة: أرحام قابلة للفصل عن بعد، تشبه البويضات الكبيرة. فرصة.. عندما تلقت 'رايتشل' عرضا من شركتها لتغطية تكاليف البرنامج، شعرت بالإرهاق، ورأت في هذه الفرصة فرصةً مغرية، خاصةً عندما تلقت الخبر الذي طال انتظاره من مركز الرحم مؤكدا قبولها في البرنامج. إلا أن 'ألفي'، عالم النبات، يقدر بشدة الحياة الخاليةً من التدخلات التكنولوجية. وبسبب هذه الآراء المختلفة، انتهى الأمر ب'رايتشل' و'ألفي' إلى صراع حاد بين اختلافاتهما العميقة المتجذرة في مواقفهما المتباينة تجاه التكنولوجيا. إذ تبدي 'رايتشل' تقبلا أكبر للتطورات التكنولوجية، بينما يفضل 'ألفي' قضاء وقته في رعاية الأشجار والنباتات الحية، التي أصبحت نادرة في المدينة. عندما علمت 'رايتشل' بالتحاقها ببرنامج مركز الرحم، صدم 'ألفي' بقرارها الأحادي بإتباع هذا المسار غير التقليدي نحو الأبوة. إلى جانب الخلاف في فهمهما، يشعر 'ألفي' بقلق بالغ إزاء احتمال تغيير المسار الطبيعي للولادة. ورغم جهود أصدقاء 'رايتشل' ومعالجها بالذكاء الاصطناعي، ظل 'ألفي' ثابتا في مقاومته، لكن حبه ل'رايتشل' ورغبتها الراسخة في إنجاب طفل دفعاه في النهاية إلى الموافقة على مضض على المضي قدما في عملية الولادة باستخدام الكبسولة. افتتان.. مع مرور الوقت، يتحول 'ألفي' من متشكك إلى مفتون بالكبسولة، ثم يزداد تعلقه بها مع نمو الطفل بداخلها. ويؤدي هذا في النهاية إلى معاملته للكبسولة كطفل صغير، ويأخذها معه أينما ذهب، مع أنه ما يزال متمسكا بمبادئه وتناغمه مع الطبيعة. في المقابل، يزداد التباعد بين 'رايتشل' والكبسولة، إذ تعاني من الشكوك وأحلام الحمل. كما ينتهي بها الأمر بمواجهة النفاق والازدراء من زملائها في العمل عندما تحضر الكبسولة إلى العمل كما يفعل 'ألفي'. مخاوف.. تبدأ 'رايتشل' و'ألفي' في الشعور بمخاوف متزايدة بشأن مركز الرحم عندما تغير الشركة شروط اتفاقيتها استجابةً للطلب المتزايد على خدماتها، حيث تسعى الشركة إلى تسريع عملية الولادة، وتقصيرها إلى 39 أسبوعا حتى تتمكن من إفراغ الكبسولات بسرعة للزوجين التاليين. 'راشيل وآلفي'، قلقان للغاية على سلامة طفلهما، يشعران بالقلق من هذا الجدول الزمني المتسارع ويرغبان في الاحتفاظ بالكبسولة في المنزل وإدارة الولادة بأنفسهما. ومع ذلك، رفض مركز الرحم هذا، مما أجبر الزوجين على سرقة الكبسولة سرا من مركز الرحم ونقلها إلى منزل 'ألفي' في جزيرة شيل، لأنهما يعلمان أن المركز سيبحث عنها. بينما يعلم 'ألفي' 'راشيل' فوائد العيش في بيئة أكثر طبيعية، يكتشف الزوجان أن مركز الرحم قد سحب دعمه عن بعد انتقاما لاختيارهما، مهددا الطفل في الداخل بمنعهما من استخدام الرمز الرقمي المقدم لفتح الكبسولة. أدى ذلك إلى إجبارهما على فتح الكبسولة بأنفسهما باستخدام مفك براغي، مما سمح لهما بولادة ابنهما بأمان. في صباح اليوم التالي، وبينما كان 'ألفي' و'راشيل' وطفلهما الجديد نائمين، قامت 'رايتشل' بتغليف الكبسولة المكسورة بعناية وأعادتها إلى مركز الرحم عبر البريد، منهيةً بذلك دورها في حياتهما لصالح حياة أكثر طبيعية دون أي تحسينات تكنولوجية، قبل أن تعود إلى المنزل لتحمل ابنها حديث الولادة في فراشه. في مشهد بين شارة النهاية، أُجريت مقابلة تلفزيونية مع الرئيس التنفيذي لشركة 'بيغازوس'، حيث أدلى بادعاءات محيرة حول نوايا الشركة السماح للأطفال باختيار آبائهم في المستقبل، ملمحا إلى إمكانية دمج 'بيغازوس' للذكاء الاصطناعي بشكل مباشر أكثر في الأجنة البشرية لتسريع نموها بشكل يتجاوز المعدل الطبيعي. الفيلم جيد علي مستوي الإخراج، الديكورات، الأماكن التي اختيرت، وأجواء المستقبل القريب المبهرة والمنفرة في آن واحد، وكذلك كان أداء الممثلين بارعا. علي مستوي الأفكار التي يطرحها الفيلم فهو قدم تصورا عن ما قد يكون عليه المستقبل القريب بعد التطور التكنولوجي الهائل الذي وصلنا إليه في عالمنا، بتحكم الذكاء الاصطناعي في كل شيء ويدير كل شيء علي الأقل بالنسبة للطبقات الغنية والمتوسطة، حيث يمتلك المنتمون إلي تلك الطبقات منزلا محكما يديره الذكاء الاصطناعي، ورغم الرفاهية الظاهرة والاهتمام الشديد نري علي الجانب الآخر التدخل الكبير للذكاء الاصطناعي في كل تفاصيل حياة الإنسان حتى أنه لا يترك له أية مساحة من الخصوصية. ونري ما هو أبشع، استعباد مقنع، حيث يعمل الناس بلا هوادة، كأنهم في سباق مارثون للجري، لابد من تحقيق مستوي ما من الأداء، ومن لا يحقق هذا الأداء يحرم من رفاهية التطور البغيضة، وحتى من يتمتع بهذه الرفاهية يفقد إحساسه بنفسه وبتواصله مع الطبيعة ومع مفردات الكون من حولنا كل شيء مراقب ومتحكم به وكل شيء محسوب بدقة شديدة. نشعر بذلك أكثر حين نراقب 'ألفي' وهو يحاول الاحتفاظ بإنسانيته وسط كل هذا الصخب من عمل الذكاء الاصطناعي، كما نلاحظ الحس المادي العالي في كل شيء حتى في إنجاب الأطفال الأمر يخضع لنفوذ المال، من يملك ثمن استيلاد طفل في كبسولة صناعية يحصل علي ذلك بسهولة شديدة ولا تتم حمايته من جشع الرأسمالية التي قد تغير شروط عملها وفقها لحسابات المكسب والربح، أصابني الفيلم بالرعب، شعرت أن كل شيء أصبح يخضع لأصابع الرأسمالية تعبث فيه كيفما تشاء حيث علاقة الأم بجنينها وحملها له في بطنها سينم التلاعب في جمالها وسحرها أيضا. 'جيل الكبسولة' هو فيلم خيال علمي كوميدي رومانسي من إنتاج عام ٢٠٢٣، من تأليف وإخراج 'صوفي بارت'. عُرض الفيلم في مهرجان صندانس السينمائي في ١٩ يناير ٢٠٢٣. أُعلن في أكتوبر 2021 عن مشاركة 'إميليا كلارك وتشيوتيل إيجيوفور' في بطولة الفيلم، الذي ستكتبه وتخرجه 'صوفي بارت'. في مايو 2022، أُعلن عن انضمام 'روزالي كريج وفينيت روبنسون وكاثرين هانتر' إلى طاقم التمثيل. وفي نوفمبر 2022، أُعلن عن انضمام 'ريتا برنارد شو وميجان مازكو' إلى طاقم التمثيل.بدأ التصوير في مارس 2022 في بلجيكا. عُرض فيلم 'جيل البود' لأول مرة في مهرجان صندانس السينمائي في 19 يناير 2023. في مارس 2023، حصلت شركتا 'رود سايد أتراكشنز' و'فيرتيكال إنترتينمنت' على حقوق عرضه في أمريكا الشمالية، وطرحاه في عدد محدود من دور العرض في 11 أغسطس 2023. على موقع تجميع المراجعات 'روتن توميتوز'، حظي الفيلم بتقييم إيجابي من 76 ناقدا، بمتوسط تقييم 5.6/10. وجاء إجماع الموقع على النحو التالي: 'مع سيناريوه غير المترابط الذي يضعف الأداء القوي لإميليا كلارك وتشيوتيل إيجيوفور، يثير فيلم 'جيل البود' الذهن، ولكنه لا يثيره أكثر من ذلك.' أما موقع ميتاكريتيك، الذي يعتمد على المتوسط المرجح، فقد منح الفيلم تقييم 60 من 100، بناء على 22 ناقدا، مما يشير إلى مراجعات 'متباينة أو متوسطة'.


وطنا نيوز
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وطنا نيوز
ملاحقة اليوتيوبر ميس راشيل واتهامها بأنها ناطقة باسم حماس
وطنا اليوم:طالبت منظمة 'أوقفوا معاداة السامية' اليمينية والمعنية برصد معاداة السامية في الولايات المتحدة، المدعي العام بام بوندي بفتح تحقيق مع المؤثرة الشهيرة راشيل غريفين أكورسو، المعروفة باسم 'ميس راشيل'، على خلفية اتهامات بتلقي أموال مقابل نشر محتوى مؤيد لحركة حماس على منصات التواصل الاجتماعي. وبحسب تقرير نشرته صحيفة 'نيويورك بوست' في وقت سابق من هذا الأسبوع، بعثت المنظمة برسالة إلى بوندي دعت فيها إلى النظر فيما إذا كانت ميس راشيل قد انتهكت قانون تسجيل الوكلاء الأجانب 'فارا' (FARA)، وهو القانون الذي يلزم من يتلقى أموالا أجنبية لأنشطة دعائية داخل الولايات المتحدة بالإفصاح عن هذه العلاقة. وتستند المنظمة في ادعائها إلى منشورات المؤثرة -التي يتابعها أكثر من 12 مليون متابع على يوتيوب وأكثر من مليوني متابع على إنستغرام- تعرض صورا وقصصا لأطفال من غزة. وتزعم المنظمة أنها 'تشبه إلى حد كبير' الروايات والصور التي تروج لها حماس. وجاء في بيان المنظمة أن ميس راشيل 'نشرت عشرات المرات عن أطفال غزة، لكن معظم هذه المنشورات مليئة بالمعلومات المضللة المنقولة عن حماس'، مشيرة إلى أنها 'تبدو وكأنها تحولت إلى ناطقة باسم الحركة، تنشر دعاية كريهة ضد الدولة اليهودية'. كما أشارت الرسالة إلى أن ميس راشيل نظمت في مايو/أيار 2024 حملة لجمع التبرعات لصالح أطفال غزة وجمعت خلالها نحو 50 ألف دولار، 'دون أي إشارة إلى الضحايا اليهود'، على حد قول المنظمة. وتابعت أن رد السيدة راشيل على الجدل جاء بفيديو غنائي دعت فيه إلى الصلاة لأطفال غزة وإسرائيل، لكنها 'سرعان ما عادت لنشر بيانات وإحصائيات تنقل عن حماس، متجاهلة معاناة الإسرائيليين'، بحسب المنظمة. تحول واضح وفي تصريح للصحيفة، قالت ليورا ريز، مديرة المنظمة، إن المؤثرة ربما تتقاضى أموالا مقابل المحتوى الذي تنشره، مستندة في ذلك إلى ما وصفته بـ'التحول الواضح' في طبيعة منشوراتها بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وأضافت: 'لا يخفى على أحد أن المؤثرين غالبا ما يتقاضون أجرا مقابل التعاون مع جهات معينة على مواقع التواصل'. وأوضحت ريز أن دعوتهم لا تهدف إلى تقييد حرية التعبير، بل للتأكد من الامتثال للقوانين المعمول بها إن وجد تمويل أجنبي. وقالت: 'يحق للسيدة راشيل أن تعبر عن آرائها، لكن في حال كانت تتلقى أموالا من جهات أجنبية، فهي مطالبة بالإفصاح عن ذلك والتسجيل كوكيلة أجنبية، وفق القانون'. ويأتي هذا التصعيد في وقت تتزايد فيه الضغوط على المؤثرين والناشطين الذين يعبّرون عن دعمهم للقضية الفلسطينية، وسط حملة واسعة في الولايات المتحدة لمكافحة ما تُصنفه جهات مؤيدة لإسرائيل كـ'دعاية مؤيدة لحماس'.


الشروق
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشروق
اتهام يوتيوبر أمريكية شهيرة بتلقي أموال من حماس بسبب طبيعة منشوراتها
تواجه اليوتيوبر الأمريكية الشهيرة راشيل غريفين أكورسو، المعروفة باسم 'ميس راشيل' تهما بتلقي الأموال من حركة حماس من أجل حشد التضامن مع القضية الفلسطينية، وتغذية عقول الأطفال بالتطرف، ونشر معلومات كاذبة عما يحدث في غزة. وطالبت منظمة 'أوقفوا معاداة السامية' اليمينية والمعنية برصد معاداة السامية في الولايات المتحدة الأمريكية، المدعي العام بام بوندي بفتح تحقيق مع المؤثرة الشهيرة، على خلفية اتهامات بتلقي أموال مقابل نشر محتوى مؤيد لحركة حماس على منصات التواصل الاجتماعي. المؤثرة راشيل دشنت مع زوجها قناتها على يوتيوب في فيفري 2019 لتعليم الأطفال نطق الحروف، وحققت أكثر من 10 مليارات مشاهدة، وهي تواجه الآن اتهامات من رئيسة المنظمة المدعومة من اللوبي الصهيوني في أمريكا، بمعاداة السامية. وبحسب تقرير نشرته صحيفة 'نيويورك بوست' في 7 أفريل الجاري، فقد بعثت المنظمة برسالة إلى بوندي دعت فيها إلى النظر فيما إذا كانت ميس راشيل قد انتهكت قانون تسجيل الوكلاء الأجانب 'فارا' (FARA)، وهو القانون الذي يلزم من يتلقى أموالا أجنبية لأنشطة دعائية داخل الولايات المتحدة بالإفصاح عن هذه العلاقة. وتستند المنظمة في ادعائها إلى منشورات المؤثرة -التي يتابعها أكثر من 12 مليون متابع على يوتيوب وأكثر من مليوني متابع على إنستغرام- تعرض صورا وقصصا لأطفال من غزة. وتزعم المنظمة أنها 'تشبه إلى حد كبير' الروايات والصور التي تروج لها حماس. @msrachelforlittles My friends Celine and Sila in what used to be their home in Gaza. They deserve to live in a warm, safe home again. They deserve to be children. @محمود سلمه / mahmoud salma ♬ original sound – Ms Rachel وجاء في بيان المنظمة أن ميس راشيل 'نشرت عشرات المرات عن أطفال غزة، لكن معظم هذه المنشورات مليئة بالمعلومات المضللة المنقولة عن حماس'، معلقة أنها 'تبدو وكأنها تحولت إلى ناطقة باسم الحركة، تنشر دعاية كريهة ضد الدولة اليهودية'، كما أشارت الرسالة إلى أن ميس راشيل نظمت في ماي 2024 حملة لجمع التبرعات لصالح أطفال غزة وجمعت خلالها نحو 50 ألف دولار، 'دون أي إشارة إلى الضحايا اليهود'، على حد قول المنظمة. وتابعت أن رد السيدة راشيل على الجدل جاء بفيديو غنائي دعت فيه إلى الصلاة لأطفال غزة وإسرائيل، لكنها 'سرعان ما عادت لنشر بيانات وإحصائيات تنقل عن حماس، متجاهلة معاناة الإسرائيليين'، بحسب المنظمة. وفي تصريح للصحيفة، قالت ليورا ريز، مديرة المنظمة، إن المؤثرة ربما تتقاضى أموالا مقابل المحتوى الذي تنشره، مستندة في ذلك إلى ما وصفته بـ'التحول الواضح' في طبيعة منشوراتها بعد 7 أكتوبر 2023. وأضافت: 'لا يخفى على أحد أن المؤثرين غالبا ما يتقاضون أجرا مقابل التعاون مع جهات معينة على مواقع التواصل'. وأوضحت ريز أن دعوتهم لا تهدف إلى تقييد حرية التعبير، بل للتأكد من الامتثال للقوانين المعمول بها إن وجد تمويل أجنبي. وقالت: 'يحق للسيدة راشيل أن تعبر عن آرائها، لكن في حال كانت تتلقى أموالا من جهات أجنبية، فهي مطالبة بالإفصاح عن ذلك والتسجيل كوكيلة أجنبية، وفق القانون'. Ms. Rachel literally taught my baby and millions of others so much. How dare they criticise her for merely asking for aid. — Jay (@FreedomIsToday) April 10, 2025


البوابة
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
اتهامات تطال اليوتيوبر ميس راشيل بدعم حماس
اتهمت اليوتيوبر الشهيرة راشيل غريفين أكورسو، المعروفة باسم "ميس راشيل"، بتلقي أموال مقابل نشر محتوى مؤيد لحركة حماس على منصات التواصل الاجتماعي. فيما طالبت منظمة "أوقفوا معاداة السيامية" بفتح حقيق بحق المؤثرة بشأن تلقيها أموالا أجنبية لأنشطة دعائية داخل الولايات المتحدة ومطالبتها بالإفصاح على مصدر هذه الأموال. في المقابل، ادعت المنظمة راشيل بنشر المعلومات المضللة لصور لأطفال غزة منقولة عن "حماس"؛ مشيرة إلى أنها "تبدو وكأنها تحولت إلى ناطقة باسم الحركة، تنشر دعاية كريهة ضد الدولة اليهودية". فيما راحت المنظمة باتهام راشيل بتلقي الأجر مقابل الترويج والدعاية لحماس. ويأتي هذا التصعيد في وقت تتزايد فيه الضغوط على المؤثرين والناشطين الذين يعبّرون عن دعمهم للقضية الفلسطينية، وسط حملة واسعة في الولايات المتحدة لمكافحة ما تُصنفه جهات مؤيدة لإسرائيل كـ"دعاية مؤيدة لحماس".


رؤيا نيوز
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
ملاحقة اليوتيوبر ميس راشيل واتهامها بأنها 'ناطقة باسم حما.س'
طالبت منظمة 'أوقفوا معاداة السامية' اليمينية والمعنية برصد معاداة السامية في الولايات المتحدة، المدعي العام بام بوندي بفتح تحقيق مع المؤثرة الشهيرة راشيل غريفين أكورسو، المعروفة باسم 'ميس راشيل'، على خلفية اتهامات بتلقي أموال مقابل نشر محتوى مؤيد لحركة حماس على منصات التواصل الاجتماعي. وبحسب تقرير نشرته صحيفة 'نيويورك بوست' في وقت سابق من هذا الأسبوع، بعثت المنظمة برسالة إلى بوندي دعت فيها إلى النظر فيما إذا كانت ميس راشيل قد انتهكت قانون تسجيل الوكلاء الأجانب 'فارا' (FARA)، وهو القانون الذي يلزم من يتلقى أموالا أجنبية لأنشطة دعائية داخل الولايات المتحدة بالإفصاح عن هذه العلاقة. وتستند المنظمة في ادعائها إلى منشورات المؤثرة -التي يتابعها أكثر من 12 مليون متابع على يوتيوب وأكثر من مليوني متابع على إنستغرام- تعرض صورا وقصصا لأطفال من غزة. وتزعم المنظمة أنها 'تشبه إلى حد كبير' الروايات والصور التي تروج لها حماس. وجاء في بيان المنظمة أن ميس راشيل 'نشرت عشرات المرات عن أطفال غزة، لكن معظم هذه المنشورات مليئة بالمعلومات المضللة المنقولة عن حماس'، مشيرة إلى أنها 'تبدو وكأنها تحولت إلى ناطقة باسم الحركة، تنشر دعاية كريهة ضد الدولة اليهودية'. كما أشارت الرسالة إلى أن ميس راشيل نظمت في مايو/أيار 2024 حملة لجمع التبرعات لصالح أطفال غزة وجمعت خلالها نحو 50 ألف دولار، 'دون أي إشارة إلى الضحايا اليهود'، على حد قول المنظمة. وتابعت أن رد السيدة راشيل على الجدل جاء بفيديو غنائي دعت فيه إلى الصلاة لأطفال غزة وإسرائيل، لكنها 'سرعان ما عادت لنشر بيانات وإحصائيات تنقل عن حماس، متجاهلة معاناة الإسرائيليين'، بحسب المنظمة. تحول واضح وفي تصريح للصحيفة، قالت ليورا ريز، مديرة المنظمة، إن المؤثرة ربما تتقاضى أموالا مقابل المحتوى الذي تنشره، مستندة في ذلك إلى ما وصفته بـ'التحول الواضح' في طبيعة منشوراتها بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وأضافت: 'لا يخفى على أحد أن المؤثرين غالبا ما يتقاضون أجرا مقابل التعاون مع جهات معينة على مواقع التواصل'. وأوضحت ريز أن دعوتهم لا تهدف إلى تقييد حرية التعبير، بل للتأكد من الامتثال للقوانين المعمول بها إن وجد تمويل أجنبي. وقالت: 'يحق للسيدة راشيل أن تعبر عن آرائها، لكن في حال كانت تتلقى أموالا من جهات أجنبية، فهي مطالبة بالإفصاح عن ذلك والتسجيل كوكيلة أجنبية، وفق القانون'. ويأتي هذا التصعيد في وقت تتزايد فيه الضغوط على المؤثرين والناشطين الذين يعبّرون عن دعمهم للقضية الفلسطينية، وسط حملة واسعة في الولايات المتحدة لمكافحة ما تُصنفه جهات مؤيدة لإسرائيل كـ'دعاية مؤيدة لحماس'.