أحدث الأخبار مع #رافائيلجروسي،


الصباح العربي
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الصباح العربي
قلق نووي متصاعد.. هل تدق طبول أزمة جديدة بين واشنطن وطهران؟
ريم هشام في ظل تعثر المسار الدبلوماسي، أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل جروسي، أن الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 أصبح من الماضي، مؤكدًا غياب أي نية لدى الولايات المتحدة أو إيران لإحيائه أو صياغة بديل له. ورغم ذلك، يظل ملف تخصيب اليورانيوم نقطة اشتعال رئيسية في المفاوضات المستمرة، مع تزايد القلق الدولي من الكميات المتراكمة من اليورانيوم عالي التخصيب في إيران. وفي خطوة لفتح نافذة للحوار، تستعد العاصمتان الأمريكية والإيرانية لجولة جديدة من المحادثات في روما، وسط أجواء متوترة تعكس تصاعد الشكوك بشأن نوايا إيران النووية. فبينما تتهمها قوى غربية بالسعي لامتلاك سلاح نووي، تصر طهران على أن برنامجها سلمي ويهدف فقط لتوليد الطاقة. الجمود السياسي، مدفوعًا بانسحاب واشنطن السابق من الاتفاق، أعاد الأزمة إلى نقطة البداية، وترك المجتمع الدولي يترقب ما إذا كانت جولة روما القادمة ستعيد الأمل أم تفتح فصلاً أكثر تعقيدًا في هذه الأزمة النووية.


الشرق السعودية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
"وكالة الطاقة الذرية": إيران توافق على مناقشة مراقبة منشآتها النووية
قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي، الأربعاء، إن إيران وافقت على السماح لفريق فني من الوكالة بدخول البلاد خلال الأيام المقبلة لمناقشة إعادة كاميرات المراقبة في المنشآت النووية، واصفاً تلك الخطوة بأنها "إشارة مشجعة" من طهران. وجاءت تصريحات جروسي خلال لقاء مع صحافيين في واشنطن، بعد زيارته طهران، الأسبوع الماضي، ولقاءه عدداً من المسؤولين الإيرانيين. وإلى جانب المحادثات على المستوى الخبراء، من المقرر أن يجري وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي جولة ثالثة من المحادثات غير المباشرة مع المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، السبت المقبل، في سلطنة عمان. وتحدث جروسي عن شعور المسؤولين الإيرانيين بأهمية السعي للتوصل إلى اتفاق، وقال: "هذا هو انطباعي"، بحسب ما نقلته وكالة "أسوشييتد برس" الأميركية. ولفت إلى أن "المسؤولين الإيرانيين وافقوا على السماح لفريق فني من الوكالة الدولية للطاقة الذرية بمناقشة استئناف الوصول إلى المواقع النووية ومراقبتها، إلى جانب بحث عدة قضايا أخرى". وذكر أن الوكالة "لا تلعب دوراً مباشراً في المحادثات"، وأن إدارة الرئيس دونالد ترمب لم تطلب منها ذلك. واعتبر جروسي، أن "سعي إيران والولايات المتحدة لحل القضية سلمياً أهم من مشاركة مراقبي الأمم المتحدة"، لكن أكد أنه "عندما يتعلق الأمر بضمان امتثال إيران لأي اتفاق، يجب أن تتحقق الوكالة الدولية للطاقة الذرية من ذلك". وتابع: "لا أستطيع أن أتخيل كيف يمكن تعيين مجموعة مفتشين دوليين أو وطنيين لتفتيش إيران دون الاستعانة بخبرة الوكالة الممتدة لعقود، وأعتقد أن ذلك سيكون مسألة إشكالية وغريبة". "جسر بين طهران وواشنطن" وأجرى جروسي خلال زيارته طهران مناقشات مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، ورئيس مؤسسة الطاقة الذرية الإيراني محمد إسلامي بشأن سبل دعم الوكالة للمحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة. وقال مدير وكالة الطاقة الذرية حينها، إن الوكالة التابعة للأمم المتحدة يجب أن تلعب دوراً في المحادثات النووية بين طهران وواشنطن، لافتاً إلى أنه "على تواصل بالمفاوض الأميركي لمعرفة كيف يمكن للوكالة أن تكون جسراً بين طهران وواشنطن، وتساعد في تحقيق نتيجة إيجابية في المفاوضات". وأصدرت الوكالة في فبراير الماضي، تقريراً وصفت فيه الوضع الحالي، بأنه "مثير للقلق البالغ"، إذ تقوم طهران بتخصيب اليورانيوم إلى درجة نقاء تصل 60%، وهي نسبة قريبة من درجة صنع الأسلحة. ولطالما نفت طهران سعيها لامتلاك أسلحة نووية. وتحدثت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية مؤخراً عن وجود "ثغرات" في فهم العالم للمخزون النووي الإيراني؛ لا سيما مع فرض طهران قيوداً على رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية على أنشطتها النووية خلال السنوات الأخيرة، وهو شرط أساسي بموجب الاتفاق المُبرم عام 2015، كما عرقلت تحقيق الوكالة في مواد نووية غير معلن عنها عثر عليها في البلاد. وفي مواقع مختلفة، أزالت طهران كاميرات المراقبة من منشآت نووية رئيسية ومنعت المفتشين من دخول تلك المواقع. ونتيجة لذلك، تقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية، منذ سبتمبر 2023، إنها لم تعد تملك معلومات محدّثة بشكل كامل عن نطاق الأنشطة النووية الإيرانية، ولا يمكنها التأكيد على أن البرنامج الإيراني مخصص لأغراض سلمية فقط، كما تقول طهران. وكان مسؤولو استخبارات أميركية أشاروا، في مارس الماضي، إلى أنهم لا يعتقدون أن إيران قد اتخذت قراراً بصناعة سلاح نووي، إلا أنهم يقدّرون أن الأمر قد لا يستغرق سوى بضعة أشهر إن قررت ذلك. ومنذ عام 2021 منعت إيران الوكالة الدولية للطاقة الذرية من تفتيش المواقع غير النووية، ما قلّص بشكل كبير من قدرة الوكالة على تقييم مدى اقتراب طهران من امتلاك القدرة على "صنع قنبلة نووية".

مصرس
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
مدير وكالة الطاقة الذرية: إيران لا تمتلك أسلحة نووية
أكد مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل جروسي، أن "إيران لا تمتلك أسلحة نووية"، مضيفًا "لا توجد لدينا أي معلومات بأن إيران تعمل على تطوير أسلحة نووية"، لكنه في الوقت ذاته أوضح أن طهران لم تتخذ أي خطوات لتخفيض إنتاجها من اليورانيوم المخصب، بحسب ما نقلته "الجزيرة". وقال جروسي، إنه يتواصل مع مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف إلا أنه لا يمكنه معرفة إلى ماذا ستتوصل المفاوضات بين واشنطن وطهران، موضحًا أن الوكالة الدولية ليست جزءا من المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة.وحذر مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، من أن أي استهداف للمرافق النووية سيكون له تداعيات وخيمة، مؤكدًا أن التوصل لاتفاق نووي بين إيران والولايات المتحدة سيكون إنجازًا كبيرًا وسيخفف من التصعيد.وتابع: "الجانب الإيراني جاد في التعامل مع مفاوضات الملف النووي ويحاول التوصل إلى اتفاق".وأعرب جروسي عن أمل الوكالة الدولية في أن تنضم كل دول العالم بما فيها دول الشرق الأوسط إلى معاهدة حظر الانتشار النووي.وأجرى مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل جروسي، أمس الثلاثاء، محادثة هاتفية مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أشاد خلالها بدور طهران المسؤول.ويُشار إلى أنه في وقتٍ سابق من أبريل الجاري، صرح جروسي أن إيران لا تمتلك أسلحة نووية، على الرغم من امتلاكها احتياطيات من اليورانيوم المخصب.وقال في مقابلة تلفزيونية مع شبكة "لا ناسيون ماس" الأرجنتينية ردًا على سؤال حول البرنامج النووي الإيراني: "هناك نقطتان مهمتان. أولًا، لا تمتلك إيران أسلحة نووية اليوم، لكنها تمتلك العديد من أجزاء اللغز".ومن المقرر عقد الجولة الثالثة من المحادثات النووية غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة يوم السبت المقبل في العاصمة العمانية مسقط.وحول إمكانية مشاركة الوكالة الدولية للطاقة الذرية في المحادثات، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إن "الوكالة ستكون جزءًا من هذه العملية، وسيكون لها دور مهم"، مضيفا أنه "لا يزال مبكرًا حضور الوكالة الدولية للطاقة الذرية في هذه المفاوضات، لأننا لم نصل بعد إلى مرحلة تتطلب ذلك".


مصراوي
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
مدير وكالة الطاقة الذرية: إيران لا تمتلك أسلحة نووية
أكد مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل جروسي، أن "إيران لا تمتلك أسلحة نووية"، مضيفًا "لا توجد لدينا أي معلومات بأن إيران تعمل على تطوير أسلحة نووية"، لكنه في الوقت ذاته أوضح أن طهران لم تتخذ أي خطوات لتخفيض إنتاجها من اليورانيوم المخصب، بحسب ما نقلته "الجزيرة". وقال جروسي، إنه يتواصل مع مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف إلا أنه لا يمكنه معرفة إلى ماذا ستتوصل المفاوضات بين واشنطن وطهران، موضحًا أن الوكالة الدولية ليست جزءا من المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة. وحذر مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، من أن أي استهداف للمرافق النووية سيكون له تداعيات وخيمة، مؤكدًا أن التوصل لاتفاق نووي بين إيران والولايات المتحدة سيكون إنجازًا كبيرًا وسيخفف من التصعيد. وتابع: "الجانب الإيراني جاد في التعامل مع مفاوضات الملف النووي ويحاول التوصل إلى اتفاق". وأعرب جروسي عن أمل الوكالة الدولية في أن تنضم كل دول العالم بما فيها دول الشرق الأوسط إلى معاهدة حظر الانتشار النووي. وأجرى مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل جروسي، أمس الثلاثاء، محادثة هاتفية مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أشاد خلالها بدور طهران المسؤول. ويُشار إلى أنه في وقتٍ سابق من أبريل الجاري، صرح جروسي أن إيران لا تمتلك أسلحة نووية، على الرغم من امتلاكها احتياطيات من اليورانيوم المخصب. وقال في مقابلة تلفزيونية مع شبكة "لا ناسيون ماس" الأرجنتينية ردًا على سؤال حول البرنامج النووي الإيراني: "هناك نقطتان مهمتان. أولًا، لا تمتلك إيران أسلحة نووية اليوم، لكنها تمتلك العديد من أجزاء اللغز". ومن المقرر عقد الجولة الثالثة من المحادثات النووية غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة يوم السبت المقبل في العاصمة العمانية مسقط. وحول إمكانية مشاركة الوكالة الدولية للطاقة الذرية في المحادثات، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إن "الوكالة ستكون جزءًا من هذه العملية، وسيكون لها دور مهم"، مضيفا أنه "لا يزال مبكرًا حضور الوكالة الدولية للطاقة الذرية في هذه المفاوضات، لأننا لم نصل بعد إلى مرحلة تتطلب ذلك".


المصري اليوم
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المصري اليوم
تزامنًا مع المحادثات الأمريكية الإيرانية.. مدير وكالة «الطاقة الذرية» يزور إيطاليا (تفاصيل)
تزامنا مع انطلاق الجولة الثانية من المحادثات الأمريكية الإيرانية في العاصمة الإيطالية روما، اليوم السبت، توجه رافائيل جروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، إلى إيطاليا، بحسب ما نقلته وكالة «مهر» الإيرانية للأنباء. وبحسب الوكالة الإيرانية، عبر «جروسي»، عن ترحيبه بالدور البناء والمتزايد الذي تلعبه إيطاليا في دعم السلام في لحظة حساسة تتطلب فيها الدبلوماسية أكثر من أي وقت مضى، مشيرا إلى أنه التقى اليوم في روما مع أنطونيو تاجاني، وزير الخارجية الإيطالي، حيث أعرب عن تقديره للدور الفعال الذي تقوم به إيطاليا في تعزيز جهود السلام. غروسي في إيطاليا بالتزامن مع المفاوضات الايرانية الامريكية في توقيت متزامن مع بدء الحوار غير المباشر بين إيران والولايات المتحدة، قام المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بزيارة إلى إيطاليا حيث التقى بوزير الخارجية الإيطالي. — وكالة تسنيم للأنباء (@Tasnimarabic) April 19، 2025 والأربعاء الماضي، في مقابلة نشرتها صحيفة «لوموند» الفرنسية، قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافا ئيل جروسي إن إيران «ليست بعيدة» عن امتلاك قنبلة نووية. وقال «جروسي»، بعدما أجرى محادثات مع مسؤولين إيرانيين خلال زيارة لطهران الأسبوع الماضي، إن الولايات المتحدة وإيران «في مرحلة حاسمة» في المحادثات و«لا نملك إلا مهلة قصيرة» للتوصل إلى اتفاق. وفي وقت سابق من اليوم، انطلقت الجولة الثانية من المفاوضات في روما، بشأن البرنامج النووي الإيراني الذي يتقدم بسرعة، بحسب ما نقلته وكالة «أسوشييتد برس» الأمريكية. وقال مسؤول أمريكي «لم يذكر اسمه» لوكالة «أسوشييتد برس»، إن المحادثات تجري في السفارة العمانية بحي «كاميلوتشيا» بالعاصمة الإيطالية روما. وتعقد المحادثات في إيطاليا خلال عطلة عيد الفصح، بين ستيف ويتكوف، المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، وقد يُحدد خلال هذه المحادثات نجاح أو فشل المفاوضات، ومدى توافقهما.