logo
#

أحدث الأخبار مع #رافعشفيقالبطاينة

د. رافع البطاينة يكتب: شكراً للحكومة ،،،
د. رافع البطاينة يكتب: شكراً للحكومة ،،،

سرايا الإخبارية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

د. رافع البطاينة يكتب: شكراً للحكومة ،،،

بقلم : الدكتور رافع شفيق البطاينة من لا يشكر الناس لا يشكر الله ، تجاوب الحكومة مع الملاحظات التي أثيرت مؤخراً من موقع سرايا الإعلامي، بقيادة المدير العام لموقع سرايا الأخ هاشم الخالدي من خلال الفيديو الذي نشره، ومني من خلال مقالي بعنوان فقدان الثقة بالإدارة العامة ، وما تعبها من تأييد نيابي وشعبي بخصوص الملاحظات حول تعيينات الوظائف القيادية ، ها هي الحكومة تتجاوب بشكل سريع وتجري تعديلات على نظام تعيين القيادات الحكومية العليا لتوفر مزيد من إجراءات النزاهة والشفافية في التعيينات واختيار الكفاءات ، وهذا مؤشر على مدى تجاوب واهتمام الحكومة برأي الشارع الأردني ، ومتابعتها لكل ما ينشر ، وتقبلها لكل الملاحظات بكل صدر رحب ، وسعة صدر، وهذا إجراء إيجابي يسجل للحكومة بقيادة رئيسها وقبطانها دولة الدكتور المحترم صاحب الخلق الرفيع ، والنشيط في عمله الميداني ، ولذلك هذا الإنجاز والتجاوب السريع يرفع من رصيدها الشعبي ، وعليه لا بد من كلمة شكر للحكومة بشكل عام ، ولرئيسها الديناميكي ، كما لا ننسى الشكر الجزيل لمعالي وزير تطوير القطاع العام الدكتور خيري أبو صعيليك مهندس التعديلات والذي يعمل بصمت في تحديث وتطوير منظومة العمل الإداري ، وتحديث الإدارة العامة ، وختاماً نقول شكراً للحكومة ، لأننا مثل ما ننتقد ونؤشر على الخلل، وجب علينا أن نشكر في حالة تصويب الخلل، وللحديث بقية..

الهاشميين يردون على الحاقدين بالعمل والإنجاز ،،،
الهاشميين يردون على الحاقدين بالعمل والإنجاز ،،،

وطنا نيوز

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وطنا نيوز

الهاشميين يردون على الحاقدين بالعمل والإنجاز ،،،

بقلم الدكتور رافع شفيق البطاينة ،،،، ويستمر مسلسل التآمر والطعن والتشكيك في إنجازات ومواقف الأردن المشرفة تجاه قضايا أمته العربية والإسلامية ، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية ، ومناصرة الأشقاء في غزة مما يتعرضون له من عدوان بربري غاشم ، من قتل وتشريد وتجويع وحصار من كل الجوانب الإنسانية ، هؤلاء الجبناء الحاقدين الجاحدين الناكرين أعداء الأردن ، يحاولون النيل منه ومن سمعته ومن مواقفه المشرفة على كافة المستويات الإنسانية والسياسية ، يحاربونه ومن وراء حجاب لأنهم لا يستطيعون المواجهة وجها لوجه ، وهم على علم أنهم لن يتمكنوا من زحزحة وتغيير نظرة العالم تجاه الأردن من احترام وتقدير لقيادته الهاشمية الحكيمة والإنسانية ، ولشعبة الطيب ذوي التاريخ العروبي والإسلامي والقومي ، فالأردن يقف وسيبقى بإذن الله شامخا كالطود أمام كل المؤامرات والنعيق والنباح الموجهه صوبه، وستبقى قافلة الخير الأردنية والإنسانية تسير بكل ثقة واقتدار بقيادته الهاشمية من ملك إنساني شجاع وحكيم ، وأمير وولي للعهد مغوار يسير على نهج والده الملك وسندا له ، وداعما لمواقفه ، لا يبالون لأي نباح أو سموم تبث تجاه الأردن ، ولهذا فالقيادة الهاشمية ترد علي هؤلاء الحثالة بالعمل والإنجاز دون تردد أو كلل أو ملل، فجلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه، ومنذ أسبوع هو يجول بعض دول العالم دفاعاً عن قضايا الأمة ، ساعياً لمساعدة الأشقاء في غزة ، وإيقاف العدوان عليهم، وفتح المعابر للسماح للمساعدات بالوصول إلى أهلنا في غزة ، وبنفس الوقت يصل سمو الأمير المعزز الحسين إبن أبيه جلالة الملك عبدالله إلى اليابان في عمل دؤوب خدمة للأردن وشعبة، وشعب فلسطين وغزة، وبرفقته وزير الخارجية الذي يوصل رسالة الأردن السياسية والإنسانية القائمة على العدل والسلام ، في عمل دؤوب على مدار سنة ونصف منذ اندلاع الحرب في غزة وفي أداء شجاع وجريء غير مألوف ، لدى السياسة الأردنية نهلها من لدن نهج جلالة الملك عبدالله ، ولذلك فالعمل والإنجاز هو أفضل رد على خفافيش الظلام ذوي النوايا السوداء تجاه هذا البلد الهاشمي العريق، فهذا الوطن الذي ينضوي تحت حكم الهاشميين لن يناله ضيم ، أو رصاص الغدر والخيانة بإذن الله ، فموتوا في غيضكم أيها الأشرار الجاحدين الناكرين للمعروف، فالأردن وطن الأحرار والشرفاء والشجعان، وسيبقى هكذا ما بقي هذا التلاحم الوطني بين القيادة والشعب ، وللحديث بقية

د. رافع البطاينة يكتب: السرديات والهوية الوطنية
د. رافع البطاينة يكتب: السرديات والهوية الوطنية

سرايا الإخبارية

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

د. رافع البطاينة يكتب: السرديات والهوية الوطنية

بقلم : الدكتور رافع شفيق البطاينة استغرب شديد الاستغراب ما بدأ يطرح من مصطلحات اقتحمت ثقافتنا وبدأت تطغى على الحوارات والنقاشات في مختلف المحطات الفضائية والإعلامية ، وفي المنتديات الثقافية والصالونات السياسية كمصطلح السردية الأردنية ، والهوية الوطنية ، وأصبحت هذه المصطلحات مثار نقاش وجدال والكل يرددها على مستوى المثقفين والسياسيين ، ومن يستمع إلى هذه الحوارات من خارج الأردن ، يشعر أن الأردن دولة حديثة العهد والتأسيس والنشأة ، ولا يعلمون أن المملكة الأردنية الهاشمية تجاوزت المئوية الأولى ، ودخلنا في المئوية الثانية منذ سنتين ، تجاوزنا خلالها مرحلة التأسيس والبناء، وبدأنا مرحلة التطوير والتحديث والإزدهار ، وتعزيز وتعظيم الإنجازات ، ألا تعلمون يا سادة يا كرام أننا تجاوزنا هذه السرديات والاتفاق على الهوية الوطنية ، فالأردن دولة راسخة جذورها في أعماق الأرض ، وفروعها تطال عنان السماء ، كيف بكم يا هداكم الله ما زلت تناقشون موضوع السرديات والهوية الوطنية ، لماذا هذا التصغير من حجم هذا الوطن ومكانته ، والانتقال من مكانته ودوره المحوري والهام في جميع أنحاء العالم ، هذا الوطن بإمكاناته الاقتصادية وثرواته الطبيعية المتواضعة استطاع أن يجد له مكانة رفيعة تحت شمس العالم، بفضل قوة موارده البشرية وتفوقها ، وبفضل قيادته السياسية الحكيمة ومكانتها السياسية ، ونجاعة إدارتها للدولة، وثقافتها الدبلوماسية الهادئة والرصينة وعمق رؤيتها الاستشرافية لقضايا المنطقة ، كلنا يعلم أنه لا يوجد في الأردن سوى هوية وطنية واحدة جامعة لا مفرقة، وهذا متفق عليه من الجميع ، وإذا كان هناك بعض الأصوات النشاز ممن خرجت عن القاعدة فهي من الشواذ ، فلكل قاعدة شواذ، وهذا الشواذ لا يأخذ به، ويمثل أقلية الأقلية ، ليس له تأثير على الأغلبية العظمى من الأصل ، لدينا ما هو أهم من قضايا استراتيجية وطنية هامة على المستويين المحلي والإقليمي والدولي ، سواء قضايا سياسية ، أو اقتصادية ، أو أمنية ، فلا تعودوا بنا إلى الوراء إلى المربع الأول ، فالأردن تجاوز هذا المربع ، فيكفي هرطقات وإرهاصات واللعب بالمصطلحات والسعي لتسجيل الشعبويات من أجل مكاسب ومغانم شخصية ، تاريخ الأردن ، ومواقفه واضحة للعيان وضوح الشمس لا تغطى بالغربال، ومواقف قيادته ونظامه السياسي واضحة ومعروفة للقاصي قبل الداني تجاه قضايا الأمة العربية والإسلامية بشكل عام ، وقضايا الوطن والقضية الفلسطينية بشكل خاص ، فالأردن وفلسطين توأمان لن يتمكن النيل منهما أيا كان من المتسللين ، أو تشويهما ، تاريخ الأردن وسرديتة مشرفة لا يستطيع أي مغرض ، أو جاحد ، أو مريض أن يعكر صفوهما، أو نصاع بياضهما، فالأردن دولة قوية بقيادتها الهاشمية الحكيمة ، وشعبها المتلاحم بوحدته الوطنية ، وبمواقفه المشرفة ، وبأجهزته الأمنية المحترفة ، نقطة وسطر جديد ، وللحديث بقية.

السرديات والهوية الوطنية ،،،،
السرديات والهوية الوطنية ،،،،

وطنا نيوز

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وطنا نيوز

السرديات والهوية الوطنية ،،،،

بقلم الدكتور رافع شفيق البطاينة استغرب شديد الاستغراب ما بدأ يطرح من مصطلحات اقتحمت ثقافتنا وبدأت تطغى على الحوارات والنقاشات في مختلف المحطات الفضائية والإعلامية ، وفي المنتديات الثقافية والصالونات السياسية كمصطلح السردية الأردنية ، والهوية الوطنية ، وأصبحت هذه المصطلحات مثار نقاش وجدال والكل يرددها على مستوى المثقفين والسياسيين ، ومن يستمع إلى هذه الحوارات من خارج الأردن ، يشعر أن الأردن دولة حديثة العهد والتأسيس والنشأة ، ولا يعلمون أن المملكة الأردنية الهاشمية تجاوزت المئوية الأولى ، ودخلنا في المئوية الثانية منذ سنتين ، تجاوزنا خلالها مرحلة التأسيس والبناء، وبدأنا مرحلة التطوير والتحديث والإزدهار ، وتعزيز وتعظيم الإنجازات ، ألا تعلمون يا سادة يا كرام أننا تجاوزنا هذه السرديات والاتفاق على الهوية الوطنية ، فالأردن دولة راسخة جذورها في أعماق الأرض ، وفروعها تطال عنان السماء ، كيف بكم يا هداكم الله ما زلت تناقشون موضوع السرديات والهوية الوطنية ، لماذا هذا التصغير من حجم هذا الوطن ومكانته ، والانتقال من مكانته ودوره المحوري والهام في جميع أنحاء العالم ، هذا الوطن بإمكاناته الاقتصادية وثرواته الطبيعية المتواضعة استطاع أن يجد له مكانة رفيعة تحت شمس العالم، بفضل قوة موارده البشرية وتفوقها ، وبفضل قيادته السياسية الحكيمة ومكانتها السياسية ، ونجاعة إدارتها للدولة، وثقافتها الدبلوماسية الهادئة والرصينة وعمق رؤيتها الاستشرافية لقضايا المنطقة ، كلنا يعلم أنه لا يوجد في الأردن سوى هوية وطنية واحدة جامعة لا مفرقة، وهذا متفق عليه من الجميع ، وإذا كان هناك بعض الأصوات النشاز ممن خرجت عن القاعدة فهي من الشواذ ، فلكل قاعدة شواذ، وهذا الشواذ لا يأخذ به، ويمثل أقلية الأقلية ، ليس له تأثير على الأغلبية العظمى من الأصل ، لدينا ما هو أهم من قضايا استراتيجية وطنية هامة على المستويين المحلي والإقليمي والدولي ، سواء قضايا سياسية ، أو اقتصادية ، أو أمنية ، فلا تعودوا بنا إلى الوراء إلى المربع الأول ، فالأردن تجاوز هذا المربع ، فيكفي هرطقات وإرهاصات واللعب بالمصطلحات والسعي لتسجيل الشعبويات من أجل مكاسب ومغانم شخصية ، تاريخ الأردن ، ومواقفه واضحة للعيان وضوح الشمس لا تغطى بالغربال، ومواقف قيادته ونظامه السياسي واضحة ومعروفة للقاصي قبل الداني تجاه قضايا الأمة العربية والإسلامية بشكل عام ، وقضايا الوطن والقضية الفلسطينية بشكل خاص ، فالأردن وفلسطين توأمان لن يتمكن النيل منهما أيا كان من المتسللين ، أو تشويهما ، تاريخ الأردن وسرديتة مشرفة لا يستطيع أي مغرض ، أو جاحد ، أو مريض أن يعكر صفوهما، أو نصاع بياضهما، فالأردن دولة قوية بقيادتها الهاشمية الحكيمة ، وشعبها المتلاحم بوحدته الوطنية ، وبمواقفه المشرفة ، وبأجهزته الأمنية المحترفة ، نقطة وسطر جديد ، وللحديث بقية

من المسؤول عن قوة ونجاح الإسلاميين
من المسؤول عن قوة ونجاح الإسلاميين

وطنا نيوز

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وطنا نيوز

من المسؤول عن قوة ونجاح الإسلاميين

بقلم الدكتور رافع شفيق البطاينة منذ انتخابات عام 1989 ولغاية الآن والإخوان المسلمين وحزب جبهة العمل الإسلامي يتصدرون مقاعد مجلس النواب ، ويحظون بأكبر حزب سياسي في الأردن ، والسؤال الذي يطرح نفسه ، ما سبب نجاحهم وقوتهم ؟ وتهافت الناس على انتخابهم ، والجواب معروف للجميع ، ولكننا نضع رؤوسنا في الرمال ولا نرغب بسماع الجواب، أو الإعتراف بالسبب، فالجواب أن المسؤولية تقع عاتق الحكومات المتعاقبة ، وعلى مجالس النواب، وهم من يتحملون المسؤولية، والسبب في ذلك أن الظلم الإداري ، وانتشار الفساد ، وغياب العدالة والمساواة ، والتعيينات على أسس الواسطة والمحسوبية للمواقع القيادية ، وضعف أداء مجالس النواب المتعاقبة وعدم الثقة بها، وغياب المعارضة الوطنية الموضوعية البناءة التي تدافع عن حقوق المواطنين ، كل هذا ترك فراغاً في الساحة السياسية ، مما دفع المواطنين إلى التوجه لانتخاب من يحقق طموحهم ، والاستماع لأصواتهم والانصات لمطالبهم ، ويدغدغ عواطفهم ، بأن الإسلام هو الحل ، وهذا كان دوما شعارهم ، وأنهم من يملك إيجاد الحلول لمشاكلهم وقضاياهم ، وأنهم يملكون برنامجاً لحل قضايا الوطن، بما يفضي إلى دولة أفلاطونية ومثالية ، خالية من الفساد والظلم، وتعزيز منهج العدالة والمساواة بين المواطنين ، بعيدا عن نهج الواسطة والمحسوبية ، وتركيز المناصب القيادية العليا بيد فئة محدودة ، تتقلب من منصب لآخر ، وهي ليست بمستوى الكفاءة والجدارة والاستحقاق الوظيفي ، فاستأثرت بمقدرات الوطن ومكاسبه لها ولأبنائها ومحاسيبها من أقارب ومعارف وأصدقاء ، فالمواطن وصل إلى مرحلة القنوط من الدولة الأردنية ومؤسساتها ، بالحصول على حقه وإنصافه من خلال هذه الحكومات ومجالس النواب ، لذلك توجه الناس إلى من توقعوا أنهم الجهة المنقذه لهم، وكلنا يعلم أن الدول الديمقراطية يوجد بها تيارين سياسيين، أولهما تيار الموالاة ، والثاني تيار المعارضة ، فإذا انتفى أحد التيارين أصبحت الدولة والديمقراطية فيها عرجاء ، ولذلك في ضوء غياب تيار المعارضة الوطني الجاد المدافع عن حقوق المواطنين ، ومراقبة الحكومة وتجاوزاتها من الأحزاب السياسية والكتل البرلمانية ، فإن المواطنين لا شك أنها سوف تبحث عن البديل ، والبديل كان لدينا في الأردن هو التيار الإسلامي ، فالجائع يبحث عمن يوفر له الطعام ، أو يطعمه، والمظلوم يبحث عن ينصفه ، والمسلوب حقه يبحث عمن يستعيد له حقه وينصره، والعاطل عن العمل يبحث عمن يوفر له فرصة عمل ، وهكذا دواليك ، وختاما إذا أردنا تقويض سلطة وقوة التيار الإسلامي في الشارع الأردني وفي البرلمان ، علينا إيجاد معارضة سياسية حزبية معارض قوية، على أن تكون هذه المعارضة وطنية موضوعية بناءة هدفها مصالح الوطن، وحقوق المواطن، وليس مصالحها الخاصة ، ومحاسبة كل مسؤول مقصر وظالم ، وأن نرسخ معايير العدالة والنزاهة والشفافية والعدالة والمساواة بين المواطنين بعيداً عن الطبطبة والمجاملات لذوي الواسطات والمحسوبية والمتنفذين ، على حساب الكفاءة والجدارة والاستحقاق الوظيفي ، وخلاف ذلك سنبقى ندور في حلقة مفرغة ، ونغني على الأطلال ، ونلعن الظلام، وللحديث بقية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store