logo
#

أحدث الأخبار مع #رام_الله

إصابة جندي إسرائيلي بعملية طعن في "كريات أربع".. واقتحامات للاحتلال في الضفة الغربية
إصابة جندي إسرائيلي بعملية طعن في "كريات أربع".. واقتحامات للاحتلال في الضفة الغربية

الميادين

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الميادين

إصابة جندي إسرائيلي بعملية طعن في "كريات أربع".. واقتحامات للاحتلال في الضفة الغربية

أفادت القناة الـ"12" الإسرائيلية، بإصابة جندي إسرائيلي، جراء عملية طعن نفذت، اليوم السبت، في مستوطنة "كريات أربع"، قبل أن يتم إطلاق النار على المنفذ. وكانت قوات الاحتلال نفذت السبت مجموعة من الاقتحامات في الضفة الغربية، شملت مناطق رفيديا، وقرية تل، وقرية اللبن، وبيت دجن في نابلس، وضاحية شويكة في طولكرم، وسعير في الخليل، وحي وادي الجوز في القدس. كما اندلعت مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في بلدة الزبابدة جنوبي مدينة جنين عقب محاولة اقتحام البلدة. وفي بلاطة البلد، اعتقلت قوات الاحتلال الشقيقين، عز الدين وأمير دويكات، عقب اقتحام منزلهما. 22 أيار 21 أيار اعتداءات متواصلة ينفذها المستوطنون في أنحاء #الضفة_الغربية في محاولة لترويع الفلسطينيين وتهجيرهم، آخرها عدوانهم على التجمّع البدوي في مغاير الدير شرق #رام_الله ما أدى الى تهجير سكانه. تقرير: نسرين سلمي.#الميادين #فلسطين ظل الاقتحامات المستمرة لقوات الاحتلال الإسرائيلية، أطلق مستوطنون النار على الفلسطينيين، إبان هجومهم على أطراف قرية ترمسعيا شمالي رام الله. كما أصيب 5 فلسطينيين، إثر هجوم للمستوطنين على تجمع مغاير الدير، شرقي رام الله، وأصيب 7 آخرين في قرية المنيا قرب بيت لحم في الضفة الغربية، باعتداء للمستوطنين على البلدة. وفي سياق متصل، أعرب الاتحاد الأوروبي ودول أوروبية والأمم المتحدة واليابان وكندا ودول لاتينية عن احتجاجها الشديد، بعدما أطلق جنود الاحتلال الإسرائيلي النار باتجاه وفد من الدبلوماسيين الأجانب والعرب أثناء زيارتهم مدينة جنين في الضفة الغربية المحتلة، يوم الأربعاء. وكانت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، قد شددت بدورها على أن أي تهديد لحياة الدبلوماسيين هو "غير مقبول"، في حين دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش السلطات الإسرائيلية إلى إجراء "تحقيق شامل" في الحادثة.

التجمعات البدوية بالضفة.. "ترانسفير صامت" وسط تمدد استيطاني لا يتوقف
التجمعات البدوية بالضفة.. "ترانسفير صامت" وسط تمدد استيطاني لا يتوقف

الغد

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الغد

التجمعات البدوية بالضفة.. "ترانسفير صامت" وسط تمدد استيطاني لا يتوقف

اضافة اعلان رام الله - في خيام متناثرة وكرفانات مهترئة تفتقر لأدنى مقومات الحياة، لا تقيهم حر الصيف ولا برد الشتاء القارس، يعيش آلاف البدو الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة واقعًا وظروفًا تُعد الأشد قسوة منذ النكبة الفلسطينية عام 1948، بفعل إجراءات الاحتلال الإسرائيلي وممارساته التي تهدف إلى تهجيرهم وطردهم من أراضيهم بالقوة.لم تتوقف سياسة الترحيل القسري والتطهير العرقي عند حدود العام 1948، بل استمرت فصولها يوميًا في فلسطين، من خلال ممارسة القتل والترحيل القسري والأستيطان والأحلال والسيطرة على الأرض.وتعاني الكثير من التجمعات البدوية من تهديد دائم بالترحيل والتهجير القسري، ويعيش سكانها فصول نكبة جديدة بشكل مستمر ومتجدد.وتفتقر هذه التجمعات للخدمات الأساسية مثل التعليم والرعاية الصحية والمياه النظيفة والكهرباء، وحرية التنقل دون خوف من التعرض لاعتداءات المستوطنين، التي ازدادت وتيرتها بشكل كبير في الآونة الأخيرة، وأصبحت تشكل خطرًا على حياة الفلسطينيين.ظروف قاسيةالمشرف العام لمنظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو والقرى المستهدفة حسن مليحات يقول إن نحو 212 تجمعًا بدويًا في الضفة الغربية يعيشون في ظروف شديدة الصعوبة، بسبب سياسات التهجير القسري، واعتداءات المستوطنين وقوات الاحتلال المتكررة.ويضيف مليحات في حديث لوكالة "صفا"، أن التجمعات البدوية تعيش في أتون حرب مفتوحة مع الاحتلال في المناطق المصنفة "c" بالضفة، وفي نكبة مستمرة.ويشير إلى أن الانتهاكات الصهيونية تتركز بشكل خاص على الأطفال والنساء، حيث يتعرضون لعنف ممنهج وفقر مدقع دون أي أفق للتحسن.ويوضح أن الاحتلال يمارس نظام الأبرتهايد بحق البدو الفلسطينيين، ولا يقتصر على التمييز المباشر، بل يظهر أيضًا في البنية القانونية، إذ أن القوانين التي تُطبق على الفلسطينيين تختلف جذريًا عن تلك التي تُطبق على المستوطنين.ويواجه البدو خطر الهدم ومصادرة الأراضي بشكل متواصل، ناهيك عن تقليص المساحات الرعوية التي يعتمدون عليها في معيشتهم.وبهذا الصدد، يبين مليحات أن الاحتلال يعمل على إعلان مساحات شاسعة من الأراضي مناطق عسكرية مغلقة، أو "محميات طبيعية"، ما يمنع السكان من استخدامها ويُقيد تحركاتهم.ووفق مليحات، أدت هذه السياسات إلى تقلص الأراضي الرعوية بنسبة تفوق 60 % في مناطق الأغوار، مما انعكس سلبًا على مصادر رزق السكان، ودفع العديد منهم إلى ترك مهنة الرعي.تطهير عرقيوتفتقر التجمعات البدوية إلى مدارس قريبة، مما يجبر الطلبة على قطع مسافات طويلة للوصول إلى مقاعد الدراسة.ويشير مليحات إلى أن الاحتلال عمد إلى هدم البيوت وسرقة المواشي وتدمير الكثير من المدارس في هذه التجمعات، مبينًا أن عدد الانتهاكات ضدهم منذ مطلع العام الحالي بلغ ما يقارب 1700 انتهاك.ومنذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، هجّرت سلطات الاحتلال ما يقارب 62 تجمعًا بدويًا قسريًا وجماعيًا، رغم أن هذا الأمر محظور بموجب اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949، وميثاق روما المؤسس للمحكمة الجنائية الدولية.ومن أبرز التجمعات البدوية التي تعيش أبشع فصول التطهير العرقي، كما يقول مليحات، هي تلك المتواجدة في محافظة أريحا والأغوار، وفي منطقة مسافر يطا بالخليل.ويوضح أن تجمع عرب المليحات شمال غربي أريحا يشهد هجمات يومية ومتوالية استهدفت الفلسطينيين في كافة مناحي حياتهم، وتم سرقة أغنامهم وهدم بيوتهم، فضلًا عن تنفيذ هجمات إرهابية في أواخر الليل، بالإضافة إلى تجمع شلال العوجا شمالي أريحا، حيث يتعرض السكان هناك لسياسة اقتلاع من أرضهم.ويضيف أن "إسرائيل" تستهدف البدو الفلسطينيين، لأنهم يسكنون على طول السفوح والمرتفعات الشرفية في الضفة الغربية، وهي المناطق المصنفة "C"، والتي تعتبر الأكثر اتساعًا وتبلغ مساحتها ما يقارب 62 % من أراضي الضفة، وتقل فيها الكثافة السكانية الفلسطينية، وتكثر فيها الموارد الطبيعية والأحواض المائية.ويتابع أن الاحتلال يستهدف البدو لأجل اقتلاعهم من الأرض وإحلال المستوطنين مكانهم، والقضاء على الوجود الفلسطيني في المناطق المصنفة "C"، وصولًا إلى تغيير الواقع الديمغرافي بالضفة وخلق واقع جديد يتفوق في عدد اليهود على الفلسطينيين، وهو ما يسمى بهندسة المكان ديمغرافيًا.وتسعى "إسرائيل"، أيضًا، إلى خلق حزام استيطاني متواصل شرقي الضفة، مما يؤدي إلى تحويل المدن والقرى إلى معازل وجيتوهات منعزلة عن بعضها البعض.آليات الدعمولدعم صمود البدو، يؤكد مليحات ضرورة وضع خطة ممنهجة لتعزيز صمودهم، من خلال توفير الدعم المالي والسياسي لهم، والدعم القانوني عبر عرض قضيتهم على المحاكم الدولية، باعتبار أن الاحتلال يرتكب جرائم حرب ضدهم.والمطلوب أيضًا، تدويل ملف البدو من خلال شرحه لدى الرأي العام العالمي، وحشد الدعم اللازم، لاستمرار صمودهم.ويطالب مليحات الإعلام الفلسطيني بأن ينحاز لقضية البدو، باعتبارها قضية ذات أبعاد وطنية وسياسية وقانونية، كونهم أصحاب الأرض الأصليين.ويشدد على أن المعركة على الأرض ليست معركة البدو وحدهم، بل هي معركة الشرفاء والأحرار جميعًا، ولا بد من دعمهم والوقوف إلى جانبهم في مواجهة قضية تهجيرهم.-(وكالات)

اعتقالات وإصابات وإحراق أراض.. المستوطنون يصعدون اعتداءاتهم بالضفة
اعتقالات وإصابات وإحراق أراض.. المستوطنون يصعدون اعتداءاتهم بالضفة

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الجزيرة

اعتقالات وإصابات وإحراق أراض.. المستوطنون يصعدون اعتداءاتهم بالضفة

أصيب اليوم عشرات الفلسطينيين، جراء اعتداءات المستوطنين وقوات الاحتلال على السكان بمواقع مختلفة في الضفة الغربية ، وشملت اعتداءات اليوم اقتحام أحد المدارس وإرهاب الأطفال بها، وحرق أشجار زيتون وعنب وصبار، وتدمير حظيرة أغنام وخزان مياه. وأصيب عشرات الفلسطينيين بحالات اختناق في الضفة الغربية، بعد إطلاق قوات الاحتلال الرصاص الحي، وقنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع، خلال اقتحامها بلدتي، سعير وشيوخ، شمال شرق الخليل بالضفة الغربية. ودهمت قوات الاحتلال مناطق عدة في البلدتين، وسط مواجهات مع الأهالي، وسيرت دورياتها في البلدتين، ونصبت عددا من الحواجز، وفتشت سيارات الفلسطينيين. وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني للجزيرة بإصابة 5 فلسطينيين إثر هجوم للمستوطنين على تجمع مغاير الدير شرقي رام الله. كما أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بإصابة 7 فلسطينيين إثر اعتداء مستوطنين عليهم في قرية المنيا قرب بيت لحم بالضفة الغربية. هذا وقالت مصادر فلسطينية إن مستوطنين اقتلعوا وخربوا اليوم أشجار زيتون في منطقة حُوّارة، جنوب محافظة الخليل ؛ كما هاجموا تجمع "عرب المليحات"، شمال مدينة أريحا. وفي شمال الضفة، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي 3 أطفال فلسطينيين بعد دهم منازلهم في بلدة بيت دجن شرق نابلس بالضفة الغربية المحتلة. وقال رئيس بلدية بلدة سبسطية بمحافظة نابلس محمد عازم، إن مستوطنين من مستوطنة شافي شمرون وبؤرة استيطانية جديدة بالمنطقة، أحرقوا 40 دونما من أراض في سهل البلدة مزروعة بالقمح، تعود ملكيتها للمواطنين محمد باسل محيبش ومفيد رشيد شهاب. وأضاف عازم أن محصول القمح أحرق بالكامل، ما أدى لتكبد المزارعين محيبش وشهاب خسائر فادحة، وفق ما نقلت عنه وكالة الأنباء الفلسطينية وفا. وفي شرق الضفة، قال المشرف العام لمنظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو (غير حكومية) حسن مليحات، إن مستوطنين أقدموا على قطع أنابيب مياه الشرب الواصلة إلى تجمع شلال العوجا الفلسطيني البدوي في منطقة العوجا بمحافظة أريحا والأغوار. وأضاف مليحات أن ذلك يأتي إطار سياسة ممنهجة تستهدف التضييق على السكان ودفعهم للرحيل عن أراضيهم، بحسب ما نقلت وكالة وفا. وفي شمال المحافظة ذاتها، اقتحمت مجموعة مستوطنين في وقت سابق اليوم مدرسة عرب الكعابنة، وتجولوا في محيطها بحماية الجيش الإسرائيلي ، ما أدى إلى إرهاب الأطفال، بحسب بيان لمنظمة البيدر. كما دمر مستوطنون آخرون حظيرة أغنام لأحد المواطنين وخزان مياه يستخدم لأغراض الشرب وتربية المواشي في تجمع عرب المليحات الفلسطيني البدوي شرقي المحافظة، وفق بيان لمنظمة البيدر. وفي جنوب الضفة، أقدم مستوطنون على اقتلاع نحو 70 شجرة زيتون مثمرة في بلدة يطا بمحافظة الخليل، وفق وفا. وفي وسط الضفة، أضرم أحد المستوطنين النيران بأراض زراعية بالمنطقة الشمالية من بلدة سنجل ما أدى إلى حرق 10 أشجار زيتون، إضافة إلى عدد آخر من أشجار العنب والصبّار، وفق تصرح رئيس بلدية البلدة معتز طوافشة للأناضول. وفي 21 أبريل/نيسان الفائت، استشهد فلسطيني اختناقا عقب هجوم نفذه مستوطنون على سنجل أحرقوا خلاله بيوتا ريفية وممتلكات واعتدوا على المواطنين. هذا وقد أفاد مركز معلومات فلسطين (معطى) أن المستوطنين قاموا بـ900 اعتداء في الضفة الغربية منذ بداية عام 2025 حتى 24 مايو/أيار 2025. ومن جهتها، ذكرت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان (حكومية)، أن المستوطنين نفذوا 341 اعتداء ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم في الضفة، خلال أبريل/نيسان الماضي. وبالتوازي مع حرب الإبادة الجماعية بقطاع غزة، يصعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية ، ما أدى إلى استشهاد 969 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا، وفق معطيات فلسطينية. وترتكب إسرائيل بدعم أميركي مطلق منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 176 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.

مئات المستوطنين يقتحمون مقام يوسف ويحاولون حرق مسجد في نابلس
مئات المستوطنين يقتحمون مقام يوسف ويحاولون حرق مسجد في نابلس

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

مئات المستوطنين يقتحمون مقام يوسف ويحاولون حرق مسجد في نابلس

اقتحم مئات المستوطنين المتطرفين اليهود، فجر اليوم الخميس، 'مقام يوسف' شرق مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وأفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان، بأن عدة حافلات للمستوطنين اقتحمت المقام، بحماية مشددة من جيش الاحتلال الإسرائيلي، وأدوا طقوسا تلمودية استفزازية فيه. وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال ترافقها عدة جرافات عسكرية اقتحمت المنطقة الشرقية من مدينة نابلس، وانتشرت على أسطح المباني المحيطة في المقام تمهيدا لاقتحام المستوطنين . وعلى صعيد متصل، اضطرت العائلات الفلسطينية في تجمع 'مغاير الدير' بين بلدتي دير دبوان ومخماس شرق مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، صباح اليوم، إلى تفكيك مساكنها والرحيل قسرا عن التجمع، تحت وطأة اعتداءات المستوطنين المتطرفين اليهود في المنطقة، التي تجري بحماية وغطاء من قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت منظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو في فلسطين بأن سكان منطقة مغاير الدير شرق رام الله، شرعوا صباح اليوم بتفكيك منازلهم للرحيل عن التجمع، بعد تصاعد اعتداءات المستعمرين على المنطقة، وإغلاق المراعي، واقتحام المساكن وانتهاك حرماتها، وترويح الأطفال والنساء، والاستيلاء على المركبات والجرارات الزراعية، وسرقة المواشي، وصولا إلى إقامة بؤرة استيطانية رعوية بين المساكن داخل التجمع. وأضافت أن جميع العائلات الفلسطينية في التجمع، بدأت بإخلاء التجمع، وستترك مساكنها وترحل إلى مكان آخر أكثر أمنا، بسبب تصاعد انتهاكات المستعمرين ضدها، موضحا أن هجرة العائلات قسرا من التجمع بدأت منذ أشهر. وكان مستعمرون قد استولوا قبل عدة أيام على حظيرة أغنام تعود لعائلة من عرب المليحات في منطقة مغاير الدير، وشرعوا بإقامة خيمة وسياج معدني في محيطها، كما أحضروا مجموعة من المواشي إلى الحظيرة. ورصدت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان في السلطة الفلسطينية، محاولة المستوطنين إقامة 10 بؤر استعمارية جديدة خلال شهر نيسان الماضي غلب عليها الطابع الزراعي والرعوي، وتوزعت هذه البؤر بمحاولة إقامة ثلاث بؤر استعمارية على أراضي محافظة رام الله، وبؤرتين في محافظة سلفيت وأخرى في أريحا والخليل وطوباس ونابلس. الى ذلك، أحرق مستوطنون متطرفون يهود مركبة، وحاولوا إحراق مسجد بين بلدتي أوصرين وعقربا جنوب نابلس شمال الضفة الغربية. وأفاد مجلس بلدي اوصرين بأن مجموعة من المستوطنين هاجموا أطراف البلدتين، وأضرموا النيران في مركبة، ما أدى إلى احتراقها بشكل كامل، وحاولوا إضرام النيران في مسجد أبي بكر الصديق، وكتبوا شعارات عنصرية على جدرانه تدعوا لقتل الفلسطينيين وتهجيرهم . كما أحرق مستوطنون متطرفون منزلا قرب مدخل قرية بيرين جنوب شرق مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية . وقال رئيس المجلس القروي في قرية بيرين فريد برقان في بيان، إن مستوطنين أقدموا على إحراق منزل، حيث اشتعلت النيران فيه وانفجرت أنبوبة الغاز بسبب النيران، ما أسفر عن أضرار جسيمة فيه، مضيفا أن المنزل يؤوي عشرة أفراد، وقد اضطرت العائلة إلى ترك منزلها في الليل في الأشهر الماضية نتيجة اعتداءات المستعمرين وتهديداتهم للعائلات التي تسكن في أطراف القرية. كما شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي حملة اعتقالات واسعة طالت 26 فلسطينيا في مناطق متفرقة من الضفة الغربية، بينها الخليل، قلقيلية، رام الله، وأريحا، شملت نساء وأسرى محررين أُعيد اعتقالهم. وجاءت الحملة في ظل تصاعد العمليات العسكرية الإسرائيلية المكثفة في محافظتي جنين وطولكرم ومخيمات اللاجئين شمالي الضفة، حيث تشهد المنطقة توترا أمنيا متصاعدا مع عمليات دهم ومواجهات مستمرة.

دبلن تدين إطلاق إسرائيل النار على دبلوماسيين في الضفة
دبلن تدين إطلاق إسرائيل النار على دبلوماسيين في الضفة

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

دبلن تدين إطلاق إسرائيل النار على دبلوماسيين في الضفة

لندن - أ ف ب دان وزير الخارجية الإيرلندي سايمون هاريس «بأشد العبارات»، الأربعاء، الطلقات التحذيرية التي أطلقها جنود إسرائيليون في اتجاه مجموعة من الدبلوماسيين في الضفة الغربية المحتلة، بينهم إيرلنديان. وقال هاريس: «أشعر بالصدمة إزاء التقارير التي تفيد بأن الجيش الإسرائيلي أطلق النار اليوم (الأربعاء) بالقرب من مجموعة من الدبلوماسيين كانوا يزورون جنين، بينهم دبلوماسيان إيرلنديان مقرهما في رام الله. (...) هذا أمر غير مقبول على الإطلاق وأدينه بأشد العبارات».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store