أحدث الأخبار مع #راميالقليوبي،


الدستور
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
"القليوبى": مشاركة قادة العالم فى عيد النصر يكسر العزلة المفروضة على روسيا
قال الدكتور رامي القليوبي، الباحث في الشأن الروسي، إن عيد النصر له رمزية خاصة في روسيا، إذ لا توجد عائلة روسية إلا وشارك أجدادها في الحرب العالمية الثانية ضد ألمانيا النازية، لذا يعد عيدًا شخصيًا لأغلبية العائلات الروسية. وأضاف "القليوبي"، خلال مداخلة مع قناة "إكسترا نيوز"، اليوم الجمعة، أن مشاركة قادة أكثر من 25 بلدًا يشكل كسرًا للعزلة الغربية التي فرضت على روسيا عقب الحرب الأوكرانية، وانتصارًا للدبلوماسية الروسية، خاصة أن من بين الحاضرين قادة بعض الدول الغربية، مثل رئيس صربيا، ورئيس وزراء تشيكوسلوفاكيا، رغم الضغوط الأوروبية التي تعرضا لها حتى لا يحضر. وأشار إلى أن روسيا ترى أن اللحظة الآن سانحة لتأسيس نظام عالمي عادل متعدد الأقطاب، يدعم روسيا، في ظل التصعيد الأمريكي الصيني، والفتور الأمريكي الأوروبي.


البوابة
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
خبير سياسي: مشاركة قادة العالم في عيد النصر كسرا للعزلة الدولية تجاه روسيا
قال رامي القليوبي، الباحث في الشأن الروسي، إن مشاركة قادة العالم في عيد النصر يمثل كسرا للعزلة الدولية التي فرضت على روسيا منذ بداية الحرب الروسية الأوكرانية، وعلى الصعيد الداخلي هذا اليوم له رمزية خاصة عند الروس، الذين حارب أجدادهم في الحرب العالمية الثانية ضد ألمانيا النازية. وأضاف القليوبي في مداخلة هاتفية مع فضائية 'إكسترا نيوز'، اليوم الجمعة، أن استضافة روسيا قادة وزعماء أكثر من 25 دولة حول العالم يعد انتصارا دبلوماسيا كبيرا لروسيا، خاصة أن بعض الحاضرين من الدول الغربية، ولذا هذا اليوم حافل على المستوى الدولي والمحلي بالنسبة لروسيا. كما تابع الخبير في الشأن الروسي، أن موسكو ترى اللحظة سانحة لإقامة نظام عالمي متعدد الأقطاب وما يدعم روسيا هو التصعيد الأمريكي الصيني وكذلك الفتور الأمريكي الأوروبي، ولذا كل طرف أصبح يتصرف من منطلق مصالحه الشخصية. وأوضح أن العلاقات المصرية الروسية تشهد زخما كبيرا، خاصة مع الدور الروسي في إنشاء محطة الضبعة النووية والتي ستحدث لمصر نقلة نوعية كبيرة في مجال الكهرباء، وكذلك روسيا لها دور كبير في الأمن الغذائي المصري بالإضافة إلى وجود حركة سياحة روسية كبيرة لمصر بما يشكل توازنا في الميزان التجاري بين البلدين.


الدستور
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
بين العقوبات الغربية والحروب التجارية.. إلى أين يتجه الاقتصاد الروسي؟
أكد الدكتور رامي القليوبي، الكاتب والباحث في الشؤون الروسية، أن روسيا استطاعت الحفاظ على استقرارها الاقتصادي في ظل العقوبات الغربية عبر تطوير علاقاتها مع دول مثل الصين والهند والدول العربية والأفريقية وتركيا، التي لم تنضم إلى العقوبات الأمريكية. وأضاف عبر مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن روسيا اعتمدت على استراتيجيات مرنة لتخفيف تأثير العقوبات وتطوير شراكات اقتصادية خارج نطاق الغرب، مما ساعد في تعزيز قدرتها على مواجهة الضغوط الاقتصادية العالمية. وفي حديثه عن الوضع العسكري، أوضح أن روسيا لا تعتزم التخلي عن حليفها الإيراني في أي مفاوضات مع الولايات المتحدة، رغم التوترات السياسية، مؤكدًا إن العلاقة بين روسيا وإيران هي شراكة استراتيجية وليست تحالفًا دفاعيًا. كما أشار إلى أن الاقتصاد الروسي استفاد من تحسن قيمة الروبل مقابل الدولار واليورو، بسبب مجموعة من العوامل المحلية مثل الانخفاض الكبير في الاستثمارات الغربية والتوجه نحو الاقتصاد المحلي. وفيما يتعلق بإمكانية التوصل إلى اتفاق بين موسكو وواشنطن، أكد أن الاتحاد الأوروبي قد يسعى إلى التأثير على هذا الاتفاق، لكنه أضاف أن الاتحاد الأوروبي يفتقر إلى قيادة موحدة، ما يضعف قدرته على عرقلة هذه المفاوضات.


الدستور
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
باحث: التوصل لسلام بين أوكرانيا وروسيا يتطلب اتفاقًا أمريكيًا روسيًا
أكد الدكتور رامي القليوبي، الباحث في الشأن الروسي، خلال مداخلة هاتفية مع فضائية "إكسترا نيوز"، أن التوصل إلى سلام بين أوكرانيا وروسيا يعتمد بشكل كبير على التوافق بين الولايات المتحدة وروسيا، وليس على تدخل الاتحاد الأوروبي. وأشار إلى أن الاتحاد الأوروبي، رغم تأثيره، ليس الفاعل الرئيسي في هذه الأزمة. وأوضح القليوبي أن المحادثات الأخيرة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب لم تؤد إلى اتفاق على هدنة كاملة، بل تم التركيز على تجنب استهداف منشآت الطاقة، مما يعني استمرار العمليات العسكرية على معظم الجبهات. وأضاف أن هذا لا يشكل تغييرًا جذريًا في مسار النزاع. كما أشار إلى أن دعم الاتحاد الأوروبي لأوكرانيا، رغم أهميته، لن يغير مجرى الصراع بشكل كبير، حيث إن التقدم الذي أحرزته القوات الأوكرانية في السنوات الماضية كان نتيجة الدعم الأمريكي وليس الأوروبي. وأكد أن أي حل دائم للأزمة يتطلب اتفاقًا مباشرًا بين واشنطن وموسكو. وفيما يتعلق بالعلاقات الأمريكية الروسية، أشار القليوبي إلى أن إدارة ترامب قد تختلف في نهجها عن إدارة بايدن، لكن المصالح الأمريكية العميقة تظل هي المحرك الرئيسي للسياسة الخارجية. وأضاف أن تخفيف العقوبات على روسيا قد يكون مدفوعًا برغبة أمريكية في تعزيز مكانة الدولار كعملة مهيمنة، وليس فقط لتحسين العلاقات مع موسكو.