أحدث الأخبار مع #ربيعان


اليمن الآن
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
6.7 مليون يمني بلا مأوى.. الأمم المتحدة تحذر من تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن.
الجنوب اليمني | متابعات كشفت مسؤولة في المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن نحو 6.7 مليون شخص في اليمن يفتقرون إلى سكن ملائم، في مؤشر صادم على تفاقم الأزمة الإنسانية في البلاد التي تشهد نزاعًا مستمرًا منذ سنوات. جاء ذلك خلال بيان صحفي صادر عن ممثلة المفوضية في الكويت، نسرين ربيعان، على هامش توقيع اتفاقية منحة بقيمة 2.1 مليون دولار مقدمة من الصندوق الكويتي للتنمية لدعم مشروع إعادة تأهيل وصيانة المنازل للنازحين في اليمن. وأوضحت ربيعان أن اليمن ما يزال يواجه واحدة من أكثر الأزمات الإنسانية تعقيدًا على مستوى العالم، حيث أدى النزاع المستمر وتردي الأوضاع الاقتصادية إلى نزوح أكثر من أربعة ملايين شخص. وأضافت: 'هناك ازدياد مهول في الاحتياجات الإنسانية، لا سيما في قطاع المأوى، حيث يفتقر نحو 6.7 مليون شخص – 40% منهم من النازحين داخليًا – إلى سكن ملائم.' وتابعت: 'يواجه العديد من العائدين إلى ديارهم أوضاعًا معيشية صعبة في منازل متضررة أو مدمرة، مما يعرضهم لمخاطر الحماية والنزوح المتكرر.' كما أشارت إلى أن محدودية الوصول إلى الخدمات الأساسية وفرص كسب العيش أدت إلى تفاقم الوضع، مما يجعل إيجاد حلول سكنية مستدامة أولوية ملحة. هذا الدعم المقدم من الصندوق الكويتي للتنمية يأتي في إطار الجهود الدولية لتخفيف معاناة النازحين والمواطنين اليمنيين، الذين يعيشون في ظروف إنسانية صعبة نتيجة استمرار الحرب وانهيار الاقتصاد. وتُظهر هذه الأرقام الصادمة حجم الكارثة الإنسانية التي يعيشها اليمن، حيث يحتاج الملايين إلى مساعدات عاجلة لتوفير المأوى والخدمات الأساسية، في وقت تزداد فيه التحديات أمام المنظمات الإنسانية العاملة في البلاد. مرتبط


اليمن الآن
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
مسؤولة أممية: 6.7 ملايين شخص في اليمن يفتقرون إلى سكن ملائم
أعلنت مسؤولة في المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، الخميس، أن نحو 6.7 ملايين شخص في اليمن يفتقرون إلى سكن ملائم. وأوضحت ممثلة المفوضية في الكويت نسرين ربيعان، عبر بيان صحفي أن " اليمن ما يزال يواجه واحدة من أكثر الأزمات الإنسانية تعقيدًا في العالم، حيث أدى النزاع المستمر وعدم الاستقرار الاقتصادي إلى نزوح أكثر من أربعة ملايين شخص". وجاء هذا البيان على هامش توقيع الصندوق الكويتي للتنمية اتفاقية منحة يقدمها للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ، مقدارها 2.1 مليون دولار أمريكي للمساهمة في دعم مشروع إعادة تأهيل وصيانة المنازل للنازحين في اليمن. وأضافت ربيعان أن "هناك ازديادا مهولا للاحتياجات الإنسانية في اليمن ، لا سيما في قطاع المأوى، حيث يفتقر نحو 6.7 مليون شخص – 40% منهم من النازحين داخليًا – إلى سكن ملائم". وتابعت" يواجه العديد من العائدين أوضاعًا معيشية صعبة في منازل متضررة أو مدمرة، مما يعرضهم لمخاطر الحماية والنزوح المتكرر". وأردفت المسؤولة الأممية أن" محدودية الوصول إلى الخدمات الأساسية وفرص كسب العيش أدى إلى تفاقم سوء الوضع، مما يجعل إيجاد حلول سكنية مستدامة أولوية ملحة".


الجريدة
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
«الصندوق الكويتي» يقدم منحة لدعم مشروع إعادة تأهيل وصيانة منازل النازحين باليمن
أبرم الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية اتفاقية منحة مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، يقدم الصندوق بمقتضاها منحة مقدارها 2.1 مليون دولار للمساهمة في دعم مشروع إعادة تأهيل وصيانة المنازل للنازحين في الجمهورية اليمنية. ووقّع اتفاقية المنحة بالنيابة عن الصندوق المدير العام بالوكالة وليد البحر، وبالنيابة عن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ممثلة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الكويت نسرين ربيعان. ويستهدف المشروع النازحين العائدين، ويدعم الاعتماد على الذات للأسر العائدة من خلال تزويدهم بالدعم اللازم من مواد ومعدات وتكاليف العمالة لإعادة تأهيل منازلهم المتضررة من النزاع القائم في اليمن، حيث سيسهم ذلك في تحسين الظروف المعيشية والمساهمة في ضمان التعايش السلمي بين النازحين، وسيتم استهداف الافراد والاسر الأكثر احتياجا في المحافظات التي بها أعلى تركيز من النازحين العائدين، ويقدر عدد المستفيدين بشكل مباشر من مكونات المشروع بحوالي 670 أسرة. وعلى هامش التوقيع، قال البحر إن «توقيع اتفاقية يؤكد دعم مشروع إعادة تأهيل وصيانة المنازل للنازحين في الجمهورية اليمنية التزام الكويت ممثلة بالصندوق الكويتي للتنمية بالوقوف إلى جانب الشعب اليمني، الذي يواجه ظروفا معيشية قاسية في ظل ما يشهده اليمن من أزمة إنسانية كارثية جراء الحرب وعدم الاستقرار الاقتصادي، مما أدى إلى نزوح ملايين الأشخاص وتدهور حاد في أوضاع السكن». من جانبها، قالت ربيعان بشأن الظروف الإنسانية العصيبة التي تمر بها الجمهورية اليمنية: «لا يزال اليمن يواجه واحدة من أكثر الأزمات الإنسانية تعقيدا في العالم، حيث أدى النزاع المستمر وعدم الاستقرار الاقتصادي إلى نزوح أكثر من أربعة ملايين شخص. في ظل الازدياد الكبير للاحتياجات الإنسانية، لا سيما في قطاع المأوى، حيث يفتقر نحو 6.7 ملايين شخص، 40 في المئة منهم من النازحين داخليا، إلى سكن ملائم، ويواجه العديد من العائدين أوضاعا معيشية صعبة في منازل متضررة أو مدمرة، مما يعرضهم لمخاطر الحماية والنزوح المتكرر. كما تؤدي محدودية الوصول إلى الخدمات الأساسية وفرص كسب العيش إلى تفاقم سوء الوضع، مما يجعل إيجاد حلول سكنية مستدامة أولوية ملحة». وتعد هذه المساهمة الثامنة من نوعها بين الطرفين في مجال الدعم الإنساني، حيث سبق ان قدم الصندوق الكويتي منذ عام 2016 حوالي 24 مليون دولار للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين للمساهمة في تمويل 7 مشاريع، كان آخرها بتاريخ 17/10/2024 للمساهمة في تمويل مشروع تحسين الأوضاع المعيشية للاجئين الروهينغا في بنغلادش بمنحة مقدارها 2.0 مليون دولار.


الجريدة
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة
نسرين ربيعان: تنامي مساهمات الزكاة والصدقة حول العالم
أكدت ممثلة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لدى البلاد، نسرين ربيعان، أن المفوضية أطلقت تقريرها السنوي السابع للعمل الخيري الإسلامي، والذي يسلط الضوء على الدور المتنامي لمساهمات الزكاة والصدقة في توفير الإغاثة العاجلة للاجئين والنازحين داخليا حول العالم. وأوضحت أنه منذ إنشائه في 2017، قدّم صندوق الزكاة للاجئين التابع للمفوضية المساعدات المنقذة للحياة لأكثر من 8.9 ملايين شخص في 31 دولة، ما رسّخ مكانته كآلية موثوقة للتمويل الاجتماعي الإسلامي في العمل الإنساني. ومع حلول شهر رمضان، دعت ربيعان المانحين إلى تكثيف دعمهم، نظراً لتزايد مستويات النزوح والاحتياجات الإنسانية الملحة. وقالت إن اللاجئين والنازحين في سورية والسودان لا يزالون من بين الفئات الأكثر تأثراً بالأزمات والتحديات الإنسانية، وسيواصل صندوق الزكاة للاجئين تعزيز جهوده بهدف تلبية احتياجاتهم المتزايدة. وتابعت أنه منذ بداية الأزمة السورية، قدّم الصندوق أكثر من 78 مليون دولار من أموال الزكاة والصدقة المتسلمة لدعم السوريين المهجّرين في كل من سورية ولبنان والأردن والعراق ومصر وتركيا، مما ساهم في مساعدة 2.4 مليون مستفيد، خصوصاً من خلال تقديم المساعدات النقدية على مدى أشهر متعددة. وقالت ربيعان إنه «في 2024 وحده، تجاوزت مساهمات الزكاة من جميع أنحاء العالم 14 مليون دولار، ما ساعد أكثر من 474 ألف لاجئ ونازح داخلي في 22 دولة، وفي الوقت نفسه، تعدت مساهمات الصدقة المتسلمة من المتبرعين حول العالم 7.8 ملايين دولار، واستفاد منها أكثر من 390 ألف نازح قسراً في 16 دولة».


الصباح العربي
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الصباح العربي
ممثلة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لدى الكويت: تنامي أثر الزكاة على مساعدة النازحين قسرا
- مساهمات الزكاة من جميع أنحاء العالم تجاوزت 14 مليون دولار أميركي في عام 2024 - المفوضية واصلت تعزيز التزامها بضمان امتثال «صندوق الزكاة للاجئين» لأحكام الشريعة الإسلامية قالت ممثلة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لدى الكويت، نسرين ربيعان، بأن المفوضية أطلقت تقريرها السنوي السابع للعمل الخيري الإسلامي، والذي يسلط الضوء على الدور المتنامي لمساهمات الزكاة والصدقة في توفير الإغاثة العاجلة للاجئين والنازحين داخليا وحول العالم. وأوضحت في تصريح صحافي أن صندوق الزكاة للاجئين التابع للمفوضية قدّم المساعدات المنقذة للحياة لأكثر من 8.9 مليون شخص في 31 دولة منذ إنشائه في عام 2017، مما رسّخ مكانته كآلية موثوقة للتمويل الاجتماعي الإسلامي في العمل الإنساني. وأضافت أن مساهمات الزكاة من جميع أنحاء العالم تجاوزت 14مليون دولار أميركي في عام 2024 وحده، وهو ما ساعد أكثر من 474,000 لاجئ ونازح داخلي في 22 دولة، لافتة إلى أن مساهمات الصدقة المستلمة من المتبرعين حول العالم تعدت 7.8 مليون دولار أميركي، واستفاد منها أكثر من 390,000 نازح قسراً في 16 دولة. وأشارت إلى تنامي أثر الزكاة على مساعدة النازحين قسراً، حيث تلقت المكسيك وإسواتيني لأول مرة تمويلا عبر صندوق الزكاة للاجئين، في خطوة تعكس تنامي تأثير الصندوق عالمياً. ودعت ربيعان المانحين إلى تكثيف دعمهم، نظرًا لتزايد مستويات النزوح والاحتياجات الإنسانية الملحة، موضحة أن اللاجئين والنازحين في سوريا والسودان من بين الفئات الأكثر تأثراً بالأزمات والتحديات الإنسانية، وسيواصل صندوق الزكاة للاجئين تعزيز جهوده بهدف تلبية احتياجاتهم المتزايدة. وذكرت أنه منذ بداية الأزمة السورية، قدّم الصندوق أكثر من 78 مليون دولار أميركي من أموال الزكاة والصدقة المستلمة لدعم السوريين المهجّرين في كل من سوريا ولبنان والأردن والعراق ومصر وتركيا، مما ساهم في مساعدة 2.4 مليون مستفيد، خاصة من خلال تقديم المساعدات النقدية على مدى أشهر متعددة. وقالت إن الصندوق سيكثف في رمضان هذا العام استجابته لضمان حصول اللاجئين على الدعم اللازم لتوفير احتياجاتهم الأساسية، وإعادة بناء حياتهم، والعمل نحو مستقبل أكثر استقرارا، لافتة إلى أن أثر العمل الخيري الإسلامي تجلّى أيضًا من خلال الحملات الإنسانية العالمية للمفوضية في عام 2024، بما في ذلك حملات رمضان، وذو الحجة، والصدقة الجارية، وفصل الشتاء. وذكرت ربيعان أن المفوضية واصلت تعزيز التزامها بضمان امتثال صندوق الزكاة للاجئين لأحكام الشريعة الإسلامية في عام 2024، حيث تم تعيين مجمع الفقه الإسلامي الدولي -وهي هيئة مرموقة تنبثق من منظمة التعاون الإسلامي- كلجنة شرعية رسمية للإشراف على مراجعة صندوق الزكاة للاجئين. كما تم تفعيل الصندوق الإسلامي العالمي للاجئين -وهو وقف خيري أُنشئ بالشراكة مع صندوق التضامن الإسلامي للتنمية، وهو الذراع المعني بالتخفيف من وطأة الفقر للبنك الإسلامي الدولي- وقد تلقى الصندوق بالفعل تعهدات مبدئية من عدد من الجهات المانحة، بما في ذلك المملكة العربية السعودية.