أحدث الأخبار مع #رجاء


أخبارنا
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبارنا
حرب باردة بين "لطيفة رأفت" والأخوين "بلمير"بعد تسريب تسجيل صوتي ناري!
في خطوة مفاجئة، أقدم الثنائي الفني رجاء وعمر بلمير على إلغاء متابعة الفنانة القديرة لطيفة رأفت على موقع "إنستغرام"، ما فجر موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط تساؤلات عن أسباب هذا التصعيد المفاجئ. الشرارة اندلعت عقب تسريب مقطع صوتي يُنسب إلى لطيفة رأفت، عبّرت فيه عن استغرابها من حصول رجاء بلمير على الإقامة الذهبية في دولة الإمارات، بعبارات اعتبرها البعض "مسيئة" و"تنقيصاً" من قيمة الفنانة الشابة، حيث جاء في التسجيل: "قول ليا واش الإمارات ماعندهم شغل؟ شنو هادشي عاوتاني رجاء بلمير؟ علاش كيبازيو فحال هادو؟ كيخليوك گعما تبغي ديرها".* الرد لم يتأخر، إذ اختارت رجاء بلمير الرد بشكل غير مباشر عبر خاصية "الستوري" في حسابها الرسمي، حيث أعادت نشر صورة لحظة حصولها على الإقامة الذهبية، مرفقة بتعليق قوي جاء فيه: "الإقامة الذهبية تم تقديمها وفقا للمعايير التالية: حائزين على جوائز في الخليج، أغانينا تترشح في سباقات التوب، مطلوبين بحفلات في دول الخليج، وحب الجمهور الخليجي". الواقعة أعادت إلى الواجهة الحديث عن الصراعات الخفية في الوسط الفني المغربي، وطرحت تساؤلات حول مدى وجود "غيرة فنية" بين الأجيال، خاصة أن هذا النوع من التصريحات قد يُحدث شرخاً في علاقات الاحترام بين الرموز الفنية القديمة والجيل الصاعد.


الجريدة 24
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة 24
أغاني مغربية في أوج عطائها الرقمي
شهدت الساحة الفنية خلال الفترة الأخيرة، انتعاشة على مستوى الاصدارات الغنائية، حيث تعرف منصة يوتيوب منافسة كبيرة بين العديد من الفنانين المغاربة. أغنية "جايا" للإخوان رجاء وعمر بلمير، اعتلت "الطوندونس" المغربي، حيث نالت أزيد من 6 ملايين مشاهدة في ظرف أسبوع على إطلاقها عبر قناتهما الرسمية باليوتيوب، يليها فيديو كليب "راسي" الذي جمع "بيبي كانغ" و"الغراندي طوطو"، في المرتبة الثانية بحصة فاقت 6 ملايين مشاهدة. وحجز "الديو" الذي جمع المغنية هند الزيادي وسيف نبيل بعنوان "ألو ألو"، مكانه في قائمة "الطوندونس"، حيث شاهده أزيد 8 ملايين في أقل من أسبوع على إطلاقها، فيما احتلت الرتبة الرابعة "فونتوم" التي جمعت "المورفين" و"الجن". وتواصل الأغاني المغربية تحقيق نجاحات لافتة على منصة يوتيوب وحضورا قويا على الساحة الفنية، كما تمكنت من فرض سيطرتها على منصات موسيقية أخرى مثل "سبوتيفاي".


البلاد البحرينية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
"انصراف" السعودي.. بين الفقد والانفجار العاطفي
بعد أن توّج الفيلم السعودي القصير "انصراف" للمخرجة جواهر العامري بجائزة لجنة التحكيم الخاصة ضمن مسابقة الأفلام القصيرة في الدورة الـ45 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، عرض البارحة ضمن افلام مهرجان افلام السعودية وسط إشادة نقدية لافتة. الفيلم حقق نجاحات عديدة عالميًا، حيث سطع في مهرجان هوليوود للأفلام القصيرة، محققًا جائزتي أفضل مخرجة لجواهر العامري، وأفضل ممثلة للفنانة رجاء التي قدّمت أداءً مؤثرًا في دور البطولة. يروي "انصراف" حكاية الجادل، وهي فتاة في سن المراهقة تتصارع مع مشاعر الفقد والحزن بعد رحيل صديقتها المقرّبة. لكن الحدث الذي يُفجّر عواطفها يأتي من حيث لا تتوقعه: نشاط مدرسي روتيني يتحوّل إلى مساحة مواجهة وصراع داخلي، لتبدأ رحلة من المشاعر المكبوتة، والانفجارات النفسية داخل جدران المدرسة. الفيلم الذي يتميز بحساسية عالية في مقاربة مواضيع الفقد والهوية العاطفية، يضم نخبة من الممثلات السعوديات من بينهن: غادة عبود، رجاء، النجمة عائشة الرفاعي، سعدة الزهراني، ولولو سعود. في موازاة النجاح الذي حققه فيلم "انصراف"، تواصل المخرجة السعودية جواهر العامري ترسيخ حضورها كواحدة من أبرز الأصوات السينمائية النسائية الواعدة في المملكة. العامري، خريجة جامعة عفت ومبادرة الشرق الأوسط للإعلام (MEMI)، أثبتت خلال سنوات قليلة أنها ليست مجرد مخرجة موهوبة، بل صانعة أفكار تحمل رؤية إنسانية عميقة. ويُعد فيلم "انصراف" ثالث أعمالها السينمائية القصيرة، بعد مشاركتها في الفيلم السعودي الطويل "بلوغ" الذي عُرض ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي عام 2021، محققًا صدى واسعًا حينها. ولم تقتصر مساهماتها على الإخراج فحسب، بل برزت أيضًا في مجال الإنتاج، حيث كانت وراء إنتاج الفيلم القصير "من يحرقن الليل" للمخرجة سارة مسفر، والذي خطف الأنظار في عدة مهرجانات، وحصد جوائز متميزة جعلته من أبرز التجارب النسائية السعودية في مجال الأفلام القصيرة


هبة بريس
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- هبة بريس
رجاء وعمر بلمير يحتفلان بمرور 11 عامًا على مسيرتهما بحضور السفير الهندي- صور
هبة بريس احتفل الشقيقان رجاء وعمر بلمير مساء يوم الجمعة 11 أبريل 2025، بمرور 11 عامًا على انطلاق مسيرتهما الفنية، وذلك خلال حفل فني خاص أقيم في أحد فنادق مدينة الدار البيضاء. الحفل الذي شهد حضور السفير الهندي وأصدقائهما، كان مناسبة مميزة لاستعراض أبرز محطات مشوارهما الفني وتقديم أحدث أعمالهما الغنائية 'جايا'. كما أُعلنت تفاصيل هذا الحدث المميز الذي جمع بين الموسيقى المغربية والهندية، حيث صُوّرت أغنية 'جايا' في مدينة تشيناي الهندية تحت إدارة المخرج كين رويسون. الأغنية، التي مزجت بين الثقافات، هي من كلمات عمر إلياس، ألحان محمد الفارسي، وتوزيع بدر المخلوقي.


الدستور
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
قصور الثقافة تطرح "الانعزاليون في مصر" لــ رجاء النقاش
ضمن سلسلة ذاكرة الكتابة ضمن سلسلة ذاكرة الكتابة، صدر حديثا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، كتاب "الانعزاليون في مصر" للناقد الكبير رجاء النقاش (1934-2008). يتناول الكتاب مفهوم الانعزالية الفكرية في مصر، محللا دوافعها وتجلياتها التاريخية والاجتماعية. كما يعرض "النقاش" لمعارك فكرية كبرى شهدتها السبعينيات حول هوية مصر وعلاقتها بمحيطها العربي. جاء بغلاف الكتاب: شهدت مرحلة السبعينيات من القرن الماضي معركة فكرية دارت حول هوية مصر، وعلاقتها بمحيطها العربي، ومكانها على خريطة القومية العربية، ولقد أغرت هذه القضية المهمة ودائمة الاشتعال منذ بدايات القرن أقلاما كثيرة أسهمت فيها وصالت في مضمارها وجالت. ويضم الكتاب بين دفتيه مجموعة من المقالات/ الدراسات التي أسهم بها الكاتب الكبير رجاء النقاش في هذه القضية، من خلال رده على مفكرين كبار مثل لويس عوض وتوفيق الحكيم وحسين فوزي وآخرين، رغبة في الإجابة على التساؤلات الكبرى التي تثار بين الفينة والأخرى حول هوية مصر وانتمائها وتوجهها الفكري والثقافي. كما يقدم نموذجا للمستوى الفكري الذي كانت تدار به المعارك الفكرية والثقافية في مصر، وكيف كانت جميع الأطراف تختلف بشدة فيما بينها حول الأفكار والرؤى، لكنهم يمارسون هذا الاختلاف برقي ومحبة، سعيا لبلوغ غاية أسمى من مجرد الظفر أو إحراز سبق هنا أو هناك، وتلك الغاية هي تحديد ملامح مصر وسبر أغوار هويتها ودراسة ملامحها المختلفة، كيما تتضح معالم الطريق أمام الأجيال الناشئة التي تتحسس الخطى على طريق الحياة. محطات في مسيرة رجاء النقاش ولد رجاء النقاش في الثالث من سبتمبر٬ وتوفي في الثامن من فبراير 2008 عن عمر ناهز 74 عاما، وتخرج في قسم اللغة العربية بكلية الآداب بجامعة القاهرة عام 1956. بدأ النقاش ممارسة النقد الأدبي وهو طالب في السنة الأولى، وكان ينشر مقالاته آنذاك في مجلة الآداب البيروتية، ثم عمل في جريدة الأخبار٬ وترأس تحرير مجلة الكواكب الأسبوعية. تولى رجاء النقاش عام 1971 منصب رئيس تحرير مجلة الإذاعة والتلفزيون التي جعل منها مطبوعة ذات توجه ثقافي حيث نشر رواية "المرايا" لنجيب محفوظ مسلسلة قبل صدورها في كتاب. ونال النقاش جائزة الدولة التقديرية عام 2000. صدر لــ"رجاء النقاش" العديد من المؤلفات الأدبية من بينها: في أضواء المسرح، مقعد صغير أمام الستار٬ نساء شكسبير٬ ثلاثون عاما مع الشعر والشعراء٬ أبو القاسم الشابي.. شاعر الحب والثورة٬ عباقرة ومجانين٬ عباس العقاد بين اليمين واليسار وكتاب "قصة روايتين" وهو دراسة نقدية فكرية مقارنة لروايتي ذاكرة الجسد للجزائرية أحلام مستغانمي ورواية وليمة أعشاب البحر للسوري حيدر حيدر.