logo
#

أحدث الأخبار مع #رجبطيبإردوغان

واشنطن توافق على صفقتَي صواريخ متطورة لانقرة
واشنطن توافق على صفقتَي صواريخ متطورة لانقرة

الديار

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • الديار

واشنطن توافق على صفقتَي صواريخ متطورة لانقرة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت وكالة التعاون الأمني الدفاعي التابعة لوزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، أنّ وزارة الخارجية الأميركية وافقت على صفقتين لبيع أسلحة متطوّرة إلى تركيا، تشملان صواريخ، إلى جانب خدمات لوجستية وبرمجية ذات صلة، بقيمة إجمالية تتجاوز 300 مليون دولار. وقالت الوكالة في بيان رسمي إنّ الصفقة الأولى تتضمّن بيع صواريخ من طراز "AIM-120C-8"، وهي صواريخ جو-جو متوسطة المدى متطوّرة تُستخدم في القتال الجوي، وتُقدّر تكلفتها بـ 225 مليون دولار. وتشمل الصفقة أيضاً خدمات لوجستية ودعماً فنياً وبرمجياً. أما الصفقة الثانية، فتشمل تزويد أنقرة بصواريخ من طراز "AIM-9X Sidewinder Block II"، المعروفة بدقتها وقدراتها على المناورة في الاشتباكات الجوية القريبة، إلى جانب خدمات داعمة مماثلة، وتُقدّر تكلفتها بـ 79.1 مليون دولار. وأكد البيان أنّ الصفقتين تأتيان في إطار تعزيز قدرات الدفاع الجوي التركي، وتوسيع التعاون العسكري بين الولايات المتحدة وتركيا، الحليف في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، مشيراً إلى أن أنقرة تواصل تأدية دور محوري في دعم الاستقرار السياسي والاقتصادي في أوروبا. كما أوضح البيان أنّ المعدات والخدمات المقرّرة ستوفّر لتركيا قدرات دفاعية جوية مهمة، لافتاً إلى أن تركيا لن تواجه صعوبات في استيعاب هذه المعدات ضمن قواتها المسلحة. وتأتي هذه الموافقة في وقت تسعى فيه تركيا إلى ترسيخ نفوذها العسكري في المنطقة، من خلال إنشاء قواعد داخل الأراضي السورية، وسط تصعيد سياسي من الرئيس التركي رجب طيب إردوغان تجاه "إسرائيل"، بحسب ما أوردته إذاعة "الجيش" الإسرائيلي. وفي السياق نفسه، أعربت وسائل إعلام إسرائيلية عن مخاوف من أن الصفقات الدفاعية الأميركية مع أنقرة، خصوصاً في حال بيع طائرات "F-35"، قد تُقوّض التفوّق العسكري الإسرائيلي في الشرق الأوسط.

بعد قراره رفع العقوبات عن دمشق.. ترامب يلتقي رئيس سوريا في الرياض
بعد قراره رفع العقوبات عن دمشق.. ترامب يلتقي رئيس سوريا في الرياض

الشارقة 24

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • الشارقة 24

بعد قراره رفع العقوبات عن دمشق.. ترامب يلتقي رئيس سوريا في الرياض

الشارقة 24 - أ.ف.ب: التقى الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأربعاء الرئيس السوري الانتقالي في أول اجتماع من نوعه منذ 25 عاماً، غداة إعلانه قرار رفع العقوبات عن دمشق التي رحبت بالخطوة واعتبرتها نقطة تحول محورية. وأفادت مسؤولة في البيت الأبيض بأن الزعيمين التقيا قبل اجتماع أوسع لقادة الخليج في الرياض خلال جولة ترامب في المنطقة. وذكرت وكالة الأنباء الرسمية التركية الأربعاء، أن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان شارك عبر الفيديو في لقاء ترامب مع الرئيس السوري. وأتى لقاء ترامب في الرياض، الوجهة الخارجية الأولى له كزيارة دولة في ولايته الثانية، وأحمد الشرع الذي كان زعيم هيئة تحرير الشام، التي قادت الإطاحة ببشار الأسد في ديسمبر والذي بات رئيساً انتقالياً لسوريا، بعد كشف الرئيس الأميركي عن قرار رفع العقوبات التي تفرضها واشنطن على دمشق. وأعلن ترامب الثلاثاء أنه قرر رفع العقوبات المفروضة على سوريا منذ عهد الأسد استجابة لمطالب حلفاء الشرع في تركيا والمملكة العربية السعودية، في خطوة خلافية مع إسرائيل، حليفة واشنطن الوثيقة. وقال ترامب أمام منتدى الاستثمار السعودي الأميركي "سأصدر الأوامر برفع العقوبات عن سوريا من أجل توفير فرصة لهم" للنمو، وسط تصفيق حار للحضور ومن بينهم ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.

«الأناضول»: إردوغان شارك عبر الفيديو في لقاء ترامب مع الشرع
«الأناضول»: إردوغان شارك عبر الفيديو في لقاء ترامب مع الشرع

الوسط

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • الوسط

«الأناضول»: إردوغان شارك عبر الفيديو في لقاء ترامب مع الشرع

أفادت وكالة أنباء «الأناضول» التركية الرسمية بمشاركة الرئيس التركي رجب طيب إردوغان عبر اتصال بالفيديو في الاجتماع الذي عقد في الرياض بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع اليوم الأربعاء. وذكرت الوكالة أن إردوغان رحّب خلال اللقاء بقرار الولايات المتحدة رفع العقوبات عن سوريا، قائلا إنه سيكون مثالا يحتذى به للدول الأخرى. ولقاء ترامب مع الشرع هو أول اجتماع من نوعه منذ 25 عاما، غداة إعلانه قرار رفع العقوبات عن دمشق التي رحبت بالخطوة واعتبرتها «نقطة تحول محورية». وأفادت مسؤولة في البيت الأبيض وكالة «فرانس» برس بأن الرئيسين التقيا قبل اجتماع أوسع لقادة الخليج في الرياض خلال جولة ترامب في المنطقة. رفع العقوبات الأميركية عن سورية وأعلن ترامب الثلاثاء أنه قرر رفع العقوبات المفروضة على سورية منذ عهد بشار الأسد استجابة لمطالب حلفاء الشرع في تركيا والسعودية. وقال ترامب أمام منتدى الاستثمار السعودي الأميركي: «سأصدر الأوامر برفع العقوبات عن سورية من أجل توفير فرصة لهم للنمو»، وسط تصفيق حار للحضور ومن بينهم ولي العهد السعودي محمد بن سلمان. وأضاف: «كانت العقوبات قاسية وتسببت بشلل. لكن الآن حان وقتهم للتألق». بدا إعلان ترامب مفاجئا حتى للمسؤولين الأميركيين، إذ لم تُحدد وزارة الخزانة الأميركية أي جدول زمني فوري لرفع العقوبات. فرضت الولايات المتحدة قيودا شاملة على المعاملات المالية مع سورية خلال الحرب الأهلية الدامية التي اندلعت في 2011، وأوضحت أنها ستستخدم العقوبات لمعاقبة أي شخص يشارك في إعادة الإعمار طالما بقي الأسد في السلطة من دون محاسبة على الفظائع التي ارتكبها. وسبق للاتحاد الأوروبي وبريطانيا وكندا أن خففت العقوبات التي جرى تشديدها أبان الحرب الأهلية. لكن الولايات المتحدة أحجمت عن رفع العقوبات، التي أعاقت الاستثمار في إعادة إعمار سورية التي دمرت الحرب اقتصادها. بعد سقوط الأسد، وضعت واشنطن، برئاسة جو بايدن آنذاك، شروطًا لرفع العقوبات، بما في ذلك حماية الأقليات.

ترمب يعتزم «مواصلة العمل» مع موسكو وكييف لإنهاء الحرب
ترمب يعتزم «مواصلة العمل» مع موسكو وكييف لإنهاء الحرب

الشرق الأوسط

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

ترمب يعتزم «مواصلة العمل» مع موسكو وكييف لإنهاء الحرب

أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم (الأحد)، أنه يعتزم «مواصلة العمل» مع موسكو وكييف، سعياً للتوصل إلى تسوية لإنهاء الحرب، مشيداً بما قد يكون «يوماً عظيماً» للطرفين بعد اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا. وكتب ترمب على منصته «تروث سوشيال»: «قد يكون هذا يوماً عظيماً لروسيا وأوكرانيا» من دون أن يحدد السبب المباشر لذلك. وأضاف: «فكروا بمئات الآلاف من الأرواح التي سيتم إنقاذها مع اقتراب (حمام الدم) اللامتناهي هذا من نهايته... سأواصل العمل مع الطرفين لضمان حصول ذلك»، وفقاً لما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية». واقترح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم، إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا خلال الأيام المقبلة لإنهاء الحرب، متجاهلاً الرد على مقترح أوكراني - أوروبي يحظى بمباركة أميركية لوقف إطلاق النار لمدة 30 يوماً. وفي كلمة ألقاها بالكرملين في الساعات الأولى من صباح اليوم (الأحد)، اقترح بوتين إجراء محادثات مباشرة مع أوكرانيا بإسطنبول في 15 مايو (أيار)، بعد ساعات من دعوة كييف وزعماء فرنسا وألمانيا وبريطانيا وبولندا إلى وقف غير مشروط لإطلاق النار لمدة 30 يوماً يبدأ الاثنين. الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (رويترز) وقال بوتين: «نقترح على سلطات كييف استئناف المحادثات التي قطعوها في عام 2022، وأؤكد، من دون أي شروط مسبقة». وكان المفاوضون الروس والأوكرانيون قد عقدوا مفاوضات مباشرة بإسطنبول في الأسابيع الأولى من الغزو، لكنهم فشلوا في التوصل إلى اتفاق لوقف القتال الذي لا يزال محتدماً منذ ذلك الحين. وأضاف بوتين: «نقترح أن نبدأ (المفاوضات) دون تأخير يوم الخميس 15 مايو في إسطنبول»، مردفاً أنه سيتحدث إلى الرئيس التركي رجب طيب إردوغان قريباً لطلب مساعدته في تسهيل المفاوضات. وأكد بوتين أنه «ملتزم بإجراء مفاوضات جادة مع أوكرانيا» تهدف إلى «إزالة الأسباب الجذرية للنزاع وإرساء سلام دائم». وعادة ما يشير تعبير «الأسباب الجذرية» للنزاع إلى المبررات التي قدمتها روسيا لغزوها أوكرانيا في فبراير (شباط) 2022، وتشمل التصدي لـ«النازية» وحماية الناطقين بالروسية في شرق أوكرانيا، ومنع توسع حلف شمال الأطلسي.

النصيحة التركية للجماعة الإخوانية
النصيحة التركية للجماعة الإخوانية

المغرب اليوم

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المغرب اليوم

النصيحة التركية للجماعة الإخوانية

في عام 2012 وبعد عامٍ على سقوط النظام في مصر، وبعد تولي «جماعة الإخوان المسلمين» المصرية الحكم، استقبل الرئيس محمد مرسي رئيسَ الوزراء التركي حينها رجب طيب إردوغان. وبحكم انتماء الطرفين لنماذج متقاربةٍ فكرياً، وإن اختلفت عملياً، فقد رأى حينذاك أنه يمكن له أن يقدم نصيحةً للجماعة في حكم مصر. نصيحة رئيس الوزراء التركي حينها تمثّلت في حث «جماعة الإخوان المسلمين» على العمل من أجل بناء دولة «علمانية» في مصر، شارحاً أن «الدولة العلمانية لا تعني دولة اللادين»، كما حثَّ على وضع دستور لمصر بناء على المبادئ العلمانية، وحاول إقناع الجماعة بأن تركيا تشكّل نموذجاً للدولة العلمانية المناسبة. ظلَّت «جماعة الإخوان المسلمين» طوال فترة حكمها مصر ترفض الاستجابة لأي نصيحةٍ من فروعها أو أتباعها، وهو ما جعل الانشقاقات عنها تتوالى جماعاتٍ وأفراداً، ومن هنا فقد أخذ هذا «الكبر» الآيديولوجي والتنظيمي بقادة الجماعة حينها، فرفضوا النصيحة التركية جملةً وتفصيلاً. النظريات والأفكار التي تقف خلفها جماعاتٌ منظمةٌ أو دولٌ قادرةٌ، تؤثر في محيطها الإقليمي وامتداداتها الإثنية والثقافية؛ ففي تركيا مثّلت «جماعة فتح الله غولن» نموذجاً للامتداد الإثني والثقافي لدى التجمعات التركية خارج تركيا، في حين مثّل آخرون امتداداً لـ«جماعة الإخوان المسلمين» في مصر. وعبر صراعٍ طويلٍ عاشته تركيا على مدى عقودٍ من الزمن بين النموذج العلماني الذي بناه مصطفى كمال أتاتورك مؤسس تركيا الحديثة، وبين تيار الإسلام السياسي هناك الذي ظل لعقودٍ في صراعٍ شرسٍ مع «الدولة العميقة» في تركيا، اكتمل النموذج التركي الحالي. النموذج التركي الذي تطوّر من «حزب الرفاه» و«حزب الفضيلة» ونجم الدين أربكان إلى «حزب العدالة والتنمية»، هو نموذج فريدٌ ضمن السياق التاريخي للدولة التركية والتحديات الداخلية القوية، وقد راهن هذا النموذج في سياسته الخارجية على التوسع وبسط النفوذ، عبر التحالفات مع «جماعات الإسلام السياسي»، والاستفادة من «تنظيمات العنف الديني» سياسياً واقتصادياً، وهو ما تطوّر لاحقاً إلى تبني فكرةٍ بالغة الخطورة تمثّلت في «الميليشيات المتنقلة» بين سوريا وليبيا وغيرهما من الأماكن. عقب استراتيجية «الميليشيات المتنقلة» كانت هناك خطوةٌ أكبر باتجاه استخدام القوات العسكرية مباشرةً للتدخل في البلدين، وهو ما تطوّر إلى «بناء قواعد عسكرية» في دولٍ متعددةٍ في المنطقة. والتحركات العسكرية تزداد خطورتها حين تكون مبنيةً على آيديولوجيا سياسية، وطموحاتٍ إمبراطورية، وأوهامٍ تاريخية. لئن كانت «جماعة الإخوان المسلمين» لم تستجب للنصيحة التركية إبان حكمها في مصر، فلماذا لا يتمّ بناء نموذجٍ مختلفٍ يتبنى تلك النصيحة بحذافيرها في بلدٍ آخر، وإن أخذ ذلك أكثر من عقدٍ من الزمان للبناء، ثم تتجه الفصائل الأصولية المسلحة فيه بسرعةٍ نحو ما يشبه النموذج التركي؟ ومن هنا، فبعض التصريحات «المدنية» التي تشبه «العلمانية» هي في تدرجٍ نحو اكتمال النموذج التركي. التسويق لبعض النماذج الأصولية في الحكم في هذه المرحلة يشبه إلى حدٍّ ما تلك الطروحات التي كانت سائدةً إبان ما كان يُعرف بـ«الربيع العربي» في عددٍ من الدول العربية، مسوّقةً للحكم الأصولي تحت ذرائع شتى. ولئن لم يكن مستغرباً تراجع كثيرٍ من الكتّاب والمفكرين عن تلك الطروحات بعدما اتّضح فشلها الذريع، فإنَّ الغريب حقاً انقلاب البعض من رفض «الحكم الأصولي» إلى تبريره ودعمه دون شعورٍ بالتناقض. أمرٌ آخر مهمٌّ، يتعلَّق بتنظيرات كُتّاب «الإسلام السياسي» من جماعاتٍ أكثر محافظةً من «جماعة الإخوان المسلمين»؛ فقد جاء التنظير الفكري والديني لعلاقات «تنظيم القاعدة» بإيران من تيار «السرورية» ورموزه، وجاء تنظيرٌ يماثله للنموذج التركي، عبر طرح فكرة أن حكم دولةٍ علمانيةٍ مبررٌ حين يسعى لتحويلها لدولةٍ أصوليةٍ، وهو خيرٌ ممن يأخذ الدولة المسلمة نحو العلمانية. وهذه فكرةٌ بالغة الخطورة؛ لأنها تقدم السياسة على العقيدة في خطابٍ محافظ. تركيا دولةٌ كبرى في المنطقة، ولديها مشروعٌ سياسيٌّ إقليميٌّ، وهذا أمرٌ طبيعيٌّ للدول الكبرى في مناطقها، ولهذا اتبعت سياسةً متعددة تجاه قضايا إقليمية مهمةٍ، مثل حرب أذربيجان وأرمينيا، ومحاولة السيطرة على خطوط النفط الدولية، والتنقيب في البحر الأبيض المتوسط، والتدخل العسكري في ليبيا وسوريا، والرهان على ولاء الجماعات الأصولية في بلدان الجوار، ومعاداة مصر بعد إسقاط حكم الإخوان... في سلسلة من المواقف والسياسات لا تحتاج لأكثر من قراءة متأنيةٍ وفاحصةٍ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store