أحدث الأخبار مع #ردقلبي


بوابة الفجر
منذ يوم واحد
- ترفيه
- بوابة الفجر
في ذكرى رحيلها.. زينب صدقي 'أم السينما المصرية' ووجه الطيبة الخالد (بروفايل)
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة القديرة زينب صدقي، إحدى أبرز نجمات الزمن الجميل، التي تركت بصمة لا تُمحى في ذاكرة السينما المصرية، بفضل ملامح وجهها الطيب وأدائها الحنون الذي جعلها الخيار الأمثل لتجسيد دور الأم والحماة المثالية والجارة المحبة على الشاشة. بدأت زينب صدقي مشوارها الفني من على خشبة المسرح، حيث تألقت ضمن فرق مسرحية مرموقة مثل فرقة رمسيس بقيادة يوسف وهبي، وفرقة نجيب الريحاني، وفرقة عبد الرحمن رشدي. وشكل المسرح أساسًا متينًا لأدائها الطبيعي والعفوي، الذي انتقل لاحقًا إلى الشاشة الكبيرة. الفنانة زينب صدقي اقتحمت عالم السينما لأول مرة من خلال فيلم 'كفّري عن خطيئتك' عام 1933، ومنذ ذلك الحين شاركت في عشرات الأعمال التي أكدت مكانتها كواحدة من أيقونات الأدوار النسائية الثانوية المؤثرة. أبرز أعمالها السينمائية • 'عزيزة' (1955): أدت دور الناظرة الطيبة، في واحدة من أشهر أدوارها على الإطلاق. • 'بورسعيد' (1957): جسّدت دور الأم المصرية التي تمثل صمود الشعب أثناء العدوان الثلاثي. • 'البنات والصيف' (1960): أدت دور الجارة الودودة، وهي من الأدوار التي جسّدت روحها البسيطة والدافئة. • 'سنوات الحب' (1955): قدمت أداءً مؤثرًا ضمن أحداث الفيلم العاطفية. • 'رد قلبي' (1957): شاركت بدور الأم في قصة حب وكفاح ضمن خلفية سياسية واجتماعية. • 'الوسادة الخالية' (1957): ظهرت في دور الأم الطيبة الداعمة. • 'سيدة القطار' (1952): من أشهر أفلامها، وقد جسدت فيه نموذج الأم الحنون التي تواسي الحبيبة. في الدراما رغم أن شهرتها ارتبطت أكثر بالسينما، إلا أنها شاركت أيضًا في بعض الأعمال التلفزيونية والإذاعية، خاصة في أدوار الأم والجدة، قبل أن يضعها الزمن ضمن قائمة الأسماء اللامعة التي أرّخت لجيلٍ كامل من الدفء على الشاشة. لمحة إنسانية عرف عنها طيبتها وإنسانيتها خارج الشاشة كذلك، إذ تبنّت فتاة يتيمة تُدعى ميمي صدقي، واحتضنتها كابنة، وقد استقرت الأخيرة في لبنان منذ أوائل السبعينيات. رحلت زينب صدقي عن عالمنا، لكنها تركت وراءها إرثًا فنيًا وإنسانيًا خالدًا، وجهًا من وجوه السينما المصرية لا يزال يُذكر بابتسامة دافئة ودمعة صادقة.


بوابة الفجر
منذ يوم واحد
- ترفيه
- بوابة الفجر
في ذكرى رحيلها.. زينب صدقي 'أم السينما المصرية' ووجه الطيبة الخالد (بروفايل)
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة القديرة زينب صدقي، إحدى أبرز نجمات الزمن الجميل، التي تركت بصمة لا تُمحى في ذاكرة السينما المصرية، بفضل ملامح وجهها الطيب وأدائها الحنون الذي جعلها الخيار الأمثل لتجسيد دور الأم والحماة المثالية والجارة المحبة على الشاشة. بدأت زينب صدقي مشوارها الفني من على خشبة المسرح، حيث تألقت ضمن فرق مسرحية مرموقة مثل فرقة رمسيس بقيادة يوسف وهبي، وفرقة نجيب الريحاني، وفرقة عبد الرحمن رشدي. وشكل المسرح أساسًا متينًا لأدائها الطبيعي والعفوي، الذي انتقل لاحقًا إلى الشاشة الكبيرة. الفنانة زينب صدقي اقتحمت عالم السينما لأول مرة من خلال فيلم 'كفّري عن خطيئتك' عام 1933، ومنذ ذلك الحين شاركت في عشرات الأعمال التي أكدت مكانتها كواحدة من أيقونات الأدوار النسائية الثانوية المؤثرة. أبرز أعمالها السينمائية • 'عزيزة' (1955): أدت دور الناظرة الطيبة، في واحدة من أشهر أدوارها على الإطلاق. • 'بورسعيد' (1957): جسّدت دور الأم المصرية التي تمثل صمود الشعب أثناء العدوان الثلاثي. • 'البنات والصيف' (1960): أدت دور الجارة الودودة، وهي من الأدوار التي جسّدت روحها البسيطة والدافئة. • 'سنوات الحب' (1955): قدمت أداءً مؤثرًا ضمن أحداث الفيلم العاطفية. • 'رد قلبي' (1957): شاركت بدور الأم في قصة حب وكفاح ضمن خلفية سياسية واجتماعية. • 'الوسادة الخالية' (1957): ظهرت في دور الأم الطيبة الداعمة. • 'سيدة القطار' (1952): من أشهر أفلامها، وقد جسدت فيه نموذج الأم الحنون التي تواسي الحبيبة. في الدراما رغم أن شهرتها ارتبطت أكثر بالسينما، إلا أنها شاركت أيضًا في بعض الأعمال التلفزيونية والإذاعية، خاصة في أدوار الأم والجدة، قبل أن يضعها الزمن ضمن قائمة الأسماء اللامعة التي أرّخت لجيلٍ كامل من الدفء على الشاشة. لمحة إنسانية عرف عنها طيبتها وإنسانيتها خارج الشاشة كذلك، إذ تبنّت فتاة يتيمة تُدعى ميمي صدقي، واحتضنتها كابنة، وقد استقرت الأخيرة في لبنان منذ أوائل السبعينيات. رحلت زينب صدقي عن عالمنا، لكنها تركت وراءها إرثًا فنيًا وإنسانيًا خالدًا، وجهًا من وجوه السينما المصرية لا يزال يُذكر بابتسامة دافئة ودمعة صادقة.


الدستور
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
من فارس إلى مخرج.. كيف خاض أحمد مظهر تجربة الإخراج؟
لم يكن أحمد مظهر (8 أكتوبر 1917 - 8 مايو 2002) مجرد نجم سينمائي تألق في أدوار الفارس النبيل أو الضابط الوسيم، بل كان أحد أكثر الفنانين ثقافة ووعيا بتاريخ السينما المصرية، وواحدا من القلائل الذين لم يكتفوا بالتألق أمام الكاميرا، بل تجرأوا على خوض تجربة الإخراج من موقع مختلف، ليقدم رؤيته الخاصة للسينما في تجربتين نادرتين. ومن هاتين التجربتين؛ أثبت أحمد مظهر أنه فنان شامل، وأن تجربته الإخراجية، وإن لم تدم، فإنها كانت بمثابة محاولة صادقة للارتقاء بالمضمون السينمائي في وقتٍ كانت النجومية تكفي الكثيرين للبقاء في الأضواء. أحمد مظهر.. من سلاح الفرسان إلى ساحة الفن بدأ أحمد مظهر حياته المهنية ضابطًا في سلاح الفرسان، وكان من بين دفعة ضمت وجوهًا أصبحت لاحقًا من رموز الفن والسياسة، مثل جمال عبد الناصر وأنور السادات وصلاح ذو الفقار، لكن بدأ عمله بالفن حينما قدمه زكي طليمات في مسرحية "الوطن" عام 1948، ثم دخل عالم الفن السينمائي من بوابة الفروسية حينما اختاره المخرج إبراهيم عز الدين ليقوم بدور في فيلم "ظهور الإسلام" 1951، وبعدها رشحه يوسف السباعي لبطولة فيلم "رد قلبي" عام 1957، وهو الدور اللافت الذي انطلق به مسيرته الفنية، لتتوالى بعدها أعماله التي كرسته نجمًا من طراز خاص. أحمد مظهر والاتجاه إلى الإخراج جاءت أولى تجاربه الإخراجية عام 1968 بفيلم "نفوس حائرة"، من تأليفه وبطولته، ومثل هذا الفيلم أول ظهور لميرفت أمين كممثلة، الذي قدمها لأول مرة في السينما، وقدم "مظهر" معالجة درامية ذات طابع نفسي عميق، ولم يتوقف عند هذه التجربة، بل كرر المحاولة بعد نحو ثمانية أعوام، بإخراجه فيلم "حبيبة غيري" عام 1976، من بطولته إلى جانب نادية لطفي. اللافت أن "مظهر" في كلا الفيلمين حافظ على هدوئه الإخراجي، وقدّم أسلوبًا بصريًا متزنًا بعيدًا عن المغالاة، مع اهتمام واضح بالبعد النفسي للشخصيات وتفاصيل الأداء التمثيلي. أحمد مظهر.. "مخرج بروح مثقف" لم تكن محاولات أحمد مظهر مجرد تجربة عابرة، بل جاءت من فنان مثقف، يحمل رؤية واعية، ويتعامل مع السينما كأداة تفكير قبل أن تكون وسيلة ترفيه. وتجربتاه الإخراجيتان، رغم قلّتهما، ظلتا تعكسان شخصية مبدع لم يتوقف عند الأداء، بل سعى لتوسيع أدواته الفنية وتقديم محتوى يحمل قيمة ورسالة.


الطريق
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الطريق
لواء دكتور سمير فرج يكتب: الواجب.. الشرف.. الوطن
الأربعاء، 19 مارس 2025 09:36 مـ بتوقيت القاهرة تابعت، خلال الأسبوع الماضي، زيارة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، إلى الأكاديمية العسكرية، لتناول الإفطار مع طلابها، فتذكرت حينها قسم الكلية الحربية المصرية، وشعارها، الواجب ... الشرف ... الوطن، تلك الكلمات الثلاث التي يرددها الطلبة، يومياً، في ساحة الكلية، عند اصطفافهم في طابور التمام، في الساعة الخامسة مساءً، مثلما رددته وأنا طالب منذ عدة عقود. ولما دعاني السيد الفريق أشرف سالم زاهر لزيارة الكلية الحربية الجديدة، التي أصبحت، الآن، الأكاديمية العسكرية المصرية، وتضم الكليات الحربية والجوية والبحرية والدفاع الجوي، إذ تتمركز الكلية الحربية وكلية الدفاع الجوي في مقرهما الجديد بالعاصمة الإدارية، بينما ظلت الكلية الجوية في بلبيس لارتباطها بالقاعدة العسكرية هناك، وبقيت الكلية البحرية في مقرها القديم على البحر المتوسط، بأبي قير، حيث تتمركز القطع البحرية للتدريب. عندما وصلت إلى الأكاديمية العسكرية، دعاني الفريق أشرف، قبل إلقاء المحاضرة، لحضور طابور التمام، في الساحة الجديدة لمبني الكلية، فاستمعت، بكل الفخر، للطلبة الجدد، من شباب مصر العظماء، و هم يهتفون بشعار الكلية، الواجب ... الشرف ... الوطن، واستمعت من الفريق أشرف عن نظام التعليم الجديد في الكلية، الذي شهد طفرة ليتماشى مع متطلبات العصر الحديث، من تطور الأسلحة الجديدة بالترسانات العالمية، ذات المستويات التكنولوجية العالية، الأمر الذي يتطلب تسليح طلبة الكليات العسكرية، وضباط المستقبل، بأعلى الدرجات العلمية الحديثة، لمواكبة ما تشهده الأسلحة الحديثة من تطور. كما أن الالتحاق بالكليات العسكرية، لا يعتمد فقط على الحصول على شهادة الثانوية العامة، فقبول الطلاب يستلزم اجتيازهم لاختبارات طبية، وبدنية، ونفسية، وانتهى عصر "التوصيات" بالقبول، التي كان المجتمع المصري متأثراً بها من رواية "رد قلبي" للعظيم يوسف السباعي، عندما قامت "إنجي"، التي جسدتها الفنانة مريم فخر الدين، بزيارة أحد الباشوات ليقوم بالتوصية على قبول "علي"، الذي قام بدوره الفنان شكري سرحان، في كشف الهيئة، للانضمام للكلية الحربية. وهنا تجدر الإشادة بتوجيهات الرئيس السيسي، بمنع التوصيات، تماماً، لما فيها من ظلم لطلاب الثانوية العامة المتفوقين، في مقابل حاملي التوصيات، والتنبيه بالالتزام بقصر قبول الشباب المصري بالكليات العسكرية على مجموع الثانوية العامة، ونتائج اختبارات اللياقة البدنية، واللياقة الطبية واللياقة النفسية، مع السماح ببعض الاستثناءات، المحدودة جداً، لشباب وأبناء سيناء، الذين حُرموا، في الماضي، من الالتحاق بالكليات العسكرية. كما استحدثت الكلية الحربية نظاماً جديداً لقبول الطلاب بها، فلم يعد قاصراً، فقط، على خريجي الثانوية العامة، وإنما تم السماح لخريجي الجامعات المصرية، للالتحاق بالكلية الحربية، لمدة سنتين، بعد انتهاء الدراسة بالجامعة المصرية، ليصبح ضابط مقاتل، وليس ضابط مهني، من قوة الجيش المصري، للاستفادة من مجال دراسته الجامعية، بمختلف أفرع القوات المسلحة المصرية، ووفقاً لاحتياجاتها وأولوياتها. وأمام ما تشهده جيوش العالم من تقدم، فقد كان لزاماً تطوير المناهج الدراسية، بالأكاديمية العسكرية المصرية، لتتجاوز العلوم العسكرية، فكانت الفلسفة الجديدة للكلية بإضافة العلوم المدنية المتقدمة، والاعتماد عليها، باعتبارها الأساس الذي تنتهجه صناعة الأسلحة والمعدات الحربية المُستخدمة في الترسانات الحربية العالمية. فعلى سبيل المثال يعتمد ضابط سلاح الإشارة، اليوم، في اتصالاته على الأقمار الصناعية، ومنها القمر الصناعي المصري العسكري المحلق في الفضاء، فصار من الضروري أن يكون ملماً، تمام الإلمام، بعلوم الاتصالات اللاسلكية. كذلك يتخرج ضباط الدفاع الجوي بالدرجة العسكرية، بالإضافة إلى درجة بكالوريوس الهندسة، ومثلهم ضباط الإشارة والحرب الإلكترونية الذين يحصلون على درجة البكالوريوس في نظم وتكنولوجيا المعلومات، ويحصل غيرهم على بكالوريوس علوم الإدارة وغيرها من أعلى شهادات العلوم المدنية، مما تطلب، كذلك، مد فترة الدراسة بالكليات العسكرية إلى أربع سنوات، لتتطابق مع مدد الدراسة بالجامعات المدنية، التي يدرس فيها طالب الكلية الحربية. والحقيقة أن تلك الخطوة كانت هامة، وضرورية، واستلزمت مجهوداً كبيراً في الإعداد لها على مختلف المستويات العلمية واللوجستية، لما لها من أثر عظيم في مستقبل الكليات العسكرية الجديدة، التي صارت، في يومنا هذا، مزودة بأحدث المعامل، ونظم المحاكاة. وقد روى لي الفريق أشرف، أنه استقبل، منذ فترة، مدير الكلية العسكرية الفرنسية، الذي بهرته الأكاديمية العسكرية المصرية، لما لمسه من نهضتها العلمية الكبرى، سواء في المناهج، بشقيها النظري، والعملي الذي يشمل التدريبات، وبعد الاطلاع على معاملها وبرامجها دعا الفريق أشرف لزيارة الكلية الفرنسية، إلا أنه أضاف بألا يتوقع نفس مستوى التقدم في فرنسا، وخاصة في معامل العلوم المدنية، التي أقر بأنها ركيزة التطور الحالي لمختلف جيوش العالم. وبعد انتهاء لقائي بطلاب الكلية الحربية والدفاع الجوي، كان من دواعي سروري، وفخري، ما لمسته من إدراكهم وإلمامهم بمفاهيم الأمن القومي المصري، وكذلك استيعابهم ووعيهم بالأخطار المحيطة بمصر، حالياً، وما تفرضه من تحديات، لابد من التعامل معها بدقة. ولمست شعور الانتماء، الذي كان ولا زال السمة المُميزة للجيش المصري، ومضرب المثل بين مختلف جيوش العالم وغادرت الأكاديمية العسكرية المصرية، أو كما نُطلق عليها "مصنع الرجال"، وأنا مطمئن على مستقبل مصر، بعد رؤية هذا التطور العلمي، بأنها ستبقى في أيد أبنائها الأمينة، من قادة اليوم، وضباط المستقبل، الذين يتم تدريبهم، حالياً، على أعلى مستوى من الحرفية العسكرية، ليستكموا مسيرة حماية أرضها وأمنها وسلامتها واستقرارها ووحدتها وسيادتها.


النهار المصرية
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
بـ 11 عمل.. شكرى سرحان في قائمة أفضل 100 فيلم مصري
32 عامًا مرت على ذكرى وفاة الفنان الكبير شكرى سرحان، الذي رحل عن الحياة في مثل هذا اليوم 19 مارس من عام 1993، عن عمر ناهز الـ 72 عامًا باعتباره من مواليد 13 مارس 1925، تاركًا وراءه إرثًا فنيًا طويلًا، والعديد من الأفلام الهامة التي حملت بصمته الإبداعية، حيث انطلقت مسيرته الحقيقية مع المخرج العالمي يوسف شاهين عندما قام ببطولة فيلم "ابن النيل" عام 1951 و شكل هذا الدور منعطفًا مهمًا في رحلته الفنية، وأسهم في بروز نجمه كممثل بارع، خاصة في أدوار الدنجوان. رصيده الفني يقترب من 150عملا فنيا، وتم اختيار 11 فيلم شارك فيها، ضمن قائمة أفضل 100 فيلم بالسينما المصرية، وذلك حسب استفتاء النقاد عام 1996، تستعرضها جريدة «النهار المصرية» من خلال السطور التالية: فيلم إبن النيل عام 1951 قدم فيلم "إبن النيل" وهو بطولة شكرى سرحان و فاتن حمامة و يحيى شاهين و محمود المليجى و تأليف و إخراج يوسف شاهين. فيلم ريا و سكينة تم إنتاجه عام 1953، بطولة نجمة إبراهيم وزوزو حمدي الحكيم وفريد شوقي وأنور وجدي وشكري سرحان ومن إخراج صلاح أبو سيف، سيناريو نجيب محفوظ. فيلم درب المهابيل عام 1955 قدم فيلم "درب المهابيل"، بطولة شكرى سرحان وبرلنتى عبد الحميد، من إخراج توفيق صالح وقد كتبه الكاتب الكبير نجيب محفوظ، سيناريو وحوار توفيق صالح وعبد الحميد جودة السحار. فيلم شباب امرأة عام 1956، قدم فيلم "شباب امرأة" إخراج صلاح أبو سيف وبطولة تحية كاريوكا، شكري سرحان، شادية، فردوس محمد، سراج منير، عبد الوارث عسر. فيلم رد قلبي فيلم "رد قلبي" قدم عام 1957، من إخراج عز الدين ذو الفقار، عن رواية الكاتب المصري يوسف السباعي، وبطولة شكري سرحان، ومريم فخر الدين، وصلاح ذو الفقار، وحسين رياض وهند رستم. فيلم امرأة في الطريق فيلم "امرأة في الطريق" تم تقدمه عام 1958، وهوقصة وسيناريو عبد الحي أديب، ومن بطولة رشدي أباظة، شكري سرحان، هدى سلطان وزكي رستم، ومن إخراج عز الدين ذو الفقار. فيلم أنا حرة عام 1952 قدم فيلم "أنا حرة" ومأخوذ عن رواية لإحسان عبد القدوس، وكتب السيناريو له نجيب محفوظ فيما كتب الحوار السيد بدير، والفيلم من بطولة لبنى عبد العزيز وشكري سرحان وحسين رياض وكمال ياسين ومن إخراج صلاح أبو سيف. فيلم إحنا التلامذة عام 1959 قدم فيلم "إحنا التلامذة" بطولة شكرى سرحان، زيزى البدراوى، تحيه كاريوكا، فردوس محمد، عمر الشريف، يوسف فخر الدين إخراج عاطف سالم إنتاج جمال الليثى. فيلم اللص والكلاب عام 1961 قدم فيلم "اللص والكلاب" وهو مأخوذ عن رواية بنفس الاسم للكاتب نجيب محفوظ، بطولة شكري سرحان، شادية، عدلي كاسب، فاخر فاخر، سلوى محمود، كمال الشناوي، وزين العشماوي، نظيم شعراوى فيلم صراع الابطال عام 1962، قدم فيلم "صراع الابطال" من إخراج توفيق صالح و من إنتاج عز الدين ذو الفقار وصلاح ذو الفقار" بطولة بطولة شكرى سرحان وسميرة أحمد. فيلم الزوجة الثانية عام 1967 قدم فيلم "الزوجة الثانية " بطولة سعاد حسني، شكري سرحان، سناء جميل، حسن البارودي، سيناريو وحوار أحمد رشدي صالح ومحمد مصطفى سامي، وإخراج صلاح أبو سيف.