أحدث الأخبار مع #رشادمحمدالعليمي،


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
سفارة الجمهورية اليمنية في أنقرة تهنئ القيادة السياسية والشعب اليمني بالعيد الوطني الـ35
أنقرة، 21 مايو 2025 – بعثت سفارة الجمهورية اليمنية في أنقرة برقية تهنئة إلى فخامة الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، وأعضاء المجلس الموقر، بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين لإعادة تحقيق الوحدة اليمنية المباركة. وجاء في البرقية: 'يسرنا أن نتوجه إلى فخامتكم، وإلى كافة أعضاء مجلس القيادة الرئاسي، باسمنا وباسم جميع منتسبي السفارة اليمنية في الجمهورية التركية، وأبناء الجالية اليمنية المقيمين فيها، بأسمى آيات التهاني وأصدق التبريكات بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين لإعادة تحقيق الوحدة اليمنية المباركة، هذا المنجز الوطني العظيم الذي سطره اليمنيون بإرادتهم الحرة، وأكدوا من خلاله أنهم صناع المجد وركيزة المستقبل. إن هذه المناسبة الوطنية الخالدة تمثل تتويجاً لنضالات شعبنا اليمني الأبي بكل فئاته وقواه الوطنية الشريفة شمالاً وجنوباً، وتجسيداً لتطلعاته المشروعة في بناء دولة موحدة عادلة، قائمة على مبادئ الشراكة والعدالة والمواطنة المتساوية. نسأل الله أن يعيد هذه المناسبة المجيدة على وطننا الحبيب، وقد تحقق له الأمن والاستقرار والسلام، في ظل قيادتكم الحكيمة، وجهودكم المخلصة لتحقيق تطلعات شعبنا في الحرية والكرامة والتنمية.' وقع البرقية سعادة السفير محمد صالح طريق، سفير الجمهورية اليمنية لدى الجمهورية التركية. تعليقات الفيس بوك


اليمن الآن
منذ 12 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
الرئيس العليمي يتلقى تهنئة من الرئيس بوتين بمناسبة العيد الوطني
تلقى الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، برقية تهنئة من فخامة الرئيس فلاديمير بوتين، رئيس روسيا الاتحادية، هنأه فيها بمناسبة العيد الوطني الـ 35 للجمهورية اليمنية ٢٢ مايو. واعرب الرئيس بوتين عن اطيب التهاني لرئيس مجلس القيادة الرئاسي بمناسبة العيد الوطني، وتمنياته لفخامته بالصحة والتوفيق والسداد، وللشعب اليمني العودة السريعة للسلام، والاستقرار. ونوه الرئيس بوتين بالعلاقات الروسية اليمنية التي تعتمد على تقاليد طيبة من الصداقة والاحترام المتبادل، كما اعرب الرئيس الروسي عن ثقته بتطور هذه العلاقات بما يلبي مصالح الشعبين الصديقين، ومتطلبات الأمن والإستقرار في المنطقة. لمتابعة صفحة العرش نيوز في منصة x غرِّد شارك انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X معجب بهذه: إعجاب تحميل... مرتبط


اليمن الآن
منذ 20 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
الرئيس العليمي يتلقى برقية تهنئة من الرئيس بوتين بمناسبة العيد الوطني
تلقى فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، برقية تهنئة من فخامة الرئيس فلاديمير بوتين، رئيس روسيا الاتحادية، هنأه فيها بمناسبة العيد الوطني الـ 35 للجمهورية اليمنية ٢٢ مايو. واعرب الرئيس بوتين عن اطيب التهاني لرئيس مجلس القيادة الرئاسي بمناسبة العيد الوطني، وتمنياته لفخامته بالصحة والتوفيق والسداد، وللشعب اليمني العودة السريعة للسلام، والاستقرار. ونوه الرئيس بوتين بالعلاقات الروسية اليمنية التي تعتمد على تقاليد طيبة من الصداقة والاحترام المتبادل، كما اعرب الرئيس الروسي عن ثقته بتطور هذه العلاقات بما يلبي مصالح الشعبين الصديقين، ومتطلبات الأمن والإستقرار في المنطقة. تعليقات الفيس بوك


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
فخامة الرئيس العليمي وقمة بغداد
'الحضور الشجاع وإعلان المعركة الوجودية للشعب اليمني ضد مليشيا الإرهاب الحوثي' هو العنوان الأبرز الذي قدمه فخامة الرئيس العليمي. هناك لحظات فارقة يصنعها القادة، تنم عن معدنهم وإرادتهم وتحديهم. وحين نرصد هذه اللحظات الفارقة، في مواقف فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، نجدها في موقفه الذي اتسم بشجاعة نادرة، حين قبل تسلم القيادة، في وضع بالغ التعقيد والصعوبة تعيشه اليمن، وتسلم القيادة فيه مسؤولية، ومغرم وهلاك، كما نجدها في الموقف الذي أعلنه، باستعادة مؤسسات الدولة المختطفة، سلماً أم حربًا، مباشرة بعد تسلمه السلطة مع زملائه أعضاء مجلس القيادة، من الرئيس السابق عبدربه منصور هادي، ونجدها في موقفه من معرفته التامة، بأن أعضاء مجلس القيادة، قدموا من مربعات الوطن اليمني، ولهم مشاريع مختلفة ومتناقضة، إلا أن إيمانه بالتوافق، أصبح موقفًا شجاعاً وفريداً، يقود به سفينة الشرعية، وسط بحر هائج، شديد العواصف، متلاطم الأمواج، والكثيرين كانوا يراهنون، على أن سفينة الشرعية ستحطمها صخور التباعد، ولن تعبر بحار العواصف، وحقول الألغام، غير أن فخامته، بحنكة وحكمة، ومرونة صبر، قرر اتخاذ موقفًا شجاعاً لقيادة سفينة الشرعية، في بحار الاختلاف الهائجة، رافعاً شراع التوافق، مطلقاً رياح حب اليمن بشرعيته ومشروعه، ليقود سفينة الشرعية، ببطء، لكن بحركة مستمرة وثبات، نحو استعادة صنعاء. وبالأمس اتخذ موقفاً قوياً وشجاعاً، بحضور القمة العربية في بغداد، بوفد عالي المستوى برئاسة فخامته وعضوية نائبين له الشيخ عثمان مجلي واللواء فرج البحسني، ومن بغداد العاصمة التي أعلنت طهران أنها سقطت بيد المشروع الإيراني، يعلن فخامته موقفاً فريدا في شجاعته وقوته ووضوحه، ونقتبس من كلمة فخامته بتصرف ما يلي: ١-استمرار المعركة الوجودية للشعب اليمني، وعزم الجميع قيادة وجيش ومقاومة وشعب، على اسقاط المشروع الإرهابي للمليشيا الإمامية، وأجندته العابرة للحدود. ٢- استنفاذ كل الجهود لدفع جماعة الحوثي الإرهابية، إلى التخلي عن نهجها العنصري، والاستجابة للإرادة الشعبية، وقرارات الشرعية الدولية. ٣- التأكيد على أن نهج المليشيا الحوثية الإرهابية، يعزز القناعة الراسخة لدى الإقليم والعالم، بأنها ليست مشروع سلام، أو أنها مجرد خطر موقت، بل هي تهديد دائم للسلم والأمن الدوليين. ٤- طالب القمة العربية بتعزيز الصمود الأسطوري للشعب اليمني، المدعوم من تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة. ٥- طالب القمة العربية بقرارات حازمة، تردع صلف المليشيات، وتنفيذ قرار الجامعة العربية على مستوى المندوبين، بتصنيف المليشيات الحوثية، منظمة إرهابية أجنبية. ٦- طالب القمة العربية، بموقف جماعي داعم لقرار التصنيف، التزاماً بميثاقي الجامعة العربية، والأمم المتحدة. ٧- أكد فخامته أن هذه المطالب تبعث رسائل حازمة لكافة المليشيات التي تنازع الدول الوطنية، حقها الحصري في احتكار السلاح، وقراري السلم والحرب، وأن هذه القرارات والإجراءات، تمثل الخيار الأمثل لاستعادة السلام والاستقرار في المنطقة. ٨- طالب فخامته بإطلاق المبادرات الجماعية لإغاثة الشعوب المنكوبة بالحروب والنزاعات. إن الحديث عن إيران، وأداتها المليشيا الحوثية الإرهابية في بغداد، موقف شجاع وتحول عظيم في موازين القوى ونهاية للمليشيا الحوثية الإرهابية. هذه مواقف فخامة الرئيس الدكتور رشاد العليمي، وجميعها تكشف معدن الرجل، وإرادته، وشجاعته، وحنكته، وحكمته، ومرونته. د عبده سعيد المغلس ١٨-٥- ٢٠٢٥ م. تعليقات الفيس بوك


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
رئيس مجلس القيادة: عازمون أكثر من أي وقت مضى على إسقاط الانقلاب وإنهاء المعاناة
أكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد محمد العليمي، أن الشعب اليمني عازم اليوم اكثر من اي وقت مضى على إنهاء المعاناة وإسقاط مشروع المليشيا الانقلابي وأجندته العابرة للحدود. وتحدث الرئيس في خطابه أمام القمة العربية في بغداد، عن مسار المعركة الوجودية التي يخوضها الشعب اليمني منذ أكثر من عشر سنوات ضد مشروع مليشيا الحوثي الارهابية المدعومة من النظام الايراني، مؤكدا استنفاد كافة الجهود لدفعها الى التخلي عن نهجها العنصري، والاستجابة للإرادة الشعبية، وقرارات الشرعية الدولية. وجدد التزام الجمهورية اليمنية المطلق بالثوابت العربية، وفي مقدمة ذلك القضية الفلسطينية وحق شعبها في الحرية والاستقلال، وانهاء الاحتلال الإسرائيلي، وإقامة دولته المستقلة كاملة السيادة، وفقا لقرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية. كما جدد الرفض القاطع لاي شكل من اشكال التهجير، او الترحيل، او اعادة التوطين للشعب الفلسطيني، باعتباره انتهاكا جسيما للقانون الدولي، مشددا على أهمية مواصلة اللجنة الوزارية العربية لجهودها المخلصة في التصدي لهذه المخططات. مشددا على ضرورة الزام إسرائيل بقرارات الشرعية الدولية التي ترفض أي محاولة لتغيير التركيبة السكانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتنفيذ خطة اعادة اعمار غزة المقدمة من الاشقاء في جمهورية مصر العربية. داعيا الى دعم مبادرة المملكة العربية السعودية، والجمهورية الفرنسية لعقد المؤتمر الدولي في نيويورك على طريق احياء حل الدولتين، والاعتراف بالدولة الفلسطينية دون تأخير. وقال رئيس مجلس القيادة الرئاسي، ان اليمن سيظل كما كان على مر التاريخ، عمقاً أصيلاً، وسنداً مخلصاً لقضايا أمته، وشريكاً فاعلاً في صون الأمن القومي العربي والدفاع عن مصالحه العليا. وشدد على أن الظروف الاستثنائية، والتحديات التي تتهدد منطقتنا العربية، تتطلب وقفة صادقة وشجاعة، بدءا بتحويل مقررات هذه القمم الى أفعال، والانتقال الى أفق اكثر جدية من التضامن، وردع التهديدات الارهابية المشتركة. وأوضح ان في طليعة هذه التهديدات، تأتي التدخلات الخارجية في الشؤون العربية، "ومحاولات تمزيق دولنا الوطنية، ومؤسساتها الشرعية عبر جماعات إرهابية مارقة، غلبت مشاريع داعميها ومصالحها الضيقة، على مصالح امتنا، وامنها القومي". وقال إن المليشيات عززت بذلك النهج، القناعة الراسخة بانها ليست مشروع سلام، او مجرد خطر مؤقت، وانما تهديد دائم للسلم، والامن الدوليين. وجدد الرئيس العليمي التعبير عن عظيم الشكر، والتقدير للأشقاء في تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية، ودولة الامارات العربية المتحدة الذين كان لهم الفضل في صناعة الصمود الأسطوري للشعب اليمني العظيم، وتخفيف معاناته الإنسانية، وتماسك مؤسساته الوطنية على مدى السنوات الماضية. كما عبر عن الامتنان للأشقاء في جمهورية مصر العربية بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي على التسهيلات الأخيرة الممنوحة لأبناء شعبنا اليمني الفارين من بطش المليشيات الحوثية، والباحثين عن العلاج، في هذا البلد العروبي الشقيق. وأعرب الرئيس عن تطلعه من هذه القمة الى قرارات حازمة لتعزيز هذا الصمود، وردع صلف المليشيات، بما في ذلك التنفيذ الصارم لقرار مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين بتصنيف المليشيات الحوثية منظمة إرهابية اجنبية. وقال ان موقفا جماعيا الى جانب قرار التصنيف، يقطع الشك باليقين في مدى التزامنا بميثاقي جامعة الدول العربية، والأمم المتحدة، كما من شأنه ان يبعث برسائل حازمة لكافة المليشيات، التي تنازع دولنا الوطنية حقها الحصري في احتكار السلاح، وقراري السلم والحرب، معتبرا ان هذا هو الخيار الامثل لاستعادة السلام، والاستقرار في ربوع المنطقة. كما أعرب عن تطلعه في ان تقود هذه القمة الى جانب القمة الاقتصادية المتزامنة، الى اطلاق المبادرات الجماعية لإغاثة شعوبنا المنكوبة بالحروب والنزاعات، ودعم فرص تعافيها الاقتصادي، واعادة بناء مؤسساتها المدمرة باعتباره السبيل الأمثل لمكافحة الإرهاب، وصناعة السلام المستدام الذي تستحقه شعوبنا جميعا. وجدد التهنئة للأشقاء في الجمهورية العربية السورية قيادة وحكومة وشعبا بقرار رفع العقوبات، معبرا عن الشكر في تحقيق هذا الإنجاز التاريخي لأخيه صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية.