أحدث الأخبار مع #رضافرحات،


الأسبوع
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأسبوع
المؤتمر: «تكافل وكرامة» تجربة رائدة لحماية الفئات الهشة
اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر محمود حجازي أكد اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر أستاذ العلوم السياسية، أن برنامج «تكافل وكرامة» يعد أحد أبرز إنجازات الدولة المصرية في مجال الحماية الاجتماعية خلال العقد الأخير، لما حققه من نقلة نوعية في دعم الفئات الأكثر احتياجا، من خلال آلية مؤسسية مدروسة وشفافة تستند إلى قاعدة بيانات دقيقة، وتخضع لمعايير إنسانية واقتصادية عادلة. وأضاف أستاذ العلوم السياسية أن البرنامج، الذي انطلق في ظل ظروف اقتصادية صعبة، جاء استجابة واقعية لتوجيهات القيادة السياسية بإعلاء مبدأ العدالة الاجتماعية، والعمل على حماية الفئات الهشة من تداعيات الإصلاح الاقتصادي، حيث نجح خلال عشر سنوات في توفير دعم نقدي مباشر لملايين الأسر، إلى جانب تغطيته لفئات مثل كبار السن غير القادرين، وذوي الهمم، والنساء المعيلات، والعمالة غير المنتظمة، وهو ما يعكس رؤية شاملة للحماية الاجتماعية كجزء من التنمية المستدامة. وأوضح «فرحات» أن أهمية «تكافل وكرامة» لا تقتصر فقط على الدعم المالي، بل تتجلى في كونه برنامجا مشروطا يربط بين تلقي الدعم وضرورة إرسال الأبناء للتعليم ومتابعة الرعاية الصحية، مما يعزز من مفهوم الاستثمار في الإنسان، ويؤسس لأجيال قادرة على الاعتماد على ذاتها والخروج من دائرة الفقر، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030 وأهداف التنمية البشرية. وأكد أن تخصيص الدولة مخصصات مالية متزايدة للبرنامج في مشروع الموازنة الجديدة 2025/2026، هو دليل على التزام الدولة بتحقيق الحماية الاجتماعية الشاملة، وحرصها على التوسع في تغطية الشرائح الأكثر تأثرا بالظروف الاقتصادية، خاصة في ظل التضخم وتحديات الأسواق العالمية. وشدد نائب رئيس حزب المؤتمر على أن البرنامج يتكامل مع مبادرات قومية أخرى كـ«حياة كريمة» و«البرنامج القومي لتنمية الأسرة»، ليشكلا معا منظومة متكاملة للارتقاء بالمواطن المصري، خصوصا في الريف والمناطق العشوائية، مؤكدا أن هذا التكامل هو ما يجعل "تكافل وكرامة" ليس مجرد برنامج دعم، بل أداة حقيقية للتمكين الاجتماعي والتحول من الاحتياج إلى الإنتاج. وأكد «فرحات» أن ما تحقق من نجاح في برنامج «تكافل وكرامة» خلال عقد من الزمن يعكس إرادة سياسية واضحة في بناء دولة عادلة لا تترك أحدا خلف الركب، ويجب البناء على هذا النموذج وتطويره باستمرار لتحقيق المزيد من الإنصاف والاستدامة.


الأسبوع
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأسبوع
حزب المؤتمر: مشاركة الرئيس السيسي في عيد النصر بروسيا تعكس التقدير الذي تحظى به القيادة المصرية
اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر محمود حجازي أكد اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر أستاذ العلوم السياسية، أن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي في الاحتفالات الرسمية بالذكرى الثمانين لعيد النصر في روسيا رسالة تشير إلى مكانة مصر الإقليمية والدولية. وأضاف «فرحات» أن هذه الزيارة تبرز الدور المتوازن الذي تلعبه القيادة المصرية في خضم عالم مضطرب تهيمن عليه التكتلات والصراعات الجيوسياسية كما أنها تعكس ثقة الدولة المصرية بنفسها وبقدرتها على التفاعل الإيجابي مع مختلف المحافل الدولية، بما يخدم مصالح الشعب المصري ويعزز من رؤية مصر كقوة إقليمية مستقلة ذات تأثير دولي فاعل. وأشار أستاذ العلوم السياسية إلى أن حضور مصر لهذا الحدث الكبير في موسكو، وسط مشاركة عدد محدود من قادة العالم، يعكس التقدير الذي تحظى به القيادة المصرية من قبل الدولة الروسية، ويعزز من أواصر التعاون السياسي والاقتصادي والعسكري بين البلدين، في وقت يشهد فيه النظام الدولي تحولات عميقة تتطلب من الدول النامية لعب أدوار أكثر فاعلية ووضوحا. وأوضح «فرحات» أن تلبية الرئيس السيسي لدعوة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لحضور هذه المناسبة التاريخية، التي تخلد انتصار الحلفاء في الحرب العالمية الثانية، تأتي في سياق حرص مصر على ترسيخ العلاقات مع القوى الدولية الكبرى، دون انحياز لطرف على حساب طرف آخر، بل في إطار سياسة خارجية مستقلة تقوم على المصالح الوطنية أولاً، والانفتاح على الجميع ثانياً. وأضاف «فرحات» أن الرئيس السيسي استطاع عبر السنوات الماضية بناء شبكة علاقات دولية متنوعة، تقوم على الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، وهو ما جعل من مصر شريكا استراتيجيا مهما ليس فقط لروسيا، ولكن أيضا للولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والصين، ما يكسب الموقف المصري ثقلا في قضايا الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي. وأكد نائب رئيس حزب المؤتمر أن هذه الزيارة تحمل بعدا رمزيا وتاريخيا يعيد التذكير بدور الشعوب في مواجهة الفاشية والاستعمار، كما تبرز أهمية التعاون الدولي لمواجهة التحديات المعاصرة مثل الإرهاب، والصراعات الإقليمية، والأزمات الاقتصادية والبيئية، داعيا إلى البناء على هذا الحضور من أجل تعميق الحوار السياسي والتعاون الاقتصادي مع روسيا، خاصة في مجالات الطاقة والتكنولوجيا والتحول الرقمي.


بوابة الفجر
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
محافظ الإسكندرية الأسبق: الجمهورية الجديدة بدأت من الريف.. والمبادرة أحيت الأمل في الصعيد
أكد اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر ومحافظ الإسكندرية والقليوبية الأسبق، أن انطلاقة الجمهورية الجديدة بدأت فعليًا من قلب الريف المصري، عبر مبادرة "حياة كريمة" التي أحدثت نقلة نوعية في حياة المواطنين في القرى والصعيد. وأوضح فرحات خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن المبادرة ليست مجرد مشروع تنموي، بل تمثل رؤية استراتيجية لبناء الإنسان وتحقيق العدالة الاجتماعية، مشبهًا إياها بمشروعات قومية كبرى مثل "الشد العالي" و"عبور أكتوبر"، من حيث الأثر والتحول الذي أحدثته في حياة البسطاء. وأشار إلى أن المرحلة الأولى من المبادرة غيّرت وجه الريف بشكل غير مسبوق، حيث استطاعت الدولة من خلالها توصيل خدمات البنية التحتية والمرافق الحيوية إلى المناطق المحرومة، كما نجحت في تحسين جودة الحياة في القرى التي كانت تعاني من إهمال مزمن، لافتًا إلى أن الصعيد تحديدًا لمس الأثر المباشر للمبادرة من خلال مشاريع المياه والصرف والطرق والصحة والتعليم. وختم فرحات تصريحاته بالتأكيد على أن "حياة كريمة" أعادت الاعتبار للمواطن الريفي، وأثبتت أن الجمهورية الجديدة ليست شعارًا بل واقعًا يتحقق بخطى واثقة على الأرض، داعيًا إلى استمرار هذا الزخم التنموي حتى تعم ثماره جميع ربوع الوطن.


بوابة الفجر
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
نائب رئيس حزب المؤتمر: "حياة كريمة" مشروع القرن.. والعبور الحقيقي للقرية المصرية
أكد اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر ومحافظ الإسكندرية والقليوبية الأسبق، أن مبادرة "حياة كريمة" تمثل تحولًا تاريخيًا حقيقيًا في حياة المصريين، خصوصًا في الريف والصعيد، واصفًا إياها بـ "مشروع القرن"، ومقارنًا أثرها بأثر مشروعات قومية كبرى مثل السد العالي وعبور أكتوبر. وأوضح فرحات خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن المبادرة انطلقت في ظل مناخ سياسي جديد أرسى دعائمه الرئيس عبد الفتاح السيسي، تحت شعار "الجمهورية الجديدة"، مشيرًا إلى أن تطوير القرى المصرية لم يكن ممكنًا من خلال الإمكانيات المحلية وحدها، بل تطلب تضافر جهود الدولة بكامل مؤسساتها. وسرد فرحات عددًا من الأمثلة الحية على نجاح المبادرة، مثل تطوير مزلقان "زكي" الذي يخدم أكثر من 40 قرية بمحافظة القليوبية، والذي كان يشكل خطرًا دائمًا على الأرواح بسبب الحوادث المتكررة. وقال إن حياة كريمة نجحت في حل الأزمة بفضل التنسيق بين الجهات الحكومية، وهو ما لم يكن ممكنًا في السابق بسبب التشابكات الإدارية بين هيئة السكك الحديدية والطرق والمحافظة. كما أشار إلى مشكلة تلوث المياه في قرية "البرادعة"، وكيف كان التدخل الحاسم من المحافظ بعد إثارة القضية إعلاميًا سببًا في حل الأزمة، حيث أصر على النزول للقرية وشرب الماء بنفسه من "الكوز" الشعبي، ليؤكد تضامنه مع الأهالي ورفضه لأي ازدواجية في التعامل. وأضاف فرحات أنه قام بتوثيق هذه التجربة في كتاب حمل عنوان "ستين مليون حياة"، وكتب فيه عبارة مؤثرة قال فيها: "عندما يمتزج الألم بالأمل، تولد المعجزة"، مؤكدًا أن "حياة كريمة" ليست مجرد مشروع، بل نقلة حضارية وإنسانية غير مسبوقة في تاريخ مصر الحديث.


بوابة الفجر
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
محافظ الإسكندرية الأسبق: مصر تسير بخطى ثابتة في بناء الإنسان ودعم الحريات
أكد اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر ومحافظ الإسكندرية والقليوبية الأسبق، أن الدولة المصرية تولي اهتمامًا بالغًا بملف "بناء الإنسان"، باعتباره أولوية قصوى لدى القيادة السياسية وكافة مؤسسات الدولة، مشددًا على ضرورة تقييم ما تم إنجازه في هذا الملف الحيوي، وتحديد الخطوات المستقبلية للحفاظ على ما تحقق. وأشار خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن المجلس القومي لحقوق الإنسان يلعب دورًا فاعلًا في دعم قضايا الحريات والتنمية البشرية، مثمنًا الجهود التي يقودها نائب رئيس مجلس الوزراء الدكتور خالد عبد الغفار في هذا السياق، من خلال مبادرات هادفة شاركت فيها أجهزة الدولة ومنظمات المجتمع المدني، وساهمت في توجيه الدعم المباشر للمواطنين. وأشاد فرحات بمبادرة وزارة الداخلية "كلنا واحد"، التي اعتبرها نموذجًا فعّالًا في دعم الأمن الغذائي وتوفير الحماية الاجتماعية، لا سيما في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة، معتبرًا أن الأمن والإطعام يمثلان جوهر احتياجات الإنسان الأساسية، وقد نجحت الدولة في توفيرهما رغم الظروف الصعبة. وأضاف أن مصر، ورغم ما يحيط بها من أزمات إقليمية ومشكلات اقتصادية، لا تزال تحتفظ بعدة نقاط مضيئة في مشهدها العام، مؤكدًا أن المواطن المصري لا ينام جائعًا بفضل جهود التكافل الاجتماعي والتحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي، والجمعيات الأهلية الفاعلة. كما نوّه بالجهود المصرية في دعم الأشقاء الفلسطينيين بقطاع غزة، وتقديم المساعدات الإنسانية رغم الضغوط الاقتصادية، مشيرًا إلى أن مصر تستضيف ملايين اللاجئين دون تفرقة في المعاملة أو التمييز، ما يُحمّل الموازنة العامة نحو 7 مليارات دولار سنويًا، قائلًا: "مصر لا تئن من ضيوفها، بل تحتضنهم كأنهم من أبنائها، وهي تدفع من قوتها ودماء أبنائها في سبيل القيم القومية والإنسانية."