أحدث الأخبار مع #ركاش


الشروق
منذ 4 أيام
- سيارات
- الشروق
'ستيلانتيس' توقّع 4 نوايا شراكة لتزويد مصنع 'فيات' بمكوّنات محلية الصنع (صور)
وقّع مجمّع 'ستيلانتيس' لصناعة السيارات يوم الأربعاء، 4 رسائل نوايا جديدة للشراكة مع مؤسسات جزائرية، من أجل تزويد مصنعه 'فيات' في وهران بالقطع والمكوّنات المختلفة. ويتعلق الأمر حسب ما ذكره بيان للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار برسائل نوايا الشراكة مع المناولين المحليين: 'مارتور' لصناعة مقاعد السيارة؛ 'بوريم' لإنتاج أنظمة العادم؛ 'سيجيت' مع الشركة القابضة الجزائرية للتخصصات الكيمياوية (ACS) لإنتاج القطع البلاستيكية؛ و'سيلفرتون' للتزويد بمكبّرات الصوت. #gallery-1 { margin: auto; } #gallery-1 .gallery-item { float: right; margin-top: 10px; text-align: center; width: 33%; } #gallery-1 img { border: 2px solid #cfcfcf; } #gallery-1 .gallery-caption { margin-left: 0; } /* see gallery_shortcode() in wp-includes/ */ وجرت مراسم التوقيع بحضور المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار عمر ركاش، والي وهران سمير شيباني، سفير إيطاليا لدى الجزائر ألبرتو كوتيلو، الأمين العام لوزارة الصناعة سالم أحمد زايد، ومدير منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا بمجموعة 'ستيلانتيس' سمير شرفان. وأكد ركاش في تصريح أدلى به بالمناسبة، التزام الوكالة بـ'مرافقة ودعم الاستثمارات في مجال المناولة، التي تعتبر الأساس لتحقيق الإدماج الصناعي، وبناء قاعدة صناعية وطنية متينة ومتكاملة'. وأضح ركاش أن الوكالة 'تضع ضمن أولوياتها إنشاء أقطاب صناعية متخصصة في مجال إنتاج قطع الغيار والمكوّنات الأساسية في صناعة المركبات، بحيث يتم تجسيدها بالتنسيق مع مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري'. كما أشار المتحدث إلى 'الاهتمام المتزايد بالاستثمار في صناعة قطع الغيار، اللواحق، والمكوّنات المرتبطة بصناعة المركبات. حيث تلقت الوكالة الكثير من الرغبات من المستثمرين والمؤسسات الصناعية'.


النهار
منذ 4 أيام
- سيارات
- النهار
'فيات الجزائر ' توقع عقودا مع مناولين محليين
وقع مجمع ستيلانتيس للسيارات المتواجد في الجزائر عبر مشروعه 'فيات' توقيع عقود مناولة مع مناولين محليين. وجرت مراسم التوقيع بحضور المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، عمر ركاش، ووالي وهران، سمير شيباني. وسفير إيطاليا لدى الجزائر، ألبرتو كوتيلو، الأمين العام لوزارة الصناعة. بالإضافة إلى سالم أحمد زايد، مدير منطقة الشرق الأوسط وافريقيا، بمجموعة ستيلانتيس، سمير شرفان، وكذا السلطات المحلية. وحسب بيانٍ للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، وقع مجمّع ستيلانتيس 4 رسائل نوايا جديدة للشراكة مع مؤسسات جزائرية للتزويد بالقطع والمكونات لمصنعه لصناعة سيارات 'فيات' في طفراوي (وهران). ويتعلق الأمر بـ: 'مارتور' لصناعة مقاعد السيارة. و'بوريم' لإنتاج أنظمة العادم. بالإضافة إلى 'سيجيت' مع الشركة القابضة الجزائرية للتخصصات الكيمياوية (ACS) لإنتاج القطع البلاستيكية. وأيضا 'سيلفرتون' للتزويد بمكبرات الصوت. وبالمناسبة، أكد عمر ركاش، المدير العام للوكالة الوطنية لترقية الاستثمار، التزام الوكالة بمرافقة ودعم الاستثمارات في مجال المناولة التي تعتبر الأساس لتحقيق الإدماج الصناعي وبناء قاعدة صناعية وطنية متينة ومتكاملة. وفي كلمة ألقاها خلال مراسم التوقيع، أوضح ركاش أن الوكالة تضع ضمن أولوياتها إنشاء أقطاب صناعية متخصصة في مجال إنتاج قطع الغيار والمكوّنات الأساسية في صناعة المركبات. وأضاف ركاش أن هذه الأوليات يتم تجسيدها بالتنسيق مع مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري. وأشار ركاش إلى الاهتمام المتزايد بالاستثمار في صناعة قطع الغيار، اللواحق والمكوّنات المرتبطة بصناعة المركبات، وفي الأخير، رحّب ركاش بتوقيع هذه العقود التي تثبت قدرة المؤسسات الوطنية على المساهمة الفعالة في تنويع القاعدة الاقتصادية.

جزايرس
منذ 5 أيام
- أعمال
- جزايرس
تحسّن ملموس لمناخ الأعمال في الجزائر بفضل الإصلاحات
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. قال الوزير خلال افتتاحه لأشغال منتدى القطاع الخاص المنظم ضمن فعاليات الجلسات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية بالجزائر، إنّ الدولة الجزائرية تولي أهمية كبيرة لتنويع اقتصادها وتعزيز الديناميكية التنموية التي حقّقتها، من خلال الإصلاحات والتحوّلات الهيكلية التي تقودها، تحت إشراف رئيس الجمهورية، بغية بناء اقتصاد منتج ومندمج في سلاسل القيمة العالمية. وأردف الوزير موضحا أنّ افتتاحه هذا المنتدى "يعكس بجلاء إرادة الجزائر والبنك الإسلامي للتنمية في توثيق العلاقات الثنائية من خلال دعم القطاع الخاص والمقاولاتية"، مشيرا إلى التطلع للاستفادة من تجارب البنك الرائدة في دعم وتمويل القطاع الخاص، لاسيما عبر عرض النماذج الناجحة وأفضل الممارسات التي أسهمت في تحقيق تحوّلات نوعية في بيئات مشابهة للسياق الجزائري، حيث ذكر بأهمية انعقاد هذا المنتدى في الجزائر، التي تعد بلدا يحوز على مقوّمات تنموية هائلة من ثروات بشرية وطبيعية، لافتا إلى أنّ الجزائر انتهجت مقاربة استثنائية تهدف إلى دعم القطاع الخاص وروح المقاولاتية وتشجيع المقاربة الوطنية الرامية إلى تنويع الاقتصاد.وأكد في هذا الصدد على أهمية دور القطاع الخاص كقوة دافعة نحو تحقيق التنمية الاقتصادية، لذا دعا جميع الفاعلين الاقتصاديين إلى الاستفادة من الفرص المتاحة، والمساهمة في بناء اقتصاد وطني قوي، متنوّع، ومستدام، مجدّدا الالتزام بمواصلة العمل على تحسين مناخ الأعمال، وتوفير كل الظروف الملائمة لتشجيع الاستثمار، وتعزيز دور القطاع الخاص في تحقيق التنمية الشاملة.ركاش: قانون الاستثمار الجديد أثمر زيادة كبيرة في عدد المشاريع عاد المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار من جهته، إلى التذكير بالإصلاحات الهامة التي بوشرت لتحسين مناخ الأعمال وتوفير بيئة مستقرة وآمنة للمستثمرين، سواء المحليين أو الأجانب، مشيرا إلى أن الديناميكية التي يقودها الرئيس تبون ترتكز على "تعزيز الأمن القضائي وتبسيط الإجراءات الإدارية والشفافية"، كما جاء قانون الاستثمار الجديد بتغييرات كبيرة، من أيرزها ضمان الحماية ضد المصادرة وحرية تحويل الأرباح وإلغاء قاعدة 49/51، فضلا عن مكافحة البيروقراطية وتسهيل الدعم لأصحاب المشاريع. وضمن حديثه، تطرّق ركاش إلى رقمنة الخدمات الإدارية من خلال إطلاق منصّات رقمية سمحت بتقليص أوقات معالجة الملفات وتحسين شفافية الإجراءات، التي تعد شرطا أساسيا لجذب رؤوس الأموال ودعم الاستراتيجية الوطنية للتنويع الاقتصادي. وقال في هذا الصدد إنّ هذه الإجراءات أثمرت زيادة كبيرة في عدد المشاريع منذ تطبيق القانون الجديد، وهو ما يدل على فعالية التدابير المتخذة. الجاسر: المنتدى فرصة لعقد شراكات مع المتعاملين الجزائريين من جانبه، تحدّث رئيس البنك الإسلامي للتنمية محمد سليمان الجاسر عن أهمية المنتدى، مشيرا في كلمته إلى أنه ليس مجرد فعالية سنوية، بل منصّة استراتيجية متجدّدة يتم من خلالها ابراز ما يقدّمه البنك من خدمات إلى البلدان الأعضاء ومن بينها الجزائر، حيث اعتبر أن هذه الدورة فرصة فريدة لرجال الأعمال والمستثمرين والرؤساء التنفيذيين من البلدان الأعضاء لعقد شراكات وإقامة علاقات تجارية مع نظرائهم الجزائريين. وذكر في هذا الصدد بأن المؤسّسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص موّلت منذ إنشائها في 1999 أكثر من 570 مشروع بقيمة تجاوزت 7.5 ملايير دولار بخمسين بلدا، فيما موّلت المؤسّسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة منذ اطلاقها في 2008 مشاريع بقيمة 83 مليار دولار من بينها 1.2 مليار دولار لدعم القطاع الخاص في 2024 وحدها. للإشارة، اعتمد البنك الإسلامي للتنمية، أول أمس، تمويلات إنمائية تتجاوز 1.32 مليار دولار أمريكي من أجل حفز النمو الشامل والقدرة على الصمود في مواجهة تغير المناخ، والفرص الاقتصادية في البلدان الأعضاء، وذلك خلال الاجتماع 360 لمجلس المديرين التنفيذيين للبنك، وشملت القرارات الصادرة مجموعة واسعة من المشاريع المتعلقة بالصحة، والبنى التحتية، والأمن الغذائي، والتدريب المهني، وتوفير المياه ببعض البلدان الإسلامية منها عمان والكاميرون وسورينام.

جزايرس
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جزايرس
44 مليار دولار صفقات في معرض التجارة الإفريقية بالجزائر
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. ❊ ركاش : الجزائر قادرة على قيادة أفريقيا لتسريع وتيرة التجارة البينية ❊ بوطالبي: الجزائر تتحرك برؤية واضحة لتعزيز التكامل الافريقيدعا وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، كمال رزيق، أمس، المتعاملين الاقتصاديين العموميين والخواص إلى اقتناص الفرص الهامة التي تتيحها الطبعة الرابعة لمعرض التجارة البينية الإفريقية المزمع تنظيمها بداية سبتمبر المقبل، من أجل افتكاك ما لا يقل عن 20 بالمائة من الصفقات المزمع إبرامها خلال هذا الحدث. أكد رزيق، أن معرض الجزائر للتجارة البينية الإفريقية الذي سيعرف تنظيم قمة رئاسية ضمن 9 أنشطة مبرمجة تمس عدة قطاعات، يمثل فرصة هامة لرؤساء المؤسسات الجزائرية عموميين وخواص من أجل توقيع عقود وافتكاك أكبر عدد من الصفقات التي ينتظر أن تصل قيمتها إلى 44 مليار دولار. واستغل رزيق، كلمته في افتتاح الطبعة ال11 لملتقى إفريقيا للاستثمار والتجارة الذي نظم بالجزائر العاصمة، تحت شعار "التكامل والازدهار الافريقي"، للتذكير بأهمية التظاهرة التي ستحتضنها الجزائر في الاسبوع الأول من شهر سبتمبر المقبل، واصفا إياها ب"الأكبر على المستوى الإفريقي في 2025".وقال رزيق، إن هذه التظاهرة تعد "قمة اقتصادية رفيعة المستوى وتحظى بعناية فائقة من طرف السلطات للبلاد". وطالب المؤسسات العمومية والخاصة بالانخراط مع وزارة التجارة الخارجية في مساعيها الرامية إلى الظفر بأكبر عدد من الصفقات، مشددا على أن الإخفاق في ذلك سيحسب على الجميع بأنه "نقطة ضعف". ودعا إلى تكوين شراكات بين القطاعين العام والخاص للفوز بالصفقات المطروحة، "لاسيما وأنها تتعلق بالتجارة والاستثمار معا". من جهة أخرى ذكر الوزير، بالتوجه الاقتصادي ذي الأبعاد الاستراتيجية للجزائر من أجل تبوء مكانة اقتصادية وسياسية مرموقة في إفريقيا، والذي يظهر خصوصا في تحسين مكونات مناخ الاستثمار، من خلال ضمان بيئة اقتصادية وسياسية ومؤسساتية "مستقرة وشفافة ومحفزة وجاذبة للاستثمار".ولفت رزيق، إلى أن ما تشهده الجزائر من قفزة اقتصادية يجعلها تحمل آفاقا إقتصادية "جد واعدة" كقوة اقتصادية تفرض نفسها على الساحة الدولية، بفضل انطلاقة اقتصادية مرتقبة خلال العشرية المقبلة . من جهته، أبرز وزير الأشغال العمومية والمنشآت القاعدية، لخضر رخروخ، أهمية مشاريع قطاعه في دعم التجارة والاستثمار وتحقيق الاندماج الإقليمي بإفريقيا، مشيرا إلى أن الفجوات الهيكلية في البنى التحتية ما زالت تمثل "عائقا حقيقيا" أمام تحقيق مسارات التنمية، حيث ترفع من تكاليف النّقل وتحد من حجم التجارة البينية، وتضعف القدرة التنافسية لاقتصاداتنا في الأسواق العالمية. وتحدث رخروخ، عن المسؤولية الجماعية للحكومات والفاعلين الاقتصاديين والمهنيين، لتوجيه الجهود والموارد نحو مشاريع مهيكلة ذات بعد إقليمي، مذكرا بالجهود التي تبذلها الجزائر لتطوير البنية التحتية من خلال إنجاز عدد من المشاريع الكبرى، كالطريق العابر للصحراء والربط بالألياف البصرية وأنبوب الغاز العابر للصحراء، والربط بالسكك الحديدية. وجدد في ذات السياق، التزام الجزائر بمبادئ التعاون الإفريقي واستعدادها لاقتسام خبراتها ومرافقة الدول الإفريقية في تجسيد مشاريع الربط القاري ضمن رؤية تنموية "عادلة، تضامنية وذات أثر ملموس". بدوره ركّز المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، عمر ركاش، على ضرورة توحيد الرؤى وتضافر الجهود لتفعيل الشراكة الإفريقية الإفريقية وترقية المبادلات البينية، "في عالم يشهد تحوّلات عميقة في سلاسل التوريد، وتنافسا شديدا على تدفقات الاستثمار".وبعد تطرقه إلى الإصلاحات الهيكلية الشاملة التي أفضت إلى إصدار منظومة قانونية للاستثمار تكرس حرية المبادرة وتمنح ضمانات قوية للمستثمرين وآليات تحفيزية جديدة، استعرض ركاش، تواضع مؤشرات التجارة والاستثمار البيني الإفريقي التي لا تزال حسبه دون المستوى المأمول، لافتا إلى أن التجارة البينية لا تمثل سوى 15% من إجمالي المبادلات التجارية الإفريقية، فيما لا تتعدى الاستثمارات البينية 12% من مجموع الاستثمارات الأجنبية المباشرة. ولتحقيق تكامل اقتصادي فعلي أكد ركاش، على ضرورة تجاوز عدة تحديات، أبرزها ضعف البنية التحتية للنقل واللوجستيات في بعض المناطق، والعوائق الجمركية وغير الجمركية والافتقار إلى التصنيع المحلي القادر على الاستجابة للطلب الداخلي، وذلك بتسريع الإصلاحات الهيكلية وتحقيق مزيد من التكامل الإقليمي الشامل، "وهو مسار يجعل الجزائر بفضل موقعها، قدراتها وإرادتها السياسية القوية قادرة على أن تكون حلقة وصل استراتيجية". للاشارة نظم الملتقى من طرف المركز العربي الإفريقي للاستثمار والتطوير، الذي أكد رئيسه أمين بوطالبي، أن الجزائر تتحرك برؤية واضحة لتعزيز التكامل الإفريقي من خلال مبادرات ملموسة وشراكات تنقل عبرها خبراتها في كافة المجالات إلى الدول الإفريقية. وتم بالمناسبة الإعلان عن تنظيم منتدى اليوم، يجمع بين رجال الأعمال الجزائريين والأوغنديين.


التلفزيون الجزائري
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- التلفزيون الجزائري
الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار تشارك بتونس في مؤتمر 'تمويل الاستثمار والتجارة في إفريقيا' – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
شارك المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار, عمر ركاش, يومي 6 و7 مايو الجاري بتونس, في الدورة الثامنة للمؤتمر الدولي 'تمويل الاستثمار والتجارة في إفريقيا -FITA 2025', الذي نظمه مجلس الأعمال التونسي الإفريقي (TABAC). وشهد المؤتمر, الذي جمع 70 دولة وأكثر من 100 مؤسسة مالية و150 متدخلا, مناقشة سبل تعزيز التعاون الاقتصادي بين الدول الإفريقية وتسريع تحول القارة نحو التكامل القاري, تحت شعار 'تسريع تحول إفريقيا'. وعلى هامش المؤتمر, أجرى السيد ركاش لقاءات مع مسؤولي وكالات تشجيع الاستثمار الإفريقية, ركزت على التحضيرات الجارية لتنظيم منتدى الاستثمار المصغر, المزمع تنظيمه على هامش معرض التجارة البينية الإفريقية (IATF 2025) بالجزائر, من 4 إلى 10 سبتمبر المقبل. كما التقى المدير العام للوكالة مع رئيس غرفة التجارة والصناعة لصفاقس, الحبيب الحمامي, وعدد من المتعاملين الاقتصاديين التونسيين, حيث تم التطرق إلى واقع وآفاق الاستثمار في الجزائر. وخلال أشغال المؤتمر, تم تكريم السيد ركاش, باسم المشاركين الجزائريين, من طرف الوزير التونسي للشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج, محمد علي النفطي.