أحدث الأخبار مع #ركاش،


الشروق
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشروق
ركاش: الجزائر قادرة على قيادة أفريقيا لتسريع وتيرة التجارة البينية
أكد مدير الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، عمر ركاش، على قدرة الجزائر في قيادة القارة الأفريقية لتسريع تحقيق التكامل الاقتصادي عبر التجارة البينية بين البلدان الأفريقية. وفي كلمة له، خلال افتتاح ملتقى أفريقيا للاستثمار، المُنظم اليوم السبت في الجزائر العاصمة من قبل المركز العربي الأفريقي للاستثمار، قال ركاش، بالرغم من الجهود الأفريقية المبذولة لتطوير التجارة البينية إلا أنها لم تتعدّى مستوى 15 من المائة. وكشف ركاش، عن تسجيل ضعف كبير في الاستثمارات البينية الأفريقية حيث 'لا تتعدّى مستوى 10 من المائة في حين أن أكثر من 75 بالمائة من الاستثمارات في أفريقيا مصدرها من خارج القارة'. وأكد المتحدّث أن تطوير التجارة البينية بين البلدان الأفريقية لابد ان يشتمل على تطوير اللوجيستيك وتسهيل العمل الجمركي لتحقيق التنمية الشاملة. الجزائر..انطلاق ملتقى أفريقيا للاستثمار والتجارة انطلق صبيحة اليوم السبت، في الجزائر العاصمة، ملتقى أفريقيا للاستثمار والتجارة – AFIC11، والموسوم بـ 'التكامل والازدهار الإفريقي'. الملتقى الذي يحتضنه فندق الشيراطون يومي السبت والأحد، يعرف مشاركة أكثر من 1000 فاعل دولي من صناع القرار والمستثمرين والخبراءـ يمثلون 43 دولة ممثلة من إفريقيا والشرق الأوسط وأوروبا. كما يعرف الملتقى مشاركة أكثر من 200 جهة عارضة تغطي مختلف القطاعات الاقتصاديةـ إلى جانب تنظيم أكثر من 300 لقاء ثنائي B2B لعقد شراكات وصفقات استثمارية.


الصحراء
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الصحراء
الجزائر تستقبل 42 مشروعًا صينيًا باستثمارات 4.5 مليار دولار
سجلت الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار 42 مشروعًا صينيًا بقيمة 4.5 مليار دولار، أغلبها استثمارات مباشرة في القطاع الصناعي. قال المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، عمر ركاش، خلال منتدى الأعمال الجزائري-الصيني، إن الوكالة قامت بتسجيل 42 مشروعًا استثماريًا صينيًا على مستوى الشباك الوحيد للمشاريع الكبرى والاستثمارات الأجنبية منذ إنشاء الوكالة في نوفمبر 2022 وحتى نهاية مارس الماضي، باستثمارات 614 مليار دينار جزائري "ما يعادل 4.5 مليار دولار". وتتوزع هذه المشاريع بين استثمارات مباشرة "22 مشروعًا" ومشاريع بالشراكة بين مؤسسات صينية ومتعاملين جزائريين "20 مشروعًا"، وفق وكالة الأنباء الجزائرية. ويتركز معظم هذه المشاريع في القطاع الصناعي، وهو ما يؤكد الاهتمام المتزايد للمستثمرين الصينيين بالاستثمار المباشر في الجزائر، حسب المدير العام للوكالة. وقال ركاش، إن مستثمرين صينيين أكدوا رغبتهم في إطلاق مشاريع استثمارية في مجالات متنوعة بالجزائر، وتعمل الوكالة على دراستها بالتنسيق مع القطاعات المعنية. نقلا عن العربية نت


المساء
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- المساء
نحو إنشاء أقطاب صناعية متخصصة بالعديد من الولايات
❊ التحضير لإطلاق أقطاب لصناعة الجلود والأحذية والملابس والنّسيج وقطع الغيار ❊ عرض الأوعية العقارية لقطب الأدوات المدرسية الأسبوع المقبل عبر المنصة الرقمية أكد المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، عمر ركاش، أمس، أن الوكالة تعتزم إنشاء أقطاب صناعية متنوعة بالعديد من ولايات الوطن، مؤكدا بأن هذه المناطق ستساهم في خلق قيمة مضافة عالية وبناء اقتصاد أكثر تنوعا واستدامة. أوضح ركاش، في كلمة له خلال يوم إعلامي نظمته الوكالة لفائدة المتعاملين الاقتصاديين حول إطلاق قطب متخصص في إنتاج الأدوات والمستلزمات المدرسية بولاية برج بوعريريج، والذي شهد حضور مستشار رئيس الجمهورية المكلف بالتجارة والتموين والمراقبة والاستيراد والتصدير، كمال رزيق، وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، محمد بوخاري، ووالي ولاية برج بوعريريج، كمال نويصر، ورئيس مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري، كمال مولى، إلى جانب حضور ممثلي البرلمان بغرفتيه ومسؤولي منظمات أرباب العمل والجمعيات المهنية، إضافة إلى متعاملين اقتصاديين ناشطين في مجال صناعة الأدوات المدرسية، أن الوكالة "تعمل حاليا بالتنسيق الوثيق مع مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري، على تحضير ظروف إطلاق أقطاب صناعية تدريجيا بالعديد من ولايات الوطن، على غرار قطب لصناعة الجلود والأحذية بولاية المدية، وقطب صناعة الملابس والنّسيج بولاية غليزان، وقطب لصناعة قطع الغيار والمناولة بولاية وهران"، مشيرا إلى أن "إنشاء هذه المناطق المتخصصة لا يعني إلغاء مزاولة هذه النشاطات في مناطق أخرى". وأفاد ذات المسؤول، بأن هذه الأقطاب ستساهم في "بناء اقتصاد وطني أكثر تنوعا واستدامة، كما ستشكل فرصة استثمارية حقيقية تسمح بإقامة نسيج صناعي متكامل قادر على تلبية الاحتياجات الوطنية، وعلى التوجه نحو التصدير مستقبلا، فضلا عن المساهمة في خلق قيمة مضافة عالية، وتشجيع نقل التكنولوجيا، وتطوير القدرات التصنيعية الوطنية". أما بخصوص القطب الصناعي المخصص لصناعة الأدوات المدرسية، محور هذا اللقاء والمرتقب إنشاؤه قريبا بمنطقة "الرمايل" بولاية برج بوعريريج، أكد المتحدث، بأنه سيساهم في "تعزيز الإنتاج المحلي وتقليل فاتورة استيراد اللوازم المدرسية التي تصل حسب تقديرات وزارة التجارة، إلى ما بين 70 و80 مليون دولار سنويا، فضلا عن تحقيق اكتفاء وطني في هذه المواد"، مردفا بأن هذا القطب الذي يتربع على مساحة 8 هكتار يمكن توسعته بناء على تفاعل المستثمرين. ويمثل هذا المشروع ـ يضيف ركاش ـ الذي سيتم عرض أوعيته العقارية الأسبوع المقبل، عبر المنصة الرقمية للمستثمر، دعامة أساسية لضمان تموين السوق المحلي وتوفير الأدوات المدرسية بأسعار معقولة، مما يدعم القدرة الشرائية للمواطنين، خاصة مع كل دخول مدرسي، كما سيشجع العديد من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة على الاندماج في سلسلة الإنتاج، سواء في تصنيع المواد الأولية أو في عمليات التوزيع والتسويق، مما "سيخلق ديناميكية اقتصادية قوية على المستوى المحلي والوطني في هذا الفرع من النشاط"، داعيا جميع المتعاملين إلى "إنجاح هذا المشروع الذي سيفتح الباب أمام إنشاء أقطاب أخرى". وبدوره أكد مولى، أن هذا القطب "سيساهم بشكل كبير في تلبية احتياجات السوق المحلي وتقليص فاتورة الاستيراد، خاصة في ظل ارتفاع تكاليف النقل الدولي للمنتجات المستوردة من الأسواق البعيدة، إضافة إلى تعزيز العرض المحلي وجعل هذه الصناعة محركا للتصدير"، مشيرا في هذا الصدد إلى "ضرورة تطوير برامج تكوينية متخصصة في مختلف المهن المرتبطة بهذا المجال لضمان توفير يد عاملة مؤهلة عند دخول المشاريع حيّز التنفيذ".


النهار
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
ركاش: نحو إنشاء أقطاب صناعية بالعديد من ولايات الوطن
قال المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الإستثمار عمر ركاش، أنها تعتزم إنشاء أقطاب صناعية متنوعة بالعديد من ولايات الوطن. مؤكدا بأن هذه المناطق ستساهم في خلق قيمة مضافة عالية وبناء إقتصاد أكثر تنوعا واستدامة. وأضاف ركاش، خلال يوم إعلامي نظمته الوكالة لفائدة المتعاملين الإقتصاديين حول إطلاق قطب متخصص في إنتاج الأدوات والمستلزمات المدرسية بولاية برج بوعريريج. أن الوكالة تعمل حاليا بالتنسيق الوثيق مع مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري على تحضير ظروف إطلاق أقطاب صناعية تدريجيا بالعديد من ولايات الوطن. على غرار قطب لصناعة الجلود والأحذية بولاية المدية، وقطب صناعة الملابس والنسيج بولاية غليزان، وقطب لصناعة قطع الغيار والمناولة بولاية وهران. مشيرا إلى أن إنشاء هذه المناطق المتخصصة لا يعني إلغاء مزاولة هذه النشاطات في مناطق أخرى. وأشار ركاش، إلى أن هذه الأقطاب ستساهم في بناء إقتصاد وطني أكثر تنوعا واستدامة. كما ستشكل فرصة إستثمارية حقيقية تسمح بإقامة نسيج صناعي متكامل قادر على تلبية الاحتياجات الوطنية وعلى التوجه نحو التصدير مستقبلا. فضلا عن المساهمة في خلق قيمة مضافة عالية. وتشجيع نقل التكنولوجيا، وتطوير القدرات التصنيعية الوطنية. أما بخصوص القطب الصناعي المخصص لصناعة الأدوات المدرسية، والمرتقب إنشاؤه قريبا بمنطقة 'الرمايل' بولاية برج بوعريريج. أكد المسؤول بأنه سيساهم في تعزيز الإنتاج المحلي وتقليل فاتورة استيراد اللوازم المدرسية. التي تصل حسب تقديرات وزارة التجارة إلى ما بين 70 و 80 مليون دولار سنويا. فضلا عن تحقيق اكتفاء وطني في هذه المواد. مشيرا إلى أن هذا القطب، الذي يتربع على مساحة 8 هكتار. يمكن توسعته بناء على تفاعل المستثمرين. ويمثل هذا المشروع، الذي سيتم عرض أوعيته العقارية الأسبوع المقبل عبر المنصة الرقمية للمستثمر. دعامة أساسية لضمان تموين السوق المحلي وتوفير الأدوات المدرسية بأسعار معقولة. مما يدعم القدرة الشرائية للمواطنين، خاصة مع كل دخول مدرسي. كما سيشجع العديد من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة على الاندماج في سلسلة الإنتاج. سواء في تصنيع المواد الأولية أو في عمليات التوزيع والتسويق.