أحدث الأخبار مع #رمزيخوري،


شبكة أنباء شفا
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- شبكة أنباء شفا
رمزي خوري يهنئ البابا ليون الرابع عشر لمناسبة انتخابه بابا للڤاتيكان
شفا – تقدّم عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس في فلسطين رمزي خوري، بأحرّ التهاني وأصدق التبريكات لقداسة البابا ليون الرابع عشر، لمناسبة انتخابه بابا للڤاتيكان وخليفة للقديس بطرس، خلفاً للبابا فرنسيس. وأعرب خوري في برقية رسمية، عن ثقته بأن قداسة البابا ليون الرابع عشر سيواصل بثبات رسالته الروحية والإنسانية في تعزيز قيم السلام والعدالة والكرامة الإنسانية، في عالم يموج بالصراعات والتحديات، لا سيما في الأرض المقدسة فلسطين، التي حملت بشارة الميلاد، ولا زالت تنتظر ولادة فجر جديد من الحرية والعدالة. وأضاف خوري: 'نثمّن مواقف الڤاتيكان التاريخية في دعم حقوق الشعب الفلسطيني، ونأمل أن تظل حاضرة بقوة في عهد قداستكم، من أجل إنهاء الاحتلال، وتحقيق السلام العادل، وصون المقدسات، وضمان حرية العبادة للجميع دون تمييز؛ فالعدالة ليست مطلبا سياسيا فحسب، بل نداء ضمير ووصية سماوية'. وقال: 'نصلي أن يمنحكم الله القوة والحكمة في قيادة الكنيسة الكاثوليكية، وتعزيز رسالتها في بناء الجسور بين الشعوب، ونشر المحبة والتسامح، والدفاع عن الفقراء والمظلومين في كل مكان، خاصة في فلسطين، حيث يرزح شعبنا تحت حرب إبادة مستمرة منذ أكثر من 19 شهرا'.


معا الاخبارية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- معا الاخبارية
خوري ينعى المناضل القومي الأردني غطاس صويص
القدس- معا- نعتْ اللجنة الرئاسية العليا لشؤون الكنائس في فلسطين ممثلة برئيسها عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية د. رمزي خوري، ببالغ الحزن والأسى والألم، المناضل القومي الأردني "غطاس صويص" (نزيه أبو نضال) صاحب المسيرة الطويلة من العطاء لقضايا امته العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، والذي وافته المنية اليوم الاثنين في مسقط رأسه مدينة الفحيص في الاردن . وأشاد خوري في بيان النعي بمناقب الراحل الذي التحق مبكرا في صفوف الثورة الفلسطينية، مدافعا صلبا عن قضيته الأولى ومؤمنا بعدالتها، فكان نموذجا مشرِّفاً للمناضل الوفيّ، ترك بصماته الراسخة في كافة المواقع التي شغلها سواء النضالية منها أو الإعلامية أو السياسية أو الثقافية أو الأدبية وغيرها، وكان من اهم المؤسسين لإعلام الثورة الفلسطينية، وروادها الأوائل، فكتب النشيد الوطني للثورة الفلسطينية، فضلا عن اصداره لأكثر من 25 كتابا وعملا في الاعلام والسياسة والفكر و الأدب والنقد. وأضاف خوري، إن مسيرة الفقيد الكبير الزاخرة، ممتدة ومتعددة الأوجه والمجالات والأماكن كما يقول عن نفسه "تقاسمتني العواصم لربع قرن"، فكان فدائياً وسياسياً منتمياً وكاتباً واعلامياً مؤسساً فذاً، وأديباً ومؤخراً، وكان رمزاً للإخلاص وفياً، متمسكاً بمبادئه وفكره العروبي الذي قاد تلك المسيرة لأكثر من ستين عاما، كان فيها مع الرعيل الأول من مؤسسي الثورة الفلسطينية، فترك إرثاً كبيرا حقّ لنا جميعا أن نفخر به، وحقَّ للأجيال القادمة ان تحتذي به. وتقدم خوري من زوجة الفقيد، نينا(خانم) وابنه نضال وابنته مها ومن آل صويص ومن آل الجدع، بأصدق مشاعر التعزية والمواساة ، داعيا الله العلي القدير ان يرحمه وان يدخله الجنة، وان يلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان.


البوابة
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
اللجنة الرئاسية للكنائس: سبت النور في القدس يتحول إلى نموذج لانتهاك حرية العبادة
أدانت اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس في فلسطين، بقيادة الدكتور رمزي خوري، رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، الإجراءات والانتهاكات التي ارتكبتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني المسيحي والحجاج المشاركين في مراسم "سبت النور" بمدينة القدس المحتلة، وتعتبر هذه الممارسات انتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان والحريات الدينية. إجراءات الاحتلال بحق الحجاج والمصلين تمثلت الانتهاكات في منع أعداد كبيرة من المؤمنين من الوصول إلى كنيسة القيامة لأداء شعائرهم الدينية في يوم "سبت النور"، الذي يُعد من أبرز المناسبات الدينية المسيحية. كما فرضت سلطات الاحتلال قيودًا مشددة على الحركة في البلدة القديمة من القدس، عبر إقامة الحواجز العسكرية ونقاط التفتيش، ما صعب على الحجاج الوصول إلى الأماكن المقدسة. منع الممثلين الدبلوماسيين والمطارنة من الوصول إلى الكنيسة تجسدت الانتهاكات في خطوة غير مسبوقة عندما منعت قوات الاحتلال القاصد الرسولي وسفير الكرسي الرسولي لدى دولة فلسطين، المطران أدولفو تيتو إيلانا، وعدداً من المطارنة من دخول كنيسة القيامة. هذا التصرف يعد انتهاكًا للمواثيق الدولية والأعراف الدبلوماسية التي تضمن حرية الحركة للممثلين الدبلوماسيين. استهداف رجال الدين والمطارنة: انتهاك لحرية العبادة كما تعرض العديد من رجال الدين والمطارنة لمضايقات من قبل سلطات الاحتلال، ما يُعتبر جزءًا من سياسة ممنهجة تهدف إلى تقويض حرية العبادة. هذه الإجراءات لا تقتصر على كونها مجرد تدابير أمنية، بل تمثل انتهاكًا صارخًا للحق الديني في ممارسة الشعائر. انتهاك الاتفاقيات الدولية يُعد ما جرى انتهاكًا لعدد من الاتفاقيات الدولية التي تكفل حرية العبادة. من أبرز هذه الاتفاقيات: الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (1948)، الذي ينص في مادته 18 على حق كل شخص في ممارسة شعائره الدينية. اتفاقية جنيف الرابعة (1949)، التي تلزم سلطات الاحتلال باحترام الممارسات الدينية للأشخاص تحت الاحتلال. اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية (1961)، التي تضمن حرية حركة الممثلين الدبلوماسيين، وهو ما تم انتهاكه في منع دخول القاصد الرسولي والمطارنة إلى كنيسة القيامة. استهداف الوجود المسيحي في القدس ترى اللجنة أن هذه السياسات تمثل استهدافًا مباشرًا للوجود المسيحي في القدس، وسعيًا من سلطات الاحتلال لفرض واقع سياسي وأمني جديد يتماشى مع سياستها في تهويد المدينة. كما أن هذه الإجراءات تقوض التعددية الدينية والثقافية التي لطالما تميزت بها القدس. دعوة للتدخل الدولي ووقف الممارسات العنصرية في ضوء هذه الانتهاكات، دعت اللجنة المجتمع الدولي، وخاصة الأمم المتحدة وهيئات حقوق الإنسان والكنائس العالمية، إلى التحرك العاجل لوقف هذه الممارسات العنصرية وضمان حرية العبادة والتنقل للمواطنين الفلسطينيين من جميع الديانات. القدس مدينة مقدسة لجميع الأديان وأكدت اللجنة أن مدينة القدس، بصفتها مدينة مقدسة لجميع الديانات السماوية، يجب أن تبقى مفتوحة أمام جميع أبنائها وزوارها من مختلف أنحاء العالم، دون تمييز أو عسكرة للحياة الدينية.


قدس نت
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- قدس نت
اللجنة الرئاسية للكنائس: "سبت النور" في القدس يتحول لنموذج لانتهاك حرية العبادة والمواثيق الدولية
أدانت اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس في فلسطين، ممثلة برئيسها عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير رمزي خوري، الإجراءات والانتهاكات التي ارتكبتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء شعبنا الفلسطيني المسيحي والحجاج المشاركين في احتفالات "سبت النور" بمدينة القدس المحتلة. وأشارت اللجنة في بيان لها، مساء اليوم السبت، إلى أن الانتهاكات تمثلت في منع أعداد كبيرة من المؤمنين من الوصول إلى كنيسة القيامة لأداء شعائرهم الدينية، وفرض قيود مشددة على الحركة في البلدة القديمة من القدس، عبر إقامة الحواجز العسكرية ونقاط التفتيش، كما منعت قوات الاحتلال القاصد الرسولي وسفير الكرسي الرسولي لدى دولة فلسطين، المطران أدولفو تيتو إيلانا، من الدخول إلى الكنيسة، في خطوة غير مسبوقة تنتهك الأعراف الدبلوماسية والمواثيق الدولية. وأكدت أن يوم "سبت النور" يُعد من أبرز المناسبات الدينية المسيحية، إذ يشهد سنوياً تدفقاً واسعاً للمؤمنين والحجاج من داخل فلسطين وخارجها للمشاركة في هذه الشعائر المقدسة، إلا أن سلطات الاحتلال حوّلت المدينة إلى ثكنة عسكرية، ومنعت السكان والزوار من ممارسة حقهم الطبيعي والديني في الوصول إلى أماكن العبادة، وقد وثّقت مؤسسات حقوقية حالات اعتداء جسدي واعتقال تعسفي طالت عدداً من المشاركين والمصلين، بمن فيهم سكان المدينة المقدسة أنفسهم. وقالت اللجنة: إن هذه الإجراءات تعد انتهاكاً صارخاً لعدد من الاتفاقيات الدولية التي تضمن حرية العبادة وممارسة الشعائر الدينية دون تقييد أو تمييز، وعلى رأسها: الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (1948)، الذي تنص مادته 18 على حق كل شخص في ممارسة شعائره الدينية علنا، واتفاقية جنيف الرابعة (1949)، التي تلزم سلطات الاحتلال في المادة 27 باحترام الممارسات الدينية للأشخاص الواقعين تحت الاحتلال؛ إلى جانب اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية (1961)، التي تنص على ضمان حرية حركة الممثلين الدبلوماسيين ومنع عرقلتهم، وهو ما تم انتهاكه بمنع القاصد الرسولي من الوصول إلى كنيسة القيامة. ورأت أن هذه السياسات والممارسات تمثل استهدافاً مباشراً للوجود المسيحي في المدينة المقدسة، ومحاولة ممنهجة لفرض واقع سياسي وأمني جديد يعكس سياسة الاحتلال الهادفة إلى تهويد المدينة وتقويض التعددية الدينية والثقافية التي لطالما ميّزت القدس. ودعت المجتمع الدولي، وعلى رأسه الأمم المتحدة، وهيئات حقوق الإنسان، والكنائس العالمية، إلى التحرك العاجل لوقف هذه الممارسات العنصرية، وضمان احترام حرية العبادة والتنقل للمواطنين الفلسطينيين، مسيحيين ومسلمين على حد سواء. وأكدت اللجنة أن مدينة القدس، بصفتها مدينة مقدسة لأتباع الديانات السماوية كافة، يجب أن تبقى مفتوحة أمام جميع أبنائها وزوارها من مختلف أنحاء العالم، دون تمييز أو إقصاء أو عسكرة للحياة الدينية المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - القدس المحتلة


مستقبل وطن
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مستقبل وطن
وسط غياب المظاهر الاحتفالية.. كنائس فلسطين تحيي «سبت النور»
أحيت الكنائس في فلسطين، اليوم السبت، "سبت النور"، الذي يسبق أحد القيامة (عيد الفصح المجيد). وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية"وفا"، ترأس بطريرك القدس وسائر أعمال فلسطين والأردن للروم الأرثوذكس ثيوفيلوس الثالث، صلاة خاصة في كنيسة القيامة بالقدس المحتلة، بحضور لفيف من المطارنة والكهنة، وعدد من المصلين الذين تمكنوا من الوصول إلى الكنيسة رغم القيود والحواجز العسكرية التي فرضها الاحتلال الإسرائيلي في محيط البلدة القديمة. وغابت المظاهر الاحتفالية والمسيرات الكشفية التي تجري سنويا، في ظل العدوان الإسرائيلي المتواصل على شعبنا منذ أكتوبر 2023 ، حيث استقبل بالصلوات ، بحضور عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، رئيس اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس رمزي خوري، ومحافظ رام الله والبيرة ليلى غنام، ورئيس بلدية رام الله عيسى قسيس، وقادة الأجهزة الأمنية، وعدد من الشخصيات الاعتبارية ورعاة الكنائس في المدينة، ولفيف من الكهنة ورجال الدين المسيحي والإسلامي. ونقل خوري تحيات الرئيس الفلسطيني محمود عباس ، للمشاركين في استقبال "النور المقدس"، معربا عن أمله بأن تأتي الأعياد القادمة وقد تحقق حلم شعبنا بإقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس. بدورها، أكدت غنام أن التآخي الإسلامي المسيحي في فلسطين، ممارسة حقيقية، وقوة حية في مواجهة ظلم الاحتلال وإرهابه وانتهاكاته المستمرة بحق شعبنا. وفي غزة، التي حال العدوان والحصار دون وصول "النور المقدس" من القدس المحتلة، أقيمت الصلوات في كنيسة القديس برفيريوس للروم الأرثوذكس، وكنيسة العائلة المقدسة للاتين. وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد اعتدت على عدد من المواطنين عند باب الجديد في مدينة القدس المحتلة، ومنعت عشرات العائلات من الوصول إلى منازلها داخل البلدة القديمة، كما اعتدت على المصلين داخل كنيسة القيامة، خلال استقبال "النور المقدس". وحولت قوات الاحتلال مدينة القدس المحتلة إلى ثكنة عسكرية ونشرت حواجزها في محيط البلدة القديمة وأزقتها المؤدية إلى كنيسة القيامة. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال أعاقت وصول المصلين إلى كنيسة القيامة واحتجزتهم عند حواجزها، بمن فيهم القاصد الرسولي في القدس، ممثل الفاتيكان لدى دولة فلسطين المطران أدولفو تيتو يلانا. وحرم الاحتلال الإسرائيلي آلاف المواطنين المسيحيين من الضفة الغربية، من الوصول إلى مدينة القدس المحتلة، للمشاركة في إحياء "سبت النور"، حيث يشترط على الفلسطينيين، المسلمين والمسيحيين، استصدار تصاريح خاصة للعبور من حواجزه العسكرية المحيطة في المدينة المقدسة والوصول إلى أماكن العبادة، خاصة المسجد الأقصى المبارك وكنيسة القيامة. وللعام الثاني على التوالي، يشارك عدد قليل من الحجاج في صلوات "الأسبوع المقدس" وعيد الفصح في مدينة القدس، وذلك بسبب تداعيات حرب الإبادة والعدوان الإسرائيلي المتواصل على فلسطين منذ السابع من أكتوبر 2023. كما ألغت الكنائس المظاهر الاحتفالية والمسيرات الكشفية كافة بعيد الفصح، حيث يقتصر العيد على إقامة القداديس والصلوات والشعائر الدينية. يذكر أن عيد الفصح المجيد أو "عيد القيامة" يتزامن موعده هذا العام حسب التقويمين الشرقي والغربي.