أحدث الأخبار مع #رمضانعبدالرازق،


عالم المال
منذ 6 أيام
- صحة
- عالم المال
الأزهر يحذر من الحج غير النظامي: حفظ النفس مقدم على أداء الفرض
في إطار الحملة التوعوية التي أطلقتها مؤخرا غرفة شركات ووكالات السفر والسياحة بالتنسق التام مع وزارة السياحة للتأكيد على أهمية الإلتزام بالإجراءات الرسمية عند أداء مناسك الحج، تجدد الغرفة تحذيرها من خطورة الحج غير النظامي، وتشدد على ضرورة الحصول على تأشيرة رسمية للحج من الجهات المختصة، والسفر من خلال الجهات الثلاث المخول لها تنظيم الحج بمصر ' السباحة والداخلية والتضامن ' حفاظًا على أرواح المواطنين وتجنبًا لأي ضرر قد يتعرضون له . وفي هذا السياق، حذر مجموعة من كبار علماء الأزهر الشريف، من مخاطر السفر للحج بطريق غير شرعي . قال الدكتور رمضان عبد الرازق، من علماء الأزهر الشريف، مستشهدًا بقول الله تعالى: «وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَة» البقرة: 195، وقول النبي ﷺ: لا ضرر ولا ضرار ' ، مؤكدًا أن الجهات المنظمة للحج هدفها الأول هو سلامة الحاج وراحته، لا التضييق عليه . وشدد على أن السفر للحج بطرق غير مشروعة يخالف الشرع ويعرض النفس للخطر، وقال: «ليس معنى أنك لا تستطيع الحج بطريقة شرعية أن الله لم يكتب لك الأجر، بل إن الأجر يُكتب بالنية، كما قال النبي ﷺ: إنما الأعمال بالنيات». وفي هذا السياق، رد الدكتور أشرف الفيل، من علماء الأزهر الشريف، على سؤال يقول: هل يلزم وأنا ذاهب للحج إلى الله أن أحصل على إذن من السلطات البشرية؟، حيث أجاب: نعم.. لابد من الحصول على تأشيرة حج صحيحة من السلطات المختصة التي تقوم على توفير وتجهيز المكان الآمن للحاج وتوفر له الرعاية الصحية اللازمة والموقع الذي يقيم فيه، مشددا على أن حفظ النفس مقدم على حفظ الدين ولا يعقل أن مكان يتسع لمائة فرد يقيم فيه ألف فرد، ولذلك فإن الإجابة القاطعة هى أنه لا حج بدون تأشيرة حج سليمة مائة بالمائة. بدوره قال الدكتور هاني تمام، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر الشريف، إن من رحمة الله عز وجل بعباده أن جعل فريضة الحج لمن استطاع إليه سبيلاً، مستشهدًا بقوله تعالى: «وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا» آل عمران: 97. وشدد الدكتور تمام على أن عدم الحصول على تصريح حج واللجوء إلى طرق غير شرعية يعرض النفس للمخاطر، داعيًا الجمهور إلى الالتزام بالوسائل الرسمية، قائلًا: ربنا سبحانه وتعالى يقول: «وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ» – البقرة: 195، وسيدنا النبي صلى الله عليه وسلم يقول: لا ضرر ولا ضرار. وتؤكد غرفة شركات السياحة أن الجهات المعنية تسخّر كل إمكاناتها لخدمة ضيوف الرحمن، وتوفير أفضل الظروف لأداء المناسك بأمان وسكينة، في إطار من التنظيم والاحترام الكامل للأنظمة المعتمدة من المملكة العربية السعودية.


المستقبل
منذ 7 أيام
- علوم
- المستقبل
عاجل من البحوث الفلكية بشأن الزلزال والخسائر الناجمة عنه
أصدر المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية بيانًا حول الزلزال الذي ضرب البلاد منذ دقائق، مستعرضًا تفاصيل الهزة الأرضية وما أسفرت عنه. ذكر المعهد، في البيان الصادر قبل قليل، أن محطات الشبكة القومية التابعة للمعهد، والتخصصة في رصد الزلازل، سجلت اليوم الأربعاء، الموافق 14 مايو 2025، هزة أرضية قوية على بعد 431 كيلو متر شمال رشيد. وأشارت إلى أن بيانات تلك الهزة جاءت كالتالي: – وقت حدوث الهزة: 1.51.15 صباحًا بتوقيت القاهرة. – قوة الهزة: 6.4 درجة على مقياس ريختر. – خط العرض: 35.12 شمالًا. – خط الطول: 27.0 شرقًا. – العمق: 76 كيلو متر. الخسائر الناجمة عن الزال أما عن الخسائر الناجمة عن الزلزال، فأكد معهد البحوث الفلكية أنه ورد إليه ما يفيد بالشعور بالهزة، ولكن لم يرد ما يفيد بوقوع خسائر في الأرواح والممتلكات. من جانبه، قال الدكتور طه رابح، القائم بأعمال رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية، إن المواطنين شعروا بقوة الزلزال نتيجة عمقه الكبير. وطمأن 'رابح' المواطنين بأن الهزة متوسطة، و لم يتم رصد أي هزات ارتدادية جراء الزلزال. في الوقت نفسه ناشد المواطنين بتوخي الحذر. تجدر الإشارة إلى أنه فور وقوع الهزة الأرضية التي شعر بها السكان في مختلف محافظات الجمهورية، تصدرت كلمة 'زلزال' محركات البحث وحديث السوشيال ميديا. وبدأ الكثيرون من رواد مواقع التواصل الاجتماعي في البحث عن أي معلومات أو تفاصيل حول الهزة وتداعياتها، وما إذا كان سيسفر عنها أي توابع من عدمه. دعاء الزلازل في السياق ذاته، كشف الدكتور رمضان عبد الرازق، عضو اللجنة العليا للدعوة الإسلامية بالأزهر الشريف، عن الدعاء المستحب ترديده وقت الزلازل، وهو 'اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك، وادفع عنا البلاء والزلازل والمحن وجميع الفتن ما ظهر منها وما بطن، اللهم أبدل القلق بسكينة والهم بانشراح الصدر والخوف بالطمأنينة والحزن للفرح يارب العالمين'.


البوابة
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- البوابة
غرفة السياحة: علماء الأزهر يحذرون من الحج غير النظامي
جددت غرفة شركات ووكالات السفر والسياحة تحذيرها من خطورة الحج غير النظامي، وتشدد على ضرورة الحصول على تأشيرة رسمية للحج من الجهات المختصة، والسفر من خلال الجهات الثلاث المخول لها تنظيم الحج بمصر "السياحة والداخلية والتضامن" حفاظًا على أرواح المواطنين وتجنبًا لأي ضرر قد يتعرضون له، وذلك في إطار الحملة التوعوية التي أطلقتها مؤخرًا غرفة شركات ووكالات السفر والسياحة بالتنسيق مع وزارة السياحة والآثار، للتأكيد على أهمية الالتزام بالإجراءات الرسمية عند أداء مناسك الحج. علماء الأزهر يحذرون وقالت الغرفة، في بيان لها اليوم، إن مجموعة من كبار علماء الأزهر الشريف، حذروا من مخاطر السفر للحج بطريق غير شرعي، وقال الدكتور رمضان عبد الرازق، من علماء الأزهر الشريف، مستشهدًا بقول الله تعالى: «وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَة» البقرة: 195، وقول النبي ﷺ: لا ضرر ولا ضرار "، مؤكدًا أن الجهات المنظمة للحج هدفها الأول هو سلامة الحاج وراحته، لا التضييق عليه. وشدد على أن السفر للحج بطرق غير مشروعة يخالف الشرع ويعرض النفس للخطر، وقال: «ليس معنى أنك لا تستطيع الحج بطريقة شرعية أن الله لم يكتب لك الأجر، بل إن الأجر يُكتب بالنية، كما قال النبي ﷺ: إنما الأعمال بالنيات». تأشيرة الحج وفي هذا السياق، رد الدكتور أشرف الفيل، من علماء الأزهر الشريف، على سؤال يقول: هل يلزم وأنا ذاهب للحج إلى الله أن أحصل على إذن من السلطات البشرية؟، حيث أجاب: نعم.. لا بد من الحصول على تأشيرة حج صحيحة من السلطات المختصة التي تقوم على توفير وتجهيز المكان الآمن للحاج وتوفر له الرعاية الصحية اللازمة والموقع الذي يقيم فيه، مشددا على أن حفظ النفس مقدم على حفظ الدين ولا يعقل أن مكان يتسع لمائة فرد يقيم فيه ألف فرد، ولذلك فإن الإجابة القاطعة هى أنه لا حج بدون تأشيرة حج سليمة مائة بالمائة. بدوره قال الدكتور هاني تمام، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر الشريف، إن من رحمة الله عز وجل بعباده أن جعل فريضة الحج لمن استطاع إليه سبيلًا، مستشهدًا بقوله تعالى: «وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا» آل عمران: 97. الالتزام بالقنوات الرسمية وشدد الدكتور تمام على أن عدم الحصول على تصريح حج واللجوء إلى طرق غير شرعية يعرض النفس للمخاطر، داعيًا الجمهور إلى الالتزام بالوسائل الرسمية، قائلًا: ربنا سبحانه وتعالى يقول: «وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ» - البقرة: 195، وسيدنا النبي صلى الله عليه وسلم، يقول: 'لا ضرر ولا ضرار'. وتؤكد غرفة شركات السياحة أن الجهات المعنية تسخّر كل إمكاناتها لخدمة ضيوف الرحمن، وتوفير أفضل الظروف لأداء المناسك بأمان وسكينة، في إطار من التنظيم والاحترام الكامل للأنظمة المعتمدة من المملكة العربية السعودية.


الدستور
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- الدستور
علماء الأزهر يحذرون من الحج غير النظامي: حفظ النفس مقدم على أداء الفرض
من خلال حملة غرفة السياحة للتوعية جدد غرفة شركات ووكالات السفر والسياحة تحذيرها من خطورة الحج غير النظامي، في إطار الحملة التوعوية التي أطلقتها مؤخرا الغرفة بالتنسق التام مع وزارة السياحة؛ للتأكيد على أهمية الالتزام بالإجراءات الرسمية عند أداء مناسك الحج وتشدد على ضرورة الحصول على تأشيرة رسمية للحج من الجهات المختصة، والسفر من خلال الجهات الثلاث المخول لها تنظيم الحج بمصر "السباحة والداخلية والتضامن"، حفاظًا على أرواح المواطنين وتجنبًا لأي ضرر قد يتعرضون له. وفي هذا السياق، حذر مجموعة من كبار علماء الأزهر الشريف، من مخاطر السفر للحج بطريق غير شرعي. قال الدكتور رمضان عبد الرازق، من علماء الأزهر الشريف، مستشهدًا بقول الله تعالى: "وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَة" البقرة: 195، وقول النبي ﷺ: لا ضرر ولا ضرار"، مؤكدًا أن الجهات المنظمة للحج هدفها الأول هو سلامة الحاج وراحته، لا التضييق عليه. وشدد على أن السفر للحج بطرق غير مشروعة يخالف الشرع ويعرض النفس للخطر، وقال: 'ليس معنى أنك لا تستطيع الحج بطريقة شرعية أن الله لم يكتب لك الأجر، بل إن الأجر يُكتب بالنية، كما قال النبي ﷺ: إنما الأعمال بالنيات'. وفي هذا السياق، رد الدكتور أشرف الفيل، من علماء الأزهر الشريف، على سؤال يقول: هل يلزم وأنا ذاهب للحج إلى الله أن أحصل على إذن من السلطات البشرية؟، حيث أجاب: نعم.. لابد من الحصول على تأشيرة حج صحيحة من السلطات المختصة التي تقوم على توفير وتجهيز المكان الآمن للحاج وتوفر له الرعاية الصحية اللازمة والموقع الذي يقيم فيه، مشددا على أن حفظ النفس مقدم على حفظ الدين ولا يعقل أن مكان يتسع لمائة فرد يقيم فيه ألف فرد، ولذلك فإن الإجابة القاطعة هى أنه لا حج بدون تأشيرة حج سليمة مائة بالمائة. بدوره قال الدكتور هاني تمام، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر الشريف، إن من رحمة الله عز وجل بعباده أن جعل فريضة الحج لمن استطاع إليه سبيلًا، مستشهدًا بقوله تعالى: 'وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا' آل عمران: 97. وشدد الدكتور تمام على أن عدم الحصول على تصريح حج واللجوء إلى طرق غير شرعية يعرض النفس للمخاطر، داعيًا الجمهور إلى الالتزام بالوسائل الرسمية، قائلًا: ربنا سبحانه وتعالى يقول: 'وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ' – البقرة: 195، وسيدنا النبي صلى الله عليه وسلم يقول: لا ضرر ولا ضرار. وتؤكد غرفة شركات السياحة أن الجهات المعنية تسخّر كل إمكاناتها لخدمة ضيوف الرحمن، وتوفير أفضل الظروف لأداء المناسك بأمان وسكينة، في إطار من التنظيم والاحترام الكامل للأنظمة المعتمدة من المملكة العربية السعودية.


فيتو
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- فيتو
حذروا من الحج غير النظامي، علماء الأزهر: حفظ النفس مقدم على أداء الفرض
أطلقت غرفة شركات السياحة حملة توعوية بالتنسق التام مع وزارة السياحة والآثار للتأكيد على أهمية الالتزام بالإجراءات الرسمية عند أداء مناسك الحج. الحملة الترويجية لوزارة السياحة والآثار وجددت غرفة شركات السياحة تحذيرها من خطورة الحج غير النظامي، وتشدد على ضرورة الحصول على تأشيرة رسمية للحج من الجهات المختصة، والسفر من خلال الجهات الثلاث المخول لها تنظيم الحج بمصر " السباحة والداخلية والتضامن " حفاظًا على أرواح المواطنين وتجنبًا لأي ضرر قد يتعرضون له. وفي هذا السياق، حذرت مجموعة من كبار علماء الأزهر الشريف، من مخاطر السفر للحج بطريق غير شرعي. قال الدكتور رمضان عبد الرازق، من علماء الأزهر الشريف، مستشهدًا بقول الله تعالى: 'وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَة" البقرة: 195، وقول النبي، صلى الله عليه وسلم: لا ضرر ولا ضرار': إن الجهات المنظمة للحج هدفها الأول هو سلامة الحاج وراحته، لا التضييق عليه. السفر للحج بطرق غير مشروعة وشدد على أن السفر للحج بطرق غير مشروعة يخالف الشرع ويعرض النفس للخطر، وقال: 'ليس معنى أنك لا تستطيع الحج بطريقة شرعية أن الله لم يكتب لك الأجر، بل إن الأجر يُكتب بالنية، كما قال النبي، صلى الله عليه وسلم: إنما الأعمال بالنيات'. وفي هذا السياق، رد الدكتور أشرف الفيل، من علماء الأزهر الشريف، على سؤال يقول: هل يلزم وأنا ذاهب للحج إلى الله أن أحصل على إذن من السلطات البشرية؟، حيث أجاب: نعم.. لابد من الحصول على تأشيرة حج صحيحة من السلطات المختصة التي تقوم على توفير وتجهيز المكان الآمن للحاج وتوفر له الرعاية الصحية اللازمة والموقع الذي يقيم فيه، مشددا على أن حفظ النفس مقدم على حفظ الدين ولا يعقل أن مكان يتسع لمائة فرد يقيم فيه ألف فرد، ولذلك فإن الإجابة القاطعة هى أنه لا حج بدون تأشيرة حج سليمة مائة بالمائة. بدوره قال الدكتور هاني تمام، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر الشريف: إن من رحمة الله عز وجل بعباده أن جعل فريضة الحج لمن استطاع إليه سبيلًا، مستشهدًا بقوله تعالى: 'وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا'. آل عمران: 97. وشدد الدكتور تمام على أن عدم الحصول على تصريح حج واللجوء إلى طرق غير شرعية يعرض النفس للمخاطر، داعيًا الجمهور إلى الالتزام بالوسائل الرسمية، قائلًا: ربنا سبحانه وتعالى يقول: «وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ» – البقرة: 195، وسيدنا النبي صلى الله عليه وسلم يقول: لا ضرر ولا ضرار. وتؤكد غرفة شركات السياحة أن الجهات المعنية تسخّر كل إمكاناتها لخدمة ضيوف الرحمن، وتوفير أفضل الظروف لأداء المناسك بأمان وسكينة، في إطار من التنظيم والاحترام الكامل للأنظمة المعتمدة من المملكة العربية السعودية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.