logo
#

أحدث الأخبار مع #رواتب

"السلطان": تضاعفت أعداد السعوديين وزادت رواتبهم بالقطاع الخاص في ظل رؤية 2030
"السلطان": تضاعفت أعداد السعوديين وزادت رواتبهم بالقطاع الخاص في ظل رؤية 2030

صحيفة سبق

timeمنذ 15 ساعات

  • أعمال
  • صحيفة سبق

"السلطان": تضاعفت أعداد السعوديين وزادت رواتبهم بالقطاع الخاص في ظل رؤية 2030

يرصد الكاتب الصحفي المتخصص د. صالح السلطان، كبير الاقتصاديين السابق في وزارة المالية، نقلة كبيرة في رواتب وأجور السعوديين العاملين في القطاع الخاص، وفي عدد العاملين بهذا القطاع في ظل رؤية 2030، حيث وصل عدد السعوديين العاملين في القطاع الخاص نحو مليونين ونصف المليون حاليًا، بعد أن كان عددهم نحو مليون و700 ألف سعودي وسعودية قبل الرؤية، منهم أكثر من نصف مليون يتقاضون أجرًا شهريًا 10 آلاف ريال وأكثر، بعد أن كان عددهم نحو ربع مليون قبل الرؤية، لافتًا إلى ارتباط الرواتب بتصنيف منشآت القطاع الخاص؛ كبيرة ومتوسطة وصغيرة. رواتب القطاع الخاص.. مرتفعة أم منخفضة؟ وفي مقاله "أوضاع أجور القطاع الخاص" بصحيفة "الاقتصادية"، يقول "السلطان": "الموضوع طويل، ولذا فالكلام هنا باختصار. يرى بعضهم أن الرواتب التي يدفعها القطاع الخاص للعاملين المواطنين مرتفعة، ويرى آخرون العكس. والحجة لدى الفريق الأول أنها لو لم تكن كذلك لقلت الحاجة إلى الاستقدام، أو صارت عندنا عطالة قوية عن العمل، وكانت رغبة الوافدين بالبقاء والعمل في بلادنا ليست بذاك القوة. أما الذين يرون العكس، فنابع من منطلقات ربما أهمها أن الحد الأدنى نحو 3 آلاف هو معاش يسير مقارنة بتكلفة الحياة، وأن الأغلبية من العاملين في القطاع الخاص معاشاتهم أقل من 10 آلاف ريال بالشهر". رواتب القطاع الخاص متفاوتة ويعلق "السلطان" قائلاً : "طبعًا رواتب القطاع الخاص وبدلاته ومميزاته متفاوتة جدًا. ذلك أن في السعودية عشرات أو مئات الآلاف من منشآت القطاع الخاص، التي يجمع بينها أنها تمارس عملاً تجاريًا، ولديها سجل تجاري. ولكن هذه المنشآت تتفاوت حجمًا وقوة ومنافسة وطبيعة عمل ورواتب كتفاوت البشر في أرزاقهم، وفي صحتهم وفي أخلاقهم وفي إيمانهم. هناك المنشآت الكبيرة كالمصانع الكبيرة والبنوك والشركات الأخرى الكبيرة. بالمقابل، هناك المنشآت المتوسطة والصغيرة الحجم، وأغلبها أقل قدرة وتنظيمًا ورواتب، وعددها أضعاف الكبيرة". ويقسم "السلطان" الرواتب حسب المنشآت ويقول: "الفئة الأولى (المنشآت الكبرى) ونسبة صغيرة من المنشآت المتوسطة (عالية البنية والتنظيم إداريًا وذات ربحية عالية نسبيًا) تعطي رواتب وميزات تعد عالية، في عامة الوظائف والمستويات والمراتب الوظيفية.. طبعًا الطلب على وظائف هذه الفئة مرتفع، بما في ذلك وظائفها الدنيا. وهذه الفئة تهتم بانتقاء أفضل الموارد البشرية. هناك فئة وسط، تعطي رواتب تعد نسبيًا جيدة، لكنها أقل بوضوح مما تعطية الفئة السابقة. كثيرٌ من منشآت هذه الفئة أقل جاذبية للسعوديين من وظائف الحكومة أخذًا بالحسبان الفروقات في الظروف الوظيفية. وبصفة عامة، الإقبال على وظائف هذه الفئة بين متوسط إلى مرتفع، وهناك عادة استقرار وظيفي، بالنظر إلى التكلفة العالية للبقاء عاطلاً أملاً في العثور على وظيفة أفضل في الحكومة أو الفئة الأولى. هناك فئة ثالثة، أجورها متدنية مقرونة بطبيعة عمل غير مناسبة في الغالب. وهي عوامل تقلل طلب العاطلين من المواطنين على وظائف هذه الفئة. ومن يلتحقون للعمل فيها فهم عادة إما أصحاب دوام جزئي، وإما لفترة يبحث خلالها عن وظيفة أفضل، ونحو ذلك من أسباب. هذه الفئة تشكل أكثر من نصف منشآت القطاع الخاص، وتعتمد هذه الفئة على غير السعوديين، حيث يشكلون الأغلبية العظمى، كما دلت على ذلك الإحصاءات والمشاهدة". الرؤية ضاعفت أعداد السعوديين وزادت رواتبهم ويستند "السلطان" إلى الإحصائيات والأرقام، وهو يقول : "دلت بيانات المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية أن ما مضى من سنوات رؤية السعودية 2030 شهدت تضاعف أعداد السعوديين العاملين في القطاع الخاص، فأكثرهم يتقاضون رواتب 10 آلاف ريال، ويمثلون نحو ربع السعوديين العاملين في القطاع الخاص، مقابل 12 % فقط كانوا يتقاضون الأجر نفسه بنهاية العام 2016". ويعلق "السلطان" قائلاً : "لقد شهد القطاع الخاص السعودي نقلة كبيرة في ظل برامج ومبادرات رؤية السعودية 2030 التي رفعت إسهام القطاع الخاص في الاقتصاد السعودي حاليًا إلى نحو 60 % بعد أن كانت نحو نصف هذا الرقم قبل سنوات الرؤية. قاد هذه الزيادة القطاع غير النفطي، مدعومًا بمبادرات إفساح المجال أمام القطاع الخاص وتحفيزه على ضخ الاستثمارات". وينهي "السلطان" قائلاً : "عدد العاملين في القطاع الخاص حاليًا نحو 12 مليونًا. ومجموع السعوديين العاملين في القطاع الخاص نحو مليونين ونصف المليون حاليًا. ووفقًا للبيانات فإن عدد السعوديين العاملين بالقطاع الخاص الذين يتقاضون أجرًا شهريًا 10 آلاف ريال وأكثر وصل إلى نحو نصف مليون. في المقابل تظهر البيانات أن عدد الذين يتقاضون أجرًا شهريًا 10 آلاف ريال وأكثر في بداية سنوات الرؤية كان نحو ربع مليون سعودي وسعودية، من مجموع السعوديين العاملين في القطاع الخاص البالغ في ذلك الوقت نحو مليون و700 ألف سعودي وسعودية".

صرف رواتب متقاعدي الضمان بعد غد الخميس
صرف رواتب متقاعدي الضمان بعد غد الخميس

رؤيا نيوز

timeمنذ 17 ساعات

  • أعمال
  • رؤيا نيوز

صرف رواتب متقاعدي الضمان بعد غد الخميس

أعلنت المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي أن رواتب المتقاعدين ستكون في الحسابات البنكية يوم الخميس المقبل الموافق 22 أيار 2025، حيث سيتم صرفها دون اقتطاع أقساط السلف الشخصية، ومضافاً إليها الزيادة السنوية التي تم إقرارها للعام الحالي بقيمة خمسة دنانير وثمانون قرشاً. وبينت المؤسسة في بيان صحفي صادر عن مركزها الإعلامي أنها ستقوم بصرف الرواتب التقاعدية قبل الموعد المعتاد في 24 من كل شهر بيومين كونه يصادف يوم السبت. وأشارت المؤسسة إلى أن مجلس إدارتها قرر مطلع شهر أيار الحالي تأجيل اقتطاع أقساط السلف الشخصية الممنوحة للمتقاعدين عن شهر أيار دون ترتيب أيّة فوائد إضافية، وذلك بهدف التسهيل على المتقاعدين والتخفيف من التزاماتهم المالية مع قرب مناسبة عيد الأضحى المبارك. وفي السياق ذاته، بينت المؤسسة إن الزيادة السنوية على رواتب متقاعدي الضمان ستُصرف شهرياً بالتساوي على رواتب التقاعد والاعتلال بغض النظر عن مقدار الراتب، وسيستفيد منها (233) ألف و (698) متقاعداً اعتباراً من راتب شهر أيار الحالي.

آمال السوريين في رفع العقوبات قد تصطدم بحائط من التعقيدات
آمال السوريين في رفع العقوبات قد تصطدم بحائط من التعقيدات

البيان

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • البيان

آمال السوريين في رفع العقوبات قد تصطدم بحائط من التعقيدات

فضلاً عن إعادة توزيع الرواتب على موظفي القطاع العام الذين لم يتسلموا رواتبهم منذ سقوط النظام ديسمبر الماضي في معظم الدوائر الرسمية. كما يزيل رفع العقوبات الأمريكية الحرج عن تطوير العلاقات الثنائية لسوريا مع العديد من الدول الإقليمية. والأهم أنها خطوة أولى نحو إخراج سوريا من كونها «ملفاً أمنياً» في الإقليم إلى مسار سياسي وفرصة اقتصادية، حيث كانت المخاوف قائمة من دخول دمشق في عزلة دولية، وهو ما تعاملت معه القيادة السورية بحنكة حين نشطت اتصالاتها العربية رغم الضغوط الغربية التي لم تراعِ بداية الظروف التي تمر بها سوريا.

مفاجأة في عالم الرحلات البحرية: قبطان السفينة ليس دائمًا الأعلى أجرًا
مفاجأة في عالم الرحلات البحرية: قبطان السفينة ليس دائمًا الأعلى أجرًا

الرجل

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • الرجل

مفاجأة في عالم الرحلات البحرية: قبطان السفينة ليس دائمًا الأعلى أجرًا

كشفت مدونة Mad About Cruises المتخصصة في الرحلات البحرية عن الأرقام الحقيقية لرواتب قادة السفن السياحية، والتي تتفاوت بشكل كبير حسب الخبرة وحجم السفينة وموقع الميناء. ففي حين يتخيل البعض أن قبطان السفينة هو الأعلى أجرًا دون منازع، جاءت الأرقام لتؤكد أن الصورة أكثر تعقيدًا مما يبدو. يبدأ القادة الجدد براتب سنوي يقارب 50 ألف دولار تبدأ رواتب قادة السفن المبتدئين من نحو 50,000 دولار سنويًا، أي ما يعادل 37,000 جنيه إسترليني تقريبًا. وقد تبدو هذه القيمة متواضعة مقارنة بحجم المسؤوليات التي يتحملها القبطان، بدءًا من توجيه السفينة العملاقة، إلى إدارة الطاقم، والتواصل مع الركاب، والإشراف على تفاصيل التشغيل اليومية. ومع الخبرة... قد تصل الأرقام إلى 400 ألف دولار يرتفع دخل القبطان مع زيادة سنوات الخبرة وحجم السفينة، وقد يصل إلى 400,000 دولار سنويًا مع المكافآت، أي أكثر من 300,000 جنيه إسترليني. ويصل متوسط الراتب السنوي لمعظم القباطنة بين 92,000 و96,000 دولار (ما بين 69,000 و72,000 جنيه إسترليني)، وهي أرقام تعكس مكانة مرموقة، لكنها ليست بالضرورة الأعلى على متن السفينة. حجم السفينة والموقع الجغرافي عاملان حاسمان يؤثر حجم السفينة بشكل مباشر على الراتب؛ فالسفن الأكبر التي تقل آلاف الركاب وتضم مئات أفراد الطاقم تمنح قادتها رواتب أعلى. كما يُعد ميناء الإقامة عنصرًا مؤثرًا؛ إذ تمنح الشركات رواتب أعلى للقباطنة المقيمين في دول ذات تكلفة معيشة مرتفعة مثل الولايات المتحدة. على عكس ما يظنه كثيرون، قد لا يكون قبطان السفينة هو الأعلى دخلًا، إذ أظهرت مدونة Mad About Cruises أن بعض أفراد الطاقم مثل كبير المهندسين أو مدير الفندق يمكن أن يتقاضوا أجورًا تفوق القبطان، خاصة إذا امتلكوا خبرات تقنية وإدارية عالية.

مسرور بارزاني يتهم بغداد بـ«تسييس» ورقة رواتب موظفي إقليم كردستان
مسرور بارزاني يتهم بغداد بـ«تسييس» ورقة رواتب موظفي إقليم كردستان

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

مسرور بارزاني يتهم بغداد بـ«تسييس» ورقة رواتب موظفي إقليم كردستان

اتهم رئيس حكومة إقليم كردستان، مسرور بارزاني، الأحد، الحكومة الاتحادية في بغداد بتسييس ورقة الرواتب مبيناً أن حكومته أوفت بجميع التزاماتها تجاه الحكومة الاتحادية، معرباً عن أمله في أن تبادر بغداد بالمثل. وقال مسرور بارزاني في تصريح أدلى به للصحافيين على هامش زيارته محافظة دهوك للاطلاع على مشروع «روناكي» (لتوفير الكهرباء)، إن «حكومة إقليم كردستان نفذت واجباتها تجاه الحكومة الفيدرالية، ونأمل أن تلتزم بغداد أيضاً بواجباتها، وألا تُستخدم قضية الرواتب ورقة ضغط سياسية ضد الإقليم». وتأتي تصريحات بارزاني وسط استمرار الجدل بين بغداد وأربيل بشأن الالتزامات المتبادلة بين الطرفين، رغم التوصل في وقت سابق من هذا العام إلى اتفاق ملزم بهذا الشأن. ووفقاً لسياسي كردي، هناك «تفاهمات جيدة بين الطرفين على مستويات عالية، ولا يوجد أي تقاطع بشأن مختلف الملفات الثنائية». ورداً على سؤال بشأن الجدل حول تسليم رواتب موظفي الإقليم من قبل المركز مقابل تسليم الإيرادات النفطية والمنافذ الحدودية إلى المركز قال إن «هناك طرفاً ثالثاً هو من يحاول عرقلة أي اتفاق بين الحكومتين حكومة الإقليم وحكومة المركز، وهذه جزء من المناكفات السياسية ضد أربيل التي تقوم بها بعض الأطراف السياسية في بغداد». وأكد أن أي ردود فعل سلبية هنا أوهناك «لن تؤثر في العلاقة التي تربط رئيس الوزراء محمد شياع السوداني مع الكرد، وبالذات مع (الحزب الديمقراطي الكردستاني) وزعيمه مسعود بارزاني»، لافتاً إلى أن تصريحات رئيس حكومة الإقليم «تأتي في سياق التحذير لجهة ما تحاوله الأطراف التي تعمل على توتير العلاقة بين بغداد وأربيل بعد أن قطعت شوطاً جيداً من التفاهم على مختلف الملفات». يشار إلى أن الأزمة التي تتعلق برواتب موظفي الإقليم قد تم حلها بين الحكومتين أوائل العام الحالي بعد تعديل قانون الموازنة، وصرف رواتب موظفي الإقليم، بالتزامن مع استئناف تصدير النفط إلى تركيا آنذاك. وكان كل من رئيس الحكومة الاتحادية محمد شياع السوداني ورئيس إقليم كردستان نيجرفان بارزاني عدَّا في تصريحات صحافية أن تصويت البرلمان العراقي على تعديل قانون الموازنة أمر في الاتجاه الصحيح، غير أن التطورات اللاحقة أكدت أن مساعي عرقلة الاتفاق بين بغداد وأربيل مستمرة من قبل أطراف متضررة سواء داخل إقليم كردستان أو أطراف عراقية لا سيما القوى المسلحة. من جانبها، أعلنت وزارة الزراعة والموارد المائية في إقليم كردستان، الأحد، أن الحكومة العراقية قررت عبر وزارة التجارة تسويق 6 ملايين طن فقط من محصول القمح المنتج لهذا العام، في حين تبلغ حصة إقليم كردستان نحو 400 ألف طن. وقالت وزيرة الزراعة في الإقليم بيكرد طالباني في مؤتمر صحافي عقدته في أربيل إن الحكومة العراقية قررت تسلم 6 ملايين طن فقط من القمح، مقابل 8 ملايين طن، العام الماضي. وأضافت أنه «تمّ تسلُّم 750 ألف طن من محصول القمح لإقليم كردستان، العام الماضي، بينما سيتم تسلُّم 400 ألف طن هذا العام»، مستدركة القول إن «الحكومة العراقية قررت تسلم القمح المنتج في العراق سواء كان داخل أم خارج الخطة الزراعية لهذا الموسم». إضافة إلى ذلك، أعلن طارق المندلاوي مستشار رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني لشؤون الكرد الفيليين أن السوداني أمر بتشكيل لجنة جديدة خاصة للمراجعة والنظر في ملفات المعتقلين والسجناء السياسيين الفيليين المتضررين من ممارسات النظام السابق في العراق. وأشار المندلاوي في تصريح له، الأحد، إلى أن «الحكومة فاتحت رئيس (مؤسسة الشهداء) وليد السهلاني، من أجل تشكيل لجنة خاصة بالكرد الفيليين في المؤسسة تنظر في قضايا المعتقلين والمحتجزين والسجناء السياسيين»، لافتاً إلى «تحديد يوم خاص بالشهداء الفيليين للاحتفاء بهم». وتعرض مئات آلاف الكرد الفيليين إلى التهجير، وإسقاط الجنسية، ومصادرة أموالهم المنقولة وغير المنقولة خلال أعوام 1980، و1981، و1982. ويترأس المندلاوي لجنة خاصة بالكرد الفيليين داخل مؤسسة الشهداء، وأوضح أن اللجنة «ستنظر في معاملات الكرد الفيليين، لأنه كان هناك رفض سابق لهذه المعاملات، ومهام اللجنة تتجسد في المصادقة على ملفات المعتقلين والمحتجزين والسجناء السياسيين الذين تضرروا بسبب سياسات النظام السابق».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store