أحدث الأخبار مع #روبرتإف


24 القاهرة
منذ 3 أيام
- صحة
- 24 القاهرة
البيت الأبيض يحقق في أسباب تفشي الأمراض المزمنة بالولايات المتحدة
من المنتظر أن تصدر اللجنة الأمريكية المكلّفة بالتحقيق في الأمراض المزمنة ، والتي يرأسها وزير الصحة والخدمات الإنسانية روبرت إف. كينيدي جونيور، تقريرها الرسمي اليوم الخميس، في خطوة تأتي استجابة لتوجيهات الرئيس دونالد ترامب. البيت الأبيض يوضح أسباب تدهور الصحة في أمريكا ووفقًا لرويترز، كان ترامب قد وقّع في فبراير أمرًا تنفيذيًا بتشكيل لجنة تحمل اسم لنجعل أمريكا صحية مجددًا، بهدف دراسة الأسباب الكامنة وراء تفشي الأمراض المزمنة، وتقديم خطة عمل لمعالجة أمراض الطفولة. ويتضمن التقرير المنتظر هذا الأسبوع ملخصًا للنتائج الأولية، على أن يتبع ذلك وثيقة استراتيجية شاملة تُنشر في أغسطس المقبل. اللجنة تُدار بالتعاون بين وزارة الصحة والخدمات الإنسانية والبيت الأبيض، ويقودها كينيدي بمشاركة عدد من أعضاء مجلس الوزراء، من بينهم وزيرة الزراعة بروك رولينز، إلى جانب رؤساء وكالات صحية فيدرالية وكبار المسؤولين في البيت الأبيض. ويؤكد أنصار حملة لنجعل أمريكا صحية مجددًا MAHA، أن التقرير لن يحمل مفاجآت، بل سيعكس توجهات كينيدي المعلنة خلال أول 100 يوم له في منصبه، بما في ذلك مراجعة سلامة اللقاحات، وتحسين معايير سلامة الأغذية، وإزالة مكونات ضارة مثل الأصباغ الاصطناعية والمواد المشتقة من البترول من سلاسل الإمداد الغذائي. لأول مرة.. ارتفاع عدد الإصابة بالحصبة إلى 1000 حالة في الولايات المتحدة خبراء يحذرون من وباء جديد في الولايات المتحدة بسبب تفشي إنفلونزا الطيور وسيتطرق التقرير كذلك إلى قضية المبيدات الحشرية، وعلى رأسها مادة الغليفوسات المثيرة للجدل، والتي تُستخدم لتجفيف المحاصيل وتسريع الحصاد. وقد أبدت مجموعات زراعية تخوفها من أن يُلقي التقرير بظلال سلبية على هذه الممارسات، ما قد ينعكس على التعاون في ملفات الأمن الغذائي. في المقابل، شدد جيف هوت، المدير السابق لحملة كينيدي الرئاسية ومدير إحدى المجموعات الداعمة لأهدافه الصحية، على أن اللجنة لا تنوي طرح مقترحات صادمة، مؤكدا أن كينيدي طمأن الجهات المعنية بأن التقرير سيركز على الشفافية والبيانات العلمية دون إثارة جدل غير ضروري.


جريدة الوطن
منذ 3 أيام
- صحة
- جريدة الوطن
سحب مكملات الفلورايد
أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأميركية أنها ستتجه تدريجيا للتخلص من مكملات الفلورايد المستخدمة لتقوية أسنان الأطفال، وفقا لوكالة الأنباء أسوشيتد برس. ولطالما انتُقد الفلورايد من قِبل وزير الصحة والخدمات الإنسانية بالولايات المتحدة روبرت إف. كينيدي الابن، في حين يؤكد أطباء الأسنان على أهميته في الوقاية من تسوس الأسنان، خاصة لدى الأطفال الذين يعيشون في مناطق تنخفض فيها مستويات الفلورايد في مياه الشرب وفقا لمجلة نيوزويك الأميركية. وقد أكدت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بالولايات المتحدة أن الفلورايد يُقوي مينا الأسنان، ويُقلل من تسوسها عن طريق تعويض المعادن المفقودة من السن أثناء تناول الطعام والشراب، ما يجعلها أكثر مقاومة للهجمات الحمضية من بكتيريا البلاك والسكريات. وقد تمت إضافة الفلورايد لأول مرة إلى مياه الصنبور عام 1945 بمدينة غراند رابيدز بولاية ميشيغان الأميركية، بعد أن أظهرت الأبحاث أن المجتمعات التي تحتوي على مياه مفلورة بشكل طبيعي لديها معدلات أقل بكثير من تسوس الأسنان. وكان المسؤولون الفدراليون قد أيدوا إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب عام 1950، ووضعوا إرشادات حول الكمية التي يجب إضافتها إلى الماء عام 1962، وفقا لمجلة نيوزويك.


يورو نيوز
منذ 4 أيام
- صحة
- يورو نيوز
"متضخّمة وتحتضر".. وزير الصحة الأمريكي يدعو الدول إلى الانسحاب من الصحة العالميّة
في كلمة أمام الاجتماع السنوي لمنظمة الصحة العالمية في جنيف، والذي بدأ الثلاثاء 20 أيار/ مايو، وصف وزير الصحة الأمريكي روبرت إف. كينيدي الابن، الهيئة الأممية بأنها "متضخمة" و"محتضرة". وكانت الولايات المتحدة، أكبر مموّل للوكالة الأممية، قد أعلنت انسحابها من الصحة العالمية في اليوم الأول من رئاسة دونالد ترامب في كانون الثاني / يناير 2025، ما ترك المنظمة أمام عجز هائل في الميزانية تحاول معالجته من خلال إصلاحات يتم مناقشتها في اجتماع هذا الأسبوع. وفي كلمته المسجّلة أمام المؤتمر، قال كينيدي: "أحث وزراء الصحة في العالم ومنظمة الصحة العالمية على اعتبار انسحابنا من المنظمة بمثابة جرس إنذار." وأضاف: "لقد تواصلنا بالفعل مع دول ذات توجه مماثل، ونشجع الآخرين على التفكير في الانضمام إلينا." وكان ترامب قد اتّهم الصحّة العالميّة بسوء إدارة أزمة جائحة كوفيد-19، وبأنها "قريبة جداً من الصين"، وهو ما تنفيه المنظمة. ولطالما شكّك كينيدي، وهو محامٍ مؤيد لقضايا البيئة، في سلامة وفعالية اللقاحات التي ساعدت في الحدّ من الأمراض، وأنقذت ملايين الأرواح لعقود، ودخل في صدام مع مشرّعين أمريكيين الأسبوع الماضي خلال جلسة شهدت احتجاجاتٍ من الجمهور. "منظمة الصحة العالمية غارقة في تضخم بيروقراطي، ونماذج تفكير مترسخة، وتضارب مصالح، وسياسات قوى دولية"، أضاف الوزير الأمريكي، مشيرًا إلى أنّه "لا داعي لأن نعاني من حدود منظمة الصحة العالمية المحتضرة، دعونا ننشئ مؤسسات جديدة أو نعيد النظر في مؤسسات قائمة فعلا تتسم بالكفاءة والشفافية والمساءلة." لكن يبدو أن توجّه المنظمة مختلف عمّا يدعو إليه كينيدي. فخلال اليوم الأول من الاجتماع اعتمدت الدول الأعضاء اتفاقًا لتعزيز الاستعداد لمواجهات الأوبئة المستقبلية. وانتقد كينيدي إن هذا الاتفاق ورأى أنّه "سيرسّخ كل اختلالات استجابة منظمة الصحة العالمية للأوبئة". وبعد إعلان ترامب انسحاب بلاده منها، أعربت منظمة الصحة العالمية عن الأسف إزاء هذا القرار الذي يستغرق تنفيذه كليًّا 12 شهرا، ودعت الولايات المتحدة إلى إعادة النظر فيه. ويعدّ هذا العام من الأصعب على المنظمة، إذ تواجه تقلّص نطاق خدماتها، بعد انسحاب الولايات المتحدة خصوصا وأنّها الممول الأساسي بـ18% سنويًّا من ميزانية المنظمّة. مدير تنسيق تعبئة الموارد في منظمة الصحة العالمية دانييل ثورنتون، قال لوكالة رويترز، إن "هدفنا يتمثل في التركيز على العناصر العالية القيمة"، وسيجري النقاش هذا الأسبوع لتحديد هذه "العناصر ذات القيمة العالية". ونقلت رويترز عن دبلوماسي غربيٍّ قوله "علينا أن نتدبر أمورنا بما لدينا". وتمضي منظمة الصحة العالمية قدما مع وجود فجوة في ميزانية هذا العام تبلغ 600 مليون دولار وتخفيضات بنسبة 21% على مدى العامين المقبلين. ومن المقرّر أن تزيد الصين من حصّتها في تمويل المنظمة، لتصبح هي أكبر الجهات الحكومية المانحة للهيئة الأممية. وتشير التقديرات إلى أنّ مساهمة بكين ستزيد من 15% إلى 20% بموجب إصلاح شامل لنظام التمويل المتفق عليه عام 2022.


الأنباء العراقية
منذ 5 أيام
- صحة
- الأنباء العراقية
الولايات المتحدة.. مشاريع قوانين لتقييد لقاحات وصفت بـ"أسلحة دمار شامل"
متابعة – واع أثار وزير الصحة الأميركي السابق، روبرت إف. كيندي الابن، جدلاً واسعاً بعد تشكيكه المتكرر في سلامة لقاحات الحمض النووي الريبوزي المرسال (mRNA) المستخدمة ضد «كوفيد-19». وبحسب ما أفادت به الصحفية نينا أغراوال، فقد دعا كيندي العلماء إلى حذف أي إشارة لهذا النوع من اللقاحات من طلبات التمويل المقدمة للمعاهد الوطنية للصحة. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام ويأتي ذلك في وقت تدرس فيه هيئات تشريعية في عدد من الولايات الأميركية مشاريع قوانين لحظر أو تقييد استخدام هذه اللقاحات، إذ وصفتها إحدى الجهات بـ«أسلحة دمار شامل». ما هو لقاح mRNA؟ رغم اكتشاف الحمض النووي الريبوزي المرسال عام 1961، إلا أنه لم ينل الاهتمام الواسع إلا في السنوات الأخيرة، بعد أن برز كأداة واعدة في مكافحة الأمراض المعدية وعلاج السرطان والاضطرابات الوراثية، ويعمل mRNA على نقل التعليمات من الحمض النووي إلى مصانع إنتاج البروتين في الخلايا، ويُستخدم لإنتاج بروتينات تُحفّز الجهاز المناعي على الاستجابة. آلية عمل لقاحات mRNA تعتمد هذه اللقاحات على خيوط من الحمض النووي الريبوزي مغلفة بجزيئات دهنية تدخل إلى خلايا الجسم، خاصة في العضلات والجهاز المناعي، لتدفعها إلى إنتاج بروتين مشابه لذلك الموجود على سطح فيروس كورونا، مما يثير استجابة مناعية تحفظ الجسم من العدوى المستقبلية. الفعالية والتحديات حالياً، تشمل لقاحات mRNA المرخصة في الولايات المتحدة اثنين لكوفيد-19 ولقاحاً لفيروس الجهاز التنفسي الخلوي (RSV). وتمكّن هذه التقنية من تصنيع اللقاحات بسرعة كبيرة مقارنة بالطرق التقليدية، ما يُتيح تحسين دقة اختيار السلالات، خاصة في لقاحات الإنفلونزا الموسمية. هل لقاحات mRNA آمنة؟ يؤكد مختصون أن هذه اللقاحات لا تؤثر على الحمض النووي البشري؛ لأنها لا تملك القدرة على الاندماج مع الجينوم. أما الآثار الجانبية فتشمل آلاماً عضلية وأعراضاً خفيفة، وتُعد شائعة ضمن أنواع اللقاحات كافة. ويقول الأطباء إن مرور أكثر من أربع سنوات على استخدام لقاحات كوفيد-19 دون ظهور آثار خطيرة يُعزز من ثقة المجتمع العلمي بها. مخاوف التهاب عضلة القلب رغم أن بعض التقارير أشارت إلى ارتباط محتمل بين لقاحات mRNA والتهاب عضلة القلب، إلا أن الأطباء يؤكدون أن خطر الالتهاب أعلى بكثير عند الإصابة الفعلية بكوفيد-19 أو المضاعفات المرتبطة به. آفاق علاجية واعدة يمتد استخدام mRNA ليشمل أبحاثاً لعلاج أمراض السرطان، والسكري، والتليف الكيسي، وأمراض نادرة أخرى. فعلى سبيل المثال، أظهرت دراسة حديثة أن لقاحاً تجريبياً لعلاج سرطان البنكرياس أثار استجابات مناعية لدى بعض المرضى وأطال فترة بقائهم من دون انتكاسات. وفي أمراض الجهاز التنفسي، أشارت دراسة إلى أن العلاج بالحمض النووي الريبوزي المرسال يمكن أن يُنتج بروتينات تساعد في تحسين وظيفة الرئة لدى المرضى الذين يعانون من اضطرابات وراثية معينة. ويؤكد الأطباء أن هذه التقنية، رغم إمكاناتها الكبيرة، لا تُعد علاجاً سحرياً، وإنما أداة واعدة تُضاف إلى ترسانة الطب الحديث، وقد تنجح في بعض الحالات وتفشل في أخرى، تبعاً لطبيعة المرض والجسم المستجيب.


الوئام
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الوئام
ترمب يمنح شركات الأدوية مهلة 30 يوما لخفض أسعارها
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمرا تنفيذيا اليوم الاثنين يعطي شركات الأدوية مهلة قدرها 30 يوما لخفض أسعار بيع أدويتها في الولايات المتحدة، أو مواجهة حدود جديدة بشأن ما تدفعه الحكومة لهذه الشركات. ويدعو الأمر التنفيذي وزارة الصحة، برئاسة الوزير روبرت إف. كينيدي ، إلى التوسط من أجل تحديد أسعار جديدة للأدوية. وإذا لم يتم التوصل إلى اتفاق، فسيتم تطبيق قاعدة جديدة تربط سعر الذي تدفعه الحكومة في الولايات المتحدة للأدوية بأقل أسعار تدفعها أي دولة أخرى. وقال ترمب خلال مؤتمر صحفي عقده صباح الاثنين: 'سنعمل على تحقيق المساواة'. 'سندفع جميعاً نفس المبلغ. سندفع ما تدفعه أوروبا.' ومن غير الواضح ما إذا كان للأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس الجمهوري أي تأثير على ملايين الأمريكيين الذين يتمتعون بتأمين صحي خاص. وتتمتع الحكومة الاتحادية بأكبر قدر من السلطة في تحديد السعر الذي تدفعه مقابل الأدوية التي يغطيها برنامجي الرعاية الطبية ميدي كير وميديك أيد.