logo
#

أحدث الأخبار مع #روبرتفيكو

مفوض بالاتحاد الأوروبي: لا نريد الطاقة الروسية حتى لو تحقق السلام في أوكرانيا
مفوض بالاتحاد الأوروبي: لا نريد الطاقة الروسية حتى لو تحقق السلام في أوكرانيا

العربية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

مفوض بالاتحاد الأوروبي: لا نريد الطاقة الروسية حتى لو تحقق السلام في أوكرانيا

قال دان يونسن مفوض الطاقة بالاتحاد الأوروبي، اليوم الثلاثاء، إن الاتحاد لا ينوي استئناف وارداته من الطاقة الروسية بعد التوصل لأي اتفاق سلام بين أوكرانيا وروسيا. وأضاف للصحفيين خلال اجتماع لوزراء الاتحاد الأوروبي في وارسو "الاتحاد الأوروبي واضح تماما، لا نرغب في الحصول على الطاقة من روسيا مستقبلا. لا نرغب في ذلك الآن، ولن نرغب فيه بعد السلام". المجر ترفض خطة الاتحاد الأوروبي للتخلص من الطاقة الروسية وتتوعد برد حازم يشار إلى أن المفوضية الأوروبية، الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي، ستقدم خطة مفصلة الشهر المقبل. وسوف تسعى لحظر عقود الغاز الجديدة مع روسيا بحلول نهاية العام الجاري وإلغاء تدريجيا العقود الحالية التي مازالت مستخدمة في التكتل بحلول نهاية 2027. ولا تزال نحو 19% من إمدادات الغاز إلى أوروبا تأتي من روسيا عبر خط أنابيب "ترك ستريم" وشحنات الغاز المسال، ولدى الاتحاد الأوروبي خطة غير ملزمة للتخلص من واردات الوقود الروسي بحلول عام 2027. وقال مسؤول كبير في الاتحاد الأوروبي الشهر الماضي، إن المفوضية تدرس خيارات قانونية تسمح للشركات الأوروبية باستغلال حالة "القوة القاهرة" وفسخ عقودها لشراء الغاز الروسي دون التعرض لعقوبات، بالإضافة إلى إجراءات لمنع الشركات من إبرام عقود جديدة لاستيراد الغاز الروسي. وفي سياق متصل انتقد رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيكو، الأسبوع الماضي، خطة طرحها الاتحاد الأوروبي لوقف واردات الغاز الطبيعي الروسي بحلول نهاية 2027 لحرمان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من العائدات التي تساعد في تمويل الحرب في أوكرانيا. وقال رئيس الوزراء فيكو إن الخطة "غير مقبولة على الإطلاق " لسلوفاكيا. وأضاف أن حكومته مستعدة لرفضها وأن كل الممثلين السلوفاكيين الضالعين في المفاوضات على مستوى الاتحاد الأوروبي سوف يوقفونها.

بوتين في عيد النصر: ستبقى روسيا سدّا منيعا بوجه النازية والعدالة والحقيقة تقفان إلى جانبنا
بوتين في عيد النصر: ستبقى روسيا سدّا منيعا بوجه النازية والعدالة والحقيقة تقفان إلى جانبنا

يورو نيوز

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يورو نيوز

بوتين في عيد النصر: ستبقى روسيا سدّا منيعا بوجه النازية والعدالة والحقيقة تقفان إلى جانبنا

وشدّد بوتين على أن بلاده ستواصل التصدي لما وصفه بـ"الفظائع التي يرتكبها دعاة هذه الأفكار العدوانية المدمّرة"، مشيدًا ببسالة الجنود الروس في الحرب العالمية الثانية، ومثمنًا الدور الكبير الذي أداه الحلفاء في تحقيق النصر، ولا سيما الجنود الصينيين. وأشار إلى أن نحو 80% من سكان الكرة الأرضية قد شاركوا في تلك الحرب، معتبرًا أن روسيا "لن تسمح أبدًا بتشويه ذكرى المنتصرين الحقيقيين على النازية". وأضاف بوتين: "الحقيقة والعدالة إلى جانبنا"، وقال إن "كل البلاد تدعم الهجوم على أوكرانيا"، وأشار في الوقت نفسه إلى أن القوات الروسية "تحقق الانتصارات على الجبهات"، على حد قوله. وجاء خطاب سيد الكرملين قبيل انطلاق العرض العسكري في تمام الساعة العاشرة صباحًا، حيث حمل حرس الشرف العلم الروسي وراية النصر التي رُفعت في برلين قبل ثمانية عقود، في حضور قدامى المحاربين وعدد من قادة الدول ورؤساء الوفود الأجنبية. وشهدت المناسبة حضور وفود أجنبية من عدة دول، بينها رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو والرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش، الأمر الذي أثار انتقادات أوروبية، لا سيّما أن الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، كايا كالاس، سبق أن دعت إلى عدم مشاركة الدول الأعضاء في التكتل في احتفالات 9 أيار/مايو في موسكو. شهد العرض العسكري حضور أكثر من 11,500 جندي، إلى جانب أكثر من 180 آلية عسكرية، من بينها دبابات، ومدرعات مشاة، ومدافع سبق أن استُخدمت في ساحة المعركة في أوكرانيا. وفي رسالة إلى الخصوم، لم يفوّت بوتين فرصة التذكير بالترسانة النووية الروسية، إذ مرت عبر الساحة منصات إطلاق صواريخ "يارس" الباليستية العابرة للقارات والمزوّدة برؤوس نووية. وفي مشهد استعراضي جوي، حلّقت طائرات مقاتلة من فرق العروض التابعة لسلاح الجو الروسي، أعقبتها طائرات نفاثة أطلقت دخانًا بألوان العلم الروسي. ويُعدّ هذا العرض الأكبر منذ بدء الحرب الأوكرانية-الروسية في شباط/فبراير 2022، كما أنه سجّل أعلى حضور لقادة دوليين في موسكو منذ أكثر من عقد، في ما اعتُبر رسالة رمزية من الكرملين. ويُبرز العرض العسكري، إلى جانب فعاليات الذكرى، مساعي موسكو لتأكيد مكانتها كقوة عالمية، وتعزيز تحالفاتها في مواجهة الغرب، في وقت يدخل فيه الصراع عامه الرابع.

أوروبا وتسوية أزمة أوكرانيا.. ماذا لو انسحبت أمريكا؟
أوروبا وتسوية أزمة أوكرانيا.. ماذا لو انسحبت أمريكا؟

العين الإخبارية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

أوروبا وتسوية أزمة أوكرانيا.. ماذا لو انسحبت أمريكا؟

موقف أوروبا من أزمة أوكرانيا يعد امتدادا لرؤية استراتيجية تؤكد على ضرورة الحفاظ على مبدأ تاريخي تأسس عليه سلام القارة العجوز. هذا المبدأ، المتمثل في "حرمة الحدود الدولية، ورفض تغييرها بالقوة" والذي لطالما دافع عنه الأوروبيون لعقود، أصبح اليوم على المحكّ مع تزايد الضغوط الأمريكية لقبول تسوية تُجبر أوكرانيا على التنازل عن أجزاء من أراضيها، بحسب صحيفة "نيويورك تايمز". ويواجه المسؤولون الأوروبيون، الذين رأوا في تلك التسوية ميلاً مفرطًا لصالح روسيا والرئيس فلاديمير بوتين، مأزقًا حقيقيًا، ولذلك، أعربوا عن استعدادهم للاستمرار في دعم أوكرانيا حتى في حال انسحاب واشنطن من الملف. والهدف الأوروبي هو تمكين كييف من التفاوض بنفسها على نهاية مقبولة للحرب، مع الحصول على مساعدات وضمانات أمنية كافية لردع روسيا في المستقبل — ويفضل أن يكون ذلك بمساعدة أمريكية، وإن لم تكن متاحة فبدونها. خلافات لكن الاحتياجات السنوية لأوكرانيا تُقدّر بـ50–60 مليار يورو (ما يعادل 57–68 مليار دولار) - وهو مبلغ ضئيل مقارنة بالناتج المحلي الإجمالي للاتحاد الأوروبي الذي تجاوز 16 تريليون يورو في 2023 - لا تزال مصدر خلاف. ويعكس تعثّر الموافقة على حزم إضافية انقسامات عميقة، فدول "الخط الأمامي" مثل بولندا وألمانيا وفرنسا تُظهر التزاماً واضحاً، حيث خصصت ألمانيا وحدها 8 مليارات يورو لدعم كييف في 2024، بينما تدفع فرنسا نحو مبادرات لتصنيع الأسلحة داخل أوكرانيا. فيما تبدي دول الجنوب الأوروبي مثل إيطاليا وإسبانيا تضامناً لفظياً، لكن مساهماتها المالية محدودة، بسبب ضغوط الديون الداخلية وعدم اعتبار الأزمة الأوكرانية تهديداً مباشراً لأمنها. أما المجر وسلوفاكيا فتُعتبران "حصان طروادة" الروسي داخل الاتحاد؛ فبينما تهدد بودابست بحجب أي قرارات دعم جديدة، تتبنى براتيسلافا خطاباً متشككاً في جدوى الحرب، مع تركيز رئيسها روبرت فيكو على "ضرورة التفاوض الفوري". من ناحية أخرى، تدرس دول مثل بريطانيا - خارج الاتحاد الأوروبي ولكن داخل الناتو - خيارات جريئة، إرسال مستشارين عسكريين إلى أوكرانيا، أو إنشاء صندوق أوروبي مشترك لضمان استمرار تدفق الأسلحة حتى مع انسحاب واشنطن. البحث عن بدائل لا يقتصر الدعم الأمريكي على التمويل، بل يشمل عناصر حيوية مثل البيانات الاستخباراتية، وأنظمة الدفاع الجوي المتطورة (كباتريوت)، والتغطية الفضائية التي تُحدد تحركات القوات الروسية، وهنا، يواجه الأوروبيون تحدياً ثلاثياً. أول التحديات تعويض الفجوة التكنولوجية عبر تعزيز التعاون مع شركاء مثل بريطانيا - التي تمتلك أقماراً صناعية متطورة - أو حتى تركيا، التي قد توفر طائرات مسيّرة فعالة مقابل ضغوط سياسية. وأيضا تسريع التكامل الدفاعي الأوروبي، كتفعيل آلية "الصندوق الأوروبي للسلام"، وزيادة ميزانيات البحث العسكري المشترك، وإقناع ترامب بالحفاظ على الحد الأدنى من الدعم: كالاستخبارات، التي يعتبرها الأوروبيون "أقل كلفة سياسية" لواشنطن، لكنها حيوية لبقاء أوكرانيا. السيناريو الأسود رغم رفض الأوروبيين العلني للضغوط الأمريكية لقبول تنازلات أوكرانية، يعترف بعض الخبراء بأن الواقع العسكري قد يفرض تسوية ما. فكما يقول كميل غران، الخبير في الشؤون الأمنية: "لا أحد يريد حرباً لا نهاية لها، لكن التسوية يجب أن تأتي من كييف، لا أن تُفرض من موسكو أو واشنطن". وأحد السيناريوهات المطروحة هو "تجمد الصراع" مع اعتراف ضمني بالوضع الراهن: حيث تحتفظ أوكرانيا بـ80 في المائة من أراضيها، بينما تبقى المناطق الخاضعة لسيطرة روسيا كأمر واقع، دون اعتراف دولي. لكن هذا السيناريو يُعتبر كارثياً بالنسبة للأوروبيين، لأنه سيشكل سابقة لتفتيت دول أخرى بالقوة. aXA6IDE4NS4yNDIuOTUuNDQg جزيرة ام اند امز FR

دعوة لقادة دول أوروبا لتجنب المشاركة باحتفالات 'عيد النصر' الروسية
دعوة لقادة دول أوروبا لتجنب المشاركة باحتفالات 'عيد النصر' الروسية

المدى

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المدى

دعوة لقادة دول أوروبا لتجنب المشاركة باحتفالات 'عيد النصر' الروسية

حضّت المفوضية الأوروبية الدول الأعضاء في التكتل الموحد على 'عدم إضفاء الشرعية' على 'استغلال روسيا لذكرى الحرب العالمية الثانية لتبرير حربها العدوانية ضد أوكرانيا'. جاء ذلك في تصريح لمتحدثة باسم المفوضية الأوروبية، في معرض تعليقها على مشاركة محتملة لرئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو في العرض العسكري لذكرى 'عيد النصر' على الفاشية الذي تشهده موسكو سنويا في التاسع من شهر أيار/مايو. وكان رئيس الوزراء السلوفاكي كتب في منشور على منصة (فيسبوك) أمس أنه سيحضر العرض، على الرغم من تحذيرات الممثلة السامية للاتحاد الأوروبي كايا كالاس للزعماء الأوروبيين. وكتب فيكو: 'السيدة كالاس، أود أن أبلغكِ أنني رئيس الوزراء الشرعي لسلوفاكيا، وهي دولة ذات سيادة. لا أحد يستطيع أن يُملي عليّ إلى أين أذهب أو لا أذهب. سأذهب إلى موسكو لتكريم آلاف جنود الجيش الأحمر الذين ضحوا بحياتهم لتحرير جمهورية سلوفاكيا'.

أنصار أوكرانيا في سلوفاكيا يحتجون ضد رئيس الوزراء فيكو
أنصار أوكرانيا في سلوفاكيا يحتجون ضد رئيس الوزراء فيكو

مصراوي

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصراوي

أنصار أوكرانيا في سلوفاكيا يحتجون ضد رئيس الوزراء فيكو

(أ ب) تظاهر آلاف الأشخاص مجددا ضد حكومة رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو وسياستها تجاه أوكرانيا في براتيسلافا والعديد من المدن الأخرى اليوم الجمعة. ونقلت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) عن وسائل الإعلام، أن ما يقدر بنحو عشرة آلاف شخص تجمعوا في براتيسلافا وحدها. وهتفوا ورفعوا لافتات تطالب باستقالة فيكو ، الذي اتهموه باتباع مسار موال لروسيا. ودعت مبادرة مواطني السلام من أجل أوكرانيا إلى الاحتجاجات. ودعت إلى دعم عسكري أقوى لأوكرانيا وجمع التبرعات لشراء الذخيرة. وأعلنت المبادرة على موقعها الإلكتروني ومن فوق منصة المتحدثين في تجمع المحتجين في براتيسلافا ، أن 75 ألف شخص تبرعوا بالفعل لتسليم الذخيرة إلى أوكرانيا. وأفادت الأنباء قبل يومين، أنه تم جمع مبلغ 5 ملايين يورو (4ر5 مليون دولار). يشار إلى أن المظاهرات هي جزء من سلسلة مستمرة من الاحتجاجات المستمرة منذ عدة أسابيع. ويتهم المنظمون فيكو الشعبوي اليساري بخدمة المصالح الروسية برفضه إرسال أسلحة إلى أوكرانيا المجاورة وإبعاد سلوفاكيا عن أوروبا. وغذت موجة الاحتجاجات، زيارة فيكو الأخيرة إلى موسكو لإجراء محادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، وهي زيارة نادرة من جانب زعيم إحدى دول الاتحاد الأوروبي إلى الكرملين منذ بدء غزو موسكو الشامل لأوكرانيا قبل أكثر من ثلاث سنوات وتصريحاته الأخيرة بأن سلوفاكيا قد تفكر في الخروج من التكتل البالغ مجموع أعضائه 27 دولة ومن حلف شمال الأطلسي (الناتو) . "وهتفت الحشود في ساحة الحرية في براتيسلافا، :" عار ... عار. وقال المنظمون إن الجماهير احتشدت في أكثر من 40 بلدة ومدينة في الداخل والخارج. ووصف المتظاهرون فيكو بأنه "خائن"..ورددوا:" سلوفاكيا هي أوروبا". وواجه فيكو ، الذي نجا من محاولة اغتيال في مايو/أيار 2024 ، دعوات للاستقالة بسبب تعليقاته حول عضوية التكتل وحلف الناتو المستقبلية وادعائه بأن روسيا لديها أسباب أمنية لغزو أوكرانيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store