أحدث الأخبار مع #روبرتكوخ


الاتحاد
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الاتحاد
دولة أوروبية تشهد ارتفاعاً في الإصابة بجدري القرود
ارتفعت حالات الإصابة بفيروس جدري القرود (أمبوكس) في ألمانيا مجددا خلال الأسابيع والأشهر الأخيرة، ومع ذلك لا يزال معهد "روبرت كوخ" الألماني لمكافحة الأمراض ينظر بهدوء حيال هذه الزيادة. وقال خبير العدوى لدى معهد روبرت كوخ، كلاوس يانسن، في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ): "بوجه عام، لا نجد الوضع الحالي للعدوى مفاجئا... بالمقارنة بالتفشي الكبير للمرض في عام 2022، فإننا لا نزال عند مستوى عدوى أقل بكثير". وحتى 12 مايو الجاري، سجل المعهد هذا العام إجمالا 232 حالة إصابة بمرض جدري القرود، وهذا يعني أن عدد الحالات حاليا يقترب بالفعل من إجمالي العدد الذي تم تسجيله العام الماضي (275 حالة في عام 2024). ومع ذلك، فإن عدد الحالات الحالي بعيد كل البعد عن مستوى تفشي المرض في عام 2022 (3672 حالة). ويسبب الفيروس في المقام الأول طفح جلدي، وكذلك الحمى وآلام العضلات. ويوصى بالتطعيم ضد المرض .

مصرس
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
إيطاليا تواجه أخطر أوبئة الأنفلونزا فى تاريخها.. 15 مليونا و640 ألف إصابة
تواجه إيطاليا أحد أخطر أوبئة الإنفلونزا في تاريخها، حيث تم الإبلاغ عن 15 مليون و649 ألف حالة إصابة بالمرض هذا الموسم، ولا يزال نحو 340 ألف شخص منهم مرضى، وفقا لتقرير صدر اليوم. ويشير تقرير نشره موقع Sky TG24 الإخباري، استناداً إلى أحدث نشرة حول الموضوع من المعهد العالي للصحة (ISS)، إلى أن ذروة الإصابات لوحظت في الأسبوع الرابع من عام 2025، مع 17.4 حالة لكل ألف نسمة.وبعد ذلك، بدأ منحنى العدوى في الانخفاض تدريجيا، على الرغم من أنه لا يزال مرتفعا نسبيا حاليا، حيث بلغ عدد المصابين بالمرض 5.7 لكل ألف، وفقا للمذكرة.وتشير الدراسة التي أجراها نظام المراقبة RespiVirNet التابع لمحطة الفضاء الدولية، والذي يراقب مزيج الفيروسات التنفسية التي تسبب الإنفلونزا، إلى أن "موسم الإنفلونزا 2024-2025 تجاوز كل التوقعات". وكان من المتوقع في البداية أن إجمالي عدد الإصابات هذا العام لن يتجاوز 15 مليون إصابة.ومع ذلك، في الأسبوع الماضي، استمرت نسبة العينات الإيجابية للإنفلونزا في الانخفاض، بنسبة 5.4 %، وفقًا لأحدث تقرير فيروسي صادر عن RespiVirNet.وكانت ألمانيا مرت بموسم انتشار الانفلونزا في فبراير ، حيث أكد معهد روبرت كوخ (RKI)، المعني بالأمراض المعدية والوقاية منها، أن فيروسات الإنفلونزا تعتبر "المسؤولة بشكل أساسي" الآن عن الإصابة بالسعال والحمى وآلام الأطراف في ألمانيا.وتشير تقديرات المعهد إلى أن حجم الإصابات بعدوى الجهاز التنفسي الحادة وصلت خلال الأسبوع الخامس من العام إلى حوالي 8 ملايين شخص، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي حيث وصلت إلي حوالي 6 ملايين شخص.ويقوم المركز بمراجعة عينات من المرضى يرسلها الأطباء للفحص بشكل مستمر، بحسب موقع صحيفة شبيجل الألمانية، ليجد المركز أن أكثر من نصف الفيروسات التي تم اكتشافها ترتبط بالإصابة بالإنفلونزا.

مصرس
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
«زي النهارده».. روبرت كوخ يكتشف الميكروب المسبب للسل 24 مارس 1882
روبرت كوخ طبيب وعالم بكتيريا ألمانى رائد حصل على جائزة نوبل في الطب في 1905 وهو مولود في 11 ديسمبر 1843 في مدينة كلاوستال بمقاطعة سكسونيا السفلى بألمانيا، ودرس الطب في جوتنجن وعمل طبيبًا في المستشفيات الألمانية وأستاذًا بجامعة برلين، وأوقف حياته على البحث العلمى فيما يتعلق باكتشاف الميكروبات والجراثيم والأوبئة، وقد أثبت أن الأمراض المُعدية سببها عضويات حية مجهرية، وفى 1876 كان قد تم تكليفه ببحث وباء الجمرة الخبيثة وأسبابه، وكان الوباء منتشرًا بالقارة الأوروبية، وأصاب الآلاف من الأغنام والماعز والخنازير، وبدأ كوخ أولى تجاربه بزراعة بكتيريا الجمرة الخبيثة خارج جسم الحيوان، ولاحظ نموها تحت مجهره ثم حقنها في فئران فماتت، واكتشف أن هذه البكتيريا هي المسببة لمرض الجمرة الخبيثة، وتوصل إلى أن البكتيريا تسبب عدداً من الأمراض مثل الدفتيريا والكوليرا والتيفود، إلى أن اكتشف البكتيريا المسببة للسل «زي النهارده» في 24 مارس 1882 بعد أن حير هذا المرض العلماء، وقد تمكن من استخلاص مادة التيوبركلين من جرثومة السل، وهى المادة التي تستخدم حتى اليوم في تشخيص مرض السل، وكانت أبحاث «كوخ» حول مرض السل هي التي قادته إلى الحصول على جائزة نوبل، ثم قام بدراسة الأوبئة في أفريقيا وآسيا في 1883 وقام أولا بدراسة مرض الكوليرا بمستشفى الإسكندريةبمصرحين اجتاح مصر، مخلفا أكثرمن أربعين ألف ضحية، وفى 1890 بدأ كوخ أبحاثه حول أمراض الدم المعدية في أفريقيا كالملاريا ومرض النوم، واكتشف مرض الكوليرا الآسيوية إلى أن توفى يوم 27 مايو 1910.


البيان
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
حدث وتاريخ.. 24 مارس
1882 - المكتشف الألماني روبرت كوخ يكتشف الميكروب المسبب لمرض السل. 1999 - قيام طائرات حلف الناتو بقصف جمهورية يوغسلافيا الاتحادية. 2014 - الخطوط الماليزية تعلن أن الرحلة 370 تحطمت في مياه المحيط الهندي الجنوبية. 2020 - اللجنة الأولمبية الدولية تقرر تأجيل دورة الألعاب الأولمبية في طوكيو بسبب جائحة فيروس كورونا.


الدستور
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
تقرير: ارتفاع غير مسبوق في معدلات المرض بين تلاميذ المدارس في ألمانيا
كشف تقرير صادر عن معهد "روبرت كوخ" الألماني لمكافحة الأمراض عن ارتفاع غير معتاد في معدلات الأمراض بين تلاميذ المدارس في ألمانيا. وجاء في التقرير الذي نشر الجمعة، أن واحدا من كل ستة أطفال تتراوح أعمارهم بين 5 و14 عاما يعاني من أمراض حادة في الجهاز التنفسي. وأشار التقرير، إلى أن حوالي 17180 طفلا من بين كل 100 ألف طفل في هذه الفئة العمرية قد أصيبوا بأمراض تنفسية حادة خلال الفترة من 27 يناير حتى 2 فبراير الجاري، وللمقارنة، كان المعدل خلال نفس الفترة من العام الماضي حوالي 13810 طفلا من بين كل 100 ألف طفل (واحد من كل سبعة أطفال). وأوضح المعهد أن عدد الحالات المرضية الشديدة بين أطفال المدارس ارتفع بشكل كبير في الآونة الأخيرة، حيث زادت الإصابات بأكثر من ثلاثة أضعاف منذ بداية العام، لتصل إلى مستويات أعلى بكثير من موجات الإنفلونزا في المواسم السابقة. كما تم تشخيص 70% من الأطفال الذين دخلوا المستشفيات بالإصابة بالإنفلونزا. وبحسب التقرير، ارتفع أيضا عدد الأطفال الذين اضطروا لزيارة الطبيب بسبب الإصابة بالإنفلونزا أو فيروس كورونا أو أي مرض تنفسي حاد آخر. ففي الأسبوع الماضي، سجلت حوالي 5150 زيارة لطبيب بين كل 100 ألف طفل في الفئة العمرية من 5 إلى 14 عاما، مقارنة بحوالي 4050 زيارة في الأسبوع السابق، و3610 زيارة خلال نفس الفترة من العام الماضي. كما لاحظت المدارس ارتفاعا ملحوظا في معدلات الغياب بسبب المرض، وقال شتيفان دول، مدير مدرسة ثانوية في نويزيس بالقرب من مدينة أوغسبورغ ورئيس الاتحاد الألماني للمعلمين: "في المتوسط، يتغيب في كل فصل مدرسي ما بين طالبين إلى ثلاثة طلاب بسبب المرض". وأضاف أن العديد من المدارس في جميع أنحاء ألمانيا ترصد زيادة في حالات الإصابة بالإنفلونزا. وأشار إلى أن المدارس تواجه حاليا مشكلة حقيقية بسبب غياب العديد من المعلمين أيضا بسبب المرض، مما يؤدي إلى إلغاء متكرر للحصص الدراسية. ووفق بيانات معهد "روبرت كوخ"، يعاني حوالي 8 ملايين شخص في مختلف أنحاء ألمانيا من أمراض حادة في الجهاز التنفسي، مع انتشار فيروسات الإنفلونزا بشكل خاص، بالإضافة إلى فيروسات كورونا ونزلات البرد والفيروس التنفسي المخلوي.