أحدث الأخبار مع #روبنسون


العين الإخبارية
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
تحقيق جنائي مع سموكي روبنسون في قضايا اغتصاب واعتداء جنسي
أعلنت شرطة لوس أنجلوس فتح تحقيق جنائي مع المغني الأمريكي سموكي روبنسون (85 عاماً)، على خلفية اتهامات تتعلق بالاغتصاب والاعتداء الجنسي، تقدّمت بها 4 مدبرات منزل سبق لهن العمل لديه. وأوضح بيان رسمي صادر عن الشرطة يوم الخميس أن التحقيق لا يزال في مراحله الأولى، رافضاً الكشف عن تفاصيل إضافية في الوقت الراهن بسبب حساسية الإجراءات وسريتها. الاتهامات الموجهة لروبسنسون، أحد أبرز رموز موسيقى السول والذي ذاع صيته في ستينيات القرن الماضي من خلال فرقة "ذي ميراكلز" وشركة "موتاون"، تشمل وقائع متفرقة تعود بعضها إلى عام 2007، وأحدثها إلى عام 2023. ومن أشهر أعماله الغنائية "ذي تراكس أوف ماي تيرز" و"أوو بايبي بايبي" و"ذي تيرز أوف إيه كلاون". وبحسب ما ورد في الدعوى، التي قُدّمت في مطلع مايو/ أيار الجاري، فإن النساء الأربع سردن وقائع تتعلق بالتحرش والاعتداء الجنسي والاغتصاب. وقالت إحدى المدعيات إنها عملت لدى روبنسون على مدى 12 عاماً، وانتهى عملها معه في 2024، وخلال تلك الفترة تعرضت لانتهاكات متكررة. فيما قالت أخرى إنها واجهت 7 اعتداءات جنسية في الفترة ما بين مارس/ آذار 2023 وفبراير/ شباط 2024، مشيرة إلى أن روبنسون كان يستدعيها إلى غرفته الخاصة وهو مرتدٍ ملابس داخلية فقط، ثم يعتدي عليها رغم اعتراضها الصريح. مدبرة منزل ثالثة أفادت بتعرضها لأكثر من 20 واقعة اعتداء خلال 4 سنوات من عملها، بينما ذكرت الرابعة أن بداية الانتهاكات تعود إلى عام 2007، عندما رافقت روبنسون إلى منزله الثاني في مدينة لاس فيغاس. وفي أول تعليق من الفريق القانوني المكلّف بالدفاع عن النساء، قال المحاميان جون هاريس وهربرت هايدن في بيان مشترك إن موكلاتهما مستعدات للتعاون الكامل مع السلطات، وأكدتا رغبتهن في "تحقيق العدالة، ليس فقط لأنفسهن، بل ولأخريات قد يكنّ تعرضن لاعتداءات مماثلة". وتسعى المدعيات إلى الحصول على تعويض مالي لا يقل عن 50 مليون دولار. كما شملت الدعوى اتهامات ضد زوجة روبنسون، فرانسس روبنسون، بالتستر على سلوك زوجها. وكانت فرانسس قد أصدرت بياناً مطلع مايو أعربت فيه عن "صدمتها" بعد علمها بمضمون الدعوى. aXA6IDgyLjI5LjIxMS4xODgg جزيرة ام اند امز LV


الجمهورية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
:Friendship هل الرجال بخير؟
لذلك، عندما يُطلِق أحدهم نكتة، تضحك مع الجميع، ثم تضيف تعليقك المضحك، فيُحدِّق بك الجميع: تمّ تجاوز خط غير مرئي. أخذتَ النكتة بعيداً جداً. الآن ماتت النكتة، ومعها حياتك الاجتماعية، سمعتك، وفرصك في أن تكون سعيداً مجدّداً. هذا الشعور يساهم بشكل كبير في تفسير سبب كون فيلم «الصداقة»، الكوميديا الجديدة القائمة على الإحراج، ويقوم ببطولتها تيم روبنسون وبول رود، مضحكاً في كثير من الأحيان، ومزعجاً دائماً. أول عمل سينمائي طويل للكاتب والمخرج أندرو دي يونغ يشترك بوضوح في الحمض النووي مع مسلسل روبنسون الكوميدي الناجح على «نتفليكس» I Think You Should Go، ويلعب فيه عادةً دور رجل لا يستطيع ببساطة فهم الإشارات الاجتماعية التي يتبعها الجميع الآخرون من دون عناء. لذا فهو دائماً يفعل شيئاً غريباً، ويكون الأمر مضحكاً لأنّه غير مريح. هذا يجعل من روبنسون الخيار المثالي، وربما الوحيد، للعب دور البطولة في سيناريو دي يونغ. القصة تدور حول رجل يُدعى كريغ ووترمان، يمتلك كل مظاهر الرجولة والنضج - زوجة جميلة (تامي، تلعب دورها كيت مارا)، ابن مراهق (جاك ديلان غرازر) لا يزال على الأقل يتحدّث معه، وظيفة محترمة، ومنزل لائق - لكنّه لا يزال فعلياً ذلك الطفل في الصف السادس الذي يحاول دخول دائرة الأصدقاء. لكنّ كريغ، كونه نوعاً معيّناً من الرجال الأميركيِّين البالغين، لا يملك أصدقاء بالمعنى الحقيقي. لديه تامي، التي تبدو طيّبة بشكل لا يُصدّق تجاهه، نظراً لأنّه نوعاً ما أحمق: مَهووس بتجنّب حرق أحداث أفلام «مارفل»، مُخلِص لعلامة تجارية واحدة فقط من الملابس يبدو أنّه يشتريها من مطعم يُدعى «أوشن فيو داينينغ». زملاؤه في العمل يمزحون مع بعضهم أثناء استراحات التدخين، وهو يراقبهم من نافذة مكتبه، أنفه يكاد يلتصق بالزجاج. ثم، في أحد الأيام، يلتقي بالجار الجديد، أوستن كارمايكل (رود)، الذي يتضح أنّه أروع شخص يمكن أن يتخيّله كريغ. أوستن، مذيع الطقس المحلي، يملك شارباً، يعزف في فرقة موسيقية، يشتري أسلحة أثرية، ويعرف تماماً أي قواعد يجب كسرها للاستمتاع. فيبدأ كريغ بتطوير نوع من الهوَس بأوستن، ليس مخيفاً تماماً، لكنّه أيضاً ليس طبيعياً تماماً. من خلال قضاء الوقت معه، يستطيع كريغ أن يرى مستقبلاً مختلفاً لنفسه، مستقبلاً يكون فيه رجلاً قوي الشخصية، رائعاً، وقائداً يسعى الجميع للتقرّب منه، يعزف الطبول ويُبهِر مَن حوله. إذا قضى كريغ وقتاً مع أوستن، فسيرغب الناس بأن يكونوا أصدقاءه أيضاً. في البداية، ينجح الأمر. لكنّك تعرف بالفعل أنّ كريغ سيُفسد كل شيء، بطريقته الخاصة التي توازي كابوس الصف السادس، ومن هناك تبدأ «الصداقة» في الدخول في منطقة سريالية بشكل متزايد. الكوميديا المحرجة تتطلّب جرعة من الواقعية، الإحساس المزعج بأنّ الأمور، مهما بدت غريبة، إلّا أنّها تُصيب المُشاهِد في صميمه. وهذا ما يتحقق هنا من خلال العادية المطلقة. كريغ رجل متوقع بشكل عميق، يملك طموحات قليلة وأفكاراً أصلية أقل. (في رحلة مخدّرات، قيل له إنّها ستكشف له عن معنى الحياة، يرى نفسه يطلب شطيرة من مطعم Subway). هو ليس سيئاً في وظيفته، ولم يُدمِّر حياته. إنّه فقط مزعج. بعبارة أخرى، نحن نعرف هذا الرجل بالتأكيد. وعلى الأرجح، نحاول جاهدين منذ المرحلة المتوسطة ألّا نكون مثله. لكنّ أداء روبنسون، الذي يبدو أحياناً وكأنّه أُسقِط من بُعدٍ موازٍ يختلف عن واقعنا بنسبة 3% فقط، يُضفي على كريغ طابعاً يُشبه قنبلة مَوقوتة تنفجر بشكل غير منتظم. لم يُطوِّر حياة داخلية، فهو محض تفاعل وردود فعل: الخجل أو الاستفزاز قد يجعله ينهار، أو ينفجر، أو يفعل شيئاً ثالثاً لا يمكن تصوّره. وهذا يؤدي، في بعض الأحيان، إلى فيلم يبدو وكأنّه يدور في حلقات مفرغة، لا يذهب إلى أي مكان لفترات طويلة، مع تزايد إحباط كريغ. ومع ذلك، فإنّ هذه الطاقة نفسها هي التي تحافظ على قابلية المشاهَدة في الفيلم، حتى في فترات الركود، خصوصاً بوجود رود ليُقدّم توازناً بشخصيّته الجذابة والواثقة التي تأخذ أحياناً منعطفاً غريباً. كل شيء قد يحدث، بالتحديد لأنّ لا شيء تقريباً يحدث. هؤلاء رجال عاديّون، يعيشون في منازل متوسطة الطراز في ضواحي سكنية لا يحدث فيها الكثير. يمكن أن يكونوا أي أحد. ربما يكونون نحن. من الناحية التقنية، يدور الفيلم حول الصداقة بين الرجال، وعن العديد من عناصر الحياة الحديثة التي تتآمر لتُبقي الرجال وحيدين، بدءاً من الخوف من عدم تأدية الرجولة بشكل صحيح، وصولاً إلى غياب الأماكن التي يمكن للرجل العادي في الضواحي أن يكوّن فيها صداقة. ومع ذلك، شعرتُ أنّ الفيلم أقرب إلى نسخة مطوّلة من ذلك السؤال البلاغي الشائع المازح: «هل الرجال بخير؟». بعض الرجال بخير، كما يقترح الفيلم، لكنّهم شخصيات ثانوية. أمّا أولئك المختلون فهم مَن يُجبِرون الجميع على الاستمرار في النظر إليهم، سماعهم، والتفاعل معهم. رجال مثل كريغ لم يتلقّوا الرسالة على ما يبدو. رجال مثل أوستن تمكنوا من التخلّص من دوافعهم الأكثر إحراجاً في مرحلة ما من حياتهم، لكنّهم خائفون من انكشاف أمرهم. وعندما تجتمع هذه العناصر في علاقة صداقة، تكون النتائج مدمّرة. هؤلاء الرجال وحيدون جداً. ولحسن الحظ، في فيلم، هم أيضاً مضحكون للغاية.


النبأ
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- النبأ
مدبرات منزل يتهمن النجم الأمريكي روبنسون بالاعتداء الجنسي والاغتصاب
زعمت أربع خادمات منزل سابقات لسموكِي روبنسون في دعوى قضائية رفعنها يوم الثلاثاء أن نجم موسيقى موتاون اعتدى عليهن جنسيًا واغتصبهن مرارًا وتكرارًا أثناء عملهن لديه. مدبرات منزل يتهمن النجم الأمريكي روبنسون بالاعتداء الجنسي والاغتصاب والاغتصاب وتطالب الدعوى المرفوعة في المحكمة العليا في لوس أنجلوس بتعويضات لا تقل عن 50 مليون دولار عن الاعتداءات المزعومة، التي تقول النساء إنها وقعت بين عامي 2007 و2024، بالإضافة إلى انتهاكات العمل، بما في ذلك بيئة عمل معادية، وساعات عمل طويلة بشكل غير قانوني، وغياب الأجور. ولم يتم الرد فورًا على رسالة تطلب تعليقًا من ممثل روبنسون البالغ من العمر 85 عامًا. وتقول كل من النساء الأربع إن روبنسون كان ينتظر حتى يكون بمفرده معهن في منزله في لوس أنجلوس ثم يعتدي عليهن جنسيًا ويغتصبهن رغم اعتراضهن. وقال محامي النساء جون هاريس في مؤتمر صحفي: "نعتقد أن السيد روبنسون مغتصب متسلسل ومريض، ويجب إيقافه". وأكدت جميعهن أنهن استقالن في النهاية بسبب الاعتداءات، على الرغم من أن الأمر استغرق عدة سنوات في بعض الحالات. وأفادت جميعهن بأنهن خشين الإبلاغ خوفًا من الانتقام والعار العام والآثار المحتملة على وضعهن القانوني في الهجرة. وقالت هاريس: "إن اضطرارهن لإخبار أزواجهن وأطفالهن بهذه الأفعال الشنيعة جعلهن يشعرن بالخزي والحرج. لذلك، طوال تجاربهن المروعة مع السيد روبنسون، التزمت النساء الأربع الصمت". كان روبنسون، عضوًا في كلٍّ من قاعة مشاهير الروك آند رول وقاعة مشاهير مؤلفي الأغاني، من بين أشهر فناني الستينيات - سواءً مع فرقته "ميراكلز" أو كفنان منفرد، بأغانٍ من بينها "دموع مهرج" و"آثار دموعي". كان جزءًا أساسيًا من شركة موتاون ريكوردز الموسيقية في مسقط رأسه ديترويت، كفنان ومنتج وكاتب أغاني لفنانين آخرين.


العين الإخبارية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
اتهامات ثقيلة تطارد مغني أميركي.. تحرش واغتصب أربع عاملات
تقدّمت أربع نساء عملن في مجال الخدمة المنزلية بدعوى أمام القضاء الأميركي ضد مغني السول المعروف سموكي روبنسون. اتهمت النساء روبنسون إياه بالاعتداء عليهن جنسياً خلال فترات عملهن في منزله، مطالبات بتعويضات مالية لا تقل عن 50 مليون دولار، وفقاً لما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. إحدى النساء الأربع أفادت بأن الفنان البالغ من العمر 85 عاماً استدرجها إلى غرفته وهو بملابس النوم، وارتكب بحقها اعتداءً جنسياً رغم اعتراضها، في حين أشارت مدعية أخرى إلى تعرضها لانتهاكات متكررة على مدى أربع سنوات، تجاوزت العشرين واقعة. مدبرة منزل ثالثة ذكرت أنها واجهت سلوكاً مشابهاً طيلة 12 عاماً من عملها حتى نهاية خدمتها في 2024، بينما سردت رابعة أنها تعرضت لأول اعتداء عام 2007 أثناء مرافقتها لروبنسون إلى منزله الكائن في مدينة لاس فيغاس. الشكوى، التي لم تكشف عن هوية المدعيات، أوضحت أن السكوت عن الوقائع كان نتيجة الخوف من نفوذ المغني ومكانته في الأوساط العامة، وهو ما دفعهن لتجنب المواجهة العلنية آنذاك. كما حمّلت الدعوى زوجة روبنسون، فرانسيس، جزءاً من المسؤولية بسبب ما اعتبروه إهمالاً في توفير بيئة مهنية آمنة، رغم علمها بما كان يحدث. وفي تعليق مقتضب أدلت به عبر الهاتف، اكتفت بالقول إنها تشعر بالصدمة من هذه المزاعم، رافضة الإدلاء بمزيد من التفاصيل. يذكر أن روبنسون أسس فرقة "ذي ميراكلز" في خمسينيات القرن الماضي، والتي قدمت عدة أعمال ناجحة من بينها أغنية "ذي تيرز أوف ذي كلاون" الصادرة عام 1967. aXA6IDgyLjI5LjIxNS4yMTQg جزيرة ام اند امز CH


النهار
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
نجم متّهم بالاعتداء جنسياً على أربع مدبّرات منزل
رفعت أربع مدبّرات منزل سابقات دعوى قضائية على مغني السول الأميركي سموكي روبنسون، اتهمن فيها فنان شركة الإنتاج الموسيقي "موتاون" الشهير باغتصابهن والاعتداء عليهن جنسياً تكراراً، وطالبنَ بتعويضات تبلغ قيمتها عشرات الملايين من الدولارات. واتهمت إحدى المدّعيات الرجل البالغ 85 عاماً بأنه استدعاها إلى غرفة نومه، حيث لم يكن يرتدي سوى ملابسه الداخلية، ثم اعتدى عليها جنسياً رغم معارضتها، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وأفادت مدبّرة منزل سابقة أخرى بأن روبنسون اعتدى عليها أكثر من 20 مرة خلال أربع سنوات، فيما أشارت مدبّرة منزل ثالثة إلى كونها تعرّضت "للتحرش الجنسي والاعتداء الجنسي والاغتصاب" طوال مدّة عملها التي استمرت 12 عاماً وانتهت في 2024. أما المدعية الرابعة فروَت أن المغني بدأ بالاعتداء عليها عام 2007 عندما سافرت معه إلى منزله في لاس فيغاس. ولم تُذكر في الدعوى أسماء أيّ من المدعيات الأربع، وهو أمر مألوف في القضايا التي تنطوي على ادعاءات بالاعتداء الجنسي. وأوضحت الدعوى، التي تطالب فيها النساء الأربع بتعويضات تبلغ قيمتها الإجمالية 50 مليون دولار على الأقل، بأن أيّاً من النساء لم تبلغ عن الاعتداءات وقت حصولها لأنهن كن يهَبن اتهامه نظراً إلى شهرته، ويخشين التعرّض لحملات تهجّم عليهن. واتهمت المدعيات زوجة روبنسون بتوفير بيئة عمل غير سليمة، وبغضّ النظر عن سلوك زوجها. وأعربت فرانسيس زوجة الفنان في تصريح عبر الهاتف لوكالة "فرانس برس"، تعليقاً على الدعوى، "أنا مصدومة مثلكم تماماً"، لكنها رفضت الخوض في التفاصيل. وشارك روبنسون في خمسينيات القرن العشرين في تأسيس فرقة "ذي ميراكلز" The Miracles في ديترويت. وحققت العشرات من أغنيات الفرقة نجاحات كبيرة، من أبرزها "ذي تيرز أوف ذي كلاون" The Tears of a Clown عام 1967.