logo
#

أحدث الأخبار مع #روبوتات

محافظ الأحمدي يؤكد حرص واهتمام الكويت بمجالات الحوسبة والذكاء الاصطناعي المتنوعة
محافظ الأحمدي يؤكد حرص واهتمام الكويت بمجالات الحوسبة والذكاء الاصطناعي المتنوعة

الأنباء

timeمنذ 8 ساعات

  • رياضة
  • الأنباء

محافظ الأحمدي يؤكد حرص واهتمام الكويت بمجالات الحوسبة والذكاء الاصطناعي المتنوعة

أكد محافظ الأحمدي الشيخ حمود الجابر حرص دولة الكويت على الاهتمام بمجال الحوسبة والذكاء الاصطناعي وغيرها من مجالات التقدم التكنولوجي المتنوعة التي تعد مجالات حيوية وجزءا لا يتجزأ من حاضر البلاد ومستقبلها. وقال الشيخ حمود الجابر في تصريح لـ (كونا) خلال حضوره حفل ختام (منافسات أولمبياد العالم للروبوتات الكويت 2025) إن تقديم الدعم والتشجيع من جميع الجهات الرسمية المشاركة يأتي إيمانا بضرورة مواكبة المتغيرات واللحاق بركب التطور بغية الانطلاق نحو التنمية المستدامة في جميع المجالات. وأضاف أن العالم يشهد اليوم تطورات متسارعة ومتلاحقة في هذه المجالات التي تعد عنصرا رئيسيا لا غنى عنه في حياتنا، مشددا على أن هذه المناسبة تعكس مدى تضافر الجهود الرسمية والمجتمعية للعمل على صقل مهارات هذا الجيل الواعد من المبتكرين. وأشار إلى أن الجيل الحالي شغوف بالتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي وعالم الروبوتات ويستحق المساندة والدعم لتعزيز مهاراته وقدراته ومساعدته على إيجاد حلول قائمة على تكنولوجيا المعلومات بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وجعل حياتنا أفضل وأكثر سهولة. وأعرب عن شكره للقائمين على تنظيم هذا الحدث من المشاركين والشركاء والرعاة مهنئا جميع الفائزين المتأهلين وتمنى لهم التوفيق وتحقيق المزيد من النجاحات. من جهتها، قالت المنظم الوطني لأولمبياد العالم للروبوتات في دولة الكويت حميدة رحيمي في تصريح مماثل لـ(كونا) إن التحضيرات للموسم بدأت منذ يناير هذا العام في 100 دولة حول العالم. وأضافت رحيمي أن تلك التحضيرات تمثلت بالتواصل مع الجهات المتنوعة إذ نظمت خلال تصفيات اختتمت اليوم بمعرض (أحمد الجابر) للنفط والغاز التي تأهلت فيها 5 فرق إلى سنغافورة نهايات العالم بالروبوتات و11 فريقا تأهيلا لبطولات أقليمية. وأكدت أن نجاح التنظيم واستخلاص فرق قادرة على التأهل والمنافسة جاء بتضافر جهود الجهات الداعمة والراعية للفعالية مثل شركة نفط الكويت والشريك الاستراتيجي مركز (صباح الأحمد للموهبة والابداع) وجامعة الشرق الاوسط الأميركية والهيئة العامة للشباب إلى جانب اهتمام اتحاد المدارس الخاصة بالمشاركة بـ180 مدرسة خاصة. بدوره، أوضح مدير إدارة التطوير التكنولوجي بمركز (صباح الأحمد) للموهبة والابداع سالم الباز لـ(كونا) أن المركز قدم جميع الخدمات التي يستفيد منها المشاركون منها تدريب الفرق وتقديم حقائب علمية وروبوتات وحلبات السباق وغيرها مبينا أن المركز سيواصل عطاءه بتقديم خدماته للمتأهلين في سنغافورة والمسابقات الاقليمية. وقال الباز إن المشاركين يتمتعون بموهبة لافتة لاسيما بمجال التكنولوجيا مشيرا إلى أن المشاركين بذلوا جهدا مضاعفا خلال فترة التدريب والتأهيل الذي يعكس رغبتهم الحقيقية في كسب المعرفة والشغف المتواصل للوصول إلى مراكز متقدمة في هذا المجال. وشارك في حفل ختام النسخة الثانية من (أولمبياد العالم للروبوتات - الكويت 2025) عدد من الجهات الرسمية المتنوعة تنافس بها أكثر من 200 مشارك من المواطنين والمقيمين للفئات العمرية ما بين 8 و22 عاما ويحكم مشروعاتهم العلمية 60 محكما في مجال التصميم وبرمجة الروبوتات، إذ تأهلت 5 فرق للتصفيات النهائية في سنغافورة إلى جانب 11 فريقا للمنافسات الإقليمية.

«نواتوم اللوجستية» تفتتح أول مستودع تبريد مزود بالروبوتات في البرتغال
«نواتوم اللوجستية» تفتتح أول مستودع تبريد مزود بالروبوتات في البرتغال

البيان

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال
  • البيان

«نواتوم اللوجستية» تفتتح أول مستودع تبريد مزود بالروبوتات في البرتغال

أعلنت «نواتوم اللوجستية»، التابعة لمجموعة موانئ أبوظبي، عن افتتاح أول مستودع تبريد مزود بالروبوتات في العاصمة البرتغالية لشبونة، في خطوة مهمة تسهم من خلالها في تدعيم حجم الطلب على الخدمات اللوجستية التي تقدمها مجموعة موانئ أبوظبي في منطقة غرب البحر الأبيض المتوسط. وتم افتتاح المنشأة بحضور أحمد عبد الرحمن آل محمود، سفير الإمارات لدى البرتغال، وسمير تشاتورفيدي، الرئيس التنفيذي لنواتوم اللوجستية، التابعة لمجموعة موانئ أبوظبي. ويأتي إطلاق هذه المنشأة الحديثة في إطار استراتيجية نواتوم اللوجستية لتوسيع نطاق شبكتها من مراكز سلسلة التبريد لتلبية حجم الطلب المتنامي في السوق البرتغالية ومنطقة غرب البحر الأبيض المتوسط ذات الأهمية الاستراتيجية، كما ستستفيد المنشأة الجديدة من الطلب القوي من المتعاملين وشبكة النقل متعدد الوسائط في مدينة لشبونة.

ماذا تقول روبوتات الدردشة الذكية عن رؤساء شركاتها والمنافسين؟
ماذا تقول روبوتات الدردشة الذكية عن رؤساء شركاتها والمنافسين؟

البيان

timeمنذ 9 ساعات

  • علوم
  • البيان

ماذا تقول روبوتات الدردشة الذكية عن رؤساء شركاتها والمنافسين؟

وتُظهر الإجابات أن التحيزات الكامنة في بيئات تطوير هذه النماذج قد تتسرب إلى طريقة تفاعلها، مما يعكس في الوقت نفسه التوترات العميقة بين عمالقة صناعة التكنولوجيا. وتبين الإجابات أيضاً كيف يمكن للاستخدام المتزايد لهذه الروبوتات من قِبل ملايين الأشخاص كمصدر أساسي للمعلومات أن يؤثر على التصور العام لصناعة الذكاء الاصطناعي. وكان الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة أنثروبيك، داريو أمودي، قد وجه انتقادات مشابهة لألتمان بعد مغادرته «أوبن إيه آي» في عام 2021.

ثورة تكنولوجية.. ابتكار جهاز عصبي صناعي يحاكي عمل الدماغ البشري
ثورة تكنولوجية.. ابتكار جهاز عصبي صناعي يحاكي عمل الدماغ البشري

أخبار السياحة

timeمنذ 20 ساعات

  • علوم
  • أخبار السياحة

ثورة تكنولوجية.. ابتكار جهاز عصبي صناعي يحاكي عمل الدماغ البشري

طور مهندسون من جامعة RMIT الأسترالية جهازا عصبيا يحاكي عمل الدماغ البشري، حيث يستطيع التعرف على حركات اليد، وتخزين الذكريات، ومعالجة البيانات المرئية في الوقت الفعلي، حسبما أفادت روسيا اليوم. ويُعد هذا الابتكار واعدا في مجال الروبوتات والمركبات ذاتية القيادة وأنظمة التفاعل البشري. وقام فريق علمي بقيادة البروفيسور سوميت واليا رئيس مركز المواد والمستشعرات البصرية الإلكترونية بتطوير الجهاز باستخدام مادة فائقة الرقة من ثنائي كبريتيد الموليبدينوم (MoS₂) تلتقط الضوء وتحوّله إلى إشارات كهربائية تشبه عمل الخلايا العصبية في الدماغ. ويعمل الجهاز بطريقة مشابهة للدماغ، حيث يخزن الإشارات، ثم يُطلق 'نبضات' عند تراكمها بما يكفي. وبفضل ذلك، يستجيب الجهاز للتغيرات المحيطة فورا دون استهلاك طاقة أو وقت كبير في معالجة البيانات. وأوضح البروفيسور قائلا: 'هذا الجهاز التجريبي يحاكي قدرة العين البشرية على التقاط الضوء وقدرة الدماغ على معالجة المعلومات البصرية، مما يجعله يشعر بالتغيرات البيئية على الفور ويُكوِّن ذكريات دون الحاجة إلى كميات هائلة من البيانات أو الطاقة.' وفي الاختبارات حقق الجهاز دقة 75% في التعرف على الصور الثابتة بعد إجراء 15 دورة للتدريب، و80% في تنفيذ المهام الديناميكية بعد 60 دورة، كما يستطيع اكتشاف حركة اليد عبر الإدراك الكنتوري، مما يقلل الحاجة إلى معالجة كل إطار على حدة ويوفر الطاقة. وتجعله 'الذكريات' المخزنة للتغيرات المشهدية أقرب إلى الدماغ البشري. ويرى الباحثون أن هذه الأنظمة العصبية لها إمكانات هائلة في تطوير تقنيات ذكية موفرة للطاقة. وأضاف الحوراني، أحد مؤلفي الدراسة:'تمكّن التقنية العصبية الشكلية الروبوتات من التعرف على سلوك الإنسان بسرعة ودقة أكبر، وهو أمر بالغ الأهمية في البيئات الصناعية أو المنزلية عند العمل بالقرب من البشر.' وأكد واليا قائلا:' على عكس الأنظمة الرقمية التي تستهلك طاقة كبيرة لمعالجة البيانات، يعمل جهاز RMIT بطريقة تماثلية تشبه الدماغ، مما يجعله مثاليا لتنفيذ المهام في الوقت الفعلي. ويُعد هذا الأمر حاسما للمركبات الذاتية، حيث يمكن لرد الفعل السريع تجاه التغيرات المرئية إنقاذ الحياة، وستتمكن الرؤية العصبية الصناعية من اكتشاف التغيرات في البيئة حال حدوثها تقريبا دون معالجة كميات ضخمة من البيانات، مما يضمن استجابة أسرع، وبالتالي إنقاذ الحياة.' ويتفوق الجهاز أيضا على أنظمة الأشعة فوق البنفسجية السابقة، حيث يعمل في الطيف المرئي ويدعم إعادة ضبط الذاكرة للمهام الجديدة، الأمر الذي يفتح الباب أمام تطبيقات أكثر تعقيدا، مثل الرؤية بالأشعة تحت الحمراء لمراقبة الانبعاثات أو الكشف عن السموم. واختتم واليا قائلا: 'نرى أن عملنا هو مكمل للحوسبة التقليدية، وليس بديلا عنها. وتقدم التقنية العصبية ميزات في معالجة البيانات المرئية حيث تكون كفاءة الطاقة والمعالجة الفورية ضرورية.' نُشر البحث في مجلة Advanced Materials Technologies.

الروبوتات «اللطيفة» تؤثر على القرارات البشرية
الروبوتات «اللطيفة» تؤثر على القرارات البشرية

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • البيان

الروبوتات «اللطيفة» تؤثر على القرارات البشرية

على طريقة الأفلام أو المسلسلات والإعلانات التلفزيونية، حيث يتم استخدام فتاة جميلة لإقناع المستهلك بشراء شيء لا يحتاجه أو لا يريده، كشفت دراسة جديدة أن استخدام «الربوتات»، التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي ذات ملامح جذابة في مجال خدمة العملاء يمكن أن يؤثر على قرارات المستخدمين. ووفقاً للدراسة التي أجراها باحثون بجامعة بنسلفانيا الأمريكية كان تصميم الروبوتات ذات «الملامح اللطيفة» كالعيون الكبيرة والخدود البارزة يؤثر على مدى قبول المستخدم سواء كان رجلاً أو سيدة للتوصية، التي يقدمها الروبوت. وأضافت الدراسة أنه بالإضافة إلى جنس الروبوت فإن شعور المستهلك بالقوة أو بقدرته على التأثير على الآخرين أو بيئتهم يمكن أن يؤثر أيضاً على مدى نجاح روبوت الخدمة. وطلبت آنا ماتيلا، أستاذة في جامعة بنسلفانيا وزملاؤها من أكثر من 200 مشارك، شملتهم الدراسة «تقييم شعورهم بالقوة» قبل بدء تنفيذ سيناريو يقدم فيه نادل روبوت خيارات وتوصيات لقائمة الطعام. وتبين أن الفئة الأكثر تأثراً بملامح الروبوت هم «المستهلكات الضعيفات»، حيث وجد الفريق أنهن أكثر ميلاً من غيرهن إلى قبول اقتراحات قوائم الطعام، التي تقدمها الروبوتات الشبيهة بالرجال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store