أحدث الأخبار مع #روبوتات


الشرق السعودية
منذ 3 ساعات
- الشرق السعودية
"إكس" تفتح المجال أمام الذكاء الاصطناعي لكتابة "ملاحظات المجتمع"
أعلنت منصة إكس، عن خطوة جديدة تهدف إلى تطوير أدوات التحقق من المعلومات عبر إدخال روبوتات ذكاء اصطناعي قادرة على كتابة ملاحظات المجتمع، وهي الميزة التوضيحية التي تتيح للمستخدمين تقديم معلومات إضافية أو تصحيحات للمنشورات العامة. الخاصية الجديدة، التي كشفت عنها المنصة في منشور رسمي عبر حساب ملاحظات المجتمع، تتيح للمطورين إنشاء روبوتات تُعرف باسم كتّاب الملاحظات بالذكاء الاصطناعي، تتمتع بالقدرة على كتابة ملاحظات توضيحية مشابهة لتلك التي يقدمها المستخدمون الحقيقيون. ولكن، لن تظهر هذه الملاحظات للعلن إلا إذا اعتُبرت مفيدة من قبل مستخدمين ذوي آراء وخلفيات متنوعة. وأكدت "إكس"، أن الملاحظات التي تكتبها هذه الروبوتات ستكون موسومة بوضوح، بهدف تمييزها عن مساهمات المستخدمين الآخرين. وفي المرحلة الأولى، ستكون هذه الروبوتات مقيدة بكتابة الملاحظات فقط على المنشورات التي يطلب فيها المستخدمون ذلك صراحة. ووفقاً لصفحة الدعم الفني التابعة للمنصة، لن تكون الروبوتات قادرة على المشاركة بشكل فوري، إذ يتوجب عليها كسب القدرة على كتابة الملاحظات، من خلال عملية تقييم ديناميكية تتيح لها اكتساب أو فقدان صلاحياتها بمرور الوقت، اعتماداً على مدى نفع ملاحظاتها وتوافقها مع وجهات نظر متعددة. وتبدأ الروبوتات في الكتابة ضمن وضع الاختبار، فيما تخطط المنصة لقبول الدفعة الأولى من هذه الروبوتات لاحقًا خلال شهر يوليو، بما يسمح لملاحظاتها بالظهور علناً على المنصة. وفي تصريحات لــ"بلومبرغ"، أوضح كيث كولمان، أحد مسؤولي إكس، أن هذه التقنية يمكن أن تُسرّع من إنتاج الملاحظات بشكل كبير مع تقليل الجهد البشري، مؤكداً في الوقت ذاته أن القرار النهائي بشأن ما يُعرض للعلن من محتوى ما يزال بيد المستخدمين. وأضاف أن المنصة تستقبل يومياً مئات الملاحظات التي تُنشر على المنشورات المختلفة. يأتي ذلك في وقت أعلنت فيه شركة ميتا عن اقتراب إنهاء برنامج التحقق من الحقائق الخاص بها في الولايات المتحدة، في تحوّل يثير تساؤلات بشأن مستقبل المحتوى الموثوق في الفضاء الرقمي، ويعكس التوجه المتزايد نحو دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في إدارة المعلومات على المنصات الاجتماعية.


خليج تايمز
منذ 11 ساعات
- ترفيه
- خليج تايمز
نافورة دبي: تكنولوجيا متقدمة وفريق متفانٍ للحفاظ على روعة العرض
كانت نافورة دبي الشهيرة - الأكبر في العالم - خارج الخدمة مؤقتًا لأشهر عدة بسبب الصيانة المستمرة. ولكن ما الذي يحدث في الواقع خلف كواليس هذا المشهد الهائل من الماء والضوء؟ من مئات الأشخاص الذين يعملون على مدار الساعة إلى الترقيات عالية التقنية المخفية تحت السطح، قام أحد المؤثرين بجولة نادرة خلف الكواليس، ليكشف عن العملية التي تحافظ على تشغيل نافورة دبي في أفضل حالاتها. مياه فوارة؟ تتألق نافورة دبي دائمًا - بغض النظر عن المكان الذي تنظر إليها منه - هل تعلم السبب؟ وهذا بفضل الأرضيات الخالية من العيوب تحت الماء. تُعالَج الأرضيات الخرسانية تحت الماء، التي تعادل مساحتها ما يقارب 18 ملعب كرة قدم، بطبقات من البرايمر والعزل المائي، لتسهيل صيانتها. في السابق، كانت الأرضية تتشقق أحيانًا. وهناك سبب آخر يجعل العرض المذهل يتألق باستمرار وهو الأساليب العديدة التي يستخدمها الفريق لضمان بقاء المياه نظيفة. ويعمل فريق خلف الكواليس، ويقوم باختبار المياه بشكل منتظم من مناطق مختلفة من البحيرة. ورغم ذلك، تعمل الروبوتات الموجودة تحت الماء بجد، حيث تحافظ على نظافة الأرضية والمياه التي يصل عمقها إلى 1.3 متر. "يستغرق أسابيع" يستغرق إنشاء كل عرض من عروض أكبر نافورة راقصة في العالم أسابيع. يوضح المؤثر أنه خلال حديثه مع المهندس، وجد أن الروبوتات تُستخدم بكثرة لبرمجة النظام. تتحكم هذه الروبوتات بالإضاءة والمياه الموضوعة بجانب الرشاشات، مما يُحدث "رقصة" رائعة. شاهد الفيديو أدناه: View this post on Instagram A post shared by Emaar Dubai (@emaardubai) ويأتي تجديد هذا الجذب السياحي الشهير في إطار موعد نهائي صارم، حيث أكد دبي مول أن النافورة تهدف إلى العمل بكامل طاقتها بحلول أكتوبر 2025. تقع نافورة دبي في قلب وسط مدينة دبي، على بُعد خطوات من برج خليفة الشهير ودبي مول، وتُجسّد عرضًا مبهرًا لإبداع المدينة وعظمتها. تشتهر النافورة بعروضها الآسرة التي تمزج بين الماء والموسيقى والضوء في تناغمٍ مثالي، وتجذب ملايين الزوار من جميع أنحاء العالم سنويًا. شاهد: نافورة دبي تغلق أبوابها؛ السكان والسياح يودعونها مع توقف العرض الأيقوني للتجديد أعلنت شركة إعمار عن إغلاق نافورة دبي لمدة 5 أشهر


الإمارات اليوم
منذ 18 ساعات
- ترفيه
- الإمارات اليوم
80 منتسباً في ورشة «روبوتات مليحة»
نظّمت اللجنة المنظمة لفعاليات صيف الشارقة بنادي مليحة الثقافي الرياضي ورشة تفاعلية نوعية في مجال الروبوتات والبرمجة، وذلك بالتعاون مع مؤسسة «فن روبوتيك»، بمشاركة أكثر من 80 منتسباً من مختلف الفئات العمرية، ضمن برامج النادي الهادفة إلى تمكين الناشئة معرفياً وتكنولوجياً، واستثمار الإجازة الصيفية في تطوير مهاراتهم بأساليب حديثة تجمع بين المتعة والتعليم. وجرى تزويد المشاركين بأساسيات التعامل مع مكوّنات الروبوت، وتعلّم طرق التركيب السليم، ما أسهم في تعزيز مهاراتهم التقنية والفنية في بيئة عملية تفاعلية. وانتقل المشاركون بعد ذلك إلى مرحلة أكثر تقدماً، تمثلت في تصميم الخوارزميات الخاصة بتشغيل الروبوتات، باستخدام بيئات برمجية مناسبة للفئة العمرية، حيث قام كل فريق ببرمجة الروبوت لأداء مهام محددة ضمن تحديات ممتعة تجمع بين الترفيه والهدف التعليمي، مثل التوجه إلى نقطة معينة، أو تفادي العقبات، أو نقل عناصر من موقع إلى آخر بدقة.


صحيفة الخليج
منذ 20 ساعات
- ترفيه
- صحيفة الخليج
نادي مليحه يمكِّن الناشئة معرفياً وتكنولوجياً
نظَّمت اللجنة المنظمة لفعاليات «صيف الشارقة» بنادي مليحة الثقافي الرياضي، ورشة تفاعلية نوعية في مجال الروبوتات والبرمجة وذلك بالتعاون مع مؤسسة «فن روبوتيك»، بمشاركة أكثر من 80 منتسباً من مختلف الفئات العمرية، ضمن برامج النادي الهادفة إلى تمكين الناشئة معرفياً وتكنولوجياً واستثمار الإجازة الصيفية في تطوير مهاراتهم بأساليب حديثة تجمع بين المتعة والتعليم. وأقيمت الورشة في مقر النادي وسط أجواء حماسية وتفاعلية لافتة، حيث تم تقسيم المشاركين إلى فرق، عمل كل فريق على بناء روبوت متكامل باستخدام قطع إلكترونية أساسية مثل المحركات والمستشعرات والهيكل الآلي، بإشراف مدربين متخصصين من المؤسسة. كما جرى تزويد المشاركين بأساسيات التعامل مع مكوّنات الروبوت وتعلّم طرق التركيب السليم، ما أسهم في تعزيز مهاراتهم التقنية والفنية في بيئة عملية تفاعلية. وانتقل المشاركون إلى مرحلة أكثر تقدماً تمثلت في تصميم الخوارزميات الخاصة بتشغيل الروبوتات، باستخدام بيئات برمجية مناسبة للفئة العمرية، حيث قام كل فريق ببرمجة الروبوت لأداء مهمات محددة ضمن تحديات ممتعة تجمع بين الترفيه والهدف التعليمي، مثل التوجه إلى نقطة معينة أو تفادي العقبات أو نقل عناصر من موقع إلى آخر. وأعرب أولياء الأمور عن تقديرهم لمثل هذه الورش النوعية، مؤكدين أنها تسهم في توسيع مدارك الأبناء وفتح آفاق جديدة أمامهم في مجالات العلوم والتكنولوجيا، كما أبدى المشاركون حماسة كبيرة واستفادة ملموسة أثارت فضولهم العلمي وقدَّمت لهم تجربة غنية.


الشرق السعودية
منذ يوم واحد
- أعمال
- الشرق السعودية
"مليون روبوت".. "أمازون" تقترب من هدف "روبوتات أكثر من البشر"
تستمر شركة "أمازون" الأميركية في السعي وراء طموحها بإدخال الروبوتات إلى مصانعها وخدماتها اللوجيستية، عبر وصول عدد الروبوتات داخل مستودعاتها في اليابان إلى مليون روبوت، فيما وصفت تقارير ومواقع عدة تهتم بالشأن التقني أن ذلك يعد إنجازاً جديداً للشركة. وتعمل "روبوتات" أمازون جنباً إلى جنب مع أكثر من 1.6 مليون عامل بشري في جميع أنحاء العالم. وذكرت "وول ستريت جورنال" أن "أمازون في طريقها لأن يكون عدد العمال الآليين لديها أكثر من عدد البشر العاملين". وتتجاوز طموحات "أمازون" في استخدام الروبوتات فقط داخل المصانع، بينما تسعى إلى إضافتها لخدمات التوصيل بشكل أوسع، فالشركة الرائدة عالمياً في مجال تصنيع الروبوتات المتنقلة، تهدف أيضاً إلى خطوة بيع الروبوتات للاستخدام المنزلي مقابل 1600 دولار، حسبما ذكر موقع Cnet. وتنتشر الروبوتات في أكثر من 300 من مستودعات "أمازون" في جميع أنحاء العالم، مما يخلق شبكة توصيل آلية دائمة التوسع. ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، فإن أكثر من 75% من عمليات التسليم العالمية التي تقوم بها "أمازون" تتم بمساعدة الروبوتات الآلية بطريقة أو بأخرى. توصيل أسرع وطورت "أمازون" أيضاً نموذجاً جديداً للذكاء الاصطناعي التوليدي يسمى DeepFleet (ديب فليت)، لجعل الروبوتات في نظام التوصيل "أكثر ذكاءً وكفاءة". وتقول "أمازون" إن النموذج الجديد سينسق ما بين الروبوتات عبر شبكة التوصيل لتقليل أوقات نقل الطرود بنسبة 10%. وترفع روبوتات الشركة حالياً آلاف الأرطال من الطرود في المرة الواحدة، وتدمج أحزمة النقل للتحرك على طول العناصر الفردية، وتتحرك بشكل مستقل في جميع أنحاء المستودع بعربات ثقيلة. وتستخدم الشركة العملاقة آخر تحديث لأسطول الروبوتات Vulcan (فولكان)، الذي يعتمد على مستشعرات التغذية المرتدة للقوة لخلق حاسة اللمس، حيث يقوم برفع وتحريك العناصر فعلياً بنفسه. ويستطيع "فولكان" التحكم والتلاعب بسهولة بالأشياء داخل تلك الحجرات لإفساح المجال لأي شيء في المخازن، لأنه يتمتع بحاسة اللمس ويستطيع تحديد مدى مقدار القوة التي يتطلبها العمل، ويستطيع التوقف قبل التسبب بأي ضرر، بحسب "أمازون". وفي أكتوبر 2024، أعلنت "أمازون" عن "مراكز توزيع الجيل التالي"، والتي تضم 10 أضعاف عدد الروبوتات الموجودة في منشآتها الحالية، بالإضافة إلى العمال البشريين. وبدأت الشركة الأميركية في بناء قدراتها الروبوتية عام 2012 بالتزامن مع استحواذها على شركة "كيفا سيستمز".