أحدث الأخبار مع #روث
الأسبوع
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الأسبوع
في يومه العالمي.. تعرف على أسباب انخفاض أعداد النحل خلال السنوات الماضية
النحل أحمد خالد تحتفل دول العالم يوم 20 مايو من كل عامّ بيوم النحل العالمي وفقا لإعلان منظمة الأمم المتحدة، ويُعتبر النحل العسلي والنحل البري من أكثر الأنواع أهميةً لسلة الغذاء واستدامة الأنظمة البيئية. أسباب انخفاض أعداد النحل خلال السنوات القليلة الماضية شهدت أعداد النحل والملقحات الأخرى انخفاضًا مستمرًا منذ سنوات، ويُرجع الخبراء ذلك إلى مجموعة من العوامل: المبيدات الحشرية، والطفيليات، والأمراض، وتغير المناخ، ونقص تنوع مصادر الغذاء. يأتي جزء كبير من النظام الغذائي البشري من النباتات التي يُلقّحها النحل - ليس فقط نحل العسل، بل مئات الأنواع من النحل البري الأقل شهرة، والعديد منها مُهدد بالانقراض. في عام 2018، رعت الجمعية العامة للأمم المتحدة أول «يوم عالمي للنحل» لتسليط الضوء على معاناة النحل، وشُجّعت خطوات بسيطة، كزراعة حديقة للملقحات أو شراء العسل الخام من المزارعين المحليين. تم اختيار يوم 20 مايو ليكون «يوم النحل العالمي» ليتزامن مع عيد ميلاد أنطون جانشا، رائد تقنيات تربية النحل الحديثة في القرن الثامن عشر في موطنه سلوفينيا. في ألمانيا، حيث يُسهم النحل بملياري يورو (2.3 مليار دولار) من الفوائد الاقتصادية، يُعدّ النحل عنصرًا أساسيًا في تلقيح حقول بذور اللفت الصفراء الشهيرة التي تُهيمن على الريف في الربيع. يوم الثلاثاء، كان حوالي 400 ألف نحلة منهمكة في إنتاج العسل في خلايا أسطح منازل في مدينة كولونيا الغربية - حيث تُزهر الحقول الصفراء. يأمل علماء وخبراء النحل، مثل ماتياس روث، رئيس جمعية مربي النحل في كولونيا، أن يُسهم يوم النحل العالمي في رفع مستوى الوعي. يرى روث أن حماية نحل العسل - مثل النحل الموجود في خلاياه على أسطح المنازل - والأنواع البرية أمرٌ بالغ الأهمية. وقد أنشأت منظمته صناديق تعشيش على أمل مساعدة النحل الانفرادي الذي لا يُكوّن خلايا، لكن روث يخشى ألا يكون ذلك كافيًا.
نافذة على العالم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : الكاتب الإنجليزى لي تشايلد: عدت إلى بريطانيا لحظة انتخاب ترامب
الأحد 11 مايو 2025 05:45 مساءً نافذة على العالم - ولد جيمس جرانت المعروف باسم لي تشايلد في كوفنتري، ونشأ في برمنجهام، وهو الثاني من بين أربعة أبناء، درس القانون قبل انضمامه إلى تلفزيون غرناطة، حيث عمل لمدة 18 عامًا كمخرج وبعد تسريحه من العمل عام 1995، بدأ الكتابة، ونشر روايته الأولى من سلسلة ريتشر، "Killing Floor"، عام 1997. انتقل إلى الولايات المتحدة عام 1998 مع زوجته الأمريكية، جين، وأنجب منها ابنة تُدعى روث وعاد إلى منطقة ليك ديستريكت عام 2024، ويكتب مع شقيقه الأصغر، أندرو وقد كان له هذا الحوار مع التليجراف البريطانية. ما أفضل ذكريات طفولتك؟ في طفولتي، كنا نخرج من المنزل بعد الإفطار، وربما لا نعود إليه إلا عند الغسق وكل يوم مليء بالواجبات والمسؤوليات حيث تلك الأيام التي لم يكن لديك فيها ما تفعله سوى إرضاء نفسك. والغريب أن هذا الشعور عاد خلال الجائحة. كيف ترى تجربتك حكما لجائزة البوكر؟ كنتُ أحد مُحكمي جائزة البوكر عام 2020، وكان لديّ 153 كتابًا لأقرأها بين يناير ويوليو، قرأتُ بلا انقطاع وأحببتُ ذلك. ما هو أفضل ما في تحويل روايتك "ريتشر" إلى مسلسل تلفزيوني؟ أشعر وكأنني أعيش مسيرتي المهنية من جديد من خلال التركيز على المسلسل التلفزيوني ومشاهدة ردود فعل الجمهور. كان اختيار الممثلين رائعًا. من الممتع جدًا العمل مع آلان ريتشسون، الذي خُلِق لهذا الدور وهو رجل لطيف بحق. ما هو أفضل ما في عودتك إلى المملكة المتحدة؟ كنت أحب حياتي في الولايات المتحدة، لكنني كنت أشعر بحنين متزايد إلى الوطن، وكان التنقل بين الرحلات الجوية أمرًا غير عملي، خاصة مع تقدمي في السن. أما روث فقد بقيت في نيويورك. إنها أقوى وأكثر شجاعة. أشعر في الوقت نفسه بسعادة وإيجابية كبيرتين لبدء حياتي من جديد في المملكة المتحدة، وبحزن شديد لمغادرة الولايات المتحدة. لكنني أريد فقط أن أهدأ، لا أن أقلق، وأن أركز على أزهار النرجس وما شابه. أحب الهدوء والعزلة هنا. بعتُ سيارتي الجاكوار الثمينة، واختفت سياراتي عالية الأداء بمحرك V8، واستُبدلت بسيارات هجينة عملية أكثر للمناطق الريفية. أتطلع بشدة لشراء كلب؛ لم نمتلك واحدًا منذ فترة طويلة. وسأتمكن من مشاهدة فريقي المفضل أستون فيلا شخصيًا. إنه يُبلي بلاءً حسنًا؛ يُضخّون أموالًا طائلة في الفريق، ولديهم القدرة على أن يكونوا من بين أفضل أربعة أندية. ما أفضل سمة شخصية من وجهة نظرك؟ الاجتهاد. ينبع هذا من نشأتي في مدينة صناعية مثل برمنجهام. لقد أنجزوا العمل، بلا ضجة أو تعقيد. افعلها مرة واحدة، وافعلها على أكمل وجه. وأفضل درس تعلمته؟ عليك أن تفعل كل شيء على طريقتك عندما يتعلق الأمر بالكتابة، يجب أن يكون للكتاب قلب نابض خاص به، والطريقة الوحيدة لتحقيق ذلك هي أن يكون نتاجًا لخيالك. قد تواجه مليون شك؛ جون جريشام لا يفعل هذا؛ ستيفن كينغ يفعل ذلك، عليكَ أن تُنفّذ الأمر بطريقتك، حتى لو كنتَ متأكدًا من أن الناس سيكرهونه. من ناحية النشر، مع أن الكتابة شخصية للغاية وقد تكون مُنعزلة أحيانًا، إلا أن هناك فريقًا ضخمًا وراء أي عمل، لذا عليكَ أن تُدافع بشدة عن وجهة نظرك. ما أجمل ما في الكتابة مع أخيك أندرو؟ كنا أربعة أولاد، كلٌّ منا يفصله ثلاث سنوات، ثم جاء أندرو عندما كبرنا جميعًا، فبدا الأمر كما لو كان طفلًا وحيدًا. مع أخوتي الآخرين، لم يكن من الممكن أن نكتب معًا لأننا مررنا بكل ضغوط النشأة معًا. لكن أندرو وأنا لم نفعل ذلك أبدًا. لم يُخرّب ألعابي قط، ولا أي شيء من هذا القبيل، لذا ليس لدينا تاريخ سلبي. لهذا السبب نجحت العلاقة. لا يزال يقيم في وايومنج (الأمريكية) - أعتقد أنه سيبقى. إنه أصغر سنًا بكثير، وأكثر عنادًا. أنا أكبر سنًا، ومُتعب، ولا أستطيع التعامل مع متاعب الولايات المتحدة الآن.
المركزية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المركزية
وثائق قضائية تكشف تفاصيل جديدة عن محاولة اغتيال ترامب
كشفت وثائق قضائية أن ريان روث، المتهم بمحاولة اغتيال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في أيلول 2024، سعى لشراء صواريخ "ستينغر" من شخص أوكراني لاستهداف الطائرة الرئاسية. ووفقاً لوثيقة قضائية قدمتها النيابة الاتحادية، حاول روث في آب 2024 شراء أسلحة ثقيلة عبر الإنترنت من شخص أوكراني لديه إمكانية الوصول إلى أسلحة عسكرية. ونُقل عنه قوله لشخص آخر: "*أرسل لي آر بي جي أو ستينغر وسأرى ما يمكننا فعله"، مضيفاً: "أحتاج إلى معدات لمنع ترامب من الفوز بالانتخابات". وحاول روث أيضاً شراء بندقية عيار 50 مم، وهي أكثر قوة من البندقية التي حصل عليها سابقاً، لكن جهة اتصاله لم تتمكن من توفيرها قبل الحادث. محاولة الاغتيال الفاشلة في أيلول 2024، اختبأ روث بين الأشجار بالقرب من نادي "ترامب إنترناشيونال" في ويست بالم بيتش، حاملاً بندقية. ولاحظ أحد عناصر الخدمة السرية البندقية وفتح النار، فهرب روث بسيارته قبل أن يُعتقل على بعد 50 ميلاً من مكان الحادث.
الدستور
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
في ذكرى رحيلها.. كيف غيرت روث هاندلر عالم الطفولة بدمية باربي
في مثل هذه الأيام من عام 2002، رحلت عن عالمنا واحدة من أكثر النساء تأثيرًا في صناعة الألعاب، وهي روث هاندلر، مخترعة الدمية الأشهر في العالم: باربي، التي تركت روث بصمة لا تمحى في قلوب الأطفال وعالم الثقافة الشعبية. ولدت روث مارينوكس في كولورادو عام 1916 لعائلة مهاجرة من بولندا، ومنذ صغرها، امتلكت حسًا تجاريًا حادًا وطموحًا لا حدود له، وتزوجت من إليوت هاندلر، ومعًا أسسا شركة "ماتيل" التي ستصبح لاحقًا واحدة من أكبر شركات الألعاب في العالم. كيف ولدت فكرة باربي؟ لاحظت روث أثناء لعب ابنتها "باربرا" أن الفتيات يفضلن تخيل أنفسهن في أدوار الكبار، مثل: الطبيبة أو المعلمة أو الممثلة، بدلًا من اللعب بدمى الأطفال التقليدية، في ذلك الوقت، كانت معظم الدمى تمثل أطفالًا فقط، وليس نساء بالغات، رأت روث أن هناك فراغًا حقيقيًا يمكن ملؤه. خلال رحلة إلى أوروبا عام 1956، شاهدت دمية ألمانية اسمها "بيلد ليلي"، مستوحاة من شخصية في القصص المصورة، وهي دمية تمثل امرأة بالغة، أخذت روث الإلهام منها، وعادت إلى أمريكا وعملت مع فريقها على تطوير دمية أمريكية فريدة، وهكذا، في عام 1959، ولدت باربي - واسمها الكامل "باربرا ميلينسنت روبرتس" - نسبةً لابنة روث. ظهرت باربي لأول مرة بمعرض الألعاب في نيويورك، مرتديةً لباس سباحة مخططًا باللونين الأبيض والأسود، ونظرة واثقة تتحدى كل المفاهيم التقليدية عن الطفولة والأنوثة. أثر باربي على العالم أصبحت باربي ظاهرة عالمية. لم تكن مجرد لعبة، بل كانت مرآة للأحلام والطموحات، مع مرور السنين، لعبت باربي أدوارًا عديدة: طبيبة، رائدة فضاء، رئيسة جمهورية، مهندسة، وحتى مخرجة أفلام. أرادت روث من خلالها أن تبعث برسالة إلى الفتيات: "يمكنكن أن تصبحن ما تردن". بالرغم من الانتقادات التي تعرضت لها الدمية بسبب مقاييسها الجسدية غير الواقعية، ظلت باربي رمزًا مستمرًا للتجديد والتطور، متماشية مع تغيرات المجتمع والوعي النسوي. إرث روث هاندلر لم تكن باربي إنجاز روث الوحيد، فبعد معركتها مع سرطان الثدي، أسست شركة لإنتاج الأطراف الاصطناعية للنساء اللاتي خضعن لجراحة استئصال الثدي، مساهمةً بذلك في تغيير حياة العديد من النساء حول العالم. توفيت روث هاندلر في 27 أبريل 2002 عن عمر يناهز 85 عامًا، وتركت وراءها إرثًا لا يموت، إرثًا من الإلهام والطموح وتحقيق الأحلام. روث هاندلر وزجها إليوت هاندلر روث هاندلر
العربية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
ضغوط ترامب على الفيدرالي: خطوة اقتصادية أم مقامرة سياسية؟
بلغ استياء دونالد ترامب من الاحتياطي الفيدرالي الأميركي ذروته هذا الأسبوع، إذ هدد الرئيس باتخاذ خطوة غير مسبوقة تتمثّل بإقالة رئيس المؤسسة التي تحظى باستقلالية تامة. ودعا ترامب مراراً إلى خفض معدلات الفائدة لتساهم في تحفيز النمو الاقتصادي مع إطلاق خططه المرتبطة بالرسوم الجمركية، وهدد بإقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ما لم يمتثل، واضعاً المصرف والبيت الأبيض على مسار تصادمي يحذر المحللون من أنه قد يزعزع استقرار أسواق المال الأميركية. وقال ترامب في إشارة إلى باول، الذي تنتهي ولايته الثانية لأربع سنوات على رأس الاحتياطي الفيدرالي في مايو 2026: "إذا أردتُ طرده فسيخرج بشكل سريع جداً، صدقوني"، وفق وكالة فرانس برس. من جانبه، أكد باول أنه لا ينوي التنحي مبكراً، مضيفاً هذا الأسبوع أنه يعتبر استقلال المصرف في تقرير السياسة النقدية "مسألة مرتبطة بالقانون". وأفادت كبيرة خبراء الاقتصاد لدى "كاي بي إم جي" دايان سوونك: "من الواضح أن إحساس رئيس الاحتياطي الفيدرالي بأن عليه التطرق إلى الأمر يعني أنهم جديّون"، في إشارة إلى البيت الأبيض. أما كبيرة خبراء الاقتصاد لدى "وولف ريسرتش" ستيفاني روث، فعبرت عن اعتقادها بأن الجانبين "سيصطدمان"، لكنها استبعدت أن "يستسلم الاحتياطي الفيدرالي للضغط السياسي". ويتفق معظم خبراء الاقتصاد على أن خطط الإدارة المرتبطة بالرسوم، والتي تشمل فرض تعريفة "أساسية" عامة نسبتها 10% على الواردات من معظم البلدان، ستؤدي إلى ارتفاع الأسعار وتباطؤ النمو الاقتصادي، على الأقل في الأمد القصير. ومن شأن ذلك أن يؤدي إلى تباطؤ النمو وارتفاع الأسعار، ما سيبعد إمكانية تحقيق هدف الاحتياطي الفيدرالي الطويل الأمد القاضي بنسبة تضخم قدرها 2%، ويمنع على الأرجح صانعي السياسات من خفض المعدلات خلال الشهور القليلة المقبلة. وقالت روث في مقابلة: "لن يستجيبوا لمجرد أن ترامب قال في منشور إن عليهم خفض" المعدلات، مضيفة أنه إن أقدم المصرف المركزي على خطوة من هذا النوع، فسيقود ذلك إلى "كارثة" بالنسبة للاقتصاد الأميركي. استقلال الاحتياطي الفيدرالي يشير العديد من خبراء القانون إلى أن الرئيس الأميركي لا يملك سلطة إقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي أو أي من زملائه في لجنة تحديد معدل الفائدة التابعة للمصرف والتي تضم 19 شخصاً، لأي دافع باستثناء وجود سبب وجيه لذلك. ونظام الاحتياطي الفيدرالي، الذي وُضع قبل أكثر من قرن، مصمم أيضاً لحماية البنك المركزي الأميركي من التدخلات السياسية. وقالت روث: "الاستقلال بالغ الأهمية بالنسبة للاحتياطي الفيدرالي"، مضيفة أن "البلدان التي لا تملك مصارف مركزية مستقلة لديها عملات أضعف بشكل لافت ومعدلات فائدة أعلى بشكل لافت أيضاً". وأوضح كبير خبراء الاقتصاد لدى "موديز أناليتكس" مارك زاندي لفرانس برس: "لدينا أدلة قوية على أن إضعاف استقلال البنك المركزي فكرة رديئة حقاً". ينبع أحد التهديدات الأخطر لاستقلالية الاحتياطي الفيدرالي من قضية قائمة أشارت إدارة ترامب في إطارها إلى أنها ستسعى للطعن في قرار صدر عام 1935 عن المحكمة العليا يحرم الرئيس الأميركي من حق إقالة رؤساء الوكالات الحكومية المستقلة. يمكن أن تكون لهذه القضية تداعيات خطيرة على الاحتياطي الفيدرالي، نظراً إلى وضعه كوكالة مستقلة يعتقد قادتها أنه لا يمكن للرئيس حالياً فصلهم من العمل لأي سبب باستثناء وجود سبب وجيه. لكن حتى وإن نجحت إدارة ترامب قضائياً، فقد تصطدم سريعاً بجدار الحماية الأخير لاستقلالية الاحتياطي الفيدرالي وهي أسواق السندات. وخلال فترة الاضطرابات الأخيرة التي شهدتها الأسواق نتيجة خطط ترامب المرتبطة بالرسوم الجمركية، ارتفعت عائدات السندات الحكومية وتراجع الدولار، ما يشير إلى أن المستثمرين قد لا يرون في الولايات المتحدة ملاذاً آمناً للاستثمار كما كانت في الماضي. وفي مواجهة الارتفاع الكبير في عائدات سندات الخزينة الأميركية، علّقت إدارة ترامب خططها لزيادة الرسوم الجمركية على واردات عشرات البلدان، وهو ما ساهم في تهدئة أسواق المال. وإذا اعتقد المستثمرون أن استقلالية الاحتياطي الفيدرالي في التعامل مع التضخم تعرّضت إلى الخطر، فسيؤدي ذلك على الأرجح إلى رفع العائدات على السندات الحكومية الطويلة الأجل بناءً على الافتراض بأن التضخم الطويل الأجل سيكون أعلى، ويفرض ضغوطاً على الإدارة. وقالت سوونك: "لا يمكن السيطرة على سوق السندات. هذا هو المغزى من القصة.. لذلك ينبغي أن يكون الاحتياطي الفيدرالي مستقلاً".
