logo
#

أحدث الأخبار مع #روحيفتوح،

فتوح يُحذر من تداعيات المطالبة بفتح أبواب الأقصى خلال "مسيرة الأعلام"
فتوح يُحذر من تداعيات المطالبة بفتح أبواب الأقصى خلال "مسيرة الأعلام"

وكالة خبر

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • وكالة خبر

فتوح يُحذر من تداعيات المطالبة بفتح أبواب الأقصى خلال "مسيرة الأعلام"

حذر رئيس المجلس الوطني روحي فتوح، من تداعيات وردات الفعل التي قد تترتب على خطوة المجموعات الدينية اليهودية المتطرفة التي تطالب بفتح أبواب المسجد الأقصى خلال ما يسمى بـ "مسيرة الأعلام"، بمساعدة وزراء من حكومة اليمين المتطرفة وعلى رأسهم المتطرف إيتمار بن غفير الذي يحرض على فتح أبواب المسجد الأقصى المبارك بالكامل أمام المستعمرين وعصابات المتطرفين يومي 25 و26 أيار/ مايو. وأكد فتوح خلال بيان صحفي اليوم السبت، على أن هذه الخطوة تمثل اعتداء صارخا على قدسية المسجد الأقصى، ونسفا متعمدا للوضع القائم في القدس ومحاولة لفرض أمر واقع تهويدي واستفزازا لمشاعر الفلسطينيين وملايين المسلمين حول العالم، مضيفا أن حكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة تسعى إلى جر المنطقة إلى صراع ديني وزيادة التوتر بالمنطقة من خلال سياسات منظمة تستهدف إشعال فتنة لا تحمد عقباها. وشدد على أن هذه الانتهاكات المتكررة بحق المسجد الأقصى انتهاكا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، التي تعتبر القدس الشرقية بما فيها الأقصى أرضا محتلة لا سيادة للاحتلال عليها. ودعا فتوح إلى اتخاذ إجراءات دولية حازمة وإدراجها ضمن قوائم الجماعات الإرهابية التي تمارس وتحرض على العنف والكراهية وشدد على ضرورة احترام الوضع القانوني والتاريخي للقدس ووقف جميع الإجراءات الأحادية التي تهدد السلام والاستقرار في المنطقة، قائلا إن استمرار هذه الاستفزازات يعد تحديا لإرادة المجتمع الدولي، ويقوض الجهود الرامية إلى تحقيق السلام العادل والدائم في المنطقة. وفي ختام تصريحه، دعا فتوح جماهير شعبنا في القدس والضفة الغربية وداخل أراضي الـ48 إلى شد الرحال إلى المسجد الأقصى، والرباط فيه لحمايته من محاولات التقسيم الزماني والمكاني، وأوسع تحرك شعبي ورسمي عربي وإسلامي ودولي لإفشال هذه المخططات التهويدية، محملا حكومة الاحتلال كامل المسؤولية عن أي تصعيد قد ينجم عن هذه الممارسات.

فتوح: مجازر الاحتلال شمال قطاع غزة تمثل جريمة إبادة جماعية
فتوح: مجازر الاحتلال شمال قطاع غزة تمثل جريمة إبادة جماعية

وكالة خبر

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة خبر

فتوح: مجازر الاحتلال شمال قطاع غزة تمثل جريمة إبادة جماعية

قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، إن ما يجري في شمال قطاع غزة لا سيما في مشروع تل الزعتر بمخيم جباليا وبيت لاهيا وشرق مدينة خان يونس وبلدة القرارة يمثل جريمة إبادة جماعية موصوفة تنفذ بدم بارد بحق المدنيين الفلسطينيين العزل حيث تم إبادة عشرات العائلات وشطبها من السجل المدني، في مشاهد تصدم العقل الإنساني وتضع العالم بأسره أمام اختبار أخلاقي وتاريخي خطير. وأضاف فتوح في بيان صادر عن المجلس الوطني، اليوم الجمعة، أن هذه المجازر التي ترتكب منذ أكثر من 585 يوما برا وجوا وبحرا تمثل انتهاكا صارخا لكل ما ورد في اتفاقية جنيف الرابعة ونظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية حيث تتعمد قوات الاحتلال استهداف المناطق السكنية وارتكاب أعمال تطهير عرقي موثقة وسط صمت دولي مخجل وارهاب احتلالي متزايد. وأكد، أن مماطلة حكومة اليمين الإسرائيلي المتطرف ورفضها المطلق لأي مبادرة جدية لوقف الإبادة الجارية في غزة، هو دليل ثابت ومباشر على خلل جوهري في آليات تنفيذ منظومة العدالة الدولية وعلى هشاشة النظام القيمي الذي يفترض أن يحكم العلاقات الدولية هذا الخلل لا يمكن فصله عن ميزان العدالة الصامت الذي يبدو أنه لا يتحرك إلا وفق معايير عنصرية تتصل بلون البشرة والانتماء الديني، واللغة والمصالح الاستعمارية لبعض القوى الكبرى. وتابع فتوح، أن ازدواجية المعايير وغياب الإرادة السياسية الحقيقية لتطبيق القانون الدولي يعريان الخطاب الإنساني العالمي من مضمونه ويحولان المؤسسات الدولية من أدوات للعدالة إلى أدوات للتواطؤ أو التجميل الإعلامي للجرائم هذا الصمت، وهذا العجز يساهمان عمليا في تمكين حكومة اليمين العنصري على التمرد على جميع المعاهدات والمواثيق الدولية والقانون الدولي الإنساني وتنفيذ مشاريع وخطط التهويد وطرد السكان و مواصلة جرائمه وتكريس واقع إفلاته من العقاب. وجدد، دعوته إلى المجتمع الدولي وفي مقدمته الاعضاء الدائمين في مجلس الامن الأمم المتحدة، محكمة الجنايات الدولية، ومنظمات حقوق الإنسان إلى تحمل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية والإنسانية والبدء الفوري في تنفيذ اتفاقيات جنيف وتفعيل بنود نظام روما، وتطبيق قرارات محكمة جرائم الحرب بحق قادة الاحتلال الإسرائيلي، الذين يشرفون بشكل مباشر على ارتكاب هذه المجازر ضد شعب أعزل يطالب بحقه في الحياة والكرامة والحرية. ولفت فتوح، إلى أن السكوت اليوم هو شراكة، وأن العدالة المؤجلة، هي ظلم مضاعف، داعيا إلى التحرك الآن قبل أن تصبح القوانين مجرد نصوص ميتة، ليس لها علاقة بالعدالة .

روحي فتوح : مجازر الاحتلال شمال قطاع غزة تمثل جريمة إبادة جماعية
روحي فتوح : مجازر الاحتلال شمال قطاع غزة تمثل جريمة إبادة جماعية

شبكة أنباء شفا

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شبكة أنباء شفا

روحي فتوح : مجازر الاحتلال شمال قطاع غزة تمثل جريمة إبادة جماعية

شفا – قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، إن ما يجري في شمال قطاع غزة لا سيما في مشروع تل الزعتر بمخيم جباليا وبيت لاهيا وشرق مدينة خان يونس وبلدة القرارة يمثل جريمة إبادة جماعية موصوفة تنفذ بدم بارد بحق المدنيين الفلسطينيين العزل حيث تم إبادة عشرات العائلات وشطبها من السجل المدني، في مشاهد تصدم العقل الإنساني وتضع العالم بأسره أمام اختبار أخلاقي وتاريخي خطير. وأضاف فتوح في بيان صادر عن المجلس الوطني، اليوم الجمعة، أن هذه المجازر التي ترتكب منذ أكثر من 585 يوما برا وجوا وبحرا تمثل انتهاكا صارخا لكل ما ورد في اتفاقية جنيف الرابعة ونظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية حيث تتعمد قوات الاحتلال استهداف المناطق السكنية وارتكاب أعمال تطهير عرقي موثقة وسط صمت دولي مخجل وارهاب احتلالي متزايد. وأكد، أن مماطلة حكومة اليمين الإسرائيلي المتطرف ورفضها المطلق لأي مبادرة جدية لوقف الإبادة الجارية في غزة، هو دليل ثابت ومباشر على خلل جوهري في آليات تنفيذ منظومة العدالة الدولية وعلى هشاشة النظام القيمي الذي يفترض أن يحكم العلاقات الدولية هذا الخلل لا يمكن فصله عن ميزان العدالة الصامت الذي يبدو أنه لا يتحرك إلا وفق معايير عنصرية تتصل بلون البشرة والانتماء الديني، واللغة والمصالح الاستعمارية لبعض القوى الكبرى. وتابع فتوح، أن ازدواجية المعايير وغياب الإرادة السياسية الحقيقية لتطبيق القانون الدولي يعريان الخطاب الإنساني العالمي من مضمونه ويحولان المؤسسات الدولية من أدوات للعدالة إلى أدوات للتواطؤ أو التجميل الإعلامي للجرائم هذا الصمت، وهذا العجز يساهمان عمليا في تمكين حكومة اليمين العنصري على التمرد على جميع المعاهدات والمواثيق الدولية والقانون الدولي الإنساني وتنفيذ مشاريع وخطط التهويد وطرد السكان و مواصلة جرائمه وتكريس واقع إفلاته من العقاب. وجدد، دعوته إلى المجتمع الدولي وفي مقدمته الاعضاء الدائمين في مجلس الامن الأمم المتحدة، محكمة الجنايات الدولية، ومنظمات حقوق الإنسان إلى تحمل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية والإنسانية والبدء الفوري في تنفيذ اتفاقيات جنيف وتفعيل بنود نظام روما، وتطبيق قرارات محكمة جرائم الحرب بحق قادة الاحتلال الإسرائيلي، الذين يشرفون بشكل مباشر على ارتكاب هذه المجازر ضد شعب أعزل يطالب بحقه في الحياة والكرامة والحرية. ولفت فتوح، إلى أن السكوت اليوم هو شراكة، وأن العدالة المؤجلة، هي ظلم مضاعف، داعيا إلى التحرك الآن قبل أن تصبح القوانين مجرد نصوص ميتة، ليس لها علاقة بالعدالة .

سموتريتش: تدمير حماس أهم من استعادة الأسرى وتوسيع الاستيطان "تعميق للصهيونية"
سموتريتش: تدمير حماس أهم من استعادة الأسرى وتوسيع الاستيطان "تعميق للصهيونية"

بلد نيوز

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بلد نيوز

سموتريتش: تدمير حماس أهم من استعادة الأسرى وتوسيع الاستيطان "تعميق للصهيونية"

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: روحي فتوح: إسرائيل تسعى لتهجير الفلسطينيين من غزة بدعم أمريكي وصمت دولي - بلد نيوز, اليوم الاثنين 21 أبريل 2025 01:12 مساءً أكد رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، روحي فتوح، أن ما تقوم به إسرائيل في قطاع غزة من إبادة جماعية متواصلة، يجري بدعم أمريكي مطلق، ويهدف إلى تنفيذ "أخطر مخطط" يتمثل في تهجير الفلسطينيين قسرًا من وطنهم، وسط صمت دولي مريب. فتوح: أكثر من 200 ألف ضحية في غزة و40% يعيشون في خيام قال فتوح: "إن المجازر التي ترتكبها حكومة الاحتلال برئاسة بنيامين نتنياهو منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، أسفرت عن أكثر من 200 ألف شهيد وجريح ومعاق، إلى جانب التدمير الكامل للبنية التحتية في قطاع غزة". وأضاف: "إسرائيل تجرف مدينة رفح وتحولها إلى منطقة عازلة على الحدود مع مصر، وتحاول عزل غزة بالكامل". وأشار إلى أن نحو 40% من سكان القطاع يعيشون في خيام، وأكثر من 80% من المنازل أصبحت غير صالحة للسكن، مع تراكم ما يزيد عن 50 مليون طن من الركام، وانهيار شبه تام للقطاع الصحي. تحذير من كارثة إنسانية شاملة وحذر فتوح من أن الأوضاع الإنسانية وصلت إلى حد الكارثة، مشيرًا إلى انعدام المياه والطعام والدواء، قائلًا: "هناك أكثر من 5 آلاف طفل بحاجة لأطراف صناعية، ونحو 15 ألف مفقود لا يزالون تحت الأنقاض". وأضاف أن إسرائيل، وبدعم أمريكي، توسع عدوانها ليشمل الضفة الغربية وسوريا ولبنان واليمن، "دون أي رادع". مشدداً على رفض التهجير " نرفض إجبار شعبنا على ترك أرضه"، مؤكدًا أن الفلسطينيين لن يكرروا نكبة 1948. وقال: "نرفض بشكل قاطع التهجير، ونحيي مواقف مصر والأردن وتركيا الرافضة لذلك، ونثمن دعم الدول العربية لصمود شعبنا". وأشار إلى أن قمة عربية طارئة في آذار/ مارس اعتمدت خطة مصرية لإعمار غزة دون تهجير، بتكلفة 53 مليار دولار على خمس سنوات، لكن إسرائيل والولايات المتحدة ترفضان هذه الخطة وتروجان لبدائل تهجيرية، وهو ما رفضته الدول العربية بشدة. الضفة الغربية في مرمى التهويد وفي سياق متصل، حذّر فتوح من تصعيد خطير في الضفة الغربية، مع تنامي اعتداءات المستوطنين واقتحامات المسجد الأقصى والحرم الإبراهيمي، في محاولة لتحويل الصراع إلى ديني. وأضاف: "الاحتلال يسعى لتصفية القضية الفلسطينية عبر تهويد الضفة وإنهاء ملف اللاجئين، لكن إزالة المخيمات لن تلغي حق العودة، وهو حق راسخ ومدعوم أمميًا بموجب القرار 194". ووفق معطيات فلسطينية، فقد ارتقى أكثر من 952 شهيدًا في الضفة الغربية منذ بدء العدوان، وأُصيب قرابة 7 آلاف، فيما اعتقل الاحتلال 16,400 فلسطيني. أزمة مالية خانقة بفعل الحصار الإسرائيلي كشف فتوح أن الاحتلال يحتجز أكثر من 2 مليار دولار من أموال الضرائب الفلسطينية، مما يعيق قدرة السلطة على أداء واجباتها تجاه الشعب، مشيرًا إلى أن الدعم الدولي للسلطة أيضًا تراجع، ما فاقم الأزمة المالية. وأوضح أن إسرائيل تعمد إلى تخريب البنية التحتية وتحميل السلطة أعباء إضافية، إذ تراجعت عائدات الضرائب في الضفة من 500 إلى 200 مليون شيكل شهريًا فقط.

حكومة الاحتلال تصادق على خطة تقطع الضفة الغربية وتعمّق الاستيطان
حكومة الاحتلال تصادق على خطة تقطع الضفة الغربية وتعمّق الاستيطان

البوابة

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

حكومة الاحتلال تصادق على خطة تقطع الضفة الغربية وتعمّق الاستيطان

أقرّت حكومة الاحتلال الإسرائيلية خطة لشق طرق جديدة في القدس المحتلة، ما أثار استياءً فلسطينياً واسعاً، إذ اعتُبرت خطوة تفصل الضفة الغربية إلى شطرين، شمالي وجنوبي. وصادق المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت) مساء السبت على الخطة التي تقدم بها وزير الدفاع يسرائيل كاتس، والتي تهدف إلى إنشاء شبكة طرق جديدة تربط المستوطنات وتوسعها، لا سيما حول مستوطنة "معاليه أدوميم". ووفقاً لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، تشمل الخطة طريقين رئيسيين: الأول يربط بين قريتي العيزرية والزعيّم، مخصصاً لحركة المركبات الفلسطينية دون المرور داخل المستوطنة، بينما يتمثل الثاني في "الطريق البديل 80"، وهو طريق التفافي جديد شرق المستوطنة، يربط بين قرية العيزرية والمناطق المحيطة بخان الأحمر شرق القدس. تهديد لحل الدولتين يعد الفلسطينيون هذه الخطة تهديداً جوهرياً لحل الدولتين، إذ إنها تعزل المناطق الفلسطينية، وتفصل القدس عن محيطها الشرقي، مما يمهد لتحويلها إلى كتلة استيطانية ضخمة تشمل مستوطنة "معاليه أدوميم" ضمن مشروع E1 الاستيطاني. وكان المشروع قد أُعدّ منذ سنوات، لكنه واجه معارضة من إدارات أميركية سابقة، نظراً لما يشكّله من تقويض للتواصل الجغرافي للأراضي الفلسطينية، إلا أن الحكومة الإسرائيلية تمضي حالياً بتنفيذه دون اعتراض أميركي. وتبلغ التكلفة المخصصة للمشروع 335 مليون شيكل (91.1 مليون دولار) لتنفيذ الطريق بين العيزرية والزعيّم، بالإضافة إلى 10 ملايين شيكل (2.72 مليون دولار) لتخطيط الطريق البديل 80، بتمويل من صندوق "خارج الميزانية" ودعم من وزارة المواصلات الإسرائيلية، وفق "وفا". إدانات فلسطينية ودولية أدان رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، روحي فتوح، مصادقة "الكابينت" على الخطة، محذراً من تداعياتها الخطيرة على الوجود الفلسطيني في القدس، واعتبرها محاولة لفرض أمر واقع استيطاني بالقوة، في انتهاك واضح للقانون الدولي. وأكد فتوح أن هذه السياسة الاستعمارية تهدف إلى تهويد القدس وعزلها عن محيطها الفلسطيني، ومنع التواصل الجغرافي بين مناطق الضفة الغربية، مشدداً على أن الفلسطينيين سيواصلون مقاومة هذه المخططات والدفاع عن حقوقهم المشروعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store