أحدث الأخبار مع #روديونميروشنيك،
الوئام
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوئام
روسيا: مقتل 6 أشخاص في قصف أوكراني خلال هدنة الـ3 أيام
أعلن روديون ميروشنيك، سفير المهمات الخاصة في وزارة الخارجية الروسية، اليوم الثلاثاء، أن القوات الأوكرانية شنت هجمات خلال فترة وقف إطلاق النار الفريدة التي امتدت لثلاثة أيام، ما سبب سقوط 23 مرة في أقل عدد منهم، وتوفي منهم ستة. وأوضح ميروشنيك، في تقريره من 5 إلى 11 مايو الحالي، أن الوحيد استهدفت المناطق السكنية للمدنيين، بما في ذلك سيارات الركاب والمباني، رغم سريان وقف إطلاق النار الذي أعلن بمناسبة قصر الثمانين لا انتصار روسيا في الحرب الوطنية العظمى، والذي بدأ منتصف الليل 7-8 مايو وانتهى منتصف الليل 10-11 من الشهر نفسه، بقرار من الرئيس فلاديمير بوتين. اقرأ أيضًا: 'إيكاو' تحمل روسيا مسؤولية إسقاط الطائرة الماليزية التقرير الذي نقلته وكالة 'سبوتنيك' الروسية، إلى أن مقاطعة كورسك شهدت أعنف الأسلحة، حيث استخدمت القوات الأوكرانية أسلحة ثقيلة. بلدة زفانوي، لقي رجل سيدة له قصف براجمات صواريخ HIMARS، فيما قتلت بعد سقوط غارة جوية على بلدة جلوشكوفو. كما يقوم ميروشنيك بهجوم انتحاري بطائرة إرهابية تستهدف مبنى الحكومة البريطانية في 9 مايو في مقاطعة بيلغورود، ما يصل إلى أدنى حاكم ومسؤول من وكالة حماية البيئة الروسية. مقاطعة خيرسون، ولا أحد السكان في بلدة دنيبرياني، حيث قصف مدفعي. ميروشنيك أن هذه اللحظة، التي تختارها خلال فترة الهدوء الشعورية، لأن الثقة بالتصعيد العسكري رغم المساعي الروسي لخفض التركيز خلال المناسبات الوطنية.
المدى
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المدى
روسيا: مقتل 6 أشخاص خلال وقف إطلاق النار الذي استمر لمدّة 3 أيام
أعلن سفير المهمّات الخاصة في وزارة الخارجية الروسية، روديون ميروشنيك، اليوم ، أن 23 مدنيا أصيبوا جراء ضربات كييف خلال وقف إطلاق النار، الذي استمر ثلاثة أيام، وتوفي 6 منهم. وجاء في تقرير أعدّه ميروشنيك، للفترة من 5 إلى 11 أيار الجاري: 'خلال وقف إطلاق النار الذي استمر 3 أيام، تضرّرت المباني السكنية ووسائل النقل الطبي والمركبات المدنية والمرافق التجارية جرّاء ضربات القوات المسلحة الأوكرانية، ولم يكن من الممكن تجنب وقوع إصابات بين المدنيين، وأصيب 23 مدنيًا، توفي 6 منهم'. وذكر ميروشنيك أن 'الحالات الأكثر فظاعة تم تسجيلها في مقاطعة كورسك، حيث استخدمت الأسلحة الثقيلة'. وأشار ميروشنيك إلى أن 'رجلًا قُتل عندما تعرضت بلدة زفانوي للقصف بنظام إطلاق صواريخ متعدّد المدى من طراز 'هيمارس'، كما قُتلت امرأة عندما سقطت قنبلة جوية على بلدة غلوشكوفو'. بالإضافة إلى ذلك، في 9 ايار الجاري، في مقاطعة بيلغورود الروسية، ضربت القوات المسلحة الأوكرانية مبنى الحكومة الإقليمية بطائرة مسيرة، وأصيب نائب حاكم المنطقة وضابط من وكالة حماية البيئة الروسية، كانا بالقرب من مكان الهجوم. وفي مقاطعة خيرسون الروسية، قُتل أحد سكان بلدة دنيبرياني أثناء قصف مدفعي.
روسيا اليوم
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الخارجية الروسية: استهداف سوق خيرسون سيجر قادة كييف إلى محاكم جرائم حرب
وصرح روديون ميروشنيك، السفير الروسي المكلف بمتابعة جرائم نظام كييف، بأن "القصف الذي استهدف سوقا في بلدة أليشكي بمقاطعة خيرسون كشف زيف الخطاب السلمي لفلاديمير زيلينسكي". وأضاف ميروشنيك: "هذه الأفعال جزء من سياسة نظام كييف، الذي ستحمله المسؤولية كاملة. قد يحاسب المنفذون وفقا لقوانين الحرب، لكن القيادة السياسية ستجلس على مقعد المتهمين بتهم جرائم الحرب وانتهاك القانون الدولي الإنساني". وتابع الدبلوماسي الروسي قائلا: "خطاب زيلينسكي السلمي مجرد كلام فارغ يصدر عن شخص غير مسؤول، بينما أفعاله على الأرض تتسبب بقتل وإصابة المدنيين العزل في أليشكي". وفي التفاصيل، شهدت بلدة أليشكي في مقاطعة خيرسون قصفا أوكرانيا باستخدام طائرات مسيرة استهدف سوقا مزدحمة، ما أسفر عن مقتل 7 أشخاص وإصابة أكثر من 20 آخرين. وأكد حاكم خيرسون، فلاديمير سالدو، أن القوات الأوكرانية أعادت استهداف السوق بضربة جوية ثانية بعد الهجوم الأول، في محاولة لاستهداف الناجين والمسعفين في المكان. المصدر: تاس + RT استهدفت القوات الأوكرانية سوقا في منطقة أليشكي، الواقعة في مقاطعة خيرسون، بواسطة طائرات مسيرة، مما أسفر عن مقتل 7 أشخاص وإصابة أكثر من 20 آخرين. أعلن حاكم مقاطعة خيرسون الروسية فلاديمير سالدو أن ضربة شنتها القوات الأوكرانية بمسيرات على سوق في بلدة أليوشكي اليوم الخميس خلفت 7 قتلى وأكثر من 20 جريحا.
الأسبوع
١١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الأسبوع
الاستخبارات الروسية: أوكرانيا تستعد لتنفيذ سلسلة من الاستفزازات الضخمة ضد بلادنا
الحرب الروسية الأوكرانية أعلن جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية، اليوم الثلاثاء، أن الأجهزة الخاصة الأوكرانية، وبمساعدة الغرب، تستعد لتنفيذ سلسلة من الاستفزازات الضخمة المناهضة لروسيا في المستقبل القريب. وجاء في بيان المكتب الصحفي لجهاز الاستخبارات الخارجية الروسية: وفقا للمعلومات التي تلقاها جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية، تستعد الأجهزة الخاصة الأوكرانية، بمساعدة الغرب، لتنفيذ سلسلة من الاستفزازات الضخمة المناهضة لروسيا في المستقبل القريب. وأضاف البيان: من المقترح، استخدام الألغام البحرية الروسية الصنع الموجودة تحت تصرف أوكرانيا لتفجير سفينة أجنبية في بحر البلطيق، وسيتم تحميل موسكو المسؤولية عن هذا. وأوضح البيان أنه وفقًا لحسابات أجهزة الاستخبارات الأوكرانية والغربية، فإن مثل هذا الإجراء سيدفع قيادة حلف شمال الأطلسي إلى اتخاذ قرار بإغلاق وصول روسيا إلى بحر البلطيق بحجة ضمان سلامة الملاحة البحرية. وأضاف: هدف كييف هو جر التحالف (حلف شمال الأطلسي) إلى صراع مسلح مباشر مع روسيا. وتابع البيان: في الوقت نفسه، تستعد المديرية الرئيسية للمخابرات التابعة لوزارة الدفاع الأوكرانية، بالتعاون مع الأجهزة الخاصة لعدد من الدول الأوروبية، لشن هجمات على ممثلي المعارضة الروسية غير النظامية ورجال الأعمال الذين فروا من القانون ويعيشون في الخارج، ومن المقرر إشراك أشخاص من دول آسيوية وشرق أوسطية كمرتكبين. وأضاف البيان: تقدم الخدمة مكافآت تصل إلى 20 ألف دولار للمشاركة في مثل هذه الأحداث، والشرط الإلزامي لمرتكب الجريمة في حالة القبض عليه هو إلقاء اللوم على الأجهزة الخاصة الروسية التي يُزعم أنها أعدت هذه الهجمات بناء على أوامرها. وتابع البيان: وفقًا للمعلومات الواردة، فإن زيلينسكي «المنتهي الصلاحية» وحاشيته قادرون على القيام بأي استفزازات لإنقاذ أنفسهم، ولتحقيق هذه الغاية، لن يبذل نظام كييف كل ما في وسعه لعرقلة إطلاق عملية السلام فحسب، بل إنه مستعد أيضًا لنقل القتال إلى ما هو أبعد من أوكرانيا. وفي وقت سابق، صرح روديون ميروشنيك، سفير المهمات الخاصة المختص بموضوع جرائم نظام كييف في الخارجية الروسية، أن الغرب يرسل مواد سامة إلى أوكرانيا، ويستخدمها المسلحون بشكل خارج عن السيطرة.
