أحدث الأخبار مع #روسكلارك


العين الإخبارية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
ميكروبلاستيك في الشرايين.. ضحايا السكتات يحملون 50 ضعف الجزيئات السامة
كشفت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين أصيبوا بسكتة دماغية أو فقدان مؤقت للرؤية نتيجة انسداد الشرايين، يحتوي دمهم على أكثر من 50 ضعف كمية الميكروبلاستيك مقارنة بالأشخاص الأصحاء. وأظهرت النتائج، التي قدمها باحثون من جامعة نيو مكسيكو خلال مؤتمر الجمعية الأمريكية للقلب الأسبوع الماضي، أن وجود هذه الجزيئات الدقيقة في الجسم قد يكون مرتبطاً بمخاطر صحية خطيرة، مثل الأزمات القلبية، الجلطات الدموية، والخرف. الميكروبلاستيك، وهي شظايا دقيقة ناتجة عن العمليات الصناعية أو تحلل البلاستيك، أصبحت الآن منتشرة في المحيطات وسلاسل الغذاء وحتى في مياه الشرب، وتشير أبحاث سابقة إلى أن هذه الجسيمات قد تتسبب بمشاكل صحية عبر تسريب مواد كيميائية سامة إلى الجسم أو عبر إحداث اضطرابات في النظام الهرموني. وفي الدراسة الجديدة، قام العلماء بفحص 50 مشاركاً وقسموهم بناءء على مستوى تراكم اللويحات في الشرايين السباتية،الأوعية الدموية الرئيسية في الرقبة التي تغذي الدماغ بالدم. ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين يعانون من مستويات عالية من اللويحات كان لديهم نحو 16 ضعف كمية الميكروبلاستيك مقارنة بمن لديهم شرايين صحية، أما أولئك الذين تعرضوا لأعراض ناتجة عن انسداد الشرايين، مثل فقدان مؤقت للرؤية أو السكتة الدماغية، فكانت لديهم أكثر من 50 ضعف كمية الميكروبلاستيك مقارنة بالأشخاص الأصحاء تماماً. ورغم أن الدراسة لم تثبت بشكل قاطع أن الميكروبلاستيك هو السبب المباشر لهذه الحالات، إلا أن الباحث الرئيسي الدكتور روس كلارك أكد أن هذه النتائج تمثل خطوة مهمة لفهم تأثير الميكروبلاستيك على صحة الإنسان، قائلاً: "نحن نقترب من كشف كيف تؤثر هذه الجزيئات الدقيقة على أجسامنا". ويحذر العلماء من أن استمرار تراكم الميكروبلاستيك في البيئة والغذاء قد يكون له عواقب صحية أكثر خطورة مما كان يُعتقد سابقاً، مما يستدعي المزيد من الدراسات والإجراءات الوقائية. aXA6IDgyLjI0LjIwOS42OSA= جزيرة ام اند امز FR

24 القاهرة
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة حديثة: تلوث البلاستيك الدقيق في الدم مرتبط بزيادة خطر السكتات الدماغية
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة نيو مكسيكو، عن أن ضحايا السكتات الدماغية يحملون في شرايينهم كميات من البلاستيك الدقيق، تفوق بأكثر من 50 مرة ما يوجد لدى الأفراد الأصحاء. الجزيئات البلاستيكية الدقيقة وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، تعزز هذه النتائج الأدلة المتزايدة على العلاقة بين وجود الجزيئات البلاستيكية الدقيقة في الجسم وزيادة خطر الإصابة بأمراض خطيرة مثل النوبات القلبية، والجلطات الدموية، والخرف. وتتكون المواد البلاستيكية الدقيقة من شظايا صغيرة للغاية تنتج عن تحلل البلاستيك أو العمليات الصناعية، وقد أصبحت واسعة الانتشار في المحيطات، وسلاسل الغذاء، وإمدادات المياه، ونتيجة لصغر حجمها، فإن هذه الجزيئات قادرة على اختراق أنسجة الجسم وحتى الخلايا، ما يتيح لها التأثير على صحة الإنسان من خلال إطلاق مواد كيميائية سامة قد تعطل النظام الهرموني للجسم. مستوى تراكم اللويحات في الشرايين وفي هذه الدراسة، حلل الباحثون حالة 50 مشاركًا، وقسموهم بناءً على مستوى تراكم اللويحات في الشرايين السباتية الأوعية الدموية الرئيسية التي تغذي الدماغ والرأس بالدم، وأظهرت النتائج أن الأفراد الذين عانوا من انسداد الأوعية الدموية، ما تسبب لهم بسكتة دماغية أو فقدان مؤقت للبصر، كان لديهم تركيز أعلى بكثير من المواد البلاستيكية الدقيقة مقارنة بمن كانت شرايينهم سليمة. ووجدت الدراسة أن تراكم الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في رقاب المرضى الذين لديهم مستويات مرتفعة من اللويحات كان أعلى بنحو 16 مرة، أما الذين أصيبوا بأعراض انسداد مثل السكتة الدماغية أو فقدان الرؤية المؤقت، فقد تبين أن كمية البلاستيك الدقيق لديهم تفوق بـ50 ضعفًا مقارنة بالأشخاص الذين لم يظهر لديهم تراكم في الشرايين. وعلى الرغم من أن الدراسة، التي قُدمت خلال مؤتمر جمعية القلب الأمريكية الأسبوع الماضي، لم تثبت بشكل قاطع أن وجود الجزيئات البلاستيكية الدقيقة في اللويحات هو السبب المباشر لهذه الأعراض، إلا أن المؤلف الرئيسي للدراسة الدكتور روس كلارك أكد أن النتائج تمثل خطوة مهمة لفهم التأثيرات الصحية المحتملة للبلاستيك الدقيق على جسم الإنسان. دراسة: ممارسة الرياضة في هذه الفترة الزمنية تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية دراسة: الصداع النصفي يزيد خطر الإصابة بالسكتات الدماغية القاتلة بنسبة 70% لدى الشباب


البيان
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
أرقام مرعبة.. البلاستيك يسري في شرايين مرضى السكتة الدماغية
في واحدة من أكثر الدراسات الطبية إثارة للدهشة، اكتشف الباحثون كميات غير متوقعة من الجسيمات البلاستيكية الدقيقة والنانوية في شرايين مرضى السكتة الدماغية، ما يفتح الباب أمام تساؤلات مقلقة حول تأثير التلوث البلاستيكي على الصحة القلبية والدماغية. جسيمات بلاستيكية في كل مكان – حتى داخل أجسامنا لا يخفى على أحد أن الجسيمات البلاستيكية الدقيقة باتت موجودة في كل مكان على كوكب الأرض، من أعماق المحيطات إلى هواء المدن. لكن الجديد هو العثور عليها بتركيزات مرتفعة جدًا داخل أجسادنا – وبالتحديد في الشرايين المسؤولة عن نقل الدم إلى الدماغ. الدراسة، التي قادها الدكتور روس كلارك من جامعة نيو مكسيكو، عرضت خلال اجتماع جمعية القلب الأمريكية في بالتيمور، كشفت عن نتائج صادمة: الجسيمات البلاستيكية الدقيقة وُجدت في شرايين الجميع تقريبًا، حتى لدى الأصحاء. ولكن الكميات كانت مختلفة جذريًا بين الأصحاء والمرضى. أرقام مرعبة: 51 ضعفًا من البلاستيك في شرايين مرضى السكتة الدماغية حلل فريق كلارك عينات من اللويحات الدهنية في الشرايين السباتية لـ48 شخصًا. ووجدوا أن الأشخاص الذين أُصيبوا بسكتة دماغية أو مشاكل دماغية مشابهة، احتوت لويحاتهم الشريانية على بلاستيك أكثر بـ51 مرة من الأشخاص الأصحاء. أما لدى من لم تظهر عليهم أعراض بعد، فكانت الكمية أعلى بـ16 مرة مقارنة بالشرايين السليمة، وفقا لتقرير نشره موقع " ساينس أليرت". عالم الأعصاب جايمي روس من جامعة رود آيلاند وصف هذه النتائج بأنها "مذهلة ومقلقة"، خاصة أن أبحاثها السابقة أشارت إلى أن مجرد زيادة بثلاثة أضعاف في كمية البلاستيك داخل الجسم تؤثر بشكل ملحوظ على الصحة. هل يعبث البلاستيك بالتعبير الجيني؟ إحدى النتائج الأخطر في الدراسة، هي أن وجود البلاستيك يبدو أنه يغيّر نشاط الخلايا في جدران الشرايين. في اللويحات الغنية بالبلاستيك، توقفت خلايا مناعية عن إنتاج جين مهم لتثبيط الالتهاب. كما ظهرت تغيرات في خلايا جذعية تلعب دورًا وقائيًا ضد النوبات القلبية. الدكتور كلارك، وهو جراح أوعية دموية وليس متخصصًا في علوم البلاستيك، بدأ هذا البحث بعد أن تحدث مع زميله ماثيو كامبن، الذي وجد سابقًا كميات من البلاستيك تعادل ملعقة شاي داخل أدمغة بشرية. هذا ما دفعه للتساؤل: هل يمكن أن يكون للبلاستيك هذا التأثير البيولوجي الخطير؟ التحديات التقنية رغم الحماس، الدراسة لم تخضع بعد لمراجعة الأقران. ويعترف كلارك بأن تحليل البلاستيك داخل الأنسجة البيولوجية ليس مهمة سهلة. فبعض الدهون قد تتحلل إلى مركبات شبيهة بالبلاستيك الشائع "بولي إيثيلين"، مما يجعل النتائج عرضة للبس. ومع ذلك، اتخذ الفريق إجراءات دقيقة لتفادي هذه التشويشات، ويأمل كلارك بالحصول على تمويل لمواصلة أبحاثه، خاصة لفهم كيفية تفاعل البلاستيك مع الخلايا المناعية، وتجريب الأمر على الحيوانات لإثبات العلاقة السببية. يُجمع العلماء على أن وجود البلاستيك في الجسم البشري لم يعد محل شك، ولكن تأثيره الدقيق لا يزال في طي المجهول. وكما قال كلارك: "كل ما نعرفه تقريبًا عن الجسيمات البلاستيكية الدقيقة داخل الجسم هو أنها موجودة – وعلينا أن نكتشف ما الذي تفعله بالضبط". دراسة مقلقة، تضعنا جميعًا أمام تحدٍ علمي وصحي جديد: كيف نحمي أجسادنا من غزو لا يُرى بالعين المجردة، لكنه قد يكون قاتلًا صامتًا في شراييننا؟


ليبانون 24
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
مرض خطير جدًا... هذا ما يسببه تراكم البلاستيك الدقيق في الشرايين!
كشفت دراسة حديثة عن ارتباط غامض بين المواد البلاستيكية الدقيقة وخطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية . حيث إنه من المحتمل أن تتدفق الجسيمات البلاستيكية الدقيقة ومشتقاتها الأصغر حجما، الجسيمات البلاستيكية النانوية، عبر دمك وتتراكم في أعضائك مثل الرئتين والكبد. وقال الدكتور روس كلارك ، الباحث الطبي بجامعة نيو مكسيكو الذي قاد الدراسة، لموقع بيزنس إنسايدر قبل أن يقدم نتائجه في اجتماع جمعية القلب الأمريكية في بالتيمور، "هناك بعض المواد البلاستيكية الدقيقة في الشرايين الطبيعية والصحية". وقام كلارك وفريقه بقياس الجسيمات البلاستيكية الدقيقة والنانوية في اللويحات الدهنية الخطيرة التي يمكن أن تتراكم في الشرايين، وتمنع تدفق الدم ، وتسبب السكتات الدماغية أو النوبات القلبية. بالمقارنة مع جدران الشرايين السليمة الخالية من اللويحات، احتوت اللويحات المتراكمة على كمية من البلاستيك تزيد بمقدار 16 مرة - فقط لدى الأشخاص الذين لم تظهر عليهم أعراض. أما لدى الأشخاص الذين أصيبوا بسكتة دماغية، أو سكتة دماغية صغيرة، أو فقدان البصر، فقد احتوت اللويحات على كمية من البلاستيك تزيد بمقدار 51 مرة. وقالت جايمي روس، عالمة الأعصاب في جامعة رود آيلاند إنه "من المذهل للغاية أن نرى إشارة أعلى من ذلك بـ 51 مرة"، مضيفة أن الإشارة التي وردت في بحثها والتي تزيد قوتها بثلاث مرات فقط "قوية للغاية ومذهلة". ولا يزال لغزا ما تفعله المواد البلاستيكية هناك تحديدا إن وُجدت، إلا أن الدراسة الجديدة تُقدم بعض الأدلة المحتملة. واستلهم كلارك فكرة هذه الدراسة من حديثه مع زميله ماثيو كامبن، الذي اكتشف مؤخرا أن أدمغة البشر تحتوي على كمية من البلاستيك تعادل ملعقة . وقال كلارك "لقد أدركنا معا أنه لم يكن هناك حقا الكثير من البيانات حول البلاستيك النانوي والبلاستيك الدقيق في الجهاز الوعائي، داخل الأوعية الدموية".