logo
#

أحدث الأخبار مع #روسيا_اليوم

"يا حزن الرجال الموجع".. دراسة: متلازمة "القلب المكسور" تتسبّب في وفاة الرجال مرتين أكثر من النساء
"يا حزن الرجال الموجع".. دراسة: متلازمة "القلب المكسور" تتسبّب في وفاة الرجال مرتين أكثر من النساء

صحيفة سبق

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • صحيفة سبق

"يا حزن الرجال الموجع".. دراسة: متلازمة "القلب المكسور" تتسبّب في وفاة الرجال مرتين أكثر من النساء

نشرت مجلة جمعية القلب الأمريكية دراسة تظهر أن الرجال أكثر عُرضةً للوفاة بمرتين أكثر من النساء بسبب متلازمة "القلب المكسور". وبحسب موقع "روسيا اليوم"، أشار القائمون على الدراسة إلى أن بعض الأشخاص، وبعد تعرُّضهم لحادثة صادمة أو صدمة عاطفية بسبب الطلاق أو فقدان أحد الأحباء مثلاً، يُصابون باعتلال تاكوتسوبو القلبي أو ما يُسمى متلازمة "القلب المكسور"، ورغم أن هذه المتلازمة أكثر شيوعاً عند النساء، إلا أن الرجال أكثر عُرضةً للوفاة بسببها بمرّتين تقريباً. بعد فحص بيانات نحو 200 ألف شخص، توصل القائمون على الدراسة لهذه المعطيات بعد معاينة بيانات نحو 200 ألف من سكان الولايات المتحدة الذين تمّ إدخالهم إلى المستشفى بسبب هذه المتلازمة بين عامَي 2016 و2020، ووجدوا أن معدلات الوفيات بين النساء بسبب هذه المتلازمة كانت نحو 5%، بينما كانت هذه النسبة عند الرجال نحو 11%. النساء يعانين أكثر والرجال يموتون وأشارت شبكة تلفزيون "NBC" نقلاً عن أطباء القلب، إلى أن النساء يعانين في كثيرٍ من الأحيان متلازمة "القلب المكسور" بسبب التجارب العاطفية، أما الرجال فقد يتعرّضون لهذه الحالة المرضية بسبب عوامل مختلفة، مثل الإجهاد البدني الشديد، أو بعد الخضوع للعمليات الجراحية أو التعرُّض للسكتات الدماغية. ومتلازمة "القلب المكسور" هي اعتلالٌ في عضلة القلب ينتج غالباً عن التوتر والانفعالات الشديدة، ولا تزال أسبابه الدقيقة غير معروفة للطب بعد، لكن هذه الحالة تؤثر في عمل القلب وتعطل وظائفه في ضخ الدم، وتسبّب نتوءات في البطين الأيسر، وتظهر عند المريض أعراضٌ، مثل ألمٍ في الصدر وضيقٍ في التنفس.

صحفي مصري يجري لقاء استثنائيا مع رئيسة تحرير "شبكة RT" مارغريتا سيمونيان (فيديو)
صحفي مصري يجري لقاء استثنائيا مع رئيسة تحرير "شبكة RT" مارغريتا سيمونيان (فيديو)

روسيا اليوم

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • روسيا اليوم

صحفي مصري يجري لقاء استثنائيا مع رئيسة تحرير "شبكة RT" مارغريتا سيمونيان (فيديو)

وفي مقابلة شاملة مع قناة "TEN TV" المصرية، على هامش احتفالات روسيا بيوم النصر على النازية، تحدثت مارغريتا سيمونيان عن حياتها الشخصية وكيف استطاعت إدارة قناة "RT" لمدة عشرين عاما. كما استعرضت التحديات التي تواجه القناة منذ بداية فرض العقوبات وكيف تصدت القناة للهجمات التي تتعرض لها من مختلف المنصات الغربية وحول معوقات حرية التعبير والصحافة، والجهات التي تشكل تهديدا لهذه الحرية. من الشعر إلى ساحات الحرب لفتت سيمونيان إلى أن مسيرتها بدأتها كشاعرة يافعة في كراسنودار عام 1998، حيث نشرت ديوان شعر في الثامنة عشرة لفت انتباه الإعلام الروسي ومن ثم التحقت بالصحافة في ظل الأزمات الاقتصادية لروسيا التسعينيات، قبل أن تتحول إلى مراسلة حربية خلال الصراع الشيشاني (1999)، حيث اكتسبت شهرة واسعة. قائلة: " لقد بدأت مسيرتي في سن الثامنة عشر، وكنت أكتب الشعر مثل العديد من الفتيات اليافعات في روسيا. وقررت أن أنشر هذا المؤلف للشعر، وهو ديوان.. وقد أصبح مشهوراً في مدينتي وجاءت التلفزة الوطنية لتقوم بتصوير تقرير عني، وكان ذلك في عام 1998. كانت الأوضاع في روسيا صعبة للغاية، .كنت أحلم بأن أعمل في أي مكان لكي أتمكن من الحصول على بعض الأموال عند بلوغي الثامنة عشرة من عمري.. ومن ثم بدأت العمل في التلفزيون، وبعد عام، وعندما بلغت التاسعة عشرة، اندلعت الحرب الثانية في الشيشان، وبدأت أعمل مراسلا حربيا في تلك الحرب. منذ ذلك الحين، بدأت أشتهر في موسكو والتلفزيون في موسكو والقنوات". أصغر مديرة لقناة دولية في الـ22 من عمرها، انضمت إلى السلك الرئاسي الإعلامي وأسست "روسيا اليوم" (2005) بعمر الـ25، لتصبح أصغر مديرة لقناة إخبارية دولية، وقالت: "عندما كان عمري 22 عاما، دعيت من قِبَل إحدى القنوات للعمل في السلك الرئاسي صحفية. كانت مهمتي هي السفر ومرافقة المسؤولين للحديث عما يقومون به. وبعد ذلك، غطيت الأوضاع المأساوية والكارثية في بيسلان "مجزرة مدرسة بيسلان" باحتجاز أطفال كان هناك احتجاز للأطفال في إحدى المدارس في عام 2004.. وفي عام 2005، عندما بلغت من العمر25 عاما، أقيمت قناة وأصبحت بإدارتها. لقد مرّ الآن عشرون عاماً على إدارتي لهذه القناة، وأنا أفتخر بوجود قناة RT، هذه القناة المشهورة عالميا، وخاصة في مصر. يعود الفضل في ذلك إلى نجاحات الموظفين لدينا، ومن بينهم مايا مناع (مديرة RT Arabic مايا مناع) التي حققت نجاحاً وما زالت تعمل على تعزيز نجاح القناة العربية لـRT". مواجهة العقوبات في خضم الحملات الممنهجة ضد روسيا في ظل الأزمة الأوكرانية وشائعات التدخل بالانتخابات الأمريكية: "حذفوا حساباتنا لكن جمهورنا تضاعف" وأكدت سيمونيان أن العقوبات الغربية التي طالت شبكة RT لم تستطيع إسكات الحقيقة بل على العكس تضاعف جمهور "RT" قائلة: "نعم، نحن لا نتعامل مع الاعتداءات والشائعات. كلما زادت اعتداءاتهم علينا، أصبحنا أقوى. أما فيما يتعلق بالتقييدات في كل الأماكن في أوروبا والولايات المتحدة.. وشبكات التواصل الاجتماعي كانوا يحذفون وما زالوا يحذفون فيديوهاتنا على اليوتيوب والفيسبوك والانستغرام. وحتى حساباتي الشخصية وقد قرروا أنني أهدد ديمقراطيتهم، مع أن الديمقراطية ومعناها تكمن في حرية الكلمة وحرية التعبير والوصول إلى المعلومات. ومن خلال تجربتنا، أثبتوا أنهم ليسوا ديمقراطيين على الإطلاق وليس لديهم حرية كلمة. تلك الشعارات التي كان يرفعها الغرب بأنهم يحاربون من أجل الحريات، كانت موجودة فقط عندما يتعلق الأمر بحرية كلمتهم.. فهم لا يحترمون أي حرية، بل هم عبارة عن ديكتاتوريين صغار.. يفرضون على العالم قواعدهم الخاصة، ويحاولون فرض العقوبات على من لا يستجيب لإملاءاتهم.. ولكنهم لا يستطيعون القيام بذلك مع بلادنا، لأن لدينا الأسلحة النووية. أما فيما يتعلق بقناتنا، فمنذ أن بدأوا بفرض القيود فقد زاد حجم جمهورنا مرات عديدة، فقد كانت هذه دعاية لنا.. هم يعملون بشكل ملتوي، ولكن نحن كنا نعمل بشكل مباشر، أما الآن فنحن نعمل بشكل ملتوي من خلال إيجاد المتطوعين والداعمين لنا، والجمهور ينظر ويشاهد كل ما نقوم به". محاولات اغتيالها كأحد الأصوات المهمة في الإعلام الروسي: "الموت ليس أصعب أو أخطر شيء في العالم هناك أمور أخطر من الموت بينها العار" وقالت سيمونيان "بالنسبة لي، هذا الأمر ليس مهمًا. أنا تحت عقوبات الغرب، ولا يمكنني زيارة اليابان وأوروبا والولايات المتحدة. حتى أنهم أعلنوا أنني مطلوبة دوليًا.. لم أشارك أبداً في الأعمال الإرهابية، ولكنهم اعتبروني إرهابية لأنني كنت، بشكل علني، أحمل ميكروفوناً وأطالب دائماً بوقف تلك الأعمال. قتل المدنيين والأطفال وحماية المدنيين في دونباس، لذلك يتهمونني بالإرهاب..أنا لا أهتم لذلك أبداً فيما يتعلق بمحاولات اغتيالي أو ما يثير قلقي. إن إحدى محاولات الاغتيال كانت مخططة، ولو أنها نجحت، كانت ستؤدي إلى مقتل عائلتي كاملة. لدي ثلاثة أطفال وزوجي وأطفال وأقربائي .. إذا نجحت هذه المحاولة، فلن يتبقى أحد ممن يعيشون في هذا البيت، وهذا يعد من أشد الوحشيات..أما بالنسبة للمحاولات الثانية التي تواجهني شخصياً، فأنا أتعامل معها بشكل فلسفي، وأثق بأن الموت ليس أصعب أو أخطر شيء في العالم. هناك أمور أخطر من الموت، والأخطر من ذلك هو...العار بالنسبة لي أخطر من الموت، وهذا الأمر ينطبق على كثير من الناس في العالم أيضاً.. أن تموت بشرف وفخر من أجل وطنك، فهذا أمر جيد". الحرب الروسية الأوكرانية كانت كاشفة وفاضحة للدعايات والازدواجية الغربية في الملفات الدولية، خاصة في الإعلام وقالت سيمونيان "هذا صحيح، للأسف الشديد، نحن في سائر أنحاء العالم، وقد خسرنا في روسيا ذلك الوقت عندما بدأت وسائل الإعلام، وخاصة اليوتيوب وغيرها، في تربية أطفالنا وبدأوا يستبدلون.. التلفاز والصحف والكتب بالنسبة للأجيال الجديدة، وكذلك التعليم، وهذا أمر سيء جداً. إنه أمر سيء لأنه في هذه الحالة، أصحاب تلك الوسائل الإعلامية، وهم ليسوا أصدقائنا، بدأوا يتحكمون بأبناء وطننا. نحن نسعى لوقف هذا الاتجاه، لكننا لم نقطع هذا المسار بعد. أما بالنسبة لنا، فإن التجاهل لا يزال مستمراً. إن بدأتم تلفتون النظر إلى ذلك، فعليكم أن تنتبهوا بشكل جيد لهذا الأمر، لأنه عندما يتم التحكم بعقول أبناء وطنكم، سيقومون بالتحكم بهم من لا يرغب لكم في شيء جيد".الرئيس بوتين: زعيم قوي حافظ على الدولة من الانهيار وقالت " كنت الشخص المعتمد من قبل الرئيس بوتين في الانتخابات السابقة، وأنا أفتخر بأن الرئيس فلاديمير بوتين قد منحني تلك الثقة، ودون شك، أنا أفتخر وأعتز بذلك.. إنه زعيم قوي وعظيم قد جاء، وقد عرفه الجميع.. كان عمري تسعة عشر عامًا عندما جاء، ولم يكن أحد قد سمع به آنذاك.. لقد قدم في تلك الفترة العصيبة التي مرت بها بلادنا، حيث كانت الحروب والفقر والبلطجة والموت تلاحق المواطنين. وبالتالي، بوجوده، قد حافظ على تلك الدولة كي لا تنهار". "نحن نحارب ليس مع أوكرانيا، بل مع الغرب بأسره". وفي هذا الصدد قالت رئيسة شبكة RT "نحن نحارب ليس مع أوكرانيا، بل مع الغرب بأسره. حتى ترامب قد صرح بأنه لو كنا نحارب مع أوكرانيا، لانتهت الحرب بعد ثلاثة أيام.. فنحن نحارب الغرب بأكمله، وكيف يمكن تخيل ذلك بدون وجود بوتين؟ فهذا الشخص الذي يحمل التاريخ والثقافة الروسية، بالنسبة لمن يعيش في روسيا، هو فخر واعتزاز لنا". الغرب أغلق جميع قنواتنا لديهم لأنهم لا يرغبون في سماع وجهات نظر الآخرين قائلة: "لقد تحدثت أمريكا وبريطانيا عن ضرورة أن تكون الصحافة مستقلة، وأن تأخذ بعين الاعتبار آراء جميع الأطراف، وألا تكون تابعة لأي حكومة..ومع ذلك، قاموا بإغلاق جميع قنواتنا لديهم، لأنهم لا يرغبون في سماع وجهات نظر الآخرين". "احتفالات عيد النصر صورة لعالم بعيدا عن الأحادية القطبية". "بالطبع، عن أي أحادية قطب نتحدث عندما يجلس زعماء أكبر دولتين، الصين وروسيا، كتفاً إلى كتف في ساحة الحمراء؟ ويحتفلان بالعيد الروسي، وإلى جانبهما زعماء مثل زعيم مصر وغيرهم من الزعماء. يشعرون بالفرح لهذا العيد، بينما يظهر الغرب أنه لا وجود لأي أحادية قطبية، وقد انتهت الهيمنة. ومن الذي أنهى هذه الهيمنة؟ إنه فلاديمير بوتين، ونحن فخورون بذلك، ونعتبر أنفسنا من المؤيدين أو التابعين له". المصدر: RT

بادر بزيارة الطبيب لتجنُّب المخاطر.. طبيب روسي: 7 علامات على ارتجاج الدماغ بعد اصطدام الرأس
بادر بزيارة الطبيب لتجنُّب المخاطر.. طبيب روسي: 7 علامات على ارتجاج الدماغ بعد اصطدام الرأس

صحيفة سبق

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

بادر بزيارة الطبيب لتجنُّب المخاطر.. طبيب روسي: 7 علامات على ارتجاج الدماغ بعد اصطدام الرأس

أشار الطبيب الروسي الدكتور جورجي تيشكين؛ إلى سبع علامات بعد الاصطدام القوي للرأس، تُوجب زيارة الطبيب فوراً، خشية حدوث ارتجاج في الدماغ. وفي مقابلةٍ مع موقع "غازيتا رو" الروسي، يشير الدكتور تيشكين؛ إلى أن ارتجاج الدماغ يتطلب إشرافاً طبياً إلزامياً.. لكن لا يسعى جميع الأشخاص للحصول على المساعدة الطبية، خاصة عندما لا تكون الأعراض واضحة. وبحسب موقع "روسيا اليوم"، يوضح الطبيب العلامات التي يجب الانتباه إليها وكيفية تجنُّب المضاعفات. يقول "تيشكين": غالباً ما يقلل الناس من شأن هذه الإصابة، ويرجعون الأعراض إلى التعب أو التوتر. ومع ذلك، فإن عدم التشخيص، والعلاج في الوقت المناسب، يمكن أن يؤديا إلى عواقب صحية خطيرة. يشير الطبيب إلى أن الارتجاج لا يصاحبه دائما فقدانٌ للوعي أو ضررٌ خارجي واضح، لذلك ينصح بالانتباه إلى العلامات التالية: -الصداع الذي لا يختفي حتى بعد الراحة. -الغثيان أو التقيؤ غير المرتبط بتناول الطعام. -الدوخة ومشكلات في التنسيق. -"ضباب" في الرأس. -رهاب الضوء ورهاب الصوت، حيث تصبح حتى أصوات المنزل المألوفة أو الضوء الخافت مزعجة. -ضعف الذاكرة وصعوبة تذكر لحظة الإصابة أو التركيز. -التغيرات العاطفية والقلق غير المبرر، والبكاء، وتقلبات المزاج المفاجئة. اذهب إلى الطبيب فوراً يقول: "إذا ظهرت هذه الأعراض بعد ضربةٍ على الرأس، أو سقوطٍ، أو حادث سيارة، فلا تؤخّر زيارة الطبيب؛ لأنه حتى الارتجاج الخفيف يتطلب مراقبة دقيقة". ووفقاً له، قد يؤدي عدم تلقي العلاج في الوقت المناسب إلى مضاعفاتٍ طويلة الأمد تظهر بعد أشهر حتى سنوات، ومن بينها: اعتلال الدماغ التالي للصدمة، وهو اضطرابٌ مزمنٌ في الدماغ يؤدي إلى انخفاض التركيز، وارتعاش اليد، وتباطؤ التفكير؛ الصداع النصفي المزمن الذي يصعب علاجه؛ اضطرابات وعائية؛ ارتفاع مستوى ضغط الدم، حساسية الطقس، الأرق؛ الاضطرابات النفسية، الاكتئاب؛ نوبات الهلع، عدم الاستقرار العاطفي. يشير الطبيب إلى أن خطر حدوث المضاعفات يرتفع بصورة خاصة لدى الأطفال وكِبار السن ومَن تعرّضوا لإصابات متكررة. لذلك إذا كان الشخص يشك في إصابته بارتجاج الدماغ فعليه استشارة طبيب الأعصاب لإجراء الفحص اللازم، ووصف العلاج المناسب؛ لأن ارتجاج الدماغ ليس مجرد كدمة؛ بل إصابة تتطلب علاجاً في الوقت المناسب لتجنُّب المضاعفات.

عاصفة رملية كثيفة قادمة من إيران تجتاح 3 دول عربية
عاصفة رملية كثيفة قادمة من إيران تجتاح 3 دول عربية

الوكيل

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • مناخ
  • الوكيل

عاصفة رملية كثيفة قادمة من إيران تجتاح 3 دول عربية

الوكيل الإخباري- اجتاحت عاصفة رملية كثيفة الأراضي السعودية قادمة من العراق وإيران مرورًا بقطر، مخلفة جدارًا من الغبار تسبب في انعدام الرؤية ومشكلات تنفسية. اضافة اعلان وتوجه 802 شخص إلى المستشفيات بسبب مضاعفات صحية، فيما لا يزال 92 منهم يتلقون العلاج. العاصفة ضربت سابقًا العاصمة العراقية بغداد يومي 3 و4 مايو، قبل أن تصل إلى مناطق جنوب غرب إيران، ثم الدوحة في قطر، وأخيرًا مدينة الرس وأجزاء من السعودية. ويحذر خبراء من تزايد وتيرة هذه الظواهر نتيجة التغيرات المناخية وزحف الرمال على المدن بمعدل متسارع. روسيا اليوم

عاصفة رملية كثيفة قادمة من إيران تجتاح 3 دول عربية
عاصفة رملية كثيفة قادمة من إيران تجتاح 3 دول عربية

الوكيل

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • مناخ
  • الوكيل

عاصفة رملية كثيفة قادمة من إيران تجتاح 3 دول عربية

الوكيل الإخباري- اجتاحت عاصفة رملية كثيفة الأراضي السعودية قادمة من العراق وإيران مرورًا بقطر، مخلفة جدارًا من الغبار تسبب في انعدام الرؤية ومشكلات تنفسية. اضافة اعلان وتوجه 802 شخص إلى المستشفيات بسبب مضاعفات صحية، فيما لا يزال 92 منهم يتلقون العلاج. العاصفة ضربت سابقًا العاصمة العراقية بغداد يومي 3 و4 مايو، قبل أن تصل إلى مناطق جنوب غرب إيران، ثم الدوحة في قطر، وأخيرًا مدينة الرس وأجزاء من السعودية. ويحذر خبراء من تزايد وتيرة هذه الظواهر نتيجة التغيرات المناخية وزحف الرمال على المدن بمعدل متسارع. روسيا اليوم

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store