أحدث الأخبار مع #رولز_رويس

أخبار السياحة
منذ 2 أيام
- أعمال
- أخبار السياحة
الخطوط الكويتية تستقبل أولى طائراتها الجديدة من طراز 'ايرباص – ايه 321 نيو'
استقبلت شركة الخطوط الجوية الكويتية في مطار الكويت الدولي اليوم الخميس أولى طائراتها الجديدة من طراز (ايه 321 نيو) التي تنتجها شركة ايرباص وهي واحدة من أصل تسع طائرات من الطراز نفسه. وقال رئيس مجلس إدارة (الخطوط الكويتية) عبدالمحسن الفقعان في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) وتلفزيون دولة الكويت عقب وصوله على متن الطائرة القادمة من مدينة تولوز الفرنسية برفقة سفير المملكة المتحدة لدى دولة الكويت بليندا لويس إن الطائرة الجديدة (المطلاع) تتميز باقتصاديتها في الصيانة وفي استهلاك الوقود إذ توفر نحو 20 في المئة من الوقود. وأوضح الفقعان أن الطائرة الجديدة التي ستدخل الخدمة خلال أيام فور استكمال الإجراءات المستندية تتضمن 16 مقعدا على درجة رجال الأعمال و150 مقعدا على الدرجة السياحية وتتميز بحداثة الخدمات الترفيهية على متنها. ولفت الفقعان إلى أن بقية الطائرات الجديدة من طراز (ايه 321 نيو) المشمولة في الصفقة سيتم استلامها قريبا مؤكدا الحرص على مواصلة تطوير الناقل الوطني وتقديم أفضل الخدمات للعملاء ترجمة لتوجيهات القيادة السياسية. وأشار رئيس مجلس إدارة (الخطوط الكويتية) عبدالمحسن الفقعانإلى عقد اجتماع مع كبار المسؤولين في مجموعة (رولز رويس بي إل سي) ومناقشة تطوير منظومة المحركات وتقديم الدعم والمساعدة لشركة الخطوط الجوية الكويتية. من جهتها قالت سفير المملكة المتحدة لدى دولة الكويت بليندا لويس في تصريح صحفي إنه تمت زيارة منشأة رولز رويس للإنتاج في مدينة ديربي البريطانية حيث يتم صنع محركات الطائرات وبالتحديد طائرة (ايرباص) ذات الهيكل الواسع. وأشارت لويس إلى زيارة منشأة (ايرباص) في مدينة تولوز الفرنسية حيث تجمع أفضل تكنولوجيا الطيران الأوروبية من بريطانيا وإسبانيا وألمانيا وفرنسا وتضم تشكيلة واسعة من الطائرات بسعات وأحجام مختلفة يتم تصنيعها وإرسالها لوجهاتها حول العالم. وأفادت بأن الطائرة الجديدة أثارت دهشتها فبينما تتمتع بأفضل المميزات التكنولوجية فهي صديقة للبيئة وآمنة وصحية وأكثر رفاهية ومتعة للمسافرين. وتأسست شركة الخطوط الجوية الكويتية عام 1953 كشركة خاصة تحت اسم (الخطوط الجوية الوطنية الكويتية المحدودة) وبدأت أولى رحلاتها في 16 مارس 1954 واستحوذت حكومة الكويت على كامل ملكيتها بنسبة 100 في المئة عام 1962.


الاقتصادية
منذ 5 أيام
- سيارات
- الاقتصادية
23.1 مليون دولار تكلفة أسطول سيارات نيمار بعد اقتناء فيراري .. ما الأغلى؟
اقتنى النجم البرازيلي نيمار جونيور، لاعب نادي سانتوس، سيارة فيراري من طراز "بوروسانجوي" (Purosangue) تقدر قيمتها بـ 1.2 مليون يورو (1.46 مليون دولار)، وفقا لصحيفة "غلوبو" البرازيلية. وتصل تكلفة السيارات التي يمتلكها نيمار، 23.1 مليون دولار، بحسب أسعارها التي وردت في التقارير الإعلامية. نيمار، اختار فيراري من طراز "بوروسانجوي" النسخة ذات اللون الأسود "نيروبوروسانغوي" مع تفاصيل حمراء معدنية تظهر فقط تحت إضاءة معينة. وتمتع سيارة الدفع الرباعي الفاخرة تتمتع بقوة 725 حصاناً تأتي مع مجموعة من الخيارات الإضافية التي يمكن أن ترفع سعرها أكثر، فيما تصل قائمة الانتظار لامتلاكها إلى عامين. لاعب نادي الهلال سابقا، يمتلك مجموعة من السيارات الرياضية الفاخرة، حيث اشترى أخيرا سيارة بورش من طراز 911GT3 RS تقدر قيمتها بحوالي 716,4 ألف دولار. كما اعتاد اللاعب على الذهاب إلى مركز تدريبات سانتوس بسيارة أخرى من نفس الشركة، إضافة إلى امتلاكه سيارة رولز رويس، وهي علامة تجارية ذات إنتاج محدود، وتبلغ قيمتها 340 ألف دولار. أسطول نيمار يضم أيضا، سيارة Lamborghini Veneno، وهي الأغلى، ويبلغ سعرها 11 مليون دولار، سيارة Aston Martin Vulcan، وقيمتها 2.3 مليون دولار، سيارة Ferrari 458 Italia، ويبلغ سعرها 2 مليون دولار. ويملك سيارة Maserati MC12، ويبلغ سعرها 810 آلاف دولار، سيارة Porsche Panamera Turbo، ويبلغ سعرها 190 ألف دولار، سيارة Audi R8 Spyder، وقيمتها 174 ألف دولار، وسيارة Audi RS7، ويبلغ سعرها 120 ألف دولار.


الأنباء
منذ 5 أيام
- أعمال
- الأنباء
«الكويتية» و«رولز رويس» تبحثان تطوير منظومة العمل لمحركات الطائرات
عقد رئيس مجلس إدارة شركة الخطوط الجوية الكويتية الكابتن عبدالمحسن الفقعان اجتماعا مع شركة رولز رويس، على هامش زيارة وفد من الخطوط الجوية الكويتية لمدينة ديربي في المملكة المتحدة، وذلك لبحث سبل تطوير وتعزيز منظومة وآلية العمل لمحركات طائرات الخطوط الجوية الكويتية، بالإضافة إلى الوقوف على آخر المستجدات بشأن سرعة توفير قطع الغيار للمحركات. هذا، وحضر الاجتماع سفير دولة الكويت لدى المملكة المتحدة بدر المنيخ، وسفيرة المملكة المتحدة لدى دولة الكويت بليندا لويس، ورئيس موظفي خدمة العملاء في رولز رويس إيوين ماكدونالد، ورئيس شركة ايرباص في الشرق الأوسط وأفريقيا غابريال سيميلاس، وعدد من المسؤولين في الشركات المشاركة في الاجتماع. وعلى هامش الاجتماع، قال رئيس مجلس الإدارة الكابتن عبدالمحسن الفقعان إن تواجد الخطوط الجوية الكويتية في هذا الاجتماع يأتي في إطار سعي الشركة لمناقشة رفع الكفاءة التشغيلية لطائرات الخطوط الجوية الكويتية وتحسين أدائها لمواكبة تطورات سوق النقل الجوي العالمي ولتعزيز دورها كناقل وطني مهم بين الشركات الاخرى في المنطقة. وأضاف: تخلل الاجتماع الاتفاق على تحقيق الأهداف الاستراتيجية للخطوط الجوية الكويتية المتمثلة في تحسين عمليات محركاتها وزيادة كفاءة الوقود وتعزيز خطة الصيانة بالإضافة إلى منح المحركات الأداء الأمثل والموثوقية والفعالية. وأشار إلى أن ذلك جاء في إطار دعم القيادة السياسية للناقل الوطني للبلاد والسعي وراء تطويره الأمر الذي يسهم بشكل كبير في تعزيز الجانب التجاري فيما بين الناقل الوطني وشركة رولز رويس. واختتم الفقعان تصريحه بالتأكيد على حرص الخطوط الجوية الكويتية لتعزيز بنية أسطولها وتطويره بما يتناسب مع مسافري الشركة الكرام، متقدما بجزيل الشكر ووافر الامتنان إلى كل المعنيين لدعمهم الناقل الوطني لدولة الكويت. من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لخدمة العملاء في رولز رويس إيوين ماكدونالد: تتميز علاقة رولز رويس مع شركة الخطوط الجوية الكويتية بالتعاون المشترك والابتكار، حيث تعد الخطوط الجوية الكويتية من أهم المستثمرين في محركات ترينت 7000 التابعة لرولز رويس، وذلك سعيا منها لتعزيز قوة محركاتها والحفاظ على تشغيلها لفترة طويلة.


الاقتصادية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- الاقتصادية
اتفاق ترمب التجاري مع بريطانيا .. تقدم محدود في ظل غموض مستمر
على الرغم من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أن الاتفاق التجاري الجديد مع المملكة المتحدة "إنجاز تاريخي"، وإشادة رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر به، إلا أن أغلب الخبراء، حتى من المرحبين بالاتفاق، يشيرون إلى أنه لا يعدو كونه انفراجة محدودة لا تتضمن تغييرا ملموسا في شروط التجارة بين البلدين. تبدو التفاصيل المعلنة من الطرفين شحيحة نسبيا حتى الآن، ولم يتضمن الإعلان توقيع أي اتفاق رسمي، لكن في إطار ما تم كشفه، تبدو صناعتي السيارات والصلب البريطانيتين الأكثر ارتياحا – وإن بتحفظ – تجاه ما ورد في الاتفاق. مايكل ستيوارت، نائب الرئيس التنفيذي لقطاع الصادرات في اتحاد منتجي السيارات البريطانية، يقول للاقتصادية "السيارات أكبر صادراتنا إلى أمريكا، إذ بلغت 9 مليارات جنيه إسترليني العام الماضي. وقبل الزيادات الجمركية، كانت واشنطن تفرض على السيارات البريطانية ضريبة بنسبة 2.5 في المائة، ثم أضاف الرئيس ترامب رسوم استيراد بنسبة 25 في المائة على السيارات وقطع الغيار القادمة إلى بلاده. المشهد تغير الآن، وخفضت الجمارك إلى 10 في المائة على 100 ألف سيارة بريطانية كحد أقصى، وهو ما يعادل تقريبا عدد السيارات التي صدرتها المملكة المتحدة العام الماضي. وإذا تجاوزنا هذا الحد، ستفرض علينا مجددا ضريبة 25 في المائة يرى المدافعون عن الاتفاق أنه أنقذ صناعة السيارات في المملكة المتحدة، التي كانت على وشك فقدان آلاف الوظائف. لكن آخرين أشاروا إلى أن الاتفاق يضع حدا لقدرة شركات السيارات البريطانية على التوسع في السوق الأمريكية خلال السنوات المقبلة. ويعلق الخبير البريطاني في صناعة السيارات، آدم كين، قائلا "لن يكون أمام شركات صناعة السيارات الفاخرة مثل رولز رويس، ولاند رر، وجاكوار، خيار سوى استهداف أسواق بديلة مثل دول الخليج، وخفض أسعار سياراتها هناك لتعويض محدودية نمو صادراتها في السوق الأمريكية". الاتفاق الجديد خفض أيضا الرسوم الجمركية على صادرات الصلب والألمنيوم البريطانية إلى الولايات المتحدة، لكن هذه الصادرات تظل محدودة نسبيا، ولا تتجاوز 700 مليون جنيه إسترليني سنويا. ومع ذلك، يظل الغموض يحيط بجوانب أخرى أكثر أهمية. هيلين بيشوب، الباحثة في هيئة مصنعي الصلب البريطانية، تقول للاقتصادية 'الرسوم الجمركية الأمريكية ما زالت تطبق على المنتجات المصنعة من الصلب والألمنيوم، مثل المعدات الرياضية، والأثاث، والآلات. وتبلغ صادراتنا للولايات المتحدة في هذا المجال 2.2 مليار جنيه إسترليني، أي نحو 5 في المائة من إجمالي صادراتنا لها. وحتى الآن، لم يتضح الموقف لهذه الفئة". على الجانب الآخر، يضمن الاتفاق للولايات المتحدة زيادة كبيرة في مبيعاتها من لحوم الأبقار إلى المملكة المتحدة، والتي كانت تواجه سابقا رسوما جمركية بريطانية بنسبة 20 في المائة، وحدا أقصى لا يتجاوز ألف طن متري سنويا. وقد أثارت هذه الخطوة قلق بعض الخبراء البريطانيين، إذ يستخدم المزارعون الأمريكيون هرمونات النمو في تربية الأبقار، وهو ما يعد محظورا في المملكة المتحدة. وقد دفع ذلك الحكومة البريطانية إلى إصدار بيان أكدت فيه أنه لن يكون هناك أي تخفيف للمعايير الغذائية المعتمدة لواردات اللحوم. ويعلق الدكتور سي. دي. آرثر، أستاذ التجارة الخارجية، للاقتصادية "الاتفاق يخلق "فرصا" اقتصادية للولايات المتحدة تصل قيمتها إلى خمسة مليارات دولار، ولذلك لا يمكن التقليل من أهميته بالنسبة للجانب الأمريكي. أما بالنسبة لبريطانيا، فالرسوم الجمركية التي فرضها ترامب لا تزال تؤثر سلبا على الصناعات الأساسية. نحن بحاجة إلى مزيد من التفاصيل. يمكن القول إن وضع التبادل التجاري بين البلدين اليوم أفضل من الأمس، لكن المؤكد أنه ليس أفضل مما كان عليه قبل فرض الرسوم".


العربية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
معركة السماء التجارية.. أميركا تُناور لإنعاش "بوينغ" بمواجهة شراكة "إيرباص" والصين
قالت أستاذة إدارة الطيران بجامعة "Surrey" نادين عيتاني، إن الولايات المتحدة الأميركية تهدف من خلال اتفاقياتها التجارية الأخيرة إلى تعزيز جاذبية وتنافسية طائرات شركة "بوينغ". وأوضحت عيتاني في مقابلة مع "العربية Business"، أن هذه الاتفاقيات تتيح لـ"بوينغ" الحصول على مكونات أساسية للطائرات، مثل المحركات وأنظمة الملاحة الجوية (Avionics)، التي تصدرها شركات مثل "رولز رويس"، برسوم مخفضة، مما يسمح لها بالمنافسة سعرًا في السوق العالمية. وأشارت إلى أن هذه الخطوة تأتي في ظل خسارة "بوينغ" لحصة سوقية في الفترة الأخيرة. ولفتت إلى النزاع التاريخي بين "بوينغ" و"إيرباص" الذي يعود إلى عامي 2004-2005 وتدخلت فيه منظمة التجارة العالمية بسبب اتهامات متبادلة بتقديم دعم حكومي غير عادل. ورغم هدنة تم التوصل إليها عام 2021 لوقف التعريفات المتبادلة حتى عام 2026، وأن إدارة ترامب تحاول الآن تفكيك هذه الهدنة، خاصة مع إعلان الاتحاد الأوروبي عن نيته إعادة فتح هذا الملف في منظمة التجارة العالمية بسبب التعريفات التي تفرضها واشنطن. وأكدت صعوبة فصل ملف المنافسة بين "بوينغ" و"إيرباص" عن دور الصين، وأن اتفاقية الهدنة التجارية لعام 2021 تضمنت تعاونًا أوروبيًا وأميركيًا لمواجهة صعود السوق الصيني في قطاع الطيران. وتوقعت أن تستحوذ الصين على 20% من الطلبيات العالمية على الطائرات في العشرين سنة المقبلة، مما يدفع الولايات المتحدة إلى محاولة انتزاع نفوذ "إيرباص" في السوق الصيني، خاصة مع تقارب "إيرباص" ومنافسها الصيني "كوماك" وسعي "إيرباص" لنقل التكنولوجيا إلى المصنع الصيني، وهو ما يمثل ضغطًا كبيرًا على واشنطن. وذكرت أن الصين سترد على هذه التحركات في إطار سياستها الخارجية والتجارية، خاصة وأن شراكتها التكنولوجية مع "إيرباص" تبدو مضمونة ومتقدمة، مما يمنحها موقعًا قويًا في المفاوضات ضد الولايات المتحدة. كما أن هذه الشراكة تتيح للصين تطوير قدرات "كوماك" الإنتاجية. ولفتت إلى أن الولايات المتحدة تحاول البحث عن شركاء جدد وتغيير خريطتها الاستراتيجية في أسواق الطيران، خاصة في آسيا والمحيط الهادئ والصين، لكن نجاح هذه المساعي لا يزال غير مؤكد. كما أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يثير شكوكًا حول تداعياته على اقتصادها ونموها، مما يجعل التكهن بالمستقبل أمرًا مبكرًا.