أحدث الأخبار مع #روميوبراونر،


الديار
منذ 10 ساعات
- سياسة
- الديار
مناورات بحرية مشتركة بين الفلبين والولايات المتحدة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب شاركت سفن خفر السواحل التابعة لكل من الفلبين والولايات المتحدة، للمرة الأولى، في مناورات بحرية مشتركة مع وحدات من البحرية والقوات الجوية، وذلك في بحر الصين الجنوبي. ووفق ما أعلنت القوات المسلحة الفلبينية، فقد أجريت المناورات في المياه الواقعة قبالة سواحل بالاوان وأوكسيدنتال ميندورو، وشاركت فيها البحرية الفلبينية، وسلاح الجو، وخفر السواحل، إلى جانب سفينة خفر السواحل الأميركية "ستراتون"، وطائرة الدورية البحرية "بي-8إيه بوسيدون" التابعة للبحرية الأميركية. ووصف هذا التمرين المشترك بأنه "نشاط تعاوني بحري"، وهو النشاط الثاني خلال عام 2025، والسادس على الإطلاق منذ أن بدأت الدولتان تنفيذ هذه الأنشطة في عام 2023. وقد شملت المناورات تدريبات على الاتصال البحري، وسيناريوهات للبحث والإنقاذ، وفقا لما ورد في بيان رسمي صادر عن القوات المسلحة الفلبينية. وقال رئيس أركان القوات المسلحة الفلبينية، روميو براونر، إن "الأنشطة المشتركة مثل هذا النشاط التعاوني البحري تؤكد التزام القوات المسلحة الفلبينية بتحديث قدراتها الدفاعية، وتعزيز "شراكاتها" الأمنية من أجل حماية المصالح البحرية الوطنية والإقليمية". وتأتي هذه المناورات في ظل استمرار توتر العلاقات بين الفلبين والصين، نتيجة النزاعات المتعلقة بالسيادة على بحر الصين الجنوبي، الذي يعد ممرا ملاحيا استراتيجيا تمر عبره بضائع تجارية بحرية تزيد قيمتها على ثلاثة تريليونات دولار سنويا. وتطالب الصين بمعظم هذا الممر البحري، على الرغم من حكم أصدرته محكمة تحكيم دولية عام 2016، اعتبرت فيه أن المزاعم الإقليمية التي تدعيها بكين لا تستند إلى أساس قانوني في إطار القانون الدولي. إلا أن الحكومة الصينية لا تعترف بهذا القرار ولا تقبل نتائجه.


نافذة على العالم
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : الجيش الفلبينى يرفع حالة التأهب استعدادًا لاحتمال اندلاع حرب صينية على تايوان
الاثنين 7 أبريل 2025 08:15 صباحاً نافذة على العالم رفعت القوات المسلحة الفلبينية، درجة استعدادها تحسّبًا لاحتمال اندلاع صراع عسكري واسع النطاق بين الصين وتايوان، في وقت بدأت فيه الدول المجاورة تدرك أن الحرب القادمة قد لا تبقى محصورة في المضيق. حيث أمر رئيس أركان الجيش الفلبيني، الجنرال روميو براونر، بتهيئة قيادة شمال لوزون – المنطقة الأقرب جغرافيًا إلى تايوان- للتعامل مع سيناريو حرب صينية وشيكة، مؤكدًا أن مانيلا "لن تكون بمنأى عن ألسنة اللهب إذا اشتعلت الحرب"، بحسب موقع المعهد البحري الأمريكي "USNI News". لكن ما لا يُذكر كثيرًا هو أن جزيرة مافوليس الفلبينية تقع على بُعد أقل من 150 كيلومترًا فقط من الساحل الجنوبي لتايوان، ما يجعلها أقرب جغرافيًا إلى تايوان من عاصمة الفلبين نفسها، وقد أُدرجت هذه الجزيرة مؤخرًا ضمن خطط الانتشار الطارئة لواشنطن ومانيلا ضمن اتفاقية المواقع المعززة "EDCA"، ما يفتح الباب أمام استخدامها قاعدة متقدمة في حال تصاعد النزاع. تاريخيًا، لم تكن الفلبين طرفًا مُباشرًا في صراعات مضيق تايوان، لكنها اليوم تجد نفسها، بحكم الجغرافيا والعمالة والاتفاقيات العسكرية، في مسار نيران معقد، أكثر من 150 ألف فلبيني يعملون حاليًا في تايوان، مما يضع مانيلا أمام مسؤولية مزدوجة، بين إنقاذ أرواح رعاياها، وتحديد تموضعها العسكري في صراع قد يعيد تشكيل خريطة المحيط الهادئ. وفي ظل ما يشبه تقاطع العواصف بين الأطماع الصينية والردع الأمريكي، قد تصبح لوزون – هذه الجزيرة الخضراء الهادئة – ساحة اختبار مبكر لحدود النفوذ الإقليمي في آسيا. وأعلن رئيس أركان القوات المسلحة الفلبينية، الجنرال روميو براونر، عن أن بلاده لن تكون بعيدة عن دائرة الصراع إذا اندلعت الحرب في تايوان، قائلًا: "في حال تعرضت تايوان لأي مكروه، فإننا سنكون متورطين لا محالة". وأضاف مُحذرًا أن هناك نحو 250 ألف عامل فلبيني يعملون حاليًا في تايوان، مما يفرض على مانيلا استعدادًا طارئًا لعملية إجلاء واسعة النطاق في حالة تفاقم الأزمة.


الدستور
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
وزراء خارجية مجموعة السبع يحذرون من التدريبات العسكرية الصينية حول تايوان
أعرب وزراء خارجية مجموعة السبع الصناعية الكبرى، عن قلقهم العميق إزاء التدريبات العسكرية الصينية حول جزيرة تايوان. التدريبات العسكرية الصينية حول جزيرة تايوان وقال وزراء خارجية المجموعة، في بيان مشترك صادر عن وزارة الخارجية البريطانية: "نعبر عن قلقنا العميق بشأن التصرفات الاستفزازية للصين، وخاصة التدريبات العسكرية الواسعة الأخيرة حول تايوان". وأضاف البيان أن هذه الأنشطة التي تتكرر بشكل متزايد وتؤدي إلى زعزعة الاستقرار ترفع من حدة التوترات في مضيق تايوان وتعرض الأمن والازدهار العالمي للخطر. وشدد على أن مجموعة السبع والمجتمع الدولي لديهم مصلحة في الحفاظ على السلام والاستقرار عبر مضيق تايوان، مشيرا إلى رفض أي أعمال أحادية تهدد هذا السلام والاستقرار، بما في ذلك باستخدام القوة أو الإكراه. حوار بناء بين الصين وتايوان وأكد وزراء خارجية مجموعة السبع ،التي تضم كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، على أن أعضاء المجموعة سيواصلون التشجيع على الحل السلمي للقضايا من خلال حوار بناء بين الصين وتايوان. وأعلنت الصين الأربعاء الماضي عن إجراء مناورات عسكرية جديدة واسعة النطاق في مضيق تايوان، تحت اسم "رعد المضيق-2025 أيه"، وذلك بعد يوم واحد من تنفيذ تدريبات عسكرية حول جزيرة تايوان . هذا فيما رفعت القوات المسلحة الفلبينية، درجة استعدادها تحسّبًا لاحتمال اندلاع صراع عسكري واسع النطاق بين الصين وتايوان، في وقت بدأت فيه الدول المجاورة تدرك أن الحرب القادمة قد لا تبقى محصورة في المضيق. حيث أمر رئيس أركان الجيش الفلبيني، الجنرال روميو براونر، بتهيئة قيادة شمال لوزون – المنطقة الأقرب جغرافيًا إلى تايوان – للتعامل مع سيناريو حرب صينية وشيكة، مؤكدًا أن مانيلا "لن تكون بمنأى عن ألسنة اللهب إذا اشتعلت الحرب"، بحسب موقع المعهد البحري الأمريكي « USNI News».


الدستور
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
الجيش الفلبيني يرفع حالة التأهب استعدادًا لاحتمال اندلاع حرب صينية على تايوان
رفعت القوات المسلحة الفلبينية، درجة استعدادها تحسّبًا لاحتمال اندلاع صراع عسكري واسع النطاق بين الصين وتايوان، في وقت بدأت فيه الدول المجاورة تدرك أن الحرب القادمة قد لا تبقى محصورة في المضيق. حيث أمر رئيس أركان الجيش الفلبيني، الجنرال روميو براونر، بتهيئة قيادة شمال لوزون – المنطقة الأقرب جغرافيًا إلى تايوان – للتعامل مع سيناريو حرب صينية وشيكة، مؤكدًا أن مانيلا "لن تكون بمنأى عن ألسنة اللهب إذا اشتعلت الحرب"، بحسب موقع المعهد البحري الأمريكي « USNI News». لكن ما لا يُذكر كثيرًا هو أن جزيرة مافوليس الفلبينية تقع على بُعد أقل من 150 كيلومترًا فقط من الساحل الجنوبي لتايوان، ما يجعلها أقرب جغرافيًا إلى تايوان من عاصمة الفلبين نفسها، وقد أُدرجت هذه الجزيرة مؤخرًا ضمن خطط الانتشار الطارئة لواشنطن ومانيلا ضمن اتفاقية المواقع المعززة (EDCA)، ما يفتح الباب أمام استخدامها قاعدة متقدمة في حال تصاعد النزاع. تاريخيًا، لم تكن الفلبين طرفًا مُباشرًا في صراعات مضيق تايوان، لكنها اليوم تجد نفسها، بحكم الجغرافيا والعمالة والاتفاقيات العسكرية، في مسار نيران معقد، أكثر من 150 ألف فلبيني يعملون حاليًا في تايوان، مما يضع مانيلا أمام مسؤولية مزدوجة، بين إنقاذ أرواح رعاياها، وتحديد تموضعها العسكري في صراع قد يعيد تشكيل خريطة المحيط الهادئ. وفي ظل ما يشبه تقاطع العواصف بين الأطماع الصينية والردع الأمريكي، قد تصبح لوزون – هذه الجزيرة الخضراء الهادئة – ساحة اختبار مبكر لحدود النفوذ الإقليمي في آسيا. وأعلن رئيس أركان القوات المسلحة الفلبينية، الجنرال روميو براونر، عن أن بلاده لن تكون بعيدة عن دائرة الصراع إذا اندلعت الحرب في تايوان، قائلًا: "في حال تعرضت تايوان لأي مكروه، فإننا سنكون متورطين لا محالة". وأضاف مُحذرًا أن هناك نحو 250 ألف عامل فلبيني يعملون حاليًا في تايوان، مما يفرض على مانيلا استعدادًا طارئًا لعملية إجلاء واسعة النطاق في حالة تفاقم الأزمة.