أحدث الأخبار مع #ريالمدريد


Elsport
منذ 29 دقائق
- رياضة
- Elsport
انشيلوتي يتحدث عن مصير مودريتش والنجوم الشباب في ريال مدريد
عبر كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد عن رضاه بعد الفوز 2-0 خارج الديار أمام إشبيلية في الجولة قبل الأخيرة من عمر الليغا. وقال أنشيلوتي في المؤتمر الصحفي "كانت مباراة صعبة بسبب الأجواء داخل الملعب وحالتي الطرد، مما جعل اللقاء أقل حدة". ولفت "الجميع يعرف مدى حب جماهير الريال للوكا مودريتش وسيكون هناك الوقت المناسب لاتخاذ القرار الأمثل بالنسبة له وللفريق بكل هدوء". وأشار أنشيلوتي للاعبين الشباب إلى أن البقاء في الفريق الأول لسنوات طويلة يتطلب المثابرة قائلا "يجب تقليد كارفاخال ولوكاس فاسكيز وناتشو". وشدد على أن الحلم بالنجاح في ريال مدريد هو المحرك الأساسي مشيدا بجهود أسينسيو وغونزالو وفيكتور. وأتم "جاكوبو رامون في نفس مستوى أسينسيو، لقد تعرض لإصابة طويلة، لكنه عاد بشكل جيد، وهو خجول بعض الشيء، وربما لم يظهر كل ما لديه، لكنني أؤمن بقدرته على التواجد مع الفريق الأول في المستقبل".


WinWin
منذ 30 دقائق
- رياضة
- WinWin
آخر 40 عامًا.. ريال وبرشلونة يحرجان الليغا أمام كبار أوروبا
أحكم برشلونة قبضته على لقب الدوري الإسباني هذا الموسم، بعد سلسلة من النتائج الإيجابية والمستويات الرائعة تحت إمرة المدرب الألماني هانز فليك، ليؤكد سيادته على المسابقة المحلية الأهم في إسبانيا مع غريمه التاريخي ريال مدريد، بعكس باقي الدوريات الأوروبية الكبرى Big 5. وأعدّت صحيفة (marca) الإسبانية واسعة الانتشار تقريرًا، قالت فيه إن الليغا لم تشهد سوى 5 أبطال فقط خلال آخر 40 سنة كاملة، وتحديدًا منذ عام 1986، مقارنة بـ7 في إيطاليا وألمانيا، و9 في إنجلترا و10 في فرنسا. ريال مدريد وبرشلونة حصدا 34 لقبًا وبحسب التقرير، حصد ريال مدريد وبرشلونة 34 لقبًا من آخر 40 نسخة في الدوري الإسباني، بينما تُوج أتلتيكو مدريد بـ3 منها، مقابل لقبين من نصيب فالنسيا ولقب واحد تُوج به ديبورتيفو لاكورونيا. وأوضح المصدر بقوله "بعد أن فاز أتلتيك بيلباو وريال سوسيداد بلقبين في الليغا مطلع عقد الثمانينات من القرن الماضي، اتسعت الفجوة تمامًا لصالح ريال مدريد وبرشلونة، ويرجع ذلك في الأساس إلى قوتهما المالية". وخلال تلك الفترة في الدوري الإنجليزي مثلًا، تُوجت 9 فرق باللقب وهي مانشستر يونايتد (13 لقبًا) ومانشستر سيتي (8)، وتشيلسي وليفربول وأرسنال بواقع 5 ألقاب لكل منهم، بجانب لقب وحيد من نصيب إيفرتون وليستر سيتي وبلاكبيرن روفرز وليدز يونايتد. وفي إيطاليا، تُوجت 7 فرق بـ "سيري آ"، وهي يوفنتوس (15 لقبًا) ثم ميلان (9)، وإنتر ميلان (8)، ونابولي (3)، ولقب وحيد لكل من لاتسيو وروما وسامبدوريا، بخلاف نسخة 2005 الشهيرة، بينما لم تُحسم نسخة الموسم الحالي حتى الآن، لكنها لن تسفر عن بطل جديد، ولن تخرج عن نابولي أو إنتر. وفي ألمانيا سيطر بايرن ميونخ تماما على الساحة بـ26 لقبا من أصل 40، متفوقًا على بروسيا دورتموند (5)، وفيردر بريمن (3) وكايزر سلاوترن (2) وشتوتغارت (2)، ولقب وحيد لباير ليفركوزن وفولفسبورغ. سرقة ريال مدريد التي أشعلت الحرب في إسبانيا اقرأ المزيد وظهر تنوع الأبطال بصورة أكبر في الدوري الفرنسي، وكان لباريس سان جيرمان نصيب الأسد بـ13 لقبًا، ثم أولمبيك ليون (7) وأولمبيك مارسيليا (5) وموناكو (4) وبوردو (3) ونانت (2) وليل (2)، ولقب من نصيب أوكسير ولانس ومونبلييه، بخلاف النسخة الملغاة في 1993. دييغو سيميوني يقهر "المستحيل" اعتبر التقرير أن التتويج بلقب الدوري الإسباني في وجود الريال وبرشلونة بقدراتهما المالية العالية أمر غاية في الصعوبة، لكنه أثنى على الأرجنتيني دييغو سيميوني مدرب أتلتيكو مدريد، الذي نجح في مقارعة العملاقين على مدار السنوات الماضية. وتُوج "تشولو" بلقب الليغا خلال الـ3 مناسبات التي فاز بها أتلتيكو مدريد في آخر 4 عقود، بواقع مرة كلاعب في نسخة 1995-96، ومرتين كمدير فني لـ"روخيبلانكوس" في 2013-14 و2020-21. وبشكل عام، ظلّ سيميوني ندًّا قويًّا ورقمًا صعبًا أمام الجار ريال مدريد وأيضا برشلونة، حتى في السنوات التي يتراجع فيها فريقه بشكل عام.


WinWin
منذ 30 دقائق
- WinWin
فينيسيوس يكشف أمام المحكمة كواليس مرعبة عن حادثة العنصرية
كشف النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، مهاجم ريال مدريد، تفاصيل صادمة خلال شهادته في المحكمة الإسبانية اليوم الإثنين، بشأن الحادثة العنصرية التي تعرض لها في يناير/ كانون الثاني 2023، حين علقت دمية ترتدي قميصه على جسر بالقرب من المدينة الرياضية "فالديبيباس"، قبل مواجهة ديربي العاصمة بين ريال مدريد وأتلتيكو مدريد في كأس ملك إسبانيا. وأكد النجم البرازيلي في شهادته أن الواقعة تسببت له بصدمة نفسية وشعور عميق بالإهانة، مشيرًا إلى أنه تلقى نبأ الحادثة عبر مواقع التواصل الاجتماعي في وقت مبكر من صباح يوم المباراة، ما جعله يعيش لحظات قلق وخوف على حياته وحياة أسرته. أمام المحكمة.. فينيسيوس يتحدث عن أسوأ صباح في حياته وقال فيني: "كان يومًا حزينًا للغاية بالنسبة إلي، لأنني استيقظت صباحًا لأجد دمية معلقة ترتدي قميصي، وتحمل اسمي، وقد عُلقت على أحد الجسور. هذا المشهد أثر في كثيرًا، خاصة أننا كنا نستعد لمباراة مهمة ضد أتلتيكو مدريد. كنت هادئًا للغاية وجاهزًا للمشاركة في اللقاء، لكن عندما رأيت الدمية شعرت برعب حقيقي، ولم أكن أعلم إن كنت أنا أو عائلتي في خطر". أضاف النجم البرازيلي: "لقد كان ذلك تصرفًا يحمل كل معاني العنصرية والكراهية، سواء تجاهي كشخص أو تجاه نادي ريال مدريد ككيان. أنا مقتنع تمامًا أن لون بشرتي كان سببًا رئيسيًّا لهذا الفعل البغيض، إلى جانب الكراهية الموجهة نحوي ونحو الفريق الذي أنتمي إليه". وأشار فينيسيوس إلى أن ما تعرض له لم يكن مجرد سلوك عدائي عابر، بل يمثل تهديدًا صريحًا لحياته، معتبرًا أن تلك الرسائل المبطنة تعكس بيئة ملوثة بخطاب الكراهية الذي يجب أن تتم مواجهته بحزم. وأوضح خلال حديثه أمام القضاة أن فكرة الاستهداف المسبق بهذا الشكل، وتنفيذ الواقعة بهذه الطريقة العلنية، تركت لديه أثرًا نفسيًّا عميقًا ما زال يرافقه حتى الآن. نادي فالنسيا يعتزم مقاضاة منصة نتفليكس بسبب فينيسيوس اقرأ المزيد وتعود تفاصيل الحادثة إلى صباح يوم 26 يناير/ كانون الثاني 2023، حين شوهد عدد من الأشخاص يتوجهون إلى أحد الجسور القريبة من مقر تدريبات ريال مدريد، ثم قاموا بتعليق دمية ترتدي قميص فينيسيوس، إلى جانب لافتة كتب عليها: "مدريد تكره الريال"؛ وبحسب تحقيقات النيابة العامة، فإن الأشخاص الأربعة المتهمين بارتكاب هذا الفعل ينتمون إلى مجموعة ألتراس تُدعى "جبهة أتلتيكو"، وهم الآن يمثلون أمام المحكمة بتهم تتعلق بالتحريض على الكراهية وارتكاب فعل عنصري مشين بحق لاعب محترف. وتأتي شهادة فينيسيوس في سياق إجراءات قضائية حاسمة تهدف إلى محاسبة المسؤولين عن هذه الجريمة الرمزية، التي أثارت موجة من الغضب والتضامن مع اللاعب على مستوى العالم. واختتم فينيسيوس شهادته بالتأكيد على أنه سيواصل الدفاع عن نفسه وعن حقوق جميع اللاعبين المعرّضين لمثل هذه الانتهاكات، مشددًا على أن كرة القدم يجب أن تظل فضاءً للسلام والاحترام والمساواة، بعيدًا عن التعصب والعنصرية بكل أشكالها.


WinWin
منذ 30 دقائق
- ترفيه
- WinWin
لم يفعل شيئا في المواعيد الكبيرة.. مبابي يواجه انتقادا قاسيا
لا يختلف اثنان في كون كيليان مبابي أفضل لاعب في ريال مدريد هذا الموسم، حيث سجّل 40 هدفا وحطّم العديد من الأرقام على الصعيد الفردي، غير أن تراجع مستوى الفريق جماعيًّا حرمه من اعتلاء منصات التتويج، في مقابل وصول فريقه السابق باريس سان جيرمان إلى نهائي دوري الأبطال، ما جعل اللاعب الفرنسي محل سخرية من بعض المتابعين. ولقي مبابي إشادة واسعة من النقاد في إسبانيا وفرنسا، بعدما تمكن من تحطيم رقم إيفان زامورانو، ليُصبح أكثر لاعب يُسجل أهدافًا بقميص النادي الملكي في أول موسم عبر التاريخ، لكنه في المقابل واجه تشكيكًا في قوته، مثلما فعل مواطنه إيمانويل بوتي، اللاعب الدولي السابق ومسجل الهدف الثالث لفرنسا في نهائي مونديال 1998. وخصّ بوتي صحيفة "ماركا" الإسبانية بحوار مُطول، تحدث فيه عن الكثير من الأمور، بداية من الكلاسيكو الذي سيطر عليه فريقه السابق برشلونة، وقال: "لقد شاهدنا الكثير من الأهداف في الكلاسيكو الأخير، كان الأمر أشبه بمباراة ملاكمة، لكن في النهاية فاز برشلونة رغم تسجيل مبابي العديد من الأهداف". بوتي: موسم مبابي مفارقة ولم يظهر في مباراتي أرسنال وأضاف صاحب الشعر الأشقر الطويل مُتحدثًا عن موسم مبابي: "موسمه عبارة عن مفارقة، لم أتوقع منه أن يسجل هذا العدد الكبير من الأهداف، إنه رقم قياسي للاعب في موسمه الأول بالدوري الإسباني، لكنه أيضًا لم ينجح في الفوز بأي ألقاب كُبرى، لقد سجل الكثير من الأهداف، بما فيها الهاتريك أمام برشلونة، لكنه غاب عن بعض المباريات المهمة مثل مباراتي أرسنال، لم يفعل شيئًا على الإطلاق". وأكمل: "اللعب في منصب الرقم 9 صعب على مبابي، ورغم ذلك سجّل كل هذه الأهداف، كان من الممكن أن يكون أفضل لو حظي بفريق حقيقي حوله، أعتقد أن عامه الأول لم يكن متوازنًا، في الجانب الفردي كان كبيرًا، لكن النهاية لم تكن سعيدة، ريال مدريد يفتقد إلى روح الفريق، كما أنه خسر بعض الجودة برحيل توني كروس وتراجع دور مودريتش". مبابي يشعل صراع جائزة الحذاء الذهبي 2025 اقرأ المزيد ووجه بوتي المعروف بتصريحاته الصريحة والمباشرة انتقادًا لاذعًا للثنائي بيلينغهام وفينيسيوس، وقال: "من الواضح أن بيلينغهام لا يقدم نفس مستويات الموسم الماضي، إنه لا يستمتع بالطريقة التي يلعب بها وبمنصبه في الملعب، وهذا ما يحدث مع فينيسيوس، أعتقد أن عدم فوزه بالكرة الذهبية كان له تأثير كبير جدًّا في موسمه". وبعيدًا عن ريال مدريد، أشاد نجم "الديكة" السابق بديمبيلي وباريس سان جيرمان، وقال: "ديمبيلي يسجل ويُمرر والأهم أنه لا يتعرض للإصابة، لقد أصبح لاعبًا مضمونًا ويشكل خطرًا"، وأضاف: "صورة البياسجي تغيرت مع لويس إنريكي، لقد كان فريقًا متغطرسًا بطريقة مثيرة للاشمئزاز، ومع وصول إنريكي تغير كل شيء".


WinWin
منذ 30 دقائق
- رياضة
- WinWin
كيليان مبابي في ريال مدريد.. ظالم أم مظلوم؟
جاء موسم الفرنسي كيليان مبابي الأول مع ريال مدريد الإسباني مخيبًا لآمال الكثيرين على مستوى الألقاب الجماعية، لكنه لم يكن كذلك على صعيد أرقام اللاعب الفردية، بعد أن حقق انطلاقة تاريخية بين صفوف "الميرنغي" في 2024-25. وانضم كيليان مبابي في صفقة انتقال حر إلى بطل إسبانيا وأوروبا التاريخي في صيف 2024، بعد نهاية عقده مع باريس سان جيرمان الفرنسي، وبينما توقّع الكثيرون استحواذ ريال مدريد على كافة الألقاب المحلية والقارية، سقط الفريق بشكل صادم لمحبيه مع المدرب الإيطالي المخضرم كارلو أنشيلوتي. وتشير لغة الأرقام إلى أن مبابي، البالغ عمره 26 عامًا، حقق نجاحات كبيرة داخل ملعب "سانتياغو برنابيو"، وهو الأكثر تسجيلًا للأهداف بين كافة لاعبي ريال مدريد تحديدًا، والدوري الإسباني بشكل عام، ويسير بخطى ثابتة نحو جائزة هداف الليغا "بيتشيشي". ماذا قدّم كيليان مبابي مع ريال مدريد حتى الآن؟ بحسب بيانات شبكة "ترانسفير ماركت" العالمية للأرقام والإحصائيات، شارك مبابي في 54 مباراة، وسجّل خلالها 40 هدفًا وقدّم 4 تمريرات حاسمة، بخلاف لقاء في نهائي كأس القارات للأندية 2024 في قطر، عندما هزّ شباك باتشوكا المكسيكي في الفوز (3-0). ويتصدّر كيليان جدول ترتيب هدافي الدوري الإسباني برصيد 29 هدفًا، وبفارق 4 أهداف كاملة عن البولندي المخضرم روبرت ليفاندوفسكي مهاجم الغريم برشلونة، قبل جولة واحدة فقط من نهاية الموسم المحلي. ترتيب هدافي الليغا 2024-25 حتى الآن كيليان مبابي - ريال مدريد: 29 هدفًا روبرت ليفاندوفسكي - برشلونة: 25 هدفًا أنتي بوديمير - أوساسونا: 21 هدفًا أيوزي بيريز - فياريال: 19 هدفًا رافينيا - برشلونة: 18 هدفًا وعلى الصعيد الأوروبي، يخوض مبابي صراعًا شرسًا نحو الفوز بجائزة الحذاء الذهبي Golden Boot كأفضل هداف في القارة العجوز خلال الموسم الحالي، ولكن سيتعيّن عليه التسجيل أمام ريال سوسيداد في الجولة الأخيرة من الدوري الإسباني، في 5.15 مساء السبت المقبل بتوقيت مكة المكرمة. ومع كتابة هذه السطور، يحل كيليان مبابي وصيفًا في ترتيب الحذاء الذهبي لموسم 2024-25 بإجمالي 58 نقطة من 29 هدفًا، وبفارق نصف نقطة فقط خلف السويدي فيكتور غيوكيرس مهاجم سبورتنغ لشبونة البرتغالي. وبحسب لوائح جائزة الحذاء الذهبي، يتحصل لاعبو الدوريات الأوروبية الكبرى (الإسباني، الفرنسي، الإيطالي، الإنجليزي والفرنسي) على نقطتين نظير كل هدف، مقابل نقطة ونصف النقطة فقط عن كل هدف يُسجل في الدوريات الأدنى من ذلك بالقارة العجوز. ترتيب الحذاء الذهبي 2025 حتى الآن فيكتور غيوكيرس - سبورتنغ لشبونة: 58.8 نقطة كيليان مبابي - ريال مدريد: 58 نقطة محمد صلاح - ليفربول: 56 نقطة هاري كين - بايرن ميونخ: 52 نقطة روبرت ليفاندوفسكي - برشلونة: 50 نقطة ماذا عن الألقاب الجماعية؟ بعكس أرقامه الفردية الاستثنائية، وهو أكثر من سجل أهدافًا خلال موسمه الأول مع ريال مدريد على الإطلاق، لكن مبابي لم يحقق طموحاته مع الفريق على المستوى الجماعي، وخسر كافة الألقاب الكبرى التي نافس عليها حتى الآن. جاءت انطلاقة مبابي مع "الملكي" قوية عندما سجّل هدفًا في الفوز (2-0) على أتالانتا الإيطالي، ليُتوج وقتها بالسوبر الأوروبي للمرة الأولى في تاريخه، وفي ديسمبر/ كانون الأول أضاف لقبًا ثانيًا على حساب باتشوكا؛ كأس القارات للأندية. لكن مسلسل السقوط الجماعي لمبابي مع ريال مدريد بدأ في يناير/ كانون الثاني الماضي، عندما تعثّر بنتيجة (2-5) أمام الغريم برشلونة في نهائي كأس السوبر الإسباني، وبعدها ودّع دوري أبطال أوروبا من دور الثمانية على يد أرسنال الإنجليزي، وسقط أمام "البلوغرانا" من جديد في نهائي الكأس المحلية قبل خسارة الدوري "لا ليغا". ولم يعد يتبقى أمام كيليان مبابي هذا الموسم إلا التتويج بلقب كأس العالم للأندية 2025، عندما يقود الفريق في الولايات المتحدة خلال شهري يونيو ويوليو المقبلين. مجموعة ريال مدريد في كأس العالم للأندية 2025