أحدث الأخبار مع #ريالمدريد،


الديار
منذ 2 ساعات
- رياضة
- الديار
أنشيلوتي: مودريتش سيقرر مصيره وهذه نصيحتي لثلاثي المستقبل مبابي يحول لقاء ريال سوسييداد إلى موقعة الحذاء الذهبي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعرب كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد، عن رضاه التام بالفوز الذي حققه فريقه بنتيجة 2-0 خارج ملعبه أمام إشبيلية، في المباراة التي أقيمت على ملعب رامون سانشيز بيزخوان، ضمن الجولة قبل الأخيرة من الدوري الإسباني "الليغا". ووصف أنشيلوتي المباراة بـ "الصعبة"، مشيرا إلى تأثير الأجواء الحماسية داخل الملعب وطرد لاعبي إشبيلية، لويك بادي، وإسحاق روميرو بيرنال. وقال "كانت مباراة صعبة بسبب الأجواء وحالتي الطرد، ما جعل اللقاء أقل حدة. كان بإمكاننا تقديم أداء أفضل، لكن بعد تفوقنا العددي، لم نكن بحاجة لبذل جهد إضافي". مستقبل مودريتش وحول مستقبل القائد لوكا مودريتش، الذي ينتهي عقده مع ريال مدريد بنهاية الموسم الحالي، اكتفى أنشيلوتي بالقول: "الجميع يعرف مدى حب جماهير الريال لمودريتش. سنتخذ القرار الأمثل له وللفريق في الوقت المناسب وبكل هدوء". ووجه أنشيلوتي نصيحة للاعبين الشباب، مؤكدا أن البقاء في الفريق الأول لسنوات طويلة يتطلب المثابرة، وقال: "على الشباب تقليد كارفاخال، ولوكاس فاسكيز، وناتشو، فالحلم بالنجاح في ريال مدريد هو المحرك الأساسي". وأشاد بجهود الثلاثي الشاب أسينسيو، وغونزالو، وفيكتور، مضيفا: "جاكوبو رامون في مستوى أسينسيو. لقد عانى من إصابة طويلة، لكنه عاد بقوة. قد يكون خجولا بعض الشيء ولم يظهر كامل إمكاناته بعد، لكنني أثق بقدرته على أن يكون جزءا من الفريق الأول في المستقبل". ويستعد ريال مدريد لخوض مباراته الأخيرة في الليجا، قبل الانتقال للتركيز على تحديات كأس العالم للأندية المقررة في يونيو المقبل. مبابي لا تعد مباراة ريال مدريد الأخيرة في الليجا أمام سوسييداد، مجرد مناسبة لتوديع المدرب كارلو أنشيلوتي، بل اكتسبت بُعدًا جديدًا بفضل النجم كيليان مبابي، الذي يسعى لحصد أول حذاء ذهبي أوروبي في مسيرته. وبحسب صحيفة "ماركا"، فإن مبابي يدخل الجولة الختامية من الليغا، برصيد 29 هدفًا، وهو ما يضمن له لقب هداف البطولة، بعدما توقف رصيد روبرت ليفاندوفسكي نجم برشلونة عند 25 هدفًا، ومع ذلك، لا يبدو هذا كافيًا بالنسبة للنجم الفرنسي، الذي يطمح للقب أوروبي أكبر. ويقف مبابي على بُعد نصف نقطة فقط خلف فيكتور جيوكريس مهاجم سبورتينغ لشبونة، الذي يتصدر سباق الحذاء الذهبي الأوروبي، فيما يلاحقه المصري محمد صلاح برصيد 28 هدفًا مع بقاء مباراتين له في البريميرليغ. وتبدو فرص فوز مبابي، مرهونة بأداء استثنائي أمام سوسييداد، في مواجهة قد تمتد فيها المنافسة حتى الدقيقة الأخيرة، حيث أن هدفًا وحيدًا قد لا يكون كافيا لمعادلة أو تجاوز جيوكريس. وسيخوض صلاح، مواجهتي برايتون وكريستال بالاس، وهو على دراية بما حققه مبابي، مما يزيد من الضغط على النجم الفرنسي. وفي المباراة السابقة أمام إشبيلية، أظهر مبابي، عزمه على خطف الحذاء الذهبي، إذ بحث عن التسجيل بشتى الطرق، وظهر عليه الإحباط في بعض الفترات، خاصة وأن الفريق الأندلسي لعب منقوصًا منذ الدقيقة 13، ثم أكمل اللقاء بتسعة لاعبين بداية من الدقيقة 46. وعلى الرغم من تسجيله لهدف رائع، إلا أن كيليان مبابي غادر أرضية الميدان، وهو يشعر بأن فرصة ذهبية قد أفلتت من يده. وسيخوض كيليان مبابي، مواجهة ريال سوسييداد بكل ما أوتي من قوة، لكنّه يحتاج أيضًا إلى دعم زملائه في ليلة وداع كارلو أنشيلوتي. موسم استثنائي برصيد 41 هدفًا في جميع المسابقات هذا الموسم، لا يكتفي مبابي بالسعي إلى التربع على عرش الهدافين في أوروبا، بل هو على مشارف إنهاء أفضل موسم تهديفي في مسيرته، متجاوزًا ما حققه مع باريس سان جيرمان. وكان مبابي قد أنهى موسمه الأخير مع باريس برصيد 44 هدفًا في 48 مباراة، وهو رقمه الأعلى حتى الآن، ويحتاج إلى 3 أهداف فقط لتجاوزه، علمًا أنه لا يزال يملك فرصة إضافية في كأس العالم للأندية. وخلال المواسم الخمسة الماضية، فشل مبابي في تجاوز حاجز 40 هدفًا مرة واحدة فقط، وكان ذلك في موسم 2021-2022 حين توقف عند 39 هدفا. ورغم غياب الألقاب الكبرى هذا الموسم، إلا أن تأثير مبابي في الريال، كان فوريًا على المستوى الرقمي، ويستعد ملعب البرنابيو لمساندته في يوم قد يكون تاريخيًا على الصعيد الفردي. ولا شك أن التتويج بالحذاء الذهبي سيكون بمثابة تتويج شخصي لموسم أول استثنائي و"غريب" بقميص الميرنغي، ويحمل رسالة واضحة لعالم كرة القدم وهي "حقبة مبابي في ريال مدريد بدأت الآن". وتُمنح جائزة الحذاء الذهبي، من قبل الجمعية الإعلامية الأوروبية ESM، بناءً على عدد الأهداف المسجلة في الدوريات الأوروبية، مع تطبيق نظام نقاط يعتمد على تصنيف الدوري وفقا لمعاملات اليويفا. فالفيردي: عشنا "أجواء غريبة" أمام إشبيلية أعرب فيدي فالفيردي، نجم ريال مدريد، عن رضاه التام بالأداء الجماعي الذي قدمه فريقه خلال فوزه 2-0 على إشبيلية. وفي تصريحات لقناة ريال مدريد، قال فالفيردي: "قدمنا مباراة كبيرة، وروح العمل الجماعي كانت مفتاح الفوز رغم الظروف الصعبة. الأجواء كانت غريبة لأننا لم نكن نلعب من أجل لقب أو تأهل، لكن في هذا النادي، عليك دائما أن تقاتل من أجل القميص". وأشاد النجم الأوروغوياني بتألق زميليه كيليان مبابي وجود بيلينغهام، اللذين سجلا هدفي المباراة، قائلا: "هما من أكثر اللاعبين إصرارا هذا الموسم، وظهرا مجددا بمستوى كبير". كما نوه بمساهمة شباب الأكاديمية، مضيفا: "الهدف الثاني دليل على أن شباب الأكاديمية يتدربون بشكل جيد، وهذا ثمرة جهدهم". وحول المشاركة المرتقبة في كأس العالم للأندية، المقررة في الولايات المتحدة بين حزيران وتموز المقبلين، أكد فالفيردي طموح الفريق: "سندخل البطولة كعادتنا برغبة كبيرة وفخر بتمثيل ريال مدريد. هذا النادي يتطلب منك الكثير، وجماهيرنا تستحق التتويج بلقب جديد". ويستعد ريال مدريد لخوض مباراته الأخيرة في الليغا، قبل انطلاق مشواره في مونديال الأندية بمواجهة الهلال السعودي يوم 18 يونيو، في سعيه لإنقاذ موسم خلا من الألقاب الكبرى. بيلينغهام يحلم بـ "طوق نجاة" أكد جود بيلينغهام، نجم ريال مدريد، أن كأس العالم للأندية، المقرر إقامتها في الولايات المتحدة بين حزيران، تموز 2025، تمثل "حلمًا" لفريقه، وفرصة لتعويض موسم وصفه بـ"الباهت" بسبب غياب الألقاب الكبرى عن خزائن النادي الملكي هذا العام. وفي تصريحات لقناة ريال مدريد عقب الفوز 2-0 على إشبيلية في الجولة 37 من الليغا، قال بيلينغهام: "كأس العالم بطولة مهمة، وهي لقب آخر نأمل أن نحصل عليه. إنه حلم الفريق والنادي، ومهم جدًا بالنسبة لنا بعد موسم لم يكن الأفضل". وأبدى خيبة أمله من عدم المنافسة على الألقاب حتى النهاية، مشيرا إلى أن الفوز على إشبيلية في ملعب رامون سانشيز بيزخوان يُعد خطوة لتحسين الأداء قبل البطولة العالمية. وأشاد بيلينغهام بالروح الجماعية التي أدت إلى تسجيله الهدف الثاني في المباراة، قائلًا: "كانت لقطة رائعة من اللاعبين الشابين فيكتور مونيوث، وغونزالو، وكنت هناك لأكملها بهدف سهل". وأضاف: "المباراة لم تكن حاسمة للترتيب، لكننا بحاجة لتحسين أدائنا في المباراتين المتبقيتين. أنا سعيد بالفوز، لكن هناك بعض الحزن لأننا أردنا المنافسة على الألقاب". وفي ختام تصريحاته، امتدح بيلينغهام زميله كيليان مبابي، الذي سجل الهدف الأول في المباراة ليرفع رصيده إلى 41 هدفًا هذا الموسم، قائلًا: "إنه لاعب مذهل وشخص رائع. من الرائع أن يكون معنا، ونأمل أن يستمر هنا لسنوات طويلة". ويستعد ريال مدريد لخوض مباراته الأخيرة في الليغا، قبل الانطلاق نحو كأس العالم للأندية، حيث يستهل مشواره بمواجهة الهلال السعودي يوم 18 حزيران، في سعيه لاستعادة الأمجاد العالمية.


طنجة 7
منذ 3 ساعات
- ترفيه
- طنجة 7
متى سيُقام حفل توزيع جائزة الكرة الذهبية لهذا العام؟
أعلن منظمون لحفل توزيع جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم، أن حفل هذه السنة سيُقام يوم 22 شتنبر القادم في باريس، وسيكون عدد الجوائز المخصصة للنساء والرجال متساويا للمرة الأولى. من جهتها، ذكرت مجلة 'فرانس فوتبول' الفرنسية، التي تقف وراء فكرة الجائزة الفردية الأكثر شهرة في عالم اللعبة والاتحاد الأوروبي لكرة القدم (ويفا)، جوائز أفضل حارسة مرمى، وأفضل لاعبة شابة، وأفضل هدافة في ناد أو منتخب وطني هذا العام، وذلك في حفل سيُقام على مسرح شاتلي في العاصمة الفرنسية. وسيوزع إجمالي 6 جوائز لكل من اللاعبين واللاعبات، بالإضافة إلى استحداث جائزة جديدة هي جائزة سقراط للأعمال التي تعزز التضامن، وهي متاحة للرجال أو النساء، فيما سيتم الإعلان عن المرشحين للجوائز في أوائل شهر غشت القادم. وكان حفل توزيع الجوائز العام الماضي قد طغت عليه مقاطعة ريال مدريد، بعدما علم النادي الإسباني مسبقا بعدم فوز مهاجمه البرازيلي فينيسيوس جونيور بجائزة أفضل لاعب، التي كانت من نصيب لاعب خط وسط مانشستر سيتي الانجليزي لكرة القدم، الإسباني رودري، الذي أحرزت مواطنته لاعبة خط وسط برشلونة أيتانا بونماتي جائزة أفضل لاعبة.


WinWin
منذ 4 ساعات
- WinWin
فينيسيوس يكشف أمام المحكمة كواليس مرعبة عن حادثة العنصرية
كشف النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، مهاجم ريال مدريد، تفاصيل صادمة خلال شهادته في المحكمة الإسبانية اليوم الإثنين، بشأن الحادثة العنصرية التي تعرض لها في يناير/ كانون الثاني 2023، حين علقت دمية ترتدي قميصه على جسر بالقرب من المدينة الرياضية "فالديبيباس"، قبل مواجهة ديربي العاصمة بين ريال مدريد وأتلتيكو مدريد في كأس ملك إسبانيا. وأكد النجم البرازيلي في شهادته أن الواقعة تسببت له بصدمة نفسية وشعور عميق بالإهانة، مشيرًا إلى أنه تلقى نبأ الحادثة عبر مواقع التواصل الاجتماعي في وقت مبكر من صباح يوم المباراة، ما جعله يعيش لحظات قلق وخوف على حياته وحياة أسرته. أمام المحكمة.. فينيسيوس يتحدث عن أسوأ صباح في حياته وقال فيني: "كان يومًا حزينًا للغاية بالنسبة إلي، لأنني استيقظت صباحًا لأجد دمية معلقة ترتدي قميصي، وتحمل اسمي، وقد عُلقت على أحد الجسور. هذا المشهد أثر في كثيرًا، خاصة أننا كنا نستعد لمباراة مهمة ضد أتلتيكو مدريد. كنت هادئًا للغاية وجاهزًا للمشاركة في اللقاء، لكن عندما رأيت الدمية شعرت برعب حقيقي، ولم أكن أعلم إن كنت أنا أو عائلتي في خطر". أضاف النجم البرازيلي: "لقد كان ذلك تصرفًا يحمل كل معاني العنصرية والكراهية، سواء تجاهي كشخص أو تجاه نادي ريال مدريد ككيان. أنا مقتنع تمامًا أن لون بشرتي كان سببًا رئيسيًّا لهذا الفعل البغيض، إلى جانب الكراهية الموجهة نحوي ونحو الفريق الذي أنتمي إليه". وأشار فينيسيوس إلى أن ما تعرض له لم يكن مجرد سلوك عدائي عابر، بل يمثل تهديدًا صريحًا لحياته، معتبرًا أن تلك الرسائل المبطنة تعكس بيئة ملوثة بخطاب الكراهية الذي يجب أن تتم مواجهته بحزم. وأوضح خلال حديثه أمام القضاة أن فكرة الاستهداف المسبق بهذا الشكل، وتنفيذ الواقعة بهذه الطريقة العلنية، تركت لديه أثرًا نفسيًّا عميقًا ما زال يرافقه حتى الآن. نادي فالنسيا يعتزم مقاضاة منصة نتفليكس بسبب فينيسيوس اقرأ المزيد وتعود تفاصيل الحادثة إلى صباح يوم 26 يناير/ كانون الثاني 2023، حين شوهد عدد من الأشخاص يتوجهون إلى أحد الجسور القريبة من مقر تدريبات ريال مدريد، ثم قاموا بتعليق دمية ترتدي قميص فينيسيوس، إلى جانب لافتة كتب عليها: "مدريد تكره الريال"؛ وبحسب تحقيقات النيابة العامة، فإن الأشخاص الأربعة المتهمين بارتكاب هذا الفعل ينتمون إلى مجموعة ألتراس تُدعى "جبهة أتلتيكو"، وهم الآن يمثلون أمام المحكمة بتهم تتعلق بالتحريض على الكراهية وارتكاب فعل عنصري مشين بحق لاعب محترف. وتأتي شهادة فينيسيوس في سياق إجراءات قضائية حاسمة تهدف إلى محاسبة المسؤولين عن هذه الجريمة الرمزية، التي أثارت موجة من الغضب والتضامن مع اللاعب على مستوى العالم. واختتم فينيسيوس شهادته بالتأكيد على أنه سيواصل الدفاع عن نفسه وعن حقوق جميع اللاعبين المعرّضين لمثل هذه الانتهاكات، مشددًا على أن كرة القدم يجب أن تظل فضاءً للسلام والاحترام والمساواة، بعيدًا عن التعصب والعنصرية بكل أشكالها.


الصباح العربي
منذ 6 ساعات
- رياضة
- الصباح العربي
الحذاء الذهبي الأوروبي.. صراع محتدم بين مبابي وصلاح قبل الجولة الأخيرة من الدوري الإسباني
أوشك كيليان مبابي، نجم ريال مدريد، من انتزاع الصدارة للحذاء الذهبي الأوروبي بعدما قام بتسجيل هدفًا في فوز فريقه 2-0 على إشبيلية، ليصل إلى 58 نقطة بفارق نصف نقطة فقط عن فيكتور جيوكيريس، هداف سبورتنج لشبونة الذي أنهى موسمه بتسجيل 39 هدفًا. حيث يتم احتساب كل هدف لجيوكيريس بواقع 1.5 نقطة نظرًا لتصنيف الدوري البرتغالي، بينما تحسب أهداف مبابي بنقطتين لكل هدف في الدوري الإسباني. في المقابل، لا تزال المنافسة قائمة بين مبابي والنجم المصري محمد صلاح، الذي يمتلك 28 هدفًا و56 نقطة مع تبقي مباراتين له في الدوري الإنجليزي أمام برايتون وكريستال بالاس، مما يمنحه فرصة حقيقية للمنافسة على اللقب. يأتي في ترتيب الهدافين بعدهم هاري كين وروبرت ليفاندوفسكي وماتيو ريتيجي وألكسندر إيزاك، مع نقاط تتراوح بين 52 و46 نقطة حسب أهدافهم والدوريات التي يلعبون فيها. السباق يتجه إلى جولة حاسمة في الدوري الإسباني حيث يلعب ريال مدريد مباراته الأخيرة ضد ريال سوسيداد على ملعب سانتياجو برنابيو، وسط ترقب كبير لمصير الحذاء الذهبي.


الصباح العربي
منذ 6 ساعات
- الصباح العربي
بين قميصٍ معلق وكرة ساخرة: 'فينيسيوس' في مرمى العنصرية والسخرية
في واقعة هزّت الوسط الرياضي، أدلى النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، لاعب ريال مدريد، بشهادته عبر الفيديو في قضية عنصرية، بعدما عُثر على دمية معلّقة على جسر بالقرب من مركز تدريبات النادي في فالديبيباس، ترتدي قميصه وتحمل لافتة كُتب عليها: "مدريد تكره الريال". وقال فينيسيوس في شهادته التي نقلها موقع "كوبي" الإسباني: "كان يومًا حزينًا جدًا بالنسبة لي، لقد علّقوا ذلك التمثال كإشارة لي وبسبب لون بشرتي، لم أكن أعلم إن كنت في خطر، أو إن كانت عائلتي كذلك" القضية تُحاكم فيها أربعة متهمين، في إطار تحقيقات موسعة حول الحادث الذي أثار غضبًا واسعًا، كونه يحمل دلالات عنصرية واضحة. وفي مشهد موازٍ، انفجر الجدل مجددًا بعد احتفالات برشلونة بالتتويج بثلاثية الموسم: الدوري الإسباني، كأس الملك، وكأس السوبر، خلال المسيرة الاحتفالية، رُصدت مقاطع مصوّرة تظهر إلقاء كرة شاطئية نحو حافلة الفريق، وسط تفاعل اللاعبين والجماهير. ووفقًا لصحيفة "ماركا" الإسبانية، اعتُبر هذا الفعل سخرية مبطّنة من فينيسيوس، في إشارة لاتهامات سابقة طالته حول أدائه، حيث رُوّج أنه "فاز بكرة شاطئية" بدلًا من الكرة الذهبية، التي ذهبت إلى رودري نجم مانشستر سيتي. كما أظهرت لقطات من الكلاسيكو السابق رفع مشجّع كتالوني لكرة شاطئية في وجه فينيسيوس، ما أثار استياء اللاعب بشدة، خصوصًا بعد خسارة فريقه في اللقاء. ردود الفعل لم تتأخر، إذ عبّر عدد من مشجعي ريال مدريد عن غضبهم، واعتبروا الأمر تجاوزًا للروح الرياضية، بينما رأى آخرون أنه جزء من أجواء التنافس التقليدي بين الأندية. القضية لم تنتهِ بعد، لكنها تكشف عن وجه قبيح من العنصرية في ملاعب كرة القدم، وضرورة حماية اللاعبين من الإساءات، مهما كانت خلفياتها.