أحدث الأخبار مع #ريانإير


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- أعمال
- اليمن الآن
شركات كبرى تقود موجة تمديد إلغاء الرحلات من وإلى إسرائيل بسبب تهديد الحصار اليمني
يمن إيكو|أخبار: واصلت شركات الطيران الأجنبية الكبرى تمديد إلغاء رحلاتها من وإلى إسرائيل بسبب استمرار التهديد الأمني الذي يشكله الحصار الجوي المفروض من قوات صنعاء على مطار بن غوريون. ووفقاً لصحيفة 'كالكاليست' العبرية، فقد أعلنت شركة 'ريان إير' الإيرلندية، اليوم الأربعاء، تمديد إلغاء رحلاتها من وإلى إسرائيل حتى 12 يونيو القادم. وجاء ذلك بعد يوم من إعلان مجموعة 'لوفتهانزا' العملاقة تمديد إلغاء رحلاتها حتى 8 يونيو، في خطوة كشفت بوضوح عن فشل الحكومة الإسرائيلية في طمأنة شركات الطيران الأجنبية وإقناعها بالعودة، مع استمرار الهجمات التي تشنها قوات صنعاء بشكل مستمر على مطار 'بن غوريون' والتي تتسبب بتعطيل حركة الملاحة بصورة متكررة. وكان الرئيس التنفيذي لشركة 'ريان' الإيرلندية، مايكل أوليري، قد قال منتصف هذا الأسبوع: 'أعتقد أننا نفقد صبرنا مع إسرائيل ومع الرحلات الجوية إلى تل أبيب التي تتأثر باستمرار نتيجة الاضطرابات الأمنية'. وأضاف: 'بصراحة، كان بإمكاننا أن نكسب المزيد من الأموال لو أرسلنا تلك الطائرات إلى مكان آخر في أوروبا، حيث يمكننا على الأقل بيع المقاعد بدون هذه الانقطاعات المتكررة'. ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة 'غلوبس' العبرية، اليوم، ورصده وترجمه 'يمن إيكو'، فإن شركة 'ريان إير' منخفضة التكلفة لديها حضور كبير في إسرائيل، و'يحبها الإسرائيليون بشكل خاص'، مشيرة إلى أنه 'في أشهر الصيف التي سبقت الحرب، اجتذبت الشركة أكثر من 5% من الرحلات الجوية من إسرائيل وأكثر من 100 ألف رحلة جوية كل شهر'. وأضافت الصحيفة أن 'أهمية شركة (رايان إير) للمسافرين الإسرائيليين تتجلى في أمرين أساسيين: الأول، أن الشركة تقوم بتشغيل رحلات إلى أكثر من 20 وجهة في 12 دولة مختلفة، بالنسبة للبعض، فهي الوحيدة التي تقدم رحلات مباشرة لهذه الوجهات، والأمر الثاني هو ميزتها الكبيرة في أسعارها المنخفضة، ففي عدد من الوجهات التي تتنافس فيها مع شركات الطيران العادية، تقدم أسعاراً أقل بكثير'. وأوضحت الصحيفة أنه 'إذا قررت الشركة فقدان صبرها وتحويل طائراتها عن إسرائيل خلال أشهر الصيف والعطلات، فإن التأثيرات على الأسعار قد تكون دراماتيكية'. واعتبرت الصحيفة أن قرار مجموعة 'لوفتهانزا' تأجيل عودة رحلاتها إلى 8 يونيو يشكل 'ضربة لقطاع الطيران'، لافتة إلى أن 'هذه هي مجموعة الطيران الأكثر أهمية وتأثيراً في أوروبا، وهي تشمل أيضاً الخطوط الجوية السويسرية، والخطوط الجوية النمساوية، وخطوط بروكسل الجوية، ويورو وينجز، وبالنسبة للعديد من الشركات، فهي تعتبر معياراً لاتخاذ القرارات الاستراتيجية من هذا النوع'. ومنذ وصول صاروخ أطلقته قوات صنعاء إلى داخل حرم مطار بن غوريون، مطلع الشهر الجاري، أعلنت عشرات الشركات الأجنبية تعليق رحلاتها من وإلى إسرائيل، وقد امتدت فترات التعليق حتى يوليو القادم بالنسبة لبعض الشركات. واعترف مسؤول كبير في مطار 'بن غوريون' بأن إنهاء الحرب هو الحل الوحيد لإعادة هذه الشركات، مرجحاً أن يبقى المطار 'مهجوراً' حتى نهاية هذا الصيف، وفقاً لما نقلت صحيفة 'معاريف' في وقت سابق.


26 سبتمبر نيت
منذ 4 أيام
- أعمال
- 26 سبتمبر نيت
بسبب الحظر اليمني أكبر شركة أوروبية تعلن تعليق رحلاتها الى الكيان
26سبتمبرنت:- بسبب الحظر اليمني الذي تفرضه القوات المسلحة اليمنية على مطارات الكيان في عملياتها المساندة لغزة أعلنت أكبر شركة أوروبية اليوم تعليق رحلاتها الى الكيان. وقال موقع ذا ماكر العبري: شركة رايان إير أكبر شركة طيران اقتصادي في أوروبا، تعلن رسميًا أنها لن تقوم بتسيير رحلات من وإلى "إسرائيل" حتى 11 يونيو وقالت "ريان إير" الأوروبية للطيران أنها سئمت من الوضع الأمني في كيان العدوّ الصهيوني، وأنها قد تحول طائراتها إلى وجهات أخرى في أوروبا، وفي هذه الأثناء، تقوم مجموعة لوفتهانزا أيضًا بتمديد عمليات الإلغاء. و️أفاد الرئيس التنفيذي لشركة رايان إير بأن نموذج أعماله لا يتناسب مع الحرب - خاصة بعد سقوط صاروخ يمني على مطار اللّد "بن غوريون". وطرح سؤالاً، قال فيه: "والآن، مع بدء فصل الصيف، يثار سؤالاً كبيراً حول شكل مطار اللد "بن غوريون" في موسم الذروة: هل يمكن استعادة ثقة شركات الطيران الأجنبية في إسرائيل؟ وهل هناك تفسير لاستمرار ارتفاع أسعار تذاكر الطيران على الخطوط الجوية الإسرائيلية؟، حدّ وصفه. وعبر موقع "غلوبس" الصهيوني عن خيبة أمله من الوضع الأمني وعزوف شركات الطيران حتى الصهيونية عن الكيان، يأتي ذلك فيما تستمر موجة إلغاء شركات الطيران العالمية عن تسيير رحلاتها إلى كيان العدوّ الصهيوني عقب استهداف القوات المسلحة اليمنية لمطار اللد وإعلانها فرض حظر جوي على كيان العدوّ الصهيوني؛ إسنادًا للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة صهيونية في غزة.


كش 24
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- كش 24
غرامات مالية تنتظر ركاب 'ريان إير'
اتخذت شركة الطيران الأيرلندية "ريان إير" قرارا جديدا اعتبارًا من فاتح ماي المقبل، يقضي بفرض غرامة مالية قدرها 120 يورو على الركاب الذين يفوتون رحلاتهم ويرغبون في حجز مقعد على الرحلة التالية. وأوضح مايكل أو ليري، الرئيس التنفيذي للشركة، أن هذا القرار يندرج ضمن استراتيجية تعزيز دقة مواعيد الرحلات وضمان سلاسة العمليات داخل المطارات، خاصة وأن التأخيرات الفردية كثيرًا ما تتسبب في اضطراب البرنامج الزمني لباقي الرحلات. وأضاف أو ليري أن "الانضباط الزمني" يعتبر ركيزة أساسية في فلسفة عمل "ريان إير"، مبرزا أن تحسين التزام الركاب بالمواعيد من شأنه أن يحسن تجربة السفر ويقلل من الفوضى داخل المرافق الجوية. وأكد على أن احترام جداول الإقلاع والوصول لا يخدم مصلحة الشركة فقط، بل يصب أيضًا في صالح الركاب الذين يعتمدون على الدقة للوصول إلى وجهاتهم في الوقت المحدد. وتشتهر "ريان إير" بسياساتها الصارمة تجاه الالتزام بالمواعيد، حيث تعتمد نمط تشغيل سريع يهدف إلى تقليص فترات الانتظار وتحسين معدلات دوران الطائرات، مما يجعل من الالتزام بالوقت عاملاً حيوياً في استمرارية نجاحها.


أخبارنا
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
ابتداء من هذا الأسبوع.. "ريان إير" تفرض غرامة جديدة على زبنائها في هذه الحالة
قررت شركة الطيران الأيرلندية "ريان إير" تطبيق إجراء جديد اعتبارًا من فاتح ماي المقبل، يقضي بفرض غرامة مالية قدرها 120 يورو على الركاب الذين يفوتون رحلاتهم ويرغبون في حجز مقعد على الرحلة التالية. وأكد مايكل أو ليري، الرئيس التنفيذي للشركة، أن هذا القرار يندرج ضمن استراتيجية تعزيز دقة مواعيد الرحلات وضمان سلاسة العمليات داخل المطارات، خاصة وأن التأخيرات الفردية كثيرًا ما تتسبب في اضطراب البرنامج الزمني لباقي الرحلات. وأوضح أو ليري أن "الانضباط الزمني" يعتبر ركيزة أساسية في فلسفة عمل "ريان إير"، مضيفًا أن تحسين التزام الركاب بالمواعيد من شأنه أن يحسن تجربة السفر ويقلل من الفوضى داخل المرافق الجوية. كما شدد على أن احترام جداول الإقلاع والوصول لا يخدم مصلحة الشركة فقط، بل يصب أيضًا في صالح الركاب الذين يعتمدون على الدقة للوصول إلى وجهاتهم في الوقت المحدد. وتشتهر "ريان إير" بسياساتها الصارمة تجاه الالتزام بالمواعيد، حيث تعتمد نمط تشغيل سريع يهدف إلى تقليص فترات الانتظار وتحسين معدلات دوران الطائرات، مما يجعل من الالتزام بالوقت عاملاً حيوياً في استمرارية نجاحها.


اليمن الآن
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- اليمن الآن
تحذير من شركات الطيران.. تجنب هذه الألوان الثلاثة لحقائب سفرك
نصحت شركات الطيران المسافرين بتجنب استخدام حقائب السفر ذات الألوان الأسود والرمادي والأزرق الداكن، لكونها الأكثر عرضة للضياع أو الالتباس مع أمتعة الآخرين. وأكدت شركة "ريان إير" أن اختيار حقائب مميزة أو إضافة علامات ملونة عليها يسهل التعرف عليها، خاصةً عند وجود العشرات من الحقائب المتشابهة على حزام الأمتعة. ونصحت المسافرين باستخدام أربطة أو ملصقات ملونة لتجنب أي ارتباك، وفقا لصحيفة ديلي ميل البريطانية. وتأتي هذه النصائح بعد تقارير أظهرت أن الحقائب السوداء هي الأكثر فقدانًا في المطارات، نظرًا لصعوبة تمييزها عن بعضها، خاصةً في الرحلات المزدحمة. بدوره، حث "ستيفان شولتي"، مدير مطار فرانكفورت، المسافرين على اختيار حقائب ذات ألوان فاتحة أو زاهية لتسريع عملية التعرف عليها، مشيرًا إلى أن الحقائب السوداء ذات العجلات تشكل تحديًا كبيرًا للركاب والعاملين في المطارات. لذا، يُنصح المسافرون باختيار ألوان غير تقليدية أو وضع علامات واضحة على أمتعتهم، مما يقلل من خطر فقدانها ويسهل على موظفي المطار إعادتها في حال ضياعها. سياسات جديدة محتملة بشأن الأمتعة في الخطوط الجوية الأمريكية تشير شائعات إلى أن الخطوط الجوية الأمريكية، إلى جانب شركات طيران أخرى، تستعد لاعتماد سياسة جديدة أكثر صرامة بشأن الأمتعة المحمولة على متن الطائرة اعتبارًا من هذا العام. وتأتي هذه الخطوة المحتملة في أعقاب تحديثات تنظيمية شهدتها المطارات الأوروبية منذ 1 سبتمبر 2024، حيث فرض الاتحاد الأوروبي معايير جديدة أكثر تشددًا على حقائب اليد. وقد بدأت الخطوط الجوية الأمريكية بالفعل بمراجعة تعليماتها الرسمية المنشورة على موقعها الإلكتروني، في محاولة للتكيف مع هذه التغييرات. حاليًا، يُسمح للمسافرين على متن رحلات الخطوط الجوية الأمريكية باصطحاب حقيبة يد واحدة وغرض شخصي، مثل حقيبة ظهر صغيرة أو حقيبة كمبيوتر محمول، بشرط أن تتناسب مع المساحة أسفل المقعد. أما بالنسبة لحقيبة اليد، فيجب ألا يتجاوز حجمها 22 × 14 × 9 بوصات، بما في ذلك العجلات والمقابض. لكن تطبيق هذه السياسة يختلف من مطار إلى آخر، حيث يُعرف بعضها، مثل مطار ميامي الدولي، بالتطبيق الصارم لتلك القواعد، مما أدى إلى تكرار المواجهات مع الركاب عند بوابات الصعود. في حال تأكدت التقارير الصحفية، فقد يشهد عام هذا العام تقليص الأبعاد المسموح بها لكل من حقائب اليد والأغراض الشخصية، ما سيؤثر على المسافرين المعتادين على الاستفادة من الحد الأقصى الحالي. وتُضاف هذه التغييرات المحتملة إلى قائمة القيود المتزايدة من جانب إدارة أمن النقل الأمريكية (TSA)، والتي تمنع حمل بطاريات الليثيوم الكبيرة، والطائرات المسيرة، وبعض المواد مثل رذاذ الفلفل، مما يزيد من تعقيد تجربة السفر. أما الدافع وراء هذه التعديلات، فيتراوح بين الرغبة في تحسين الكفاءة وتقليل الازدحام في الخزائن العلوية، إلى اعتبارات تجارية قد تشجع على تسجيل الأمتعة بمقابل مالي. ومن المتوقع أن تتبع شركات كبرى مثل دلتا، ساوث ويست، ووست جيت خطوات مماثلة خلال هذا العام. لذا، إن كنت من محبي السفر ، فقد حان الوقت لمراجعة مقاسات حقيبتك والتأكد من توافقها مع المعايير القادمة.