أحدث الأخبار مع #رياوسكينة


الصباح العربي
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- الصباح العربي
من 'ريا وسكينة' إلى 'سفاح المعمورة'.. جرائم بشعة تعيد شبح القتل إلى شوارع الإسكندرية
عادت الإسكندرية، المدينة الساحلية التي طالما ارتبطت في الذاكرة المصرية بالهدوء والجمال، لتتصدر عناوين الصحف من جديد، ولكن هذه المرة بسبب موجة من الجرائم المروعة التي هزت أركانها، جرائم دفنت ضحاياها تحت البلاط، وأخرى كشفت أسرارها بعد سنوات طويلة، لتعيد إلى الأذهان قصة "ريا وسكينة" التي لا تزال تُروى رغم مرور أكثر من قرن. شهدت المدينة خلال العامين الماضيين ارتفاعًا ملحوظًا في عدد الجرائم ذات الطابع البشع، من بينها جريمة 'سفاح المعمورة'، الذي لم يكتف بقتل ضحاياه، بل دفنهم داخل شقته الخاصة بعد لفّهم بأكياس بلاستيكية ومواد لاصقة، دون أن تثير جريمته شكوك الجيران أو حتى أقرب المقربين. القضية التي شغلت الرأي العام بدأت عندما عُثر على جثمان سيدة داخل صندوق مغلق بإحدى الشقق، قبل أن تكشف التحقيقات عن وجود جثتين إضافيتين دفنتا في المكان نفسه، المشتبه به، محامٍ في الثلاثينيات من عمره، اتخذ من عمله غطاءً لاستدراج الضحايا وإخفاء آثار جرائمه، حتى أصبح يُعرف إعلاميًا بـ"سفاح المعمورة". لكن 'سفاح المعمورة' لم يكن الجاني الوحيد الذي صدم سكان المدينة. فقد ظهرت مؤخرًا جريمة أخرى وقعت قبل 8 سنوات، وظلت مدفونة تحت الأرض حرفيًا، فتاة عشرينية قررت أخيرًا كسر حاجز الصمت، وتقدمت ببلاغ ضد والدتها وأخويها تتهمهم فيه بقتل والدها ودفنه تحت بلاط المنزل، بعد خلاف عائلي تحول إلى جريمة قتل بشعة. الفتاة، التي كانت شاهدة على ما حدث، كشفت أن والدتها قامت بطعن الزوج بمساعدة أبنائها، ثم دفنوا الجثة في أرضية الشقة، وأعادوا تركيب السيراميك لإخفاء أي أثر للجريمة، الجهات الأمنية انتقلت فورًا إلى موقع البلاغ، وبالفعل تم استخراج بقايا عظام يُعتقد أنها تعود للمجني عليه، وجارٍ فحصها بمعرفة الطب الشرعي. قضية أخرى لا تقل رعبًا، تمثلت في "سفاح التجمع الإسكندراني" الذي استدرج ثلاث فتيات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وقتلهن بدم بارد وترك جثثهن في الصحراء، والمتهم اعترف لاحقًا بجرائمه وبررها بدوافع شخصية مرتبطة بطليقته، رغم بشاعة الفعل وتخطيطه المسبق. الإسكندرية التي عاشت في الماضي على صدى جرائم 'ريا وسكينة'، تبدو اليوم وكأنها تعيد كتابة فصل جديد في سجل القتل الغامض والجرائم المركبة، ما يثير تساؤلات كثيرة حول العوامل النفسية والاجتماعية التي تقود الأفراد إلى ارتكاب هذا النوع من الجرائم. ومع تصاعد هذه الحوادث، أصبح الملف الأمني في الإسكندرية محل متابعة مكثفة من الرأي العام، وسط مطالب بتشديد الرقابة وتكثيف التوعية، خاصة في ظل تطور أساليب الجريمة وتوظيف التكنولوجيا في استدراج الضحايا. هل يمكن أن تعود الإسكندرية يومًا إلى سابق عهدها كمدينة للسلام والجمال؟ أم أن شبح القتل سيظل يخيم على أزقتها في انتظار فصل جديد من الجرائم المدفونة تحت الأرض؟


بوابة الأهرام
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
حدث في 13 مايو.. الصليبيون يحتلون بيروت ومحمد علي باشا واليًا على مصر وميلاد سميحة توفيق
أحمد عادل هناك لحظات مهمة في التاريخ لا تستحق النسيان، وأخرى لم تأخذ نصيبها من الشهرة، لكنها ظلت تحمل علامات فارقة في طياتها، تمثل أحداثًا في عالم مشحون بأبلغ درجات الصخب، لكنه نابض بالحياة والتجارب والفن أيضًا. موضوعات مقترحة تأخذ "بوابة الأهرام" قراءها في جولة يومية قصيرة لنرى ما حدث في مثل هذا اليوم من واقع ذاكرة الأمم والشعوب؛ حيث وقعت العديد من الأحداث والذكريات، وحمل اليوم ذكرى الميلاد والوفيات لأعلام سجل سيرتها التاريخ. ومن أبرز الأحداث في مثل هذا اليوم... الصليبيون يحتلون بيروت في مثل هذا اليوم عام 1110م، قامت القوات الصليبية باحتلال مدينة بيروت التي أطلقوا عليها اسم «جوتييه» وعاثوا فيها فسادًا وارتكبوا مذابح مروّعة فيها، حيث كان سكانها خليطاً من المسلمين والمسيحيين، وقد حوصرت بيروت لمدة 11 أسبوعًا حتى سقطت عندما تمكّن اليأس من المدافعين عنها وعلى الرغم من حصول سكانها على وعد بالأمان من الملك بلدوين مقابل فتح أسوارها أمام قواته إلا أنه أخلف وعده وانطلق جنوده يقتلون السكان حتى امتلأت الشوارع بالدماء. الصليبيون يحتلون بيروت ـ تعبيرية محمد علي باشا واليًا على مصر شهد يوم 13 مايو عام 1805م، قيام السيد عمر مكرم نقيب الأشراف، بقيادة ثورة شعبية ضد تعسف الوالي العثماني خورشيد باشا، وقد نجحت هذه الثورة في إقصائه عن الحكم، واختيار محمد علي باشا واليًا على مصر، ويعد محمد علي هو مؤسس الأسرة العلوية وحاكم مصر ما بين عامي 1805 إلى 1848م، وظلت الأسرة العلوية هي الحاكمة لمصر حتى قيام ثورة 23 يوليو 1952م وعزل الملك فاروق آخر ملوك أسرة محمد علي. محمد علي باشا ومن أبرز المواليد في مثل هذا اليوم سميحة توفيق شهد يوم 13 مايو عام 1928م، ميلاد الفنانة سميحة توفيق، كان أول ظهور لها عام 1944 في فيلم "غرام وانتقام" من بطولة أسمهان ويوسف وهبي وأنور وجدي،من أشهر الأفلام التي شاركت بها شخصية «أم دلال» في فيلم "نحن لا نزرع الشوك" عام 1970م، و«الراقصة اليهودية» في فيلم "هجرة الرسول" عام 1964م كما شاركت في العديد من المسرحيات، ومن أبرزها مسرحية "ريا وسكينة" حيث جسدت شخصية «أم بدوي» أمام الفنانتين شادية وسهير البابلي، بعد تقدمها في العمر قررت اعتزال المجال الفني عام 1987م، ولم تعد إليه بعدها، وتوفيت في 11 أغسطس عام 2010م عن عمر ناهز 82 عامًا. سميحة توفيق ومن أشهر الوفيات في مثل هذا اليوم.. الشيخ سعد السالم الصباح في مثل هذا اليوم عام 2008م، توفي الشيخ سعد العبد الله السالم الصباح، أمير دولة الكويت الرابع عشر، تولى حكم الكويت في 15 يناير 2006م، وذلك بعد وفاة الشيخ جابر الأحمد الصباح، وتوفي في مقر سكنه في قصر الشعب، وتم دفنه في مقبرة الصليبيخات عن عمر يناهز 78 سنة. الشيخ سعد السالم الصباح الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان شهد يوم 13 مايو عام 2022م، رحيل الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة السابق خلال الفترة 3 نوفمبر 2004 حتى وفاته في 13 مايو 2022م، وحاكم إمارة أبوظبي منذ 2 نوفمبر 2004م حتى وفاته، وهو الرئيس الثاني لدولة الإمارات العربية المتحدة والحاكم الرابع عشر لإمارة أبوظبي.


الدستور
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
فى ذكرى ميلادها.. محطات فى حياة الفنانة سميحة توفيق
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة الراحلة سميحة توفيق، التي تعد إحدى أيقونات السينما المصرية في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، وخلّدت اسمها في ذاكرة الفن بأدوار لا تُنسى امتدت لأكثر من ثمانية عقود. ولدت الفنانة سميحة توفيق في 13 مايو 1928، وسط عائلة فنية؛ إذ كان شقيقها الطوخي توفيق ممثلًا ومنفذًا للمعارك السينمائية، كما تربطها صلة قرابة بالفنانة نعيمة عاكف. انطلقت مسيرة الفنانة سميحة توفيق عام 1944 بعمر 16 عامًا، عندما اكتشفها الفنان يوسف وهبي، لتمثل دورًا صغيرًا في فيلم "غرام وانتقام" الذي أخرجه وكتب قصته بنفسه. تعد الفنانة سميحة توفيق واحدة من أبرز الممثلات في القرن الماضي، اللاتي حظين بشهرة واسعة، نظرًا لجمالها اللافت للأنظار، الأمر الذي جعلها تحظى بعدد من الأدوار المميزة في كثير من الأفلام، ورغم نجوميتها الطاغية، فإنها خفتت سريعًا وتراجعت خطوات للوراء، واكتفت بالأدوار الثانوية، التي نجحت في ترك بصمتها عليها. جسّدت سميحة توفيق في فيلم غرام وانتقام دور "حاملة الزهور" خلف المطربة أسمهان أثناء أدائها أغنية "أمتى هتعرف"، لتبدأ بعدها مسيرة حافلة، وفي الخمسينيات، ارتقت إلى مصاف نجمات الصف الأول بعد تألقها في بطولات سينمائية متنوعة، أبرزها أفلام "ليلة في الظلام"، و"بلبل أفندي"، و"معركة الحياة"، و"ليلة الدخلة"، و"أولاد الشوارع"، بالإضافة إلى مشاركتها في المسرحية الشهيرة "ريا وسكينة". وخلال مسيرتها، شاركت توفيق في أكثر من 80 عملًا فنيًا، مزجت فيها بين الدراما والكوميديا والرومانسية، مما جعلها واحدة من أبرز الوجوه التي أسهمت في تشكيل ذاكرة السينما المصرية الذهبية. وقبل نهاية الثمانينيات من القرن الماضي، قررت سميحة توفيق الاعتزال والابتعاد عن الأضواء والكاميرات التي وقفت أمامها، على مدار أكثر من 40 عامًا، وظلت محتجبة عن الظهور نحو 22 عامًا. بعد تقدمها في العمر قررت اعتزال المجال الفني عام 1987، ولم تعد إليه بعدها، وتوفيت في 11 أغسطس عام 2010 عن عمر ناهز 82 عامًا، تاركةً إرثًا لا يُنسى.


الدولة الاخبارية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
ذكرى ميلاد سميحة توفيق.. انطلقت بعمر الـ16 وريا وسكينة سبب شهرتها
الثلاثاء، 13 مايو 2025 09:32 صـ بتوقيت القاهرة يتزامن اليوم الثلاثاء، ذكرى ميلاد الفنانة الراحلة سميحة توفيق، إحدى أبرز نجمات السينما المصرية خلال حقبة الخمسينيات والستينيات، والتي تركت إرثًا فنيًا امتد لأكثر من 8 عقود ولدت سميحه 1928، وسط عائلة فنية؛ حيث كان شقيقها الطوخي توفيق ممثلًا ومنفذًا للمعارك السينمائية، كما تربطها صلة قرابة بالفنانة نعيمة عاكف، وانطلقت مسيرتها عام 1944 بعمر 16 عامًا، عندما اكتشفها الفنان يوسف وهبي، لتمثل دورًا صغيرًا في فيلم "غرام وانتقام" الذي أخرجه وكتب قصته بنفسه. وجسّدت توفيق في الفيلم دور "حاملة الزهور" خلف المطربة أسمهان أثناء أدائها أغنية "أمتى هتعرف"، لتبدأ بعدها مسيرة حافلة، وفي الخمسينيات، ارتقت إلى مصاف نجمات الصف الأول بعد تألقها في بطولات سينمائية متنوعة، أبرزها أفلام "ليلة في الظلام"، و"بلبل أفندي"، و"معركة الحياة"، و"ليلة الدخلة"، و"أولاد الشوارع"، بالإضافة إلى مشاركتها في المسرحية الشهيرة "ريا وسكينة". وخلال مسيرتها، شاركت توفيق في أكثر من 80 عملًا فنيًا، مزجت فيها بين الدراما والكوميديا والرومانسية، مما جعلها واحدة من أبرز الوجوه التي ساهمت في تشكيل ذاكرة السينما المصرية الذهبية. تُوفيت الفنانة عام 1997 تاركةً إرثًا لا يُنسى ،بعد تقدمها في العمر قررت اعتزال المجال الفني عام 1987، ولم تعد إليه بعدها، وتوفيت في 11 أغسطس عام 2010 عن عمر ناهز 82 عامًا.


أخبار مصر
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
#نعيم_عيسى.. نجم مسرح الستينيات الذي أضحك أجيالًا ب'ريا وسكينة' و'الواد سيد الشغال'
#نعيم_عيسى.. نجم مسرح الستينيات الذي أضحك أجيالًا ب'ريا وسكينة' و'الواد سيد الشغال' شيع ظهر اليوم الثلاثاء، جثمان الفنان المصري نعيم عيسي، بمسجد المنارة بالإسكندرية، حيث غيّبه الموت عن عالمنا، صباح أمس الاثنين الموافق 5 مايو 2025، عن عمر ناهز 92 عامًا، بعد تعرضه خلال الفترة الماضية لأزمة صحية شديدة استدعت دخوله أحد المستشفيات. نعيم عيسى ممثل مصري ترك إرثًا فنيًا غنيًا عبر أكثر من 50 عامًا في الفن المصري، بدءًا من المسرح مرورًا بالسينما والتلفزيون. يُعتبر أحد أعمدة الكوميديا والدراما في مصر، خاصة مع مشاركته البارزة في أعمال الفنان عادل إمام وفرق مسرحية شهيرة مثل فرقة مدبولي. بداياته الفنية وُلد نعيم عيسى في حي الجمالية بالقاهرة، وبدأ مشواره الفني في الستينيات عبر الانضمام إلى مسارح قصور الثقافة في الإسكندرية والمسرح العسكري البحري ثم انضم لاحقًا إلى فرقة مدبولي وفرقة الإسكندرية. وشارك نعيم عيسى في عشرات المسرحيات التي شكلت قاعدة جماهيرية واسعة له، مثل: مسرحية 'الواد سيد الشغال' والتي أصبحت علامة فارقة في مسيرته الفنية، مسرحية 'ريا وسكينة' والتي قدم فيها شخصية كوميدية لافتة محفورة في أذهان الجماهير. أبرز محطاته السينمائية والتلفزيونية في السينما شارك في أكثر من 300 عمل فني، تميزت أدواره بالتنوع بين الكوميديا والدراما أبرزها: فيلم 'الباشا تلميذ' والذي جسد به شخصية 'والد العروسة' التي تعارك بحفل الزواج مع والد العريس في مشهد كوميدي ظل عالقًا في أذهان الجمهور إلى الآن. في…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه