logo
#

أحدث الأخبار مع #ريتشاردماسترز،

حكاية المباراة رقم (39) فى البريمييرليج!
حكاية المباراة رقم (39) فى البريمييرليج!

مصرس

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • مصرس

حكاية المباراة رقم (39) فى البريمييرليج!

** حدود الدولة لم تعد كافية أمام الأندية الكبرى والدوريات العملاقة المميزة بدرجات عالية من التنافسية، ومن قوة المنتج وجمال الأداء العرض، وما يحمله المسرح من صيحات الإعجاب من الآلاف فى المدرجات. ** منذ سنوات قررت الأندية الأوروبية الكبيرة الإتجاه إلى شرق أسيا وإلى الولايات المتحدة لاستغلال شعبيتها فى جلب المزيد من الأموال. وتلعب تلك الفرق مباريات ودية فى فترات التوقف الشتوية أو فترات الإعداد صيفًا قبل بدء الموسم المحلى الجديد. وكان هذا الاتجاه وما زال هدفًا مهمًا، لأن كرة القدم هناك صناعة حقيقية، وحدود الدولة لا تكفى، وإنما القارة، والقارات. شرقًا وغربًا. أنه ترويج للمنتج حتى يفوز الفريق بمتابعين وبجماهير جديدة فى طوكيو والصين وتايلاند وإندونيسيا، والولايات المتحدة. وشرق آسيا يملك الثروة والجماهيرية. وأمريكا تملك قاعدة عريضة من المهاجرين اللاتيين والإسبان والإيطاليين، وهم يحبون الكرة الأوروبية.** الحكومة البريطانية لم تتدخل لمنع الأندية من رحلات المباريات الودية الشتوية والصيفية للأندية، لأن العائد المادى مقبول ويسهم فى الاقتصاد بصورة غير مباشرة كما تسهم مسابقة البريميرليج فى تحقيق عوائد مالية مربحة وضخمة فتصل حقوق البث إلى 6 مليارات دولار وحدها كل ثلاث سنوات، بجانب الإيرادات الأخرى. ولذك تدرس الحكومة البريطانية باهتمام منع إقامة مباريات رسمية من الدورى الإنجليزى خارج حدود الدولة، ما قد يهدد بفقدان عوائد مالية تتحقق من قوة التنافسية فى البريميرليج، ومن أهمها «ظاهرة كامل العدد» فى كل مدرجات المباريات. والأمر قد يصل إلى مجلس العموم البريطانى، لمزيد من الحوكمة والشفافية، على الرغم من أنه لا توجد خطط حاليًا لنقل مباريات من الدورى خارج الحدود كما صرح الرئيس التنفيذى للدورى الإنجليزى الممتاز ريتشارد ماسترز، فى الصيف الماضى بأنه «لا توجد خطط» لديه لنقل مباريات للخارج، مضيفًا: «الموضوع لم يُناقش رسميًا منذ عام 2008، عندما تم التخلى عن خطط إقامة «جولة دولية» - ما يُسمى بالمباراة التاسعة والثلاثين - بعد ردة فعل جماهيرية غاضبة ومعارضة من الاتحاد الدولى لكرة القدم (فيفا). ومع ذلك، فإن أعضاءه هم من يقررون سياسة الدورى الإنجليزى الممتاز، وإذا أراد 14 ناديًا اللعب فى الخارج، فلن تتمكن اللجنة التنفيذية من منعهم.** الفقرة الأخيرة فى التصريح هى التى حركت الحكومة البريطانية لوضع قانون يمنع نقل مباريات المسابقة خارج إنجلترا. كما أن فيفا بات يرفض لعب مباريات رسمية من دوريات محلية خارج الدولة، حتى لا تتحول المسألة إلى منافسة عالمية غير مباشرة تنافس بطولات فيفا، الذى شكل مجموعة عمل العام الماضى لإصدار توصيات جديدة بشأن هذا الموضوع بعد تسوية نزاع قانونى مع شركة الترويج الرياضى الأمريكية "ريليفنت"، التى اعتبرت أن رفض «فيفا» السماح بإقامة مباريات فى الخارج يُعدّ مخالفًا للمنافسة.** وكان توم فيرنر، رئيس نادى ليفربول، صرح لصحيفة فاينانشال تايمز العام الماضى بأنه مصمم على إقامة مباريات الدورى الإنجليزى الممتاز فى نيويورك وطوكيو ولوس أنجلوس والرياض وريو دى جانيرو.** لذلك شهد مشروع قانون إنشاء هيئة تنظيم كرة القدم المستقلة قراءته الثانية فى مجلس العموم هذا الأسبوع، وفقًا لجريدة الجارديان، لكن من المرجح إضافة تعديلات عليه. خاصة أن هناك مخاوف لدى بعض النواب من أن البند الحالى فى مشروع القانون، الذى ينص على ضرورة حصول الأندية على إذن الهيئة التنظيمية لنقل مبارياتها على أرضها إلى مكان آخر، ليس قويًا بما يكفى، وهناك خطط لتقديم تعديل إلى اللجنة يستبعد صراحة نقل المباريات إلى الخارج.. وكانت أندية فى كل من الدورى الإسبانى والإيطالى والإنجليزى أعربت عن رغبتها فى نقل بعض مبارياتها إلى الخارج فى الموسم المقبل.. وهو الأمر الذى وجد معارضة جماهيرية واسعة.

حكاية المباراة رقم (39) فى البريمييرليج!
حكاية المباراة رقم (39) فى البريمييرليج!

العرب اليوم

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العرب اليوم

حكاية المباراة رقم (39) فى البريمييرليج!

** حدود الدولة لم تعد كافية أمام الأندية الكبرى والدوريات العملاقة المميزة بدرجات عالية من التنافسية، ومن قوة المنتج وجمال الأداء العرض، وما يحمله المسرح من صيحات الإعجاب من الآلاف فى المدرجات. ** منذ سنوات قررت الأندية الأوروبية الكبيرة الإتجاه إلى شرق أسيا وإلى الولايات المتحدة لاستغلال شعبيتها فى جلب المزيد من الأموال. وتلعب تلك الفرق مباريات ودية فى فترات التوقف الشتوية أو فترات الإعداد صيفًا قبل بدء الموسم المحلى الجديد. وكان هذا الاتجاه وما زال هدفًا مهمًا، لأن كرة القدم هناك صناعة حقيقية، وحدود الدولة لا تكفى، وإنما القارة، والقارات. شرقًا وغربًا. أنه ترويج للمنتج حتى يفوز الفريق بمتابعين وبجماهير جديدة فى طوكيو والصين وتايلاند وإندونيسيا، والولايات المتحدة. وشرق آسيا يملك الثروة والجماهيرية. وأمريكا تملك قاعدة عريضة من المهاجرين اللاتيين والإسبان والإيطاليين، وهم يحبون الكرة الأوروبية. ** الحكومة البريطانية لم تتدخل لمنع الأندية من رحلات المباريات الودية الشتوية والصيفية للأندية، لأن العائد المادى مقبول ويسهم فى الاقتصاد بصورة غير مباشرة كما تسهم مسابقة البريميرليج فى تحقيق عوائد مالية مربحة وضخمة فتصل حقوق البث إلى 6 مليارات دولار وحدها كل ثلاث سنوات، بجانب الإيرادات الأخرى. ولذك تدرس الحكومة البريطانية باهتمام منع إقامة مباريات رسمية من الدورى الإنجليزى خارج حدود الدولة، ما قد يهدد بفقدان عوائد مالية تتحقق من قوة التنافسية فى البريميرليج، ومن أهمها «ظاهرة كامل العدد» فى كل مدرجات المباريات. والأمر قد يصل إلى مجلس العموم البريطانى، لمزيد من الحوكمة والشفافية، على الرغم من أنه لا توجد خطط حاليًا لنقل مباريات من الدورى خارج الحدود كما صرح الرئيس التنفيذى للدورى الإنجليزى الممتاز ريتشارد ماسترز، فى الصيف الماضى بأنه «لا توجد خطط» لديه لنقل مباريات للخارج، مضيفًا: «الموضوع لم يُناقش رسميًا منذ عام 2008، عندما تم التخلى عن خطط إقامة «جولة دولية» - ما يُسمى بالمباراة التاسعة والثلاثين - بعد ردة فعل جماهيرية غاضبة ومعارضة من الاتحاد الدولى لكرة القدم (فيفا). ومع ذلك، فإن أعضاءه هم من يقررون سياسة الدورى الإنجليزى الممتاز، وإذا أراد 14 ناديًا اللعب فى الخارج، فلن تتمكن اللجنة التنفيذية من منعهم. ** الفقرة الأخيرة فى التصريح هى التى حركت الحكومة البريطانية لوضع قانون يمنع نقل مباريات المسابقة خارج إنجلترا. كما أن فيفا بات يرفض لعب مباريات رسمية من دوريات محلية خارج الدولة، حتى لا تتحول المسألة إلى منافسة عالمية غير مباشرة تنافس بطولات فيفا، الذى شكل مجموعة عمل العام الماضى لإصدار توصيات جديدة بشأن هذا الموضوع بعد تسوية نزاع قانونى مع شركة الترويج الرياضى الأمريكية "ريليفنت"، التى اعتبرت أن رفض «فيفا» السماح بإقامة مباريات فى الخارج يُعدّ مخالفًا للمنافسة. ** وكان توم فيرنر، رئيس نادى ليفربول، صرح لصحيفة فاينانشال تايمز العام الماضى بأنه مصمم على إقامة مباريات الدورى الإنجليزى الممتاز فى نيويورك وطوكيو ولوس أنجلوس والرياض وريو دى جانيرو. ** لذلك شهد مشروع قانون إنشاء هيئة تنظيم كرة القدم المستقلة قراءته الثانية فى مجلس العموم هذا الأسبوع، وفقًا لجريدة الجارديان، لكن من المرجح إضافة تعديلات عليه. خاصة أن هناك مخاوف لدى بعض النواب من أن البند الحالى فى مشروع القانون، الذى ينص على ضرورة حصول الأندية على إذن الهيئة التنظيمية لنقل مبارياتها على أرضها إلى مكان آخر، ليس قويًا بما يكفى، وهناك خطط لتقديم تعديل إلى اللجنة يستبعد صراحة نقل المباريات إلى الخارج.. وكانت أندية فى كل من الدورى الإسبانى والإيطالى والإنجليزى أعربت عن رغبتها فى نقل بعض مبارياتها إلى الخارج فى الموسم المقبل.. وهو الأمر الذى وجد معارضة جماهيرية واسعة.

الدوري الإنجليزي الممتاز يفتتح مكتبا في مومباي
الدوري الإنجليزي الممتاز يفتتح مكتبا في مومباي

الرياضية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرياضية

الدوري الإنجليزي الممتاز يفتتح مكتبا في مومباي

يواصل الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم تمديد نطاقه العالمي، بعد افتتاح مكتب جديد، الثلاثاء، في مومباي الهندية، ما يعزز التزامه تجاه إحدى قواعد الجماهير الأكثر شغفًا باللعبة. وقال ريتشارد ماسترز، الرئيس التنفيذي لرابطة الدوري الإنجليزي الممتاز: «نحن وأنديتنا لدينا قاعدة جماهيرية رائعة وواعية في الهند، وندرك أن شعبية كرة القدم تواصل النمو، يُمثل افتتاح هذا المكتب إنجازًا مهما للدوري الإنجليزي الممتاز، سيمكننا من العمل بكفاءة أكبر على المستوى المحلي، بينما نواصل جهودنا الحالية لإيجاد سبل جديدة لتعزيز علاقتنا مع الجماهير». وسيعتمد مكتب مومباي على نحو عقدين من ارتباط الدوري الإنجليزي الممتاز بالهند، إذ يدير الدوري مبادرات تتعلق بالناشئين منذ عام 2007 من خلال برنامج «بريمير سكيلس»، ودعم الآلاف من المدربين والشبان في 18 ولاية هندية. وعلى مستوى النخبة، يتعاون الدوري الإنجليزي الممتاز مع الدوري الهندي الممتاز منذ عام 2014 من خلال تبادل الخبرات في مجال الحوكمة والتطوير، وستنظم بطولتهما المشتركة لكأس الجيل القادم للشباب بنسختها السادسة في مومباي، مايو المقبل، بمشاركة فرق شباب الدوري الهندي الممتاز، التي تتنافس مع فرق الدوري الإنجليزي الممتاز تحت 19 عامًا. وأنشأت رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز مكاتب لها في سنغافورة 2019، ونيويورك 2023، وبكين 2024، جزءًا من استراتيجيتها العالمية لتعزيز الشراكات المحلية، ومكافحة قرصنة المحتوى.

بوما تقدم كرات الدوري الإنجليزي بعد 25 عامًا من شراكة نايكي
بوما تقدم كرات الدوري الإنجليزي بعد 25 عامًا من شراكة نايكي

خبر صح

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • خبر صح

بوما تقدم كرات الدوري الإنجليزي بعد 25 عامًا من شراكة نايكي

أعلنت رابطة الدوري الإنجليزي عن توقيعها عقد شراكة جديد مع شركة بوما الألمانية لتوريد كرة القدم الخاصة بالدوري. بذلك، ينتهي التعاون الطويل الذي استمر مع شركة نايكي الأمريكية على مدار 25 عامًا، حيث بدأت هذه الشراكة المميزة منذ عام 2000. ستكون الكرات الجديدة من بوما جاهزة للاستخدام بداية من الموسم المقبل، ما يمثل تغييرًا جذريًا في عالم المعدات الرياضية بالدوري الممتاز. بوما تتولى شراكة جديدة مع الدوري الإنجليزي أكدت رابطة الدوري الإنجليزي في بيان صحفي رسمي أن الشراكة مع بوما ستنطلق في صيف 2025، وستصبح الشركة المورد المعتمد للكرات الرسمية خلال مبارياته. وقد أعرب ريتشارد ماسترز، الرئيس التنفيذي للرابطة، عن سعادته بالتعاون الجديد، قائلاً: 'يسعدنا الترحيب بشركة بوما، التي تملك تاريخًا حافلًا في مجال كرة القدم يمتد لعقود'. هذه الخطوة تأتي لتعزيز جودة الأدوات المستخدمة في المسابقة الأهم عالميًا. تاريخ طويل لشراكة نايكي مع الدوري الإنجليزي استمرت الشراكة بين نايكي والدوري الإنجليزي منذ عام 2000، حيث قدمت الشركة الأمريكية الكرات الرسمية التي لعبت بها جميع فرق البطولة. ومع انتهاء هذا التعاون، تُعلن حقبة جديدة تحمل لمسة من الابتكار، حيث ستحمل كرات بوما شعار الدوري الإنجليزي ابتداءً من الموسم المقبل. وتأتي هذه الخطوة لتوطيد التعاون بين بوما وفرق كرة القدم الإنجليزية، خصوصًا أن الشركة تعتبر شريكًا للعديد من الأندية البارزة مثل مانشستر سيتي. بوما وشراكة قوية في الدوري الإنجليزي بوما تُعرف بأنها واحدة من أبرز العلامات التجارية في عالم الرياضة، وهي ليست غريبة على الملاعب الإنجليزية. فهي المورد الرئيسي لملابس فريق مانشستر سيتي حامل لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، ما يعكس وجودًا متزايدًا للشركة في هذا المجال. ويرى خبراء الرياضة أن هذه الشراكة ستضيف لمسة جديدة إلى عشاق الكرة الإنجليزية. من المؤكد أن انضمام بوما إلى الدوري الإنجليزي سيُسهم في تعزيز التجربة الكروية ويمنح اللاعبين والمشجعين على حد سواء تجربة فريدة خلال المواسم المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store