أحدث الأخبار مع #ريديت


أرقام
منذ 11 ساعات
- أعمال
- أرقام
تراجع سهم ريديت بأكثر من 7% عقب خفض نظرته من قبل ويلز فارجو
تراجع سهم "ريديت" خلال تعاملات الإثنين، على خلفية تخفيض نظرته من قبل مصرف "ويلز فارجو"، مع توقعات بانخفاض إيرادات الإعلانات والأرباح قبل خصم الضرائب والفوائد. وانخفض السهم بنسبة 3.4% إلى 109.4 دولار في تمام الساعة 05:10 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، مقلصًا خسائره بعدما تراجع بنسبة 7.4% في وقت سابق. وخفض "كين جاورلسكي" المحلل لدى مصرف "ويلز فارجو"، نظرته للسهم من "وزن زائد" إلى "وزن متساوٍ"، ما يعكس تحولاً في نظرة المحلل لأداء سهم الشركة. هذا بالإضافة إلى خفض سعر السهم المستهدف إلى 115 دولارًا من 168 دولارًا متوقعة سابقًا، مع توقعات بتراجع إيرادات الإعلانات بنسبة 6% خلال عامي 2026 و2027، مقارنة بالتوقعات السابقة التي أشارت إلى انخفاضها 2% فقط.


أخبار مصر
منذ 12 ساعات
- سيارات
- أخبار مصر
إذا كنت تحب تصوير السيارات الفاخرة، احذر! لقطة واحدة قد تدمر كاميرا هاتفك. مستخدم على 'ريديت' اكتشف ذلك بعد تصوير سيارة فولفو EX90 الليدار، وأتلف مستشعر الكاميرا! تذكر، بعض التقنيات ليست صديقة لهواتفنا
موقع أراجيك | إذا كنت تحب تصوير السيارات الفاخرة، احذر! لقطة واحدة قد تدمر كاميرا هاتفك. مستخدم على 'ريديت' اكتشف ذلك بعد تصوير سيارة فولفو EX90 الليدار، وأتلف مستشعر الكاميرا! تذكر، بعض التقنيات ليست صديقة لهواتفنا


جريدة الايام
منذ 21 ساعات
- علوم
- جريدة الايام
هل «الصديق الافتراضي» العامل بالذكاء الاصطناعي صديق وفيّ؟
سان فرانسيسكو - د ب أ: صيحة جديدة في عالم التكنولوجيا فرضت نفسها بقوة على العلاقة بين الإنسان والآلة، ألا وهي الرفيق أو الصديق الافتراضي. ويقصد بهذا المصطلح نوع من روبوتات الدردشة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، ويمكنها خوض محادثات مع البشر والرد على تساؤلاتهم والتفاعل معهم. وتشير الإحصاءات إلى أن أكثر من نصف مليار شخص حول العالم يستخدمون تطبيقات مثل "Xiaoice" و"Replika" (ريبليكا) التي تتيح رفيقا افتراضيا يمكنه إبداء التعاطف وتقديم الدعم العاطفي، وكذلك الانغماس في علاقة عميقة مع المستخدم بناء على طلبه. ويؤكد المتخصصون أن "روبوتات العلاقات على الانترنت" موجودة فعلياً منذ عقود، ولكنها أصبحت مؤخراً أكثر تقدما وقدرة على تقليد ردود الفعل البشرية بفضل تقنية جديدة تعرف باسم "النماذج اللغوية الكبيرة" (إل.إل.إم). ويستطيع مستخدمو هذه التطبيقات التحكم في إعدادات "الصديق الافتراضي" حسب رغبتهم دون مقابل، واختيار شخصية هذا الصديق من بين عدة أنماط متاحة، وتسمح بعض التطبيقات للمستخدم، مقابل رسوم إضافية، التحكم في شكل الصديق وسلوكياته والصوت الذي يتحدث به. ويتيح تطبيق "ريبليكا" على سبيل المثال إمكانية تحديد نوع العلاقة الافتراضية بين الروبوت والمستخدم، بحيث يبدو الروبوت كما لو كان صديقة أو زوجة أو شريكة حياة. وتسمح بعض التطبيقات بخلق خلفية درامية للعلاقة مع الصديق الافتراضي من أجل إيجاد نوع من الذكريات المشتركة المصطنعة بين الطرفين، ويمكن أيضا تغذية التطبيق ببعض المعلومات عن محيط أسرة المستخدم أو المشكلات النفسية التي يعاني منها مثل القلق والتوتر، لتحقيق قدر أكبر من المصداقية في التواصل بين الطرفين. ويدرس كثير من خبراء طب النفس ظاهرة الصديق الافتراضي لتحديد فوائدها وأضرارها على الصحة النفسية، ويقول جيمي بانكس المتخصص في التواصل البشري بجامعة سيراكيوز في نيويورك في تصريحات للموقع الإلكتروني "ساينتفيك أمريكان" المتخصص في الأبحاث العلمية إن تاثير الصديق الافتراضي يتوقف على الشخص الذي يستخدمه وطريقه التعامل معه فضلا عن خواص البرنامج نفسه. وتؤكد كلير بوين الباحثة القانونية المتخصصة في الذكاء الاصطناعي بكلية الحقوق في جامعة واشنطن، في تصريحات للموقع، أن شركات الذكاء الاصطناعي تحاول التشجيع على الانخراط مع هذه التطبيقات، وتستخدم معادلات خوارزمية بحيث تتفاعل مثل البشر بقدر المستطاع، وترى أن هذه الشركات تستخدم تقنيات معينة لتحقيق هذا الهدف يصفها خبراء السلوك بأنها تحض على إدمان التكنولوجيا بشكل عام. وتوضح لينيا ليستاديوس الباحثة في مجال الصحة العامة بجامعة ويسكنسن أن الرفيق الافتراضي يتم تصميمه بحيث يتوافق مع آراء المستخدم ويتعاطف معه ويقوم باستدعاء ذكريات من محادثات سابقة بينهما وإبداء الحماسة في الحديث معه، ويستخدم أساليب مثل التأخر في الرد أحياناً، حتى يستثير رد فعل لدى المستخدم تجعله يرغب دائماً في التواصل مع صديقه الافتراضي من منطلق "مفهوم المكافأة" في العقل البشري، وتقول إن هذا النوع من العلاقات لا يتواجد عادة في الواقع، وهو ما يزيد من مخاطر وقوع المستخدم في دائرة "الاعتماد" على صديقه الافتراضي. وفي إطار دراسة نشرتها دورية "Nature" العلمية، استعرضت ليستاديوس وزملاؤها قرابة 600 تدوينة على منتدى ريديت للتواصل خلال الفترة ما بين 2017 و2021 تخص أشخاص يستخدمون تطبيق ريبليكا لخدمات الصديق الافتراضي، وتبين أن كثيراً من المستخدمين يشيدون بالتطبيق لتقديم الدعم لهم في مواجهة المشكلات النفسية، وكذلك لأنه يوفر لهم الصحبة في أوقات الوحدة، وذكر بعض المستخدمين أن الصديق الافتراضي أفضل من أصدقاء الواقع لأنه يستمع إلى مشاكلهم ولا يصدر أحكاما بحقهم. ومن جهة أخرى، أعرب البعض عن استيائهم لأن الصديق الافتراضي لم يقدم لهم الدعم المتوقع، ووصف آخرون الصديق الافتراضي بأنه "شريك حياة يسيء لهم"، وكشف بعضهم أنهم شعروا بالقلق عندما قال لهم الصديق الافتراضي إنه يشعر بالوحدة ويفتقد وجودهم، وهو ما أشعرهم بالتعاسة والذنب لأنهم "لا يعطون الشريك الافتراضي الاهتمام الذي يستحقه" على حد وصفهم. وتقول روز جوينجريش الباحثة في مجال طب النفس المعرفي بجامعة برينستون في نيوجيرسي إن طريقة تفاعل المستخدم مع الصديق الافتراضي تتوقف على نظرة الشخص للتكنولوجيا بشكل عام، وأوضحت أن الأشخاص الذين ينظرون إلى روبوتات الدردشة باعتبارها أداة، فإنهم يتعاملون معها مثل "محرك البحث" ويميلون إلى توجيه الأسئلة إليها، في حين أن من ينظرون لهذه الروبوتات باعتبارها امتدادا لأفكارهم، فإنهم يتعاملون معها كما لو كانت دفتر مذكرات. أما الأشخاص الذين يعتبرون روبوتات الذكاء الاصطناعي كيانا منفصلا عنهم، فإنهم يصنعون نوعاً من الصداقة معها كما لو كانت شخصيات واقعية. وأظهرت دراسة أجريت في معهد ماساشوسيتس للتكنولوجيا أن 12% من الأشخاص ينجذبون إلى هذه التطبيقات لمساعدتهم في تجاوز الشعور بالوحدة، وأن 14% يستخدمونها للتباحث بشأن مشكلاتهم الشخصية وصحتهم النفسية. وتبين من الاستطلاع أن 42% من المشاركين يستخدمون روبوتات الدردشة عدة مرات أسبوعيا، وأن 15% يستخدمونها بشكل يومي، وصرح أكثر من 90% أن فترة الحوار مع الصديق الافتراضي لا تستمر أكثر من ساعة في المرة الواحدة. وتتوقع جوينجريش أن تتسع دائرة استخدام الصديق الافتراضي في المستقبل، وأن تبتكر شركات التكنولوجيا الناشئة روبوتات محادثة يمكنها المساعدة في التغلب على المشكلات النفسية وضبط الانفعالات البشرية، وأن يكون لكل شخص في المستقبل مساعد افتراضي خاص به أو أكثر، وأن وجود صلة بين الإنسان وبرنامج الذكاء الاصطناعي هو مسألة حتمية لابد منها.


شفق نيوز
منذ يوم واحد
- ترفيه
- شفق نيوز
كانييه ويست يثير موجة من الغضب بأغنية تمجد "هتلر"
شفق نيوز/ أثار مغني الراب الأمريكي كانييه ويست، عاصفة من الغضب والاستنكار بعد نشره أغنية جديدة بعنوان "هيل هتلر" تضمّنت إشادات مباشرة بالزعيم النازي أدولف هتلر. وقد أثار توقيت إطلاق الأغنية، الذي تزامن مع ذكرى نهاية الحرب العالمية الثانية، موجة انتقادات واسعة في الأوساط الفنية والسياسية. ورغم أن كبرى المنصات مثل "يوتيوب"، و"سبوتيفاي"، و"آبل ميوزيك" سارعت إلى حذف الأغنية استناداً إلى سياسات محاربة خطاب الكراهية، فإن المقطع المصور الذي نشره ويست على منصة "إكس" حصد قرابة 10 ملايين مشاهدة في غضون أيام. ويظهر في الفيديو المصاحب للأغنية مجموعة من الأمريكيين من أصول إفريقية يرتدون جلوداً ويرددون العبارة المثيرة للجدل، قبل أن تُختتم الأغنية بتسجيل صوتي لهتلر نفسه. وفي بيان أوردته شبكة "إن بي سي نيوز"، أكد موقع "يوتيوب" أنه قام بحذف الأغنية وسيواصل إزالة أي نسخ جديدة منها يتم تحميلها على المنصة، بينما أعلن موقع "ريديت" موقفاً مماثلاً مؤكداً أن "معاداة السامية وخطاب الكراهية لا مكان لهما على الإطلاق". ولم تكن هذه الحادثة الأولى التي يثير فيها ويست عاصفة مماثلة، فقد سبق له أن أطلق تصريحات علنية مؤيدة للنازية، من بينها قوله "أنا أحب هتلر"، إضافة إلى نشره رموزاً نازية مثل الصليب المعقوف المدموج بنجمة داوود، ما أدى إلى تعليق حسابه سابقاً على "تويتر" قبل أن يُعاد تفعيله تحت إدارة إيلون ماسك. ويتّهم ماسك، الذي استحوذ على المنصة وأعاد تسميتها إلى "إكس"، بالتساهل مع خطاب الكراهية وتمكين الأصوات المتطرفة بدعوى الدفاع عن "حرية التعبير"، لا سيما مع دعمه العلني لدونالد ترامب في الحملة الرئاسية الأمريكية الأخيرة وتمويله لها بمئات ملايين الدولارات. ويست الذي يعاني وفق تصريحاته من اضطراب ثنائي القطب، سبق أن خسر العديد من شراكاته التجارية بسبب مواقفه، بينها شركة "أديداس" و"شوبيفاي" التي أغلقت متجر علامته التجارية "ييزي" بعد عرضه منتجات عليها رموز نازية.

العربية
منذ 2 أيام
- ترفيه
- العربية
صيحات الصور بواسطة "شات جي بي تي " تتوالى.. هذه أحدثها
شهدت الأشهر الأخيرة ظهور صيحات كثيرة ارتبطت بطرح ميزة إنشاء الصور لروبوت الدردشة الشهير "شات جي بي تي" من شركة " OpenAI". والآن، فإن أحدث هذه الصحيات تتمثل في أن يطلب مستخدمو منصة ريديت من روبوت الدردشة إنشاء صورة مستوحاة من اسم المستخدم الخاص بهم على المنصة. وكانت النتائج التي يولدها "شات جي بي تي" مذهلة بالنظر إلى بعض أسماء المستخدمين الغريبة على منصة "ريديت"، بحسب تقرير لموقع "Mashable" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وتسيطر حاليًا الصورة المُنشأة بالذكاء الاصطناعي على منتدى "ChatGPT" على "ريديت"، حيث يجرب مستخدمو المنصة الصيحة الجديدة ويشاركون الصور على المنتدى. ويطلب المستخدمون من روبوت الدردشة الآتي: "أنشيء صورة لي بناءً على اسم المستخدم الخاص بي على ريديت". وعندما طلب مستخدم يحمل حسابه اسم "BeachedWhiteMale"، ويعني "رجل أبيض ملقى على الشاطئ"، كانت النتيجة مضحكة للغاية. وبالنظر إلى أن بعض أسماء المستخدمين على منصة ريديت غريبة للغاية، مثل "toaster_bath_therapy" ويعني "علاج الحمام والمحمصة" أو "علاج الحمام بالمحمصة"، يتضح مدى غرابة الصور التي قد يُنشئها "شات جي بي تي". وفي السابق كان من بين صحيات الصور بواسطة "شات جي بي تي" التي انتشرت على نطاق واسع عالميًا، تحويل الصور إلى نمط استوديو غيبلي الياباني للرسوم المتحركة، و تحويل صورة الحيوان الأليف إلى شخص.