أحدث الأخبار مع #ريستادإنرجي،


الاقتصادية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
الصين تواجه خسائر فادحة في قطاع البلاستيك .. المصانع معرضة للتعطل
تركزت قصة حرب الرسوم الجمركية بين بكين وواشنطن حول أن الصين ستلحق بها خسائر أكبر من زيادة الرسوم الجمركية، لأنها تستورد من الجانب الأمريكي أقل كثيرا مما تستورده أمريكا من الصين. هذا صحيح بشكل عام، كما يقول موقع "ذا ويسترن جورنال"، لكن قصة المعاناة التي تواجهها صناعة البلاستيك الصينية تُظهر أن تباطؤ الواردات من الولايات المتحدة قد يُلحق بها ضررا جسيما. وفقًا لصحيفة "سنغافورة بيزنس تايمز"، قد تتوقف مصانع البلاستيك في جميع أنحاء الصين عن العمل، لأنها ستفتقر إلى مكون أساسي في الإنتاج، تحصل عليه في الغالب من الولايات المتحدة. أشارت "بلومبرغ" يوم الاثنين إلى أن مشتريات الصين من الغاز الطبيعي المسال انخفضت إلى الصفر في مارس، وأن الواردات جُمدت قبل تطبيق الرسوم الجمركية. وبحسب بيانات صادرة عن الجمارك الصينية يوم الأحد، انخفض إجمالي شحنات الغاز الطبيعي المسال الأمريكية للصين في الربع الأول بنسبة 70%. وقد دفع هذا الصين للتوجه إلى إندونيسيا وقطر للحصول على إمدادات الغاز المسال. وتعد هذه الفترة الأطول، منذ آخر حرب تجارية اندلعت خلال ولاية الرئيس ترمب الأولى، التي تنقطع فيها إمدادات الغاز الطبيعي المسال. في ذلك الوقت لم تستلم الصين شحنات لمدة 400 يوم تقريبًا. قال مانيش سيجوال، محلل في شركة ريستاد إنرجي، لصحيفة "سنغافورة بيزنس تايمز": "الوضع حرج بالنسبة لمصانع تكسير الإيثان الصينية. ليس لديها بديل عن الإمدادات الأمريكية (...) ما لم تُمنح إعفاءات جمركية، فقد تضطر إلى إيقاف الإنتاج أو الإغلاق". ويأتي معظم الإيثان الذي يستخدمه المصنعون الصينيون من الولايات المتحدة. مع فرض الصين رسومًا جمركية بنسبة 125% على الواردات الأمريكية، ستخسر مصانع البلاستيك 184 دولارًا عن كل طن من الإيثان المُعالج. وفي حال عدم فرض الرسوم ستتجاوز أرباحها 100 دولار للطن. ذكرت صحيفة "بيزنس تايمز" أن الصين لن تتمكن من سد فجوة الإيثان من خلال الإنتاج المحلي الذي بلغ 120 ألف طن في عام 2024، وفقًا لشركة الاستشارات الصناعية "جيه إل سي إنترناشونال". علاوة على ذلك، تتميز سوق الإيثان بعقود طويلة الأجل، مع فرص ضئيلة أو معدومة لإعادة بيع الشحنات في السوق الفورية، ما يجعل من الصعب على الصينيين الحصول على إمدادات بديلة من مصادر غير أمريكية. ولا تزال إندونيسيا وقطر غير قادرتين على تعويض نقص الغاز الطبيعي المسال من مصادر أمريكية. لا تقتصر المشكلة على أن المنتجات الصينية أصبحت غير قادرة على المنافسة في السوق الأمريكية بسبب الرسوم الجمركية، ولكن رسوم الصين نفسها جعلت المواد الخام اللازمة لصنع تلك المنتجات غير قادرة على المنافسة أيضًا.


أريفينو.نت
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
أخبار سارة جدا بخصوص اسعار المحروقات اليوم؟
لليوم الخامس على التوالي، تواصل أسعار النفط هبوطها لتبلغ أدنى مستوياتها منذ فبراير 2021، متأثرة بتصاعد المخاوف المتعلقة بالطلب العالمي نتيجة تصاعد النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين، وهما أكبر اقتصادين عالميين، بالإضافة إلى توقعات بزيادة المعروض النفطي. تراجعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 1.39 دولار أو ما يعادل 2.21% لتسجل 61.43 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 06:55 بتوقيت غرينتش. وفي السياق ذاته، انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 1.50 دولار أو بنسبة 2.52% ليصل إلى 58.08 دولارًا. ورغم أن الخسائر وصلت إلى 4% خلال التداولات، إلا أنها تعافت قليلًا في وقت لاحق. هذا التراجع جاء على خلفية إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية شاملة بنسبة 104% على أغلب الواردات الصينية، كرد فعل على استمرار الصين في فرض رسوم انتقامية ضد السلع الأميركية. هذه التطورات زادت من مخاوف حدوث ركود اقتصادي عالمي من شأنه أن يضعف الطلب على الطاقة. ووفقًا لبيانات السوق، انخفض الفارق بين سعر العقد الفوري لخام برنت وسعر العقد الآجل بعد ستة أشهر إلى 98 سنتًا للبرميل، ليسجل أدنى مستوياته منذ منتصف نوفمبر الماضي. وكان هذا الفارق يقدر بـ3.53 دولارات في الثاني من أبريل قبل أن يشتد النزاع التجاري، مما يعكس القلق المتزايد بشأن فائض المعروض وتراجع الطلب. الصين تواجه التصعيد الأميركي دخلت الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها الولايات المتحدة حيز التنفيذ في تمام الساعة 12:01 صباح يوم الأربعاء بتوقيت الساحل الشرقي (04:01 بتوقيت غرينتش)، مع زيادة قدرها 50% إضافية بعدما رفضت الصين تقليص رسومها الانتقامية بنسبة 34% التي فرضتها بحلول الموعد النهائي الذي حدده ترامب. وردت الصين ببيان شديد اللهجة مؤكدة أنها لن تقبل 'الابتزاز الاقتصادي' من جانب واشنطن، في إشارة واضحة إلى تهديد ترامب بمزيد من التصعيد. وأشار يي لين، نائب رئيس قطاع أسواق السلع في 'ريستاد إنرجي'، إلى أن رد الصين بهذا الشكل العدائي يقلل احتمالية التوصل إلى اتفاق سريع بين الجانبين، مما يعزز التخوفات من ركود اقتصادي عالمي وشيك. إقرأ ايضاً وأضاف أن استمرار الحرب التجارية قد يؤدي إلى انخفاضٍ ملحوظ في نمو الطلب الصيني على النفط، والذي يُقدر ما بين 50,000 و100,000 برميل يوميًا. مع ذلك، قد تسهم السياسات التحفيزية داخل الصين في تخفيف جزء من هذه الخسائر المحتملة. زيادة الإنتاج تضغط على الأسواق تفاقمت الأوضاع مع قرار تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة أوبك وحلفاءها مثل روسيا، بزيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميًا اعتبارًا من مايو المقبل. هذا القرار أثار مخاوف المحللين بشأن احتمالية حدوث تخمة في المعروض النفطي. في هذا السياق، خفضت غولدمان ساكس توقعاتها المستقبلية لأسعار النفط، متوقعة أن يتراجع سعر خام برنت إلى 62 دولارًا وخام غرب تكساس إلى 58 دولارًا للبرميل مع نهاية ديسمبر 2025، وإلى 55 و51 دولارًا على التوالي بحلول ديسمبر 2026. يُذكر أيضًا أن سعر خام ESPO الروسي هبط للمرة الأولى يوم الإثنين الماضي أسفل السقف السعري الذي فرضته دول الغرب والبالغ 60 دولارًا للبرميل. تراجع مخزونات النفط الأميركية يقلل الضغوط على الرغم من الانخفاض المستمر في الأسعار، أشار تقرير معهد البترول الأميركي إلى تراجع غير متوقع في مخزونات النفط الخام الأميركية خلال الأسبوع المنتهي في الرابع من أبريل بمقدار 1.1 مليون برميل، بينما كان المحللون يتوقعون زيادة قدرها 1.4 مليون برميل بناءً على استطلاع أجرته رويترز.


ارابيان بيزنس
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- ارابيان بيزنس
أسعار النفط تهبط لأدنى مستوى منذ مارس 2021.. ما الأسباب؟
شهدت أسعار النفط ، انخفاضا حادا خلال تداولات الأربعاء المبكرة، لأدنى مستوياتها في أكثر من 4 سنوات، مدفوعة بمخاوف متزايدة بشأن الطلب العالمي. ويأتي تراجع أسعار النفط ، في ظل تصاعد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة، والصين، الأمر الذي أدى إلى قلق واسع في الأسواق المالية، حول مستقبل الاقتصاد العالمي. أسعار النفط في تعاملات الأربعاء 9-4-2025 وانخفض سعر العقود الآجلة لخام برنت، بمقدار 2.13 دولار للبرميل، أي ما يعادل تراجعا بنسبة 3.39%، ليسجل 60.69 دولار، بحسب رويترز. أما خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي، فقد تراجع بقيمة 2.36 دولار، أو بنسبة 3.96%، ليستقر عند 57.22 دولار للبرميل. وسجّل خام برنت، أقل مستوى له منذ مارس 2021، في حين هبط خام غرب تكساس، إلى مستويات لم تُسجل منذ فبراير من العام ذاته، ويُعد هذا التراجع في أسعار النفط، امتدادا لسلسلة خسائر استمرت 5 جلسات متتالية. الرسوم الجمركية تهدد نمو الطلب على الطاقة بدأت المخاوف تتفاقم منذ إعلان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب ، عن فرض رسوم جمركية شاملة على معظم الواردات، وهو القرار الذي أثار تساؤلات بشأن أثره المحتمل على النمو الاقتصادي العالمي، وبالتالي على الطلب على الطاقة. وأكد مسؤول في البيت الأبيض، أن الرسوم الجمركية، التي بلغت 104% على المنتجات الصينية، دخلت حيز التنفيذ في تمام الساعة 12:01 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة. وقد ارتفعت الرسوم الجمركية المفروضة، على بكين، بنسبة 50% بعد أن رفضت الأخيرة سحب رسومها المضادة على السلع الأمريكية، مما دفع واشنطن للتصعيد. من جانبها، أعلنت الصين، رفضها القاطع لما وصفته بـ'الابتزاز الأمريكي'، وتعهدت بالتصدي لأي إجراءات إضافية. ويأتي ذلك بعد تهديد ترامب بفرض رسوم جديدة بنسبة 50% إذا لم تتراجع بكين عن رسومها الانتقامية البالغة 34%. مخاوف من ركود عالمي وأوضحت يي لين، نائبة رئيس قسم أبحاث أسواق النفط في 'ريستاد إنرجي'، أن الرد الصيني الحازم يبدد الآمال في التوصل لاتفاق تجاري سريع بين القوتين الاقتصاديتين، مما يزيد من احتمالية دخول الاقتصاد العالمي في حالة ركود. وأضافت، أن الطلب الصيني على النفط، الذي يتراوح حالياً بين 50 إلى 100 ألف برميل يومياً، قد يتعرض لخطر التراجع إذا طال أمد النزاع التجاري، إلا أن الإجراءات التحفيزية التي تتخذها بكين، لتعزيز الاستهلاك المحلي قد تحد من هذه الآثار السلبية. وزادت الضغوط على أسعار النفط، مع إعلان تحالف 'أوبك+' الأسبوع الماضي عن خطط لرفع الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميا بدءا من شهر مايو المقبل، وهي خطوة يرى خبراء السوق، أنها قد تؤدي إلى تفاقم حالة فائض المعروض. توقعات مستقبلية متشائمة وتوقع بنك ' غولدمان ساكس '، أن تستمر أسعار النفط في التراجع، حيث ينخفض خام برنت، وخام غرب تكساس الوسيط خلال السنوات القادمة، حيث يتوقع أن تهبط أسعار النفط إلى 62، و58 دولارا للبرميل على التوالي بحلول ديسمبر 2025، وإلى 55، و51 دولارا بحلول ديسمبر 2026. في المقابل، أشارت بيانات صادرة عن معهد البترول الأمريكي، إلى انخفاض مفاجئ في مخزونات النفط الخام بالولايات المتحدة بمقدار 1.1 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في 4 أبريل الجاري، على عكس التوقعات التي رجحت زيادة بـ1.4 مليون برميل. وتترقب الأسواق، صدور البيانات الرسمية من إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، في وقت لاحق الأربعاء، ما قد يضيف مزيداً من الوضوح حول الاتجاه المستقبلي لأسعار النفط.


أكادير 24
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أكادير 24
أسعار النفط اليوم تهبط لأدنى مستوى منذ 2021 بسبب الحرب التجارية بين أمريكا والصين
أكادير24 | Agadir24/وكالات تراجعت أسعار النفط، صباح اليوم الأربعاء 9 أبريل 2025، إلى أدنى مستوياتها منذ أكثر من أربع سنوات، متأثرة بمخاوف متزايدة من تراجع الطلب العالمي نتيجة تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وبحسب بيانات التداول المسجلة في الساعة 04:23 بتوقيت غرينتش، انخفضت العقود الآجلة لخام 'برنت' بنسبة 3.79%، ليستقر سعر البرميل عند 60.44 دولار، فيما تراجعت عقود الخام الأمريكي 'غرب تكساس الوسيط' بنسبة 4.13% لتُسجل 57.12 دولارًا، وهو أدنى مستوى يتم بلوغه منذ فبراير 2021. وتواصل أسعار النفط انخفاضها لليوم الخامس على التوالي، بعدما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية شاملة على معظم الواردات الصينية، ما أثار مخاوف من ركود اقتصادي عالمي قد يُلقي بظلاله على الطلب على الوقود. ودخلت الرسوم الجمركية الجديدة الأمريكية على الصين حيز التنفيذ عند الساعة 12:01 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة، بنسبة بلغت 104%، بعد أن امتنعت بكين عن رفع رسومها الانتقامية، ما دفع واشنطن إلى التصعيد مجددًا. في المقابل، ردّت الصين برفض ما وصفته بـ'الابتزاز الأمريكي'، مهددة باتخاذ تدابير اقتصادية إضافية. وأكدت 'يي لين'، نائبة رئيس أسواق السلع النفطية في شركة 'ريستاد إنرجي'، أن التصعيد في النزاع التجاري 'يقلل من فرص التوصل إلى اتفاق سريع بين أكبر اقتصادين في العالم، ما يفاقم من مخاوف الركود ويهدد نمو الطلب على النفط'. وأوضحت لين أن الطلب الصيني على النفط قد يتراجع بما بين 50 إلى 100 ألف برميل يوميًا في حال استمرار النزاع، مشيرة إلى أن أي تحفيز داخلي للاستهلاك قد يُخفف من آثار هذا التراجع. من جهة أخرى، ساهم قرار مجموعة 'أوبك+' بزيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميًا اعتبارًا من ماي المقبل، في تعزيز الاتجاه التراجعي لأسعار النفط، إذ يرى محللون أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى فائض في السوق العالمية في ظل ضعف الطلب.


البيان
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
النفط دون 60 دولاراً لأول مرة منذ فبراير 2021
هبطت أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها في أكثر من أربع سنوات في التعاملات المبكرة، الأربعاء، بفعل مخاوف بشأن الطلب تذكيها حرب رسوم جمركية متصاعدة بين الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين في العالم، وتوقعات بزيادة الإمدادات. وخلال التداولات تراجع سعر خام برنت دون مستوى 60 دولاراً للبرميل وذلك لأول مرة منذ فبراير 2021. كما نزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.36 دولار، أو 3.96 بالمئة إلى 57.22 دولاراً. ولامس برنت أدنى مستوياته منذ مارس 2021، بينما سجل خام غرب تكساس الوسيط أدنى مستوياته منذ فبراير 2021. وانخفضت أسعار الخامين القياسيين على مدى خمس جلسات متتالية منذ أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية شاملة على معظم الواردات إلى الولايات المتحدة، ما أثار مخاوف حيال تأثير الحرب التجارية العالمية على النمو الاقتصادي والإضرار بالطلب على الوقود. وقالت يي لين نائبة رئيس أسواق السلع النفطية في ريستاد إنرجي، إن «الرد الصيني الصارم على الرسوم الأمريكية يقلل من فرص التوصل إلى اتفاق سريع بين أكبر اقتصادين في العالم، مما يثير مخاوف متزايدة من الركود الاقتصادي في جميع أنحاء العالم». وأضافت أن «نمو الطلب الصيني على النفط بما يتراوح بين 50 ألف برميل يومياً و100 ألف برميل يوميا مهدد إذا استمرت الحرب التجارية لفترة أطول، ومع ذلك فإن تحفيزا أقوى لتعزيز الاستهلاك المحلي قد يخفف الخسائر». ومما زاد من الضغط على أسعار النفط قرار أوبك+ الأسبوع الماضي زيادة الإنتاج في مايو بمقدار 411 ألف برميل يوميا وهي خطوة يرجح المحللون أنها ستزيد الفائض في السوق. ويتوقع جولدمان ساكس الآن تراجع سعري برنت والخام الأمريكي إلى 62 و58 دولاراً للبرميل بحلول ديسمبر 2025، وإلى 55 و51 دولاراً للبرميل بحلول ديسمبر 2026. وفي إشارة إيجابية للطلب، أظهرت بيانات من معهد البترول الأمريكي تراجع مخزونات الخام الأمريكية 1.1 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في الرابع من أبريل، مقارنة مع توقعات في استطلاع أجرته رويترز بزيادة بنحو 1.4 مليون برميل.